عاجلا ام اجلا هيحصل الصدام في الداخل مهما حاول سياسيا ولازم ياخد القرار اميارح مش النهارده ..الاخوان في الاردن فصيل مش هين وكبير واذا كانت هناك فرصة للخلاص منهم فهي دي الفرصة و يطرق الحديد وهو ساخن وخصوصا انهم كانوا واضحين ببجاحه انهم حركوا الاضطرابات في الشارع الاردني وده جرأ ايران ... إما الاردن وإما الاخوان ومن معهم من فلسطينيين وحمساوية ..ده اذا اراد العرش الاردني ان ينقذ البلد والنظام من ان يكون كبش فداء و تصفية فواتير بين ايران واسرائيل والغرب ... ومصر داعمه الاردن بكل قوة في الصدد بس الملك عبدالله ياخد القرار