-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف
- بادئ الموضوع EL POP
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- اسرائيل تهجير حماس سيناء طوفان الاقصى عملية السيوف قصف مصر
حماس محتاجة قائد مجنون وفاقد كده يعمل حركة لاسعة عشان يوقف الحرب أو يحرق اسرائيل بالى فيها
اعتقد اللي بيحصل حاليا هو تمهيد لما هو قادم...... هناك مخطط اكبر من غزة ومن فلسطين...... اعتقد ان إسرائيل بتحاول تستفز جيرانها العرب لتوريطهم في حرب تستطيع من خلالها ضم المزيد من الاراضي العربية... علي سبيل المثال سوريا حاليا في وضع مثالي ليتم احتلال المزيد من اراضيها.... كذلك هناك طمع في جزء جديد من لبنان ولو انى اعتقد ان خوفهم من حزب الله مش هيخلي الامر سهل..... وطبعا غزة بعد هذه الحرب سيكون جزء منها قد تم ضمه للكيان الصهيونى او علي الاقل وجود عسكري دائم في غزة...... وبالطبع ده يستدعي التخلص من حماس نهائيا...... ده بخلاف المخطط المعلن بمحاولة تهجير اهل غزة الي سيناء وده مش هيحصل ابداااااا ولو علي جثثنا....... موقف مصر هو الوحيد القادر علي تغيير الكثير في هذا المخطط الصهيو امريكى برعاية اوروبية....... حاملات الطائرات لم تتحرك من اجل جماعات مسلحة مثل حماس..... بل تحركت من اجل إرهاب من يفكر في منع المخطط القذر.
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,558
- مستوى التفاعل
- 14,449
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 6,193
- مستوى التفاعل
- 30,080
- المستوي
- 6
- الرتب
- 6
قامت الولايات المتحدة بنقل سرب واحد على الأقل (وربما أكثر، مما يؤكد ذلك) من القاذفة الاستراتيجية B1b Lancer من القاعدة في تكساس إلى قاعدة فيرفورد في بريطانيا.
يمكن لكل قاذفة قنابل أن تحمل 50 طنًا من القنابل، ولها مدى كافٍ من بريطانيا إلى لبنان/إيران والعودة.
يمكن لكل قاذفة قنابل أن تحمل 50 طنًا من القنابل، ولها مدى كافٍ من بريطانيا إلى لبنان/إيران والعودة.
محلل عسكري إسرائيلي: نافذة الشرعية تغلق بسرعة كلما طال انتظار إسرائيل
إسرائيل تقول إن حرب حماس قد تستمر لأشهر وتتعهد بأنها ستكون ’الأخيرة’
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوم الأحد إن الحرب ضد حماس قد تستغرق “أشهرا” لكنه أصر على أنها ستكون الأخيرة ضد الحركة في غزة. صعد يوآف غالانت الحرب الكلامية مع حماس عندما تحدث مع القوات المتجمعة لغزو بري متوقع للأراضي الفلسطينية ردا على هجمات حماس الصادمة على إسرائيل في 7 أكتوبر. وقال جالانت في قاعدة جوية لم تحدد وزارة الدفاع موقعها: “سيستغرق الأمر شهرا، شهرين، ثلاثة أشهر، وفي النهاية لن يكون هناك المزيد من حماس”.
“قبل أن تتصل حماس بدباباتنا ومشاتنا، سيعرفون القذائف الصادرة عن قواتنا الجوية”. وأضاف أن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية “تعرف كيف تجعل هذا دقيقًا ونوعيًا ومميتًا”. وقال جالانت: “يجب أن تكون هذه الحرب الأخيرة في غزة، لسبب بسيط وهو أنه لن يكون هناك المزيد من حماس”.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوم الأحد إن الحرب ضد حماس قد تستغرق “أشهرا” لكنه أصر على أنها ستكون الأخيرة ضد الحركة في غزة. صعد يوآف غالانت الحرب الكلامية مع حماس عندما تحدث مع القوات المتجمعة لغزو بري متوقع للأراضي الفلسطينية ردا على هجمات حماس الصادمة على إسرائيل في 7 أكتوبر. وقال جالانت في قاعدة جوية لم تحدد وزارة الدفاع موقعها: “سيستغرق الأمر شهرا، شهرين، ثلاثة أشهر، وفي النهاية لن يكون هناك المزيد من حماس”.
“قبل أن تتصل حماس بدباباتنا ومشاتنا، سيعرفون القذائف الصادرة عن قواتنا الجوية”. وأضاف أن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية “تعرف كيف تجعل هذا دقيقًا ونوعيًا ومميتًا”. وقال جالانت: “يجب أن تكون هذه الحرب الأخيرة في غزة، لسبب بسيط وهو أنه لن يكون هناك المزيد من حماس”.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
بلينكن إسرائيل ليس لديها أي نية لإدارة قطاع غزة
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن إسرائيل ليس لديها أي نية لإدارة قطاع غزة بعد الحرب. بلينكن في مقابلة مع شبكة إن بي سي اقتباس: "لا يمكنهم العودة إلى الوضع الراهن حيث تكون حماس في وضع يسمح لها فيما يتعلق بحكمها لغزة بتكرار ما فعلته". "وفي الوقت نفسه، ما سمعته من الإسرائيليين هو عدم وجود نية على الإطلاق، ولا رغبة في إدارة غزة بأنفسهم". "لقد خرجوا من غزة من جانب واحد، دون قيد أو شرط، قبل عقدين من الزمن، لكنهم لا يستطيعون أن يكونوا في وضع يتعرضون فيه باستمرار لخطر الهجمات الإرهابية الأكثر فظاعة القادمة من غزة". التفاصيل: قال بلينكن إنه يجب إيجاد خيار لضمان أن "حماس لن تتمكن من القيام بذلك مرة أخرى".
وأضاف بلينكن: "هناك أفكار مختلفة حول ما يمكن أن يتبع ذلك، ولكن أعتقد أن كل ذلك يحتاج إلى العمل. وهو شيء يحتاج إلى العمل حتى في الوقت الذي تتعامل فيه إسرائيل مع التهديد الحالي".
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن إسرائيل ليس لديها أي نية لإدارة قطاع غزة بعد الحرب. بلينكن في مقابلة مع شبكة إن بي سي اقتباس: "لا يمكنهم العودة إلى الوضع الراهن حيث تكون حماس في وضع يسمح لها فيما يتعلق بحكمها لغزة بتكرار ما فعلته". "وفي الوقت نفسه، ما سمعته من الإسرائيليين هو عدم وجود نية على الإطلاق، ولا رغبة في إدارة غزة بأنفسهم". "لقد خرجوا من غزة من جانب واحد، دون قيد أو شرط، قبل عقدين من الزمن، لكنهم لا يستطيعون أن يكونوا في وضع يتعرضون فيه باستمرار لخطر الهجمات الإرهابية الأكثر فظاعة القادمة من غزة". التفاصيل: قال بلينكن إنه يجب إيجاد خيار لضمان أن "حماس لن تتمكن من القيام بذلك مرة أخرى".
وأضاف بلينكن: "هناك أفكار مختلفة حول ما يمكن أن يتبع ذلك، ولكن أعتقد أن كل ذلك يحتاج إلى العمل. وهو شيء يحتاج إلى العمل حتى في الوقت الذي تتعامل فيه إسرائيل مع التهديد الحالي".
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
جامعة هارفارد وبن تخسران المانحين الرئيسيين بعد الرد الفاشل على غزو حماس لإسرائيل
وتواجه جامعة هارفارد وجامعة بنسلفانيا ردة فعل عنيفة من جانب المانحين الأثرياء الساخطين على الطريقة التي ردت بها المدارس على المذبحة التي ترتكبها حماس واختطاف المدنيين الإسرائيليين. ضربت جامعة هارفارد عاصفة من الانتقادات بعد أن لم يدن البيان الأولي لرئيس الجامعة كلودين جاي هجمات حماس الإرهابية ولا البيان المناهض لإسرائيل الذي وقعته العشرات من المنظمات الطلابية. وفي أعقاب غزو حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وقع العديد من طلاب جامعة هارفارد على بيان مشترك يحمل الحكومة الإسرائيلية "المسؤولية الكاملة عن كل أعمال العنف التي تتكشف". وبرر البيان الغزو بالقول: "على مدى العقدين الماضيين، أُجبر ملايين الفلسطينيين في غزة على العيش في سجن مفتوح". وطالب الملياردير بيل أكمان، المتبرع بجامعة هارفارد، المدرسة بالإفراج عن أسماء الطلاب المشاركين في البيان حتى لا يقوم الرؤساء التنفيذيون بتوظيفهم "عن غير قصد". قال البروفيسور الفخري بجامعة ييل، هارفي ريش، لموقع The College Fix في رسالة بالبريد الإلكتروني: "فقط في بعض الكون الفكري النظري الغريب المشوه، يمكن لأي شخص أن يستنتج أن وحشية شهوة الدم المليئة بالكراهية يمكن تفسيرها وموازنتها بالدوافع السياسية". وقال لورانس سامرز، أحد المتبرعين بجامعة هارفارد منذ فترة طويلة والذي شغل منصب رئيسها من عام 2001 إلى عام 2006: "خلال ما يقرب من خمسين عامًا من الانتساب إلى جامعة هارفارد، لم أشعر بخيبة الأمل والغربة كما أنا اليوم". ورغم أن جامعة هارفارد أصدرت في وقت لاحق بيانا يدين هجمات حماس ونأت بنفسها عن بيان الطلاب، إلا أن الزوجين الإسرائيليين المليارديرين، عيدان وباتيا عوفر، احتجا على التنحي عن المجلس التنفيذي لكلية كينيدي للعلوم الحكومية في جامعة هارفارد. وشدد الزوجان على افتقار الجامعة إلى دعم واضح لشعب إسرائيل، مضيفين أن ثقتهما في قيادة الجامعة “مكسورة” وأنهما “لا يمكنهما بحسن نية الاستمرار في دعم جامعة هارفارد ولجانها”. وقال زوجان مليارديران آخران، ليزلي وأبيجيل ويكسنر، إنهما يشعران بخيبة أمل بسبب فشل جامعة هارفارد في إدانة الهجمات الإرهابية على المدنيين الإسرائيليين بشكل صحيح. ونتيجة لذلك، أنهى الزوجان "العلاقة المالية والبرنامجية" لمنظمتهما مع الجامعة. وفي بنسلفانيا، كان المانحون الأثرياء غير راضين ليس فقط عن استجابة الجامعة الفاترة لغزو حماس لإسرائيل، بل وأيضاً عن مهرجان فلسطين تكتب الأدبي الذي أقيم في الحرم الجامعي قبل حوالي أسبوعين من الغزو. ونددت الجماعات اليهودية بالمهرجان بشدة، زاعمة أن العديد من المتحدثين لديهم تاريخ في الإدلاء بتصريحات معادية للسامية. كليفورد أسنيس، خريج جامعة بنسلفانيا الملياردير والمتبرع منذ فترة طويلة، وصف المهرجان مؤخرًا بأنه “مهرجان الرجل المحترق المعادي للسامية” وسحب تمويله من الجامعة. وكان مانح ملياردير آخر، مارك روان، هو أول من بدأ ثورة المانحين في بنسلفانيا. منتقدًا قيادة الجامعة لعدم اتخاذ موقف أكثر صرامة ضد معاداة السامية، حث روان المانحين الآخرين على “إغلاق دفاتر شيكاتهم” حتى يستقيل اثنان من كبار قادة الجامعة. وقال روان في رسالة أُرسلت إلى صحيفة المدرسة، ديلي بنسلفانيا، “لقد استغرق الأمر أقل من أسبوعين للانتقال من مهرجان فلسطين يكتب الأدبي في حرم جامعة بنسلفانيا إلى المذبحة الوحشية واختطاف الإسرائيليين”. وسرعان ما حذت الجهات المانحة البارزة الأخرى حذوها، بما في ذلك المنتج التلفزيوني ديك وولف والدبلوماسي الأمريكي السابق جون هانتسمان. واتهم وولف قادة الجامعة بالفشل في تمثيل مُثُل المدرسة وقيمها، ووصف هانتسمان المدرسة بأنها "لا يمكن التعرف عليها". وردا على ثورة المانحين، أكد رئيس جامعة بنسلفانيا، ليز ماجيل، إدانة الجامعة لمعاداة السامية وهجمات حماس على إسرائيل، في حين أقر بأن قادة الجامعة "كان عليهم التواصل بشكل أسرع وعلى نطاق أوسع حول موقفنا". ويبقى أن نرى ما إذا كان رفض الجهات المانحة الرئيسية للتمويل سيكون له آثار ملموسة على المدى الطويل. تود زيويكي، أستاذ القانون في جامعة جورج ماسون، متشكك، حيث أخبر The College Fix عبر البريد الإلكتروني أن جامعتي هارفارد وبن لا تحتاجان إلى المزيد من الأموال وأن الجهات المانحة تحتاج إلى كليات النخبة أكثر من حاجة الكليات إليها. وأضاف زيويكي، واصفًا العديد من الكليات اليوم بأنها "بالوعات للنفاق ومعاداة السامية والمواقف المناهضة لحرية التعبير": "إذا لم يكن ما فعلته هذه الجامعات خلال العقد الماضي كافيًا لإثارة اشمئزازها، فهل نصدق حقًا ذلك؟" هذه هي القشة التي ستقسم ظهر البعير؟" أكثر: أكاديميون يتعهدون ب’التضامن الثابت مع المقاومة الفلسطينية’ الصورة: إيلين 10 / شترستوك
وتواجه جامعة هارفارد وجامعة بنسلفانيا ردة فعل عنيفة من جانب المانحين الأثرياء الساخطين على الطريقة التي ردت بها المدارس على المذبحة التي ترتكبها حماس واختطاف المدنيين الإسرائيليين. ضربت جامعة هارفارد عاصفة من الانتقادات بعد أن لم يدن البيان الأولي لرئيس الجامعة كلودين جاي هجمات حماس الإرهابية ولا البيان المناهض لإسرائيل الذي وقعته العشرات من المنظمات الطلابية. وفي أعقاب غزو حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وقع العديد من طلاب جامعة هارفارد على بيان مشترك يحمل الحكومة الإسرائيلية "المسؤولية الكاملة عن كل أعمال العنف التي تتكشف". وبرر البيان الغزو بالقول: "على مدى العقدين الماضيين، أُجبر ملايين الفلسطينيين في غزة على العيش في سجن مفتوح". وطالب الملياردير بيل أكمان، المتبرع بجامعة هارفارد، المدرسة بالإفراج عن أسماء الطلاب المشاركين في البيان حتى لا يقوم الرؤساء التنفيذيون بتوظيفهم "عن غير قصد". قال البروفيسور الفخري بجامعة ييل، هارفي ريش، لموقع The College Fix في رسالة بالبريد الإلكتروني: "فقط في بعض الكون الفكري النظري الغريب المشوه، يمكن لأي شخص أن يستنتج أن وحشية شهوة الدم المليئة بالكراهية يمكن تفسيرها وموازنتها بالدوافع السياسية". وقال لورانس سامرز، أحد المتبرعين بجامعة هارفارد منذ فترة طويلة والذي شغل منصب رئيسها من عام 2001 إلى عام 2006: "خلال ما يقرب من خمسين عامًا من الانتساب إلى جامعة هارفارد، لم أشعر بخيبة الأمل والغربة كما أنا اليوم". ورغم أن جامعة هارفارد أصدرت في وقت لاحق بيانا يدين هجمات حماس ونأت بنفسها عن بيان الطلاب، إلا أن الزوجين الإسرائيليين المليارديرين، عيدان وباتيا عوفر، احتجا على التنحي عن المجلس التنفيذي لكلية كينيدي للعلوم الحكومية في جامعة هارفارد. وشدد الزوجان على افتقار الجامعة إلى دعم واضح لشعب إسرائيل، مضيفين أن ثقتهما في قيادة الجامعة “مكسورة” وأنهما “لا يمكنهما بحسن نية الاستمرار في دعم جامعة هارفارد ولجانها”. وقال زوجان مليارديران آخران، ليزلي وأبيجيل ويكسنر، إنهما يشعران بخيبة أمل بسبب فشل جامعة هارفارد في إدانة الهجمات الإرهابية على المدنيين الإسرائيليين بشكل صحيح. ونتيجة لذلك، أنهى الزوجان "العلاقة المالية والبرنامجية" لمنظمتهما مع الجامعة. وفي بنسلفانيا، كان المانحون الأثرياء غير راضين ليس فقط عن استجابة الجامعة الفاترة لغزو حماس لإسرائيل، بل وأيضاً عن مهرجان فلسطين تكتب الأدبي الذي أقيم في الحرم الجامعي قبل حوالي أسبوعين من الغزو. ونددت الجماعات اليهودية بالمهرجان بشدة، زاعمة أن العديد من المتحدثين لديهم تاريخ في الإدلاء بتصريحات معادية للسامية. كليفورد أسنيس، خريج جامعة بنسلفانيا الملياردير والمتبرع منذ فترة طويلة، وصف المهرجان مؤخرًا بأنه “مهرجان الرجل المحترق المعادي للسامية” وسحب تمويله من الجامعة. وكان مانح ملياردير آخر، مارك روان، هو أول من بدأ ثورة المانحين في بنسلفانيا. منتقدًا قيادة الجامعة لعدم اتخاذ موقف أكثر صرامة ضد معاداة السامية، حث روان المانحين الآخرين على “إغلاق دفاتر شيكاتهم” حتى يستقيل اثنان من كبار قادة الجامعة. وقال روان في رسالة أُرسلت إلى صحيفة المدرسة، ديلي بنسلفانيا، “لقد استغرق الأمر أقل من أسبوعين للانتقال من مهرجان فلسطين يكتب الأدبي في حرم جامعة بنسلفانيا إلى المذبحة الوحشية واختطاف الإسرائيليين”. وسرعان ما حذت الجهات المانحة البارزة الأخرى حذوها، بما في ذلك المنتج التلفزيوني ديك وولف والدبلوماسي الأمريكي السابق جون هانتسمان. واتهم وولف قادة الجامعة بالفشل في تمثيل مُثُل المدرسة وقيمها، ووصف هانتسمان المدرسة بأنها "لا يمكن التعرف عليها". وردا على ثورة المانحين، أكد رئيس جامعة بنسلفانيا، ليز ماجيل، إدانة الجامعة لمعاداة السامية وهجمات حماس على إسرائيل، في حين أقر بأن قادة الجامعة "كان عليهم التواصل بشكل أسرع وعلى نطاق أوسع حول موقفنا". ويبقى أن نرى ما إذا كان رفض الجهات المانحة الرئيسية للتمويل سيكون له آثار ملموسة على المدى الطويل. تود زيويكي، أستاذ القانون في جامعة جورج ماسون، متشكك، حيث أخبر The College Fix عبر البريد الإلكتروني أن جامعتي هارفارد وبن لا تحتاجان إلى المزيد من الأموال وأن الجهات المانحة تحتاج إلى كليات النخبة أكثر من حاجة الكليات إليها. وأضاف زيويكي، واصفًا العديد من الكليات اليوم بأنها "بالوعات للنفاق ومعاداة السامية والمواقف المناهضة لحرية التعبير": "إذا لم يكن ما فعلته هذه الجامعات خلال العقد الماضي كافيًا لإثارة اشمئزازها، فهل نصدق حقًا ذلك؟" هذه هي القشة التي ستقسم ظهر البعير؟" أكثر: أكاديميون يتعهدون ب’التضامن الثابت مع المقاومة الفلسطينية’ الصورة: إيلين 10 / شترستوك
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
قال جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن العملية البرية في قطاع غزة سيتم إلغاؤها إذا أطلقت حماس سراح جميع الرهائن واستسلمت ضمنا.
قال جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن العملية البرية في قطاع غزة سيتم إلغاؤها إذا أطلقت حماس سراح جميع الرهائن واستسلمت ضمنا.
في مقابلة مع إذاعة ABC الأسترالية نقلاً عن المتحدث: "إذا خرجت حماس من مخابئها التي تختبئ فيها تحت المدنيين الإسرائيليين، وهو ما تفعله الآن، وأعادت رهائننا - جميعهم البالغ عددهم 212 شخصًا - واستسلموا دون قيد أو شرط، فإن الحرب سوف تنتهي".
إذا لم يفعلوا ذلك، فمن المحتمل أن نضطر إلى الدخول وإنجاز الأمر".
لم يجيب المقدم كونريكوس عن سبب تأجيل الغزو البري، على الرغم من الحديث عنه لعدة أيام، قائلاً بدلاً من ذلك إن القوات الإسرائيلية "ستقضي على حماس".
وأضاف أن الناس "عليهم أن ينحازوا... حسب أخلاقهم".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي:
"إذا كنت تريد أن تكون إلى جانب الإرهابيين أو إلى جانب إسرائيل، فهذا هو خيارك".
كما أجاب على أسئلة حول الوضع الإنساني السيئ في غزة، مشيرا إلى أنه لا يعتقد أنه يجب إجبار إسرائيل على تقديم الغذاء للعدو الذي "يطلق الصواريخ على مواطنينا ويحاول قتلهم".
قال هرتسي هاليفي، رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي، إن جيش الدفاع الإسرائيلي سيبدأ عملية للقضاء على حماس.
في مساء يوم 21 تشرين الأول/أكتوبر، دخلت أول 20 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر نقطة تفتيش رفح على الحدود مع مصر.
وطلبت السفارات من مواطنيها في غزة الاستعداد لعبور الحدود.
ومع ذلك، ظلت حشود من الفلسطينيين المحبطين الذين يحملون جوازات سفر أمريكية وكندية وألمانية وبريطانية ينتظرون دون جدوى لساعات، على الأقل للمرة الخامسة هذا الأسبوع.
قال الجيش الإسرائيلي ليلة 22 أكتوبر / تشرين الأول إن "ضربة وقائية" شنت عبر مجمع تحت الأرض على أراضي مسجد الأنصار في جنين بالضفة الغربية لنهر الأردن.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق أنه يواصل ضرب خلايا حزب الله وأهداف حماس في لبنان وقطاع غزة.
قال جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن العملية البرية في قطاع غزة سيتم إلغاؤها إذا أطلقت حماس سراح جميع الرهائن واستسلمت ضمنا.
في مقابلة مع إذاعة ABC الأسترالية نقلاً عن المتحدث: "إذا خرجت حماس من مخابئها التي تختبئ فيها تحت المدنيين الإسرائيليين، وهو ما تفعله الآن، وأعادت رهائننا - جميعهم البالغ عددهم 212 شخصًا - واستسلموا دون قيد أو شرط، فإن الحرب سوف تنتهي".
إذا لم يفعلوا ذلك، فمن المحتمل أن نضطر إلى الدخول وإنجاز الأمر".
لم يجيب المقدم كونريكوس عن سبب تأجيل الغزو البري، على الرغم من الحديث عنه لعدة أيام، قائلاً بدلاً من ذلك إن القوات الإسرائيلية "ستقضي على حماس".
وأضاف أن الناس "عليهم أن ينحازوا... حسب أخلاقهم".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي:
"إذا كنت تريد أن تكون إلى جانب الإرهابيين أو إلى جانب إسرائيل، فهذا هو خيارك".
كما أجاب على أسئلة حول الوضع الإنساني السيئ في غزة، مشيرا إلى أنه لا يعتقد أنه يجب إجبار إسرائيل على تقديم الغذاء للعدو الذي "يطلق الصواريخ على مواطنينا ويحاول قتلهم".
قال هرتسي هاليفي، رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي، إن جيش الدفاع الإسرائيلي سيبدأ عملية للقضاء على حماس.
في مساء يوم 21 تشرين الأول/أكتوبر، دخلت أول 20 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر نقطة تفتيش رفح على الحدود مع مصر.
وطلبت السفارات من مواطنيها في غزة الاستعداد لعبور الحدود.
ومع ذلك، ظلت حشود من الفلسطينيين المحبطين الذين يحملون جوازات سفر أمريكية وكندية وألمانية وبريطانية ينتظرون دون جدوى لساعات، على الأقل للمرة الخامسة هذا الأسبوع.
قال الجيش الإسرائيلي ليلة 22 أكتوبر / تشرين الأول إن "ضربة وقائية" شنت عبر مجمع تحت الأرض على أراضي مسجد الأنصار في جنين بالضفة الغربية لنهر الأردن.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق أنه يواصل ضرب خلايا حزب الله وأهداف حماس في لبنان وقطاع غزة.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
ليلة عنيفة
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,558
- مستوى التفاعل
- 14,449
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
الحرب دي بعد ماتنتهي هتتغير طببعه العلاقات بين الدول في المنطقه بشكل كبير جدا
المفروض اللي الجيش المصري يعمله اهم حاجه توطين صناعه الذخائر بكل انواعها
الاهتمام بوسائل الحرب الالكترونيه والاستطلاع الجوي
والدرونات ووسائل اكتشافها مع التركيز بسكل اساسي علي الذخائر الجويه وقطع الغيار بحيث لا قدر الله انك تدخل حرب طويله فوق 6 شهور بدون اي دعم خارجي
المفروض اللي الجيش المصري يعمله اهم حاجه توطين صناعه الذخائر بكل انواعها
الاهتمام بوسائل الحرب الالكترونيه والاستطلاع الجوي
والدرونات ووسائل اكتشافها مع التركيز بسكل اساسي علي الذخائر الجويه وقطع الغيار بحيث لا قدر الله انك تدخل حرب طويله فوق 6 شهور بدون اي دعم خارجي
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,558
- مستوى التفاعل
- 14,449
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
في الفيديو بيقول ان المملكه ستطلب الدعم من امريكا وستطلب امريكا من اسرائيل دعم المملكه !!
مين كان يصدق الكلام ده من 10 سنوات !
اعداء الامي اصدقاء اليوم واصدقاء اليوم اعداء الغد !
طبعا بشكل اساسي ده هيحصل لان الجيش السعودي الي هو أقوي 3 جيش في المملكه مجرد نمر من ورق !
لن ولم يقدر علي الدخول في أي حرب
واخر حرب دخلها سكان الحجار كانت غزوه بدر !
ستطلب المملكه الدعم من اسرائيل بعد عمليات ااتطبيع ومحاصره مصر من جميع الاتجاهات
لذلك يجب ان يكون هدف اجهزه السياده المصريه منع التطبيع بين ليببا والسودان من جهه والصهاينه من جهه أخري بأي شكل
ومنع وجود قواعد أجنبيه في ليبيا والسودان أيضا لمنع محاصره مصر من 4 اتجاهات والعمل علي وقف الحرب الاهليه في السودان بأي طريقه
ط
المواضيع المشابهة
