مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[عبد الله]

صحيفة معاريف الاسرائيلية : المصريون خدعونا و دعموا حماس في الخفاء

شنت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، هجوما حادا على مصر على خلفية التوتر الحالي في العلاقات بين القاهرة وتل أبيب بسبب العملية العسكرية في رفح.

واتهمت الصحيفة العبرية القاهرة بأنها "خدعت إسرائيل على مدار السنوات السابقة ولعبت لعبة مزدوجة دعمت خلالها حركة "حماس" في الخفاء".

وقالت الصحيفة في تقرير لها تحت عنوان: "مصر خدعتنا وجعلتنا ننام ولعبت لعبة مزدوجة.. وحان وقت الاستيقاظ" إن مصر لعبت لعبة مزدوجة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، واختارت بهدوء أن تكول بجانب حماس وزودتها على مدار سنوات عبر الأنفاق بالوسائل العسكرية التي تحارب بها إسرائيل اليوم.

وقال ديفيد بن بيست، معد تقرير الصحيفة العبرية، إنه خلال سنوات، خدعتنا مصر بمعلومات مضللة مفادها أنها دمرت أنفاق حماس.

وتابع: "سمعنا لسنوات قصصا عن ضخ مياه الصرف الصحي في الأنفاق بين مدينة رفح المصرية وقطاع غزة، لكن كميات الأسلحة التي اكتشفها الجيش الإسرائيلي كانت هائلة الحجم، الأمر الذي أثار دهشة إسرائيل حتى ولم تكن غزة بهذا الوضع العسكري الضخم دون مساعدة السلطات المصرية وعلمها، حيث تمر السيارات الفاخرة بجانب كميات هائلة من الصواريخ والأسلحة عبر الأنفاق، وكل هذا لم يكن ليحدث لولا المساعدة المصرية.

وتابع: "لم تنحاز مصر قط إلى جانب إسرائيل في أي محفل دولي، وجاءت الأصوات دائما ضدها، والآن تنضم القاهرة إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل".

المصدر:

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[عبد الله]

المصدر الاصلي من صحيفة معاريف الاسرائيلية و ترجمته




حان وقت الاستيقاظ: مصر جعلتنا ننام ولعبت لعبة مزدوجة


لعبت مصر لعبة مزدوجة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، واختارت بهدوء إلى جانب حماس وزودتها بالوسائل العسكرية التي تحارب بها إسرائيل اليوم.


لسنوات، خدعتنا مصر بمعلومات مضللة مفادها أنها دمرت أنفاق حماس. لقد سمعنا لسنوات قصصاً عن ضخ مياه الصرف الصحي في الأنفاق الخارجية من رفح في مصر إلى غزة، لكن كميات الأسلحة التي اكتشفها جيش الدفاع الإسرائيلي كانت هائلة الحجم، الأمر الذي أثار دهشة إسرائيل حتى ولم تكن غزة في حوزة ومعرفة السلطات المصرية، بل أصبحت هذه الأنفاق طريق الملك، حيث تمر السيارات الفاخرة بجانب كميات هائلة من الصواريخ والأسلحة، وكل هذا لم يكن ليحدث لولا المساعدة المصرية.

لقد لعبت مصر لعبة مزدوجة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، فاختارت بهدوء جانب حماس وزودتها بالوسائل العسكرية التي تحارب بها إسرائيل اليوم. مصر، التي تتعامل منذ سنوات مع جرائم القتل والهجمات الإرهابية التي ينفذها الإخوان المسلمون الذين يهددون الحكومة المصرية، قررت تغيير سياستها واختيار السلام من الداخل مع العدو الداخلي، على حساب إسرائيل التي وقعت معها. اتفاق سلام.

ولم تنحاز مصر قط إلى جانب إسرائيل في أي منتدى دولي، وكانت دائما ضدها في التصويتات في الأمم المتحدة. والآن تنضم القاهرة إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل لإنقاذ حماس، وهو ما يشير إلى أن مصر عقدت تحالفا مع جماعة الإخوان المسلمين - وهو التحالف الذي تحالفت معه. ويضحي بالمصالح الإسرائيلية من أجل إنتاج السلام والتفاهم مع العدو من الداخل الذي يهدد النظام المصري. جماعة الإخوان المسلمين هي حركة سنية متطرفة تأسست عام 1928 في مصر على يد الإمام حسن البنا. وتهدف الحركة إلى تحويل مصر والدول العربية إلى دول هالاخا وحكم قوانين الشريعة في الدستور. لسنوات عديدة، تعرضت المنظمة للاضطهاد من قبل السلطات في مصر وتم سجن قادتها. وفي عام 2012، فاز ممثلهم محمد مرسي بالانتخابات وتم تعيينه رئيساً.

وبعد عام، حدث انقلاب عسكري، وسجن مرسي وأنهى حياته في السجن. لقد تم تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية من قبل مصر ودول أخرى، ويتعرض قادتها لملاحقة مستمرة. إنها منظمة معادية للسامية متطرفة تعلن رغبتها في تدمير إسرائيل وهي على اتصال بمنظمات إرهابية في جميع أنحاء العالم.

وأسفرت الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر في فبراير الماضي، في إطار المصالحة التركية المصرية، عن إجراءات دراماتيكية ضد جماعة الإخوان المسلمين في تركيا. ومن بين أمور أخرى، تم نشر قرار أردوغان المهين بإسقاط جنسيته وسحب جواز سفر محمود حسين، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين المقيم في إسطنبول.

وعلى هذه الخلفية فإن القرار الذي اتخذته مصر بالانضمام إلى مطلب جنوب أفريقيا المعادي للسامية، والذي يدعو إلى فرض وقف فوري لإطلاق النار على إسرائيل، هو قرار غير مفهوم. جماعة الإخوان المسلمين هي العدو المعلن للرئيس المصري السيسي، وهي توأم منظمة حماس الإرهابية في غزة. إن تواطؤ مصر مع مطلب جنوب أفريقيا بوقف فوري للحرب أمر محير ويمكن تفسيره بشكل أساسي بالخوف الخطير من أن يكتشف الجيش الإسرائيلي عشرات الأنفاق الممتدة من رفح المصرية إلى غزة، والتي حفرتها حماس عن علم، بينما تطلق طلقات الرصاص على غزة. الجنود المصريين.

وتخشى مصر من أن يكشف الجيش الإسرائيلي السر المعروف، وهو أن الأسلحة الكبيرة والصواريخ تم تهريبها بعلمها وفي اتفاق علني أو سري مع جماعة الإخوان المسلمين، وتضغط على الولايات المتحدة لمنع الجيش الإسرائيلي من توسيع جيشه. إن الضغط الأمريكي يجعل من الصعب على إسرائيل نقل مئات الآلاف من سكان غزة من رفح إلى شمال قطاع غزة، وبالتالي فإن إسرائيل تتوخى الحذر، ولكن أيضا التصميم، على إخلاء بعض المناطق والسماح للجيش الإسرائيلي بالتمسك بالقطاع. محور فيلادلفيا ومعبر غزة رفح.

كما أن تخوف مصر من دخول مواطني غزة إلى أراضيها واضح أيضاً، رغم أن إسرائيل وعدت بأن ذلك لن يحدث، لكن هذا هو السبب الثانوي. سبب آخر يمكن أن يكون ماليا. إن استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس يؤثر أيضاً بشكل مباشر على الاقتصاد المصري، وداخل البلاد وكذلك بين دوائر المعارضة خارجها، تتزايد الانتقادات الموجهة للنظام.

وأدت هجمات الحوثيين من اليمن على السفن في البحر الأحمر إلى خفض حركة المرور في قناة السويس بنحو 50%. وتعد القناة أحد أهم مصادر دخل النقد الأجنبي للاقتصاد المصري، وتحتاج مصر إلى استعادة دخلها، كما تضر الحرب بصناعة السياحة المصرية، حيث قال البنك الدولي في آخر تحديث له عن الاقتصاد المصري، وتوقع أن يصل النمو هذا العام إلى 2.8% فقط، وهو أدنى معدل منذ عام 2013.

ربما يكون السبب الرئيسي إذن هو الخوف من أن تكتشف إسرائيل العدد الهائل من الأنفاق التي تربط بين غزة ورفح المصرية، والتي تم إنشاؤها بموافقة الحكومة المصرية. ويمثل إعلان مصر انضمامها إلى التماس جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي تصعيدا في التوتر المسجل بين القدس والقاهرة منذ دخول إسرائيل رفح.

وفي القدس غاضبون لأن مصر لم تكتف بالتوجه إلى لاهاي، بل أغلقت معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية من أجل زيادة الضغط الدولي على إسرائيل، رغم أنها لم تكن هي التي أوقفت المساعدات. وتواصل مصر تصعيب الأمور على إسرائيل، وبحسب شبكة العربية فقد رفضت مصر وقطر ودول عربية أخرى عرض إسرائيل بالسيطرة على الإدارة المدنية في قطاع غزة في اليوم التالي للحرب.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[Shokry]

اكاذيب الكيان اللقيط لا تتوقف ..
‏بخصوص اسكربت الانفاق اللي بتربط غزة بـ مصر وتهريب الاسلحة لغزة ، اللي بيتم نشره علي مدار اليومين اللي فاتوا من الحسابات الاسرائيلية الناطقة بالعربية ، ذي حساب هدي جنات وغيره

‏الهيئة العامة للاستعلامات المصرية كانت اصدرت بيان طويل بتاريخ 22 يناير 2024 ، بترد علي اتهامات اسرائيل وقتها في جزئية الانفاق وتهريب الاسلحة ، وأكدت الهيئة انه تم غلق جميع الانفاق ، اثناء الحرب علي الارهاب ، ووضحت ان الاسلحة في غزة مصدرها قيادات بالجيش الاسرائيلي عبر التهريب بهدف التربح

‏هنذكر نص البيان فيما يتعلق بالاكاذيب الاسرائيلية للتذكير ، علشان الناس اللي لم تكن حاضره او غير متابعه منذ البداية ، او لم تري البيان الرسمي الصادر عن جهه رسمية تتبع رئاسة الجمهورية

‏▪️ فيما يخص الانفاق ، جاء في بيان الهيئة ، النص التالي :

‏أن كل دول العالم تعرف جيدا حجم الجهود التي قامت بها مصر في آخر 10 سنوات، لتحقيق الأمن والاستقرار في سيناء وتعزيز الأمن على الحدود بين رفح المصرية وقطاع غزة، حيث كانت مصر نفسها قد عانت كثيرا من هذه الأنفاق خلال المواجهة الشرسة مع المجموعات الإرهابية في سيناء عقب الإطاحة بنظام الإخوان في يونيو 2013 وحتى 2020، فهى كانت تمثل وسيلة لتهريب المقاتلين والأسلحة إلى سيناء لتنفيذ عمليات إرهابية راحت ضحيتها أكثر من 3000 شهيد من الجيش والشرطة والمدنيين وأكثر من 13 ألف مصاب

‏دفع هذا الوضع الإدارة المصرية لاتخاذ خطوات أوسع للقضاء على هذه الأنفاق بشكل نهائي، فتم عمل منطقة عازلة بطول 5 كيلو متر من مدينة رفح المصرية وحتى الحدود مع غزة، وتم تدمير أكثر من 1500 نفق، كما قامت مصر بتقوية الجدار الحدودي مع القطاع الممتد لـ 14 كيلو متر، عبر تعزيزه بجدار خرساني طوله 6 متر فوق الأرض و6 متر تحت الأرض، فأصبح هناك ثلاثة حواجز بين سيناء ورفح الفلسطينية، يستحيل معها أي عملية تهريب لا فوق الأرض ولا تحت الأرض. فمصر لديها السيادة الكاملة على أرضها، وتحكم السيطرة بشكل تام على كامل حدودها الشمالية الشرقية، سواء مع قطاع غزة أو مع إسرائيل

‏▪️ فيما يخص تهريب الاسلحة ، جاء في بيان الهيئة ، النص التالي :

‏من الملفت والمستغرب أن تتحدث إسرائيل بهذه الطريقة غير الموثقة عن ادعاءات تهريب الأسلحة من مصر لغزة، وهي الدولة المسيطرة عسكريا على القطاع وتملك أحدث وأدق وسائل الاستطلاع والرصد، وقواتها ومستوطناتها وقواتها البحرية تحاصر القطاع صغير المساحة من ثلاثة جوانب، وتكتفي بالاتهامات المرسلة لمصر دون أي دليل عليها

‏على الحكومة الإسرائيلية أن تجري تحقيقات جادة بداخل جيشها وأجهزة دولتها وقطاعات مجتمعها، للبحث عن المتورطين الحقيقيين في تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة من بينهم بهدف التربح. فالعديد من الأسلحة الموجودة داخل القطاع حاليا هي نتيجة التهريب من داخل اسرائيل مثال بنادق M16 ونوعيات من ال RPG ، فضلا عن المواد ثنائية الاستخدام فى التصنيع العسكري للأجنحة العسكرية بالقطاع، وهنا تكفي مراجعة ما تنشرة وسائل الإعلام الإسرائيلية عن التحقيقات التي تجري مع أفراد من الجيش الإسرائيلي، على خلفية اختفاء أسلحة او بيعها بالضفة الغربية ومنها ترسل إلى قطاع غزة

‏وعلى ذكر الضفة الغربية، فهل يمكن للمسؤولين الإسرائيليين مروجي الأكاذيب ضد مصر، أن يفسروا مصدر الكميات الكبيرة من الأسلحة والذخائر والمتفجرات المنتشرة في مختلف مناطق الضفة حسب بياناتهم الرسمية، في ظل السيطرة الكاملة لجيش الاحتلال عليها، وأنه ليس لها أي نوع من الحدود مع مصر، ولن يجدوا حينها سوى نفس المتورطين من جيشهم وأجهزة دولتهم وقطاعات مجتمعهم، في تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة بهدف التربح

‏ توضح المعلومات أن معظم عمليات تهريب الأسلحة الثقيلة لقطاع غزة، تتم من عبر البحر المتوسط، حيث تسيطر على شواطئه مع غزة بصورة تامة القوات الإسرائيلية البحرية والجوية، مما يشير إلى نفس النوعية من المتورطين في إسرائيل من جيشها وأجهزة دولتها وقطاعات مجتمعها، في تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة بهدف التربح

 

[OSORIS]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

تمهيد اعلامي من الاسرائيليين قبل اقتحامهم لرفح ....والحجه هي وجود انفاق تسمح بها مصر لدعم حماس ردا على موقف مصر الصارم من عمليتهم في رفح

 

[زوما المصري]

انا نفسي كان يبقى بدل اسم مصر كانت السعودية في المقال الإسرائيلي
كنا هنسمع قصص وحكاوي تملئ الكون على مدى قوتهم وتأثيرهم اللي محدش بيشوفه غيرهم

 

[عبد الله]

اذا كان حماس تستخدم الانفاق التي تمتد لمصر و مصر تعلم ذلك لمساعدة حماس فكيف يطلب الاسرائيليون منا ان نسمح بدخول الفلسطنيين في غزة الي الاراضي المصرية اليس ذلك فيه مساعدة اكبر لحماس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

 

[عبد الله]

هؤلاء الانجاس يستخدمون نفس الاسلوب الامريكي مع صدام حسين عندما اتهموه في البداية بدعم الارهاب ثم اتهموه بتطوير اسلحة الدمار الشامل ليبرروا للعالم غزوهم للعراق

 

[OSORIS]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

وكما يقول المثل المصري الشعبي الحكيم

اذا كان المتكلم مجنون فالمستمع عاقل !!

 

[Nile Crocodiles]

مزيد من التخاريف من قبل اسرائيل واعلامها القذر وهم بهذه الاكاذيب يريدوا هدفين الاول وجود مبرر لاقتحام رفح والهدف الثاني محاولة تحسين صورة جيشهم المهزق امام شعبه عن طريق الصاق الهزيمة الاخيرة في مصر ايضا وليس حماس لان موضوع 7 اكتوبر كان صاعق لهم.....على الرغم من توابع هذه الخطوة كانت تدمير غزة وقتل واصابة عشرات الالاف من الفلسطنيين

 

[عبد الله]

ايضا الميناء العائم الذي بصدد انتهاء الامريكان من تركيبه يشكل ضغط اضافي ضدك عن طريق سحب ورق مهمة من ايادي الادارة المصرية و هي ورقة المعابر و ادخال المساعدات مع ملاحظة انه بدء ادخال المساعدات عن طريق الميناء العائم بعد ايام فقط من استيلاء القوات الاسرائيلية علي معبر رفح الفلسطيني و هناك انباء تتحدث عن تهديد مبطن من الامريكان لحماس بعدم المساس بذلك الميناء لكن بالرغم من ذلك اعتقد ان معبر رفح سيظل هو البوابة الرئيسية لدخول المساعدات