هتوصل لنقطه توازن بعد فتره لحين مالسوق يعيد هيكله نفسه وتوفيق اوصاعه ..
مافيش تاجر بيعرف يبيع منتجه الا وهو بيقدمه علي مقاس زبونه من قدره ماليه وذوق وبعدين بيبدا ينتج ويتوسع ويتعلم ويطور من نفسه عشان يكبر ثروته ويحافظ عليها..
التانيبن زي القطاع العام الحكومي وشركاته.. لو شلت منهم العماله المجانيه والامتيازات هتلاقيه زيه زي شركات القطاع العام بكل مساؤها من ضعف او بطيء التطوير ونمطيه المنتج وده راجع
للتحصن بالحماءيه من الدوله كبديل الدراسه المستمره للسوق والمنافسيين اللي هترجم لتطوير داءم..
التنافس الخارجي واكتساب قدرات جديده ستؤدي لذياده التنافسيه للقطاع الصناعي المصري وبالتالي ذياده قدرته التصديريه وده بيقتله سيطره الدوله علي النشاط الاقتصادي اللي بيقودها موظفين بيديروا المشاريع في الاول والاخر بيقبض راتبه لعمر معين ويروح
عكس الملكيه الخاصه بتخلي صاحبها في حاله نشاط دايم وحراك لتطوير منتجه بسبب حاله القلق المستمره عنده من سحب السوق منه وافلاسه وضياع مصنعه
وكل ده بيترجم لنهضه صناعيه.. في المحصله الكليه
مشكله مصر وقطعها الصناعي من الانفتاح من ايام السادات هي ان مافيش خطه واضحه لنهضه قكاع صناعي معين يتم التركيز عليه بشده وبصنع هويه صناعيه للدوله تسوقها خارجيا وتكون نواه لنهضه كبري
مثال :
لما تقول المانيا يبقي السيارات والميكانيكا
اليابان الاجهزه الإلكترونيه
فرنسا الادويه والسياحه
الصين منتجات رخيصه ومتوسطة متنوعه
تايلاند قطع غيار سيارات وسياحه وشحن وتفربغ
بنجلاديش ملابس بجوده معقوله
دبي مال واعمال وغسيل اموال
حتي المغرب بقي ليها هويه تسويقية خارجيه ناجحه من صناعه السيارات والمواني بقت تمثل عنصر تسويقي لترويج وجذب استثمار في مجالات اخري..
انت في مصر اي هويه صناعيه يشار اليك فيها في قطاع معين لما يتم ذكرك دوليا ؟
ده شيء كده زي الهويه البصريه للمنتج وده مهم لعمليه تسويقه فيه هويه عقليه للدوله لتسويق اقتصادها ايضا