مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف

𓈙𓉔𓏲𓎡𓂋𓏭

ولقلبي أنتِ بعد الدين دين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
21,604
مستوى التفاعل
80,741
المستوي
11
الرتب
11
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

image1-15-780x470.jpg

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

خط “السيادة”.. أبعاد التهديد على مصر من الصراع بين إسرائيل وغزة​

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
أرسل بريدا إلكترونياأكتوبر 25, 2023
6 دقائق


ظلت مصر على الدوام حاضرة في القضية الفلسطينية؛ لأبعاد تتعلق بأنها قضية القضايا في الشرق الأوسط حسب التقدير المصري، وأن فلسطين إحدى الدوائر الأولى للأمن القومي المصري المباشر. لكن طرأ في الصراع الجاري بين إسرائيل وغزة أبعاد جديدة، أضافت مفاهيم أمنية وقومية جديدة على تقدير الموقف والتحرك المصري وهو مفهوم “السيادة” لتتحول إلى اعتبارها “خط أحمر” لا يجوز تخطيه بأي حال من الأحوال. وبعد رصد التحرك الإسرائيلي المختلف نوعًا ما خلال جولة الصراع الحالية، تبين أنه تقف وراءه هذا التحرك جملة من المخططات الاستراتيجية التي قدمتها مراكز بحثية إسرائيلية لتحقيق مشروع “غزة الكبرى” على حساب الأراضي المصرية. تتبنى الورقة الإجابة على سؤال: لماذا تعتبر مصر الصراع الأخير في غزة تهديدًا على “سيادتها” واستدعاء مفهوم “الخط الأحمر”؟

مشروع “غزة الكبرى”

نشرت مجلة
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
أمس الثلاثاء 24 أكتوبر، تقريًرا مسربًا يكشف دفع وزارة الاستخبارات الإسرائيلية الحكومة الإسرائيلية للبدء في تطبيق خطة التهجير القسري للفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، وبالتحديد من رفح المصرية حتى مدينة العريش واعتبارها منطقة آمنة ومحرمة تتبع الإدارة المصرية، في مقابل احتلال إسرائيل لمساحة قطاع غزة المعروفة واعتبار بعض الفلسطينيين هناك مواطنين إسرائيليين دائمين.
تؤيد الوثيقة الاستخباراتية الإسرائيلية المسربة خطة الاجتياح البري الإسرائيلي لقطاع غزة؛ لهدفين، الأول، تمهيدًا لاحتلال القطاع، والثاني، الضغط على مصر لاستقبال الفلسطينيين ونقل سكان غزة إلى الأراضي المصرية.
يقوم مشروع إنشاء دولة “غزة الكبرى” على ثلاث مراحل، وهي: (1) إنشاء مدن خيام في سيناء جنوب غرب قطاع غزة. (2) إنشاء ممر إنساني لمساعدة السكان. (3) بناء مدن في شمال سيناء. تمهد هذه المراحل إلى نقل تبعية غزة إلى الإدارة المصرية، وتحمل الاقتصاد المصري تنمية القطاع الجديد بحدوده الجديدة، عبر إعادة إنشاء البنية التحتية وخطوط الطاقة وسبل معيشة الفلسطينيين المهجرين قسريًا.
تعد الوثيقة المسربة الصادرة عن وزارة الخارجية هي تهيئة تنفيذية في حدودها المبدئية لتوجه عام داخل المراكز البحثية الإسرائيلية المحسوبة على التيار اليميني المتطرف، مثل مركز “مسجاف” الإسرائيلي الذي نشر دراسة تفصيلية من خمس صفحات، تحت عنوان “الجوانب الاقتصادية لخطة التوطين
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
لجميع سكان قطاع غزة”.
وتذكر الدراسة أنه من الممكن على مستوى البنية التحتية والمستوى الديموغرافي في مصر، أن تستقبل كل سكان قطاع غزة البالغ عددهم اثنين مليون فلسطيني فقط، في مقابل منح مصر المساعدات المالية اللائقة لتأهيل سكان غزة في سيناء. وأشارت الدراسة إلى أن هناك 6 ملايين وحدة سكنية شاغرة في سيناء، يمكن أن تستقبل أهل غزة الذين يمثلون أقل من 2% في إجمالي عدد سكان مصر.

الأهداف الاستراتيجية الإسرائيلية من “غزة الكبرى”

هناك مجموعة من الأهداف الاستراتيجية التي تهدف إسرائيل إلى تحقيقها من تهجير الفلسطينيين في غزة إلى أراضي دول عربية أخرى. يمكن توضيحها فيما يلي:
  • احتلال غزة وترسيم إسرائيل
صرّح رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو أن حرب إسرائيل على غزة ستغير خريطة الشرق الأوسط، ويعني التصريح عدة معان من ضمنها هدف إسرائيل الرامي إلى احتلال قطاع غزة بشكله المتعارف عليه حاليا بعد إسقاط حركة حماس. وبالتالي تضم إسرائيل القطاع إلى أراضيها بعد توفيق الأحوال الشخصية لبعض سكان غزة كمقيم دائم على أراضيها. وعليه، تستكمل إسرائيل صياغة دستورها الذي يعتمد على خدمة الأهداف الأيديولوجية اليمينية المتطرفة، والتي تشترط ترسيم حدود إسرائيل الرسمية على كامل أراضي فلسطين التاريخية.
ترفض إسرائيل مفهوم السلام “السياسي” مع الفلسطينيين الذي يقوم على الاعتراف بأحقية الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، وعوضًا عن ذلك قدمت إسرائيل مفهوم السلام “الاقتصادي” الذي يعتمد على تقديم الرفه للفرد الفلسطيني، دون تقديم مسارات اقتصادية مستقلة للشعب الفلسطيني.
وعلى الرغم من الموافقة المبدئية لإسرائيل بعد الضغط المصري لبدء مباحثات ثلاثية تجمعها مع مصر والسلطة الفلسطينية حول آليات التنقيب في حقل غاز مارين قبال غزة، إلا أن المبدأ لا يتفق مع الاستراتيجية الإسرائيلية التي ترفض منح الفلسطينيين استقلالًا اقتصاديًا.
وعليه، يمكن القول إن إسرائيل ترغب في احتلال قطاع غزة مرة أخرى بعد الانسحاب منه عام 2005 لأهداف اقتصادية تتعلق باحتلال حقول الغاز المكتشفة قبال غزة.
  • إلقاء المسؤولية على مصر
تشير الأبحاث والدراسات الإسرائيلية طوال 10 سنوات بضرورة تحمل مصر مسؤولية الفلسطينيين في غزة، إما بنقل غزة إلى الإدارة المصرية على غرار ما قبل يونيو 67 أو بنقل الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية.
في السنوات من 2011 إلى 2015 كانت الإشارات الإسرائيلية تبين أن هناك رغبة لدى الحكومة الإسرائيلية بنقل إدارة غزة إلى مصر عن طريق مد خطوط الكهرباء إلى غزة والتعامل بالعملة المصرية، وربط التنمية في سيناء بإعادة الإعمار في قطاع غزة، والذي يشمل استضافة العمال الفلسطينيين في المصانع المصرية على أراضي سيناء.
ولكن بدأ الحديث في الإعلام والمراكز البحثية الإسرائيلية منذ عام 2016 إلى الآن عن نقل الفلسطينيين في قطاع غزة كلاجئين في مصر وبالتحديد في سيناء. ويترافق ذلك مع طرح دراسات إسرائيلية عن الأحوال الاقتصادية في مصر التي ستحتاج إلى مخصصات تمويلية تساعدها على تطبيق خطة التوطين.
  • توجيه التركيز الإسرائيلي إلى الضفة الغربية
حذّرت مصر في خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي في المؤتمر الصحفي مع المستشار الأماني “أولاف شولتز”، من أن إسرائيل بعد الانتهاء من عمليتها الأرضية في قطاع غزة وتحقيق استراتيجيتها الساعية لتصفية قطاع غزة، سيتوجه تركيزها في مرحلة لاحقة إلى الضفة الغربية وتطبيق نفس سياستها هناك، “وليس من المستبعد أن يتم تهجير الفلسطينيين في الضفة قسريًا إلى الأردن”.
يستدل على ذلك الحديث أن إسرائيل أثناء حربها الحالية في غزة تستمر في الإعلان عن بناء المستوطنات، ونشر قوات مكثفة من الشرطة وحرس الحدود والشاباك في الضفة الغربية، علاوة على أن الجيش الإسرائيلي يبني طرقًا التفافية استيطانية حول المدن الفلسطينية في شمال الضفة؛ تمهيدًا لاحتلالها سيما وأن الكنيست أقر قانون إلغاء فك الارتباط أحادي الجانب بشمال الضفة الغربية، وهو ما يعني بعبارات أبسط استئناف الاستيطان والاحتلال.
  • تحييد الجبهة الجنوبية
قبل الحرب الحالية بين إسرائيل وغزة، تناولت القراءات الاستراتيجية وتقديرات المواقف الأمنية الصادرة من الموساد، والشاباك، والأركان العامة للجيش الإسرائيلي “ضرورة تحييد الجبهات المتعددة حول إسرائيل قبل التفكير في ضرب إيران أو إعلان الحرب عليها”، واستكملت تقديراتها بالقول: “وبالتحديد جبهتي حزب الله وفصائل المقاومة في قطاع غزة”.
يفسر ذلك، تواتر العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة والتدريبات العسكرية المقابلة للحدود اللبنانية من جهة إسرائيل، إذ يميل التقدير الآن إلى أن إسرائيل لا تعتزم ترميم منظومة الردع فحسب، بل تسعى تدريجيًا إلى “تحييد” الجبهتين الشمالية والجنوبية.
يمكن من خلال هذه المقاربة تفسير الاستفزازات الإسرائيلية والمناوشات المتبادلة بينها وبين حزب الله في الوقت الراهن، ويفسر سبب تصميم إسرائيل على ضرورة إسقاط حماس، ونقل سكان القطاع إلى مصر.

الموقف المصري

يرتكز تقدير الموقف المصري على متغيرين اثنين رئيسين، وهما: (1) تداعيات العملية البرية الإسرائيلية في غزة على سكان القطاع وعلى القضية الفلسطينية برمتها. (2) تماس الموقف المصري الإنساني من تداعيات الحرب في غزة بالموقف المصري السيادي وعلاقته بالأمن القومي.
المتغير الأول: (تداعيات الحرب على غزة)

تتراكم المؤشرات القائلة بتصميم إسرائيلي على إطلاق عملية الاجتياح البري في غزة؛ للأسباب التالية، (1) تحرير المحتجزين. (2) الانتقام لسقوط آلاف الإسرائيليين جراء الحرب. (3) بناء الردع وعدم تقديم الفرصة لطرف إقليمي على شن حرب على إسرائيل في أي وقت. (4) ترميم القاعدة الشعبية وتماسك المجتمع الإسرائيلي تجاه حكومتها اليمينية. (5) رأب الصدع السياسي والعسكري المتمثل في ظاهرة التمرد بين قوات الاحتياط إبان مشروع الإصلاح القضائي. (6) تقديم مبررات أمنية وعسكرية إلى الولايات المتحدة لتعميق التعاون العسكري إلى اتفاق دفاع مشترك يقتصر على منطقة الشرق الأوسط. (7) تقليل المعوق الأمني للمشروعات الإقليمية المشتركة مع إسرائيل.
لذلك، يميل التقدير أن إسرائيل تؤجل العملية البرية فقط دون إلغائها، إلى حين الانتهاء من الخطط اللوجستية (تسليح الاحتياط)، والعملياتية (المتعلقة بكشف خريطة أنفاق حماس)، والسياسية (المتعلقة بتحرير المحتجزين) والميدانية (المتعلقة بتهجير الفلسطينيين من شمال غزة).
وعليه، يميل التقدير أن تخلف العملية البرية الإسرائيلية حجمًا هائلًا من الخسائر البشرية بين الفلسطينيين، وتكريسًا لظاهرة التهجير القسري للفلسطينيين إلى منطقة غير مؤهلة بالبنية التحتية المعيشية والطبية في وسط وجنوب غزة. وهو ما سينتج عنه كارثة إنسانية بحق قد تتطور معها اتجاهات رأي عام عربية تضغط على صانع القرار المصري بفتح معبر رفح واستقبال الفلسطينيين بدواعِ إنسانية.
المتغير الثاني (حسابات الأمن القومي)
إذًا يمكن القول أن صانع القرار المصري سيكون بين شرين وهما: الحسابات الإنسانية الضاغطة، والثاني هو حسابات الأمن القومي.
يدرك صانع القرار المصري أن العملية البرية هي جزء من مخطط إسرائيلي ربما لم يصبح رسميًا بعد، ولكن تعكسه بعض القراءات البحثية الإسرائيلية ووزارة الاستخبارات الإسرائيلية، ويدور هذا المخطط كما أشير سابقًا حول مشروع “نقل سكان قطاع غزة إلى سيناء”. وجدير بالإشارة إلى أن مصر رفضت رسميًا ذلك المخطط عبر رفض التهجير القسري، وهو ما أيدته القوى السياسية المختلفة عبر المظاهرات المنددة بتلك المخططات، واعتبرت القيادة السياسية في مصر أن التعدي على السيادة المصرية في سيناء هو “خط أحمر” لا يقبل التنازل. وبعبارات أبسط، يمكن تقدير الموقف تحت عنوان أن “التساهل الإنساني غير المحسوب قد يقود إلى تنازل عن السيادة”.
ختامًا، يمكن استخلاص التالي: (1) أن الحرب الإسرائيلية في غزة ومن بينها العملية البرية هو جزء من القضاء على حماس والشعب الفلسطيني في غزة تمهيدًا لاحتلالها. (2) أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى إشعار الموقف المصري بالحرج نتيجة العنف المخطط له في غزة، وبالتالي تتساهل مصر في تقديم تنازلات تتعلق بسيادتها ف إطار تحقيق مشروع “نقل سكان غزة إلى سيناء”. وهو ما يفسر أن الحاصل في غزة هو تهديد لأمن مصر وللقضية الفلسطينية، وهو الأمر الذي تنبهت له القيادة السياسية مبكرًا منذ اللحظة الأولى، وأعلنت رفضها الواضح له في أكثر من موضع والتأكيدات المصرية المستمرة على أن أمن مصر القومي خط أحمر، وأنه لا يمكن حل القضية الفلسطينية على حساب مصر وإنما تحل من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
 

اركان حرب

عضو معروف
إنضم
30 سبتمبر 2023
المشاركات
104
مستوى التفاعل
329
Country flag
لو مصر قدرت تنظم مؤتمر صحفي لجميع الصحفيين ووكلات الانباء حول العالم وتعرض فيها المجازر اللي بتحصل في غزه هتكون ضربه قاسمه للروايه الاسرائلية والغربيه امام العالم
 

hazem

In a mad world, only the mad are sane
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
6,193
مستوى التفاعل
30,080
المستوي
6
الرتب
6
Country flag

الباز أفندي

أحلى من الشرف مفيش
إنضم
10 مايو 2023
المشاركات
3,034
مستوى التفاعل
10,233
المستوي
3
الرتب
3
الإقامة
السويس بجوار منزل الريس حنفي شيخ الصيادين
Country flag
في ظل الظروف الحالية وحرب غزة
لا يجب ان ينسى أعضاء منتدانا بتقديم واجب العزاء لأخوتهم السعادنة من مملكة بهارات في مصابهم
حيث اغتنم الحوثي الفرصة واستغل انشغال السعادنة بالترفيه والبوليفارد وموسم الرياض والرقص وقاموا بالهجوم على الجيش السعداني وقتلوا منهم ٤
دا اللي أعلنه السعادنة والحقيقة ممكن الرقم يكون أضعاف الرقم دا
الحوثي وإيران لن يهدأ لهم بال حتى يحكموا الجزيرة العربية وانا شايف أن مصر لازم تقوم بدور كبير في منع انفراد إيران بهذا الشرف ولازم نساعدهم
 

الباز أفندي

أحلى من الشرف مفيش
إنضم
10 مايو 2023
المشاركات
3,034
مستوى التفاعل
10,233
المستوي
3
الرتب
3
الإقامة
السويس بجوار منزل الريس حنفي شيخ الصيادين
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
السؤال اللي لازم يسأل
هل السعادنه هيجرؤوا يردوا على رساله الحوثيين ولا هيخافوا على شروط استسلامهم ؟
انا شايف أن السعادنة ينتظروا انتهاء حرب غزه علشان يطبعوا مع إسرائيل ويشترطوا عليهم حماية جيشهم من الحوثيين
 

IBRAHIM_EGYPT

عضو مميز
إنضم
9 ديسمبر 2021
المشاركات
1,159
مستوى التفاعل
7,875
المستوي
1
الرتب
1
Country flag
الخنزير مش هيسكت

نتنياهو :
- السابع من أكتوبر كان يوما أسودا.
- نتحضر لدخول غزة برياً ولن أتحدث عن الإطار الزمني حفاظاً على حياة الجنود.
- الحكومة ستقيم أيام حداد وطني على المجزرة الرهيبة في الغلاف.

- سندخل قطاع غزة وأنصح سكانها بالنزوح لجنوب القطاع.
- حددت موعد الدخول البري مع رئيس الاركان.
- نحن نستعد للدخول البري، وتوقيت العملية تم تحديده بالإجماع من قبل أعضاء الحكومة.
- عندما ندخل غزة سنجبي الثمن كاملاً من قتلة حماس وداعش.
- سيتعين على الجميع تقديم إجابات حول الفشل الأمني في غلاف غزة، بما في ذلك أنا، لكن بعد الحرب.

- هذه مجرد بداية، نحن نستعد للدخول البري، ولن أفصّل متى وكيف ولماذا، ولن أفصّل الاعتبارات التي نأخذها بعين الاعتبار، والتي أغلبها غير معروف لعامة الناس.
- سنفعل كل ما بوسعنا لإعادة الرهائن إلى الوطن.
- جميع رجال حماس دمهم مهدور، فوق الأرض وتحت الأرض، داخل غزة وخارج غزة.
- لن يُسمع صوت حماس في أرضكم بعد الآن.
- لن نسمح لحماس العيش إلى جانبنا
- لقد قضينا على آلاف الإرهابيين وهذه هي البداية فقط.
 

fo-235

عضو مميز
إنضم
19 مايو 2023
المشاركات
1,195
مستوى التفاعل
3,413
المستوي
1
الرتب
1
Country flag

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل