مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

من وجهة نظرك من هو المرشح الأوفر حظاً بالفوز في الأنتخابات الأمريكية؟

  • دونالد ترامب

    الأصوات: 3 100.0%
  • جو بايدن

    الأصوات: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    3

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

ترامب: الولايات المتحدة أصبحت دمية في يد الصين بسبب بايدن​

تاريخ النشر: 18.03.2024 | 22:25 GMT
ترامب: الولايات المتحدة أصبحت دمية في يد الصين بسبب بايدن

Gettyimages.ru
صرح الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب يوم الاثنين، أن الولايات المتحدة أصبحت دمية في يد الصين بسبب سياسات إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وقال ترامب في مقابلة مع سيباستيان غوركا النائب السابق لمساعده: "يمكن لروسيا وجميع الدول الأخرى أن تفعل ما تريد مع الولايات المتحدة..الصين! نحن دمية في يد الصين.. إنه (بايدن) أسوأ رئيس في تاريخ بلادنا"، مؤكدا أن ضعف بايدن هو سبب كل ذلك.

وكان ترامب قد صرح في وقت سابق، بأن بايدن يدعي أنه معارض للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكنه في الحقيقة دمية في يد الرئيس الروسي، والرئيس الصيني شي جين بينغ.
وقد حقق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فوزا ساحقا في الانتخابات الرئاسية الروسية حيث حصد نسبة 87.28 % بعد فرز كامل لأصوات الناخبين.
وتجاوزت نسبة المشاركة 77.44% وهي أيضا الأكبر في تاريخ روسيا ما بعد الاتحاد السوفيتي.
ووجه زعماء العالم برقيات تهنئة للرئيس بوتين بالفوز الكبير الذي حققه في انتخابات الرئاسة الروسية.
وأجمعت البرقيات على أن نتائج التصويت تؤكد الدعم الكبير الذي يحظى به الرئيس بوتين في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها روسيا.
المصدر: "تاس"+
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

ترامب: إن تم انتخابي "سأجمع الرئيسين الروسي والأوكراني وأخبر كلا منهما بأشياء معينة"​

تاريخ النشر: 19.03.2024 | 04:36 GMT
آخر تحديث: 19.03.2024 | 05:48 GMT
ترامب: إن تم انتخابي سأجمع الرئيسين الروسي والأوكراني وأخبر كلا منهما بأشياء معينة

تعهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بحلّ الأزمة الأوكرانية عبر المفاوضات مع روسيا في حال تم انتخابه.
وأضاف ترامب في تجمع انتخابي: "نحن بحاجة إلى جمع الرئيسين الروسي والأوكراني معا وأقول: عليكما أن تفعلا ذلك. وسأخبر كل واحد منهما بأشياء معينة لن أصرح بها للعالم أجمع. ولكن أعتقد أنني أستطيع أن أفعل ذلك".
يشار إلى أن دونالد ترامب
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
بأنه إذا فاز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة، سيحل نزاع أوكرانيا خلال يوم أو يومين وبعدة مكالمات هاتفية.
كما وصف ترامب زيلينسكي بـ"أعظم تاجر في التاريخ"، وقال إن واشنطن ستخسر مئات مليارات الدولارات إذا "عقدت أوكرانيا صفقة مع روسيا".
المصدر: وكالات
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإسرائيل​

تاريخ النشر: 19.03.2024 | 07:42 GMT
ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإسرائيل

Gettyimages.ru
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إن "أي يهودي يصوت للديمقراطيين يكره دينه ويكره كل شيء يتعلق بإسرائيل، وعليه أن يخجل من نفسه".
وجاءت هذه التصريحات في مقابلة عبر البودكاست بعد يوم من انتقاد ترامب لإسرائيل لمحاولتها الحفاظ على العلاقات مع الحزب الديمقراطي، معتبرا أنه "أمر سيء للغاية بالنسبة لإسرائيل".
وسئل ترامب عن خطاب زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر الأسبوع الماضي، والذي دعا فيه أعلى مسؤول يهودي منتخب في تاريخ الولايات المتحدة إلى إجراء انتخابات إسرائيلية مبكرة ليحل محل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وقال ترامب عن الديمقراطيين: "أعتقد في الواقع أنهم يكرهون إسرائيل"، مكررا اعتقاده بأن شومر كان مؤيدا لإسرائيل وانقلب عليها سعيا وراء أصوات الناخبين.
وفي رده على المقابلة، قال شومر إن "تحويل إسرائيل إلى قضية حزبية لا يضر إلا بإسرائيل وبالعلاقة الأمريكية الإسرائيلية".
وكتب على منصة "إكس": "ترامب يصدر تصريحات حزبية وبغيضة للغاية. أنا أعمل بطريقة مشتركة بين الحزبين لضمان استمرار العلاقة الأمريكية الإسرائيلية لأجيال قادمة، مدعومة بالسلام في الشرق الأوسط".
وانتقد البيت الأبيض أيضا ترامب، مشيرا إلى أن تصريحاته يمكن أن تؤجج العنف ضد اليهود الذين يواجهون بالفعل مستويات غير مسبوقة من معاداة السامية في الولايات المتحدة منذ هجوم 7 أكتوبر.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بيتس: "لقد أخذ الرئيس جو بايدن قرارا حاسما عندما يتعلق الأمر بالخطاب المعادي للسامية الحقير والمضطرب"، مضيفا: "مع تزايد الجرائم وأعمال الكراهية المعادية للسامية في جميع أنحاء العالم يقع على عاتق القادة التزام بتسمية الكراهية كما هي وتوحيد الأمريكيين ضدها. ليس هناك أي مبرر لنشر الصور النمطية السامة والكاذبة التي تهدد المواطنين".
المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

بايدن يدعو ترامب لمناظرتين متلفزتين في يونيو وسبتمبر​

تاريخ النشر: 15.05.2024 | 13:18 GMT
بايدن يدعو ترامب لمناظرتين متلفزتين في يونيو وسبتمبر

AFP
أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن استعداده لمناظرة الرئيس السابق دونالد ترامب مرتين على الأقل قبل الانتخابات الرئاسية في يونيو، وسبتمبر.
وحددت رسالة موقعة من حملة بايدن الرئاسية، للمرة الأولى شروط الرئيس لمنح ترامب ما طالب به علنا: "مواجهة متلفزة مع خليفة ترامب للكشف على أنه أضعف من أن يتمكن من تولي المنصب".
وحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، يرغب بايدن وكبار مساعديه أن تبدأ المناظرات في وقت أقرب بكثير من التواريخ التي اقترحتها لجنة المناظرات الرئاسية، حتى يتمكن الناخبون من رؤية المرشحين جنبا إلى جنب قبل بدء التصويت المبكر في سبتمبر.
كما يريدون أن يتم إجراء المناظرة داخل استوديو تلفزيوني، مع ميكروفونات يتم قطعها تلقائيا عند انقضاء المهلة الزمنية للمتحدث. ويريدون أن يقتصر الأمر على المرشحين والمشرفين فقط، بدون الجماهير الصاخبة التي يتغذى عليها ترامب وبدون مشاركة روبرت كينيدي جونيور أو غيره من المرشحين المستقلين أو مرشحي الطرف الثالث.
والرسالة الموقعة من قبل رئيسة حملة بايدن، جنيفر أومالي ديلون، والموجهة إلى لجنة المناظرات الرئاسية، تخطر المجموعة بأن بايدن لن يشارك في مناظرات الانتخابات العامة الثلاث التي ترعاها اللجنة والتي ومن المقرر عقدها في 16 سبتمبر و1 أكتوبر و9 أكتوبر.
وبدلا من ذلك، كتبت أومالي ديلون في الرسالة أن بايدن سيشارك في المناظرات التي تستضيفها المؤسسات الإخبارية، مقترحة إجراء المناظرة الأولى في أواخر يونيو المقبل، وهو الوقت الذي يجب أن تكتمل فيه محاكمة ترامب الجنائية في نيويورك، وبعد عودة بايدن من اجتماعات قمة مجموعة السبع.
كما اقترحت إجراء مناظرة رئاسية ثانية "في أوائل سبتمبر في بداية موسم الحملات الانتخابية في الخريف، في وقت مبكر بما يكفي للتأثير على التصويت المبكر، ولكن ليس في وقت متأخر لدرجة مطالبة المرشحين بمغادرة مسار الحملة الانتخابية في أواخر سبتمبر وأكتوبر".
المصدر: "نيويورك تايمز"
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر
صحافة عالمية

ما الذي يهدد فوز ترامب منه؟​

تاريخ النشر: 30.05.2024 | 09:54 GMT
ما الذي يهدد فوز ترامب منه؟

Gettyimages.ru
فوز ترامب حتى الآن مهدد بأربعة أمور. فما هي العوائق التي قد تحول دون فوزه؟ مارك بين – فوكس نيوز
إن الرئيس السابق دونالد ترامب هو المرشح الأوفر حظًا للفوز بالانتخابات الرئاسية إذا أُجريت اليوم. ولكن بمكن أن يتغير ذلك في يوم واحد مع حكم قضائي، أو فضيحة، أو خطأ، أو مجرد حملة كبيرة.
يتقدم ترامب على الرئيس بايدن في استطلاعات الرأي التي أجرتها جامعة هارفارد-كابس/هاريس بنحو 5 نقاط. وفي استطلاعات فوكس نيوز بنحو 3 نقاط اعتبارًا من 24 مايو. وهو أقرب في متوسط يظهر فجوة قدرها 1.1% فقط، لكنه يتأرجح.
يكمن وراء سباق الخيل ديناميكيات القضية والأداء التي تفضل ترامب بأكثر من أرقام سباق الخيل: التقييم الشخصي لترامب أعلى في الواقع من تصنيف بايدن، وأداءه الوظيفي أفضل بمقدار 11 نقطة، ويفوز ترامب بقضايا رئيسية مثل الاقتصاد بفارق كبير.
لكن هذا السباق لم ينته بعد. ويقول 31% من الناخبين، بما في ذلك 44% من المستقلين، إنهم ما زالوا يدرسون خياراتهم. وهذا رقم ضخم بالنسبة لانتخابات مع شاغلي مناصب معروفين وأخبار جيدة لبايدن.
ولكن اليوم، ينظر 55% من الأميركيين إلى الوراء ويوافقون على وظيفة ترامب كرئيس. في سنوات ما قبل الوباء في عهد ترامب، اعتقد ما يقرب من 70% من الأمريكيين أن الاقتصاد كان قويا، في حين كانوا يعانون من التضخم خلال معظم فترة ولاية بايدن. وقد انفجرت قضية الهجرة، وهي القضية المميزة لترامب، في الاتجاه السائد، حتى أنها أصبحت الشغل الشاغل للناخبين لبضعة أشهر في وقت سابق من هذا العام.
ويتعرض ترامب لضغوط هائلة لكنه نجا حتى الآن من قضايا قضائية غير مسبوقة. وتدعمه القاعدة الجمهورية وتعتقد أن المحاكمات مجرد تمثيليات سياسية. ورغم أن 62% من المستقلين يعتقدون أن ترامب ارتكب جرائم ينبغي إدانته بها، فإنهم منقسمون بنسبة 55% إلى 45% حول ما إذا كانت المحاكمات عادلة وغير متحيزة.
كما أن مقولة بايدن بأن ترامب يمثل "تهديدًا للديمقراطية" لا تلقى صدى أيضًا، حيث انقسم المستقلون بنسبة 51% مقابل 49%. إن السادس من ينايرهو القضية الأكثر خطورة، لكن مراجعة المحكمة العليا للقضايا الرئيسية تعني أنه من غير المرجح أن يتم رفع القضية إلى المحكمة قبل يوم الانتخابات.
مشكلة بايدن بسيطة. تصنيفه الوظيفي عالق في الأربعينات المنخفضة ولم يتمكن من زيادته حتى الآن. ورغم انخفاض التضخم، ارتفعت الأسعار بنحو 20% عما كانت عليه عندما تولى منصبه، الأمر الذي أدى إلى خلق عدد كبير من الناخبين غير الراضين. وإذا لم يتمكن من رفع تصنيفه، فسوف يضطر إلى خفض تصنيف ترامب، وسوف يتمتع بميزة نقدية ضخمة لإدارة وسائل الإعلام المدفوعة.
ومما يزيد من صعوده صعودًا تقييماته على الحدود والشرق الأوسط. تبلغ نسبة تأييده على الحدود 38%، أما فيما يتعلق بإسرائيل وحماس فقد انخفضت إلى 36%. وكلما انتقل بايدن إلى اليسار فيما يتعلق بإسرائيل، كلما زاد انقلاب الناخبين ضده، وما زال الناخبون التقدميون يهتفون "جو الإبادة الجماعية"، لذلك يبدو أنه لا يجعل أحدًا سعيدًا هنا.
ما الذي سيغير ديناميكية هذه الانتخابات؟
أولاً، تعتبر المناظرة المبكرة بمثابة تغيير لقواعد اللعبة مستوحى من بايدن، وربما كان ترامب سريعًا جدًا في قبولها في ظل الشروط غير المواتية للغاية. نتوقع أن يستهدف المشرفون المرشح الأوفر حظا – ترامب. والتوقعات بالنسبة لبايدن منخفضة ومرتفعة بالنسبة لترامب وقد يبدو ترامب متعجرفًا للغاية لأنه كان ينتظر وقتًا طويلاً لملاحقة بايدن. قد تساوي المفاجأة هنا من بايدن ذو المظهر الأكثر نشاطًا ما بين 2 إلى 4 نقاط بين عشية وضحاها وتعيد صياغة السباق. كما قد يؤدي الأداء الضعيف لبايدن إلى جعل المؤتمر الديمقراطي غير مستقر للغاية.
ثانياً، قد يؤدي اختيار ترامب الذكي لمنصب نائب الرئيس إلى إحداث تغيير جذري في السباق. والخطوة الأفضل هي التوصل بطريقة أو بأخرى إلى اتفاق مع حاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هيلي لكسب تأييد ناخبيها. لكن من بين أولئك الذين أيدوا ترامب بالفعل، يعد السيناتور تيم سكوت من ساوث كارولينا والسناتور ماركو روبيو من فلوريدا من أبرز المرشحين الذين يقول الناخبون إنهم سيجعلونهم أكثر عرضة للتصويت لصالح ترامب.
إن منصب نائب الرئيس للحزب الجمهوري هو الطريقة الوحيدة التي سيتم بها تمييز تذكرة 2024 عن تذكرة 2020، ويتمتع ترامب بالقدرة على تحريك الإبرة مع المزيد من الناخبين ذوي التفكير المستقل هنا. ومن المحتمل أن يكلفه الاختيار المحافظ الأصوات في سعيه لإعادة توحيد الحزب الجمهوري.
ثالثاً، ستؤثر الأحكام القانونية على النتيجة، بدءاً بقضية نيويورك، ثم ربما حكم المحكمة العليا بشأن مدى الحصانة الرئاسية. لقد تلاشت الجهود الرامية إلى استبعاد ترامب من بطاقة الاقتراع بسرعة، فهل ستتراجع محاولة إدانته وسجنه بهذه السرعة أم أنها ستتفاقم طوال فترة الانتخابات وفترة ولايته؟
ليس من المنطقي أن يستسلم المدعون الديمقراطيون في أي وقت قريب، ويعتقد معظم الناخبين أن ترامب مذنب بشيء ما. لكن تبرئة أو تعليق هيئة المحلفين في نيويورك يمكن أن يكون بمثابة دفعة كبيرة لترامب.
رابعاً، يشير الناخبون من الأقليات إلى أنهم قد ينفصلون عن الحزب الديمقراطي ويبدو أن السبب اقتصادي. وعادة ما يعودون في يوم الانتخابات، لكن معدلات تأييد بايدن بين ناخبي الأقليات منخفضة بشكل مدهش بالنسبة لرئيس ديمقراطي: 66% بين الناخبين السود، و53% بين الناخبين من أصل إسباني، و37% بين الآسيويين.
يعتبر الأمريكيون من أصل إسباني، على وجه الخصوص، أكثر سلبية بشأن تعافيهم الاقتصادي مقارنة بالناخبين السود، وبالتالي من المرجح أن تتحقق الهجرة الجماعية هناك. ويشعر 52% من الناخبين من أصل إسباني أن وضعهم المالي الشخصي يتدهور، في حين يعتقد 49% من الناخبين السود (أغلبية) أن وضعهم المالي يتحسن.
ويعتقد 29% فقط من الناخبين من أصل إسباني أننا أحرزنا تقدماً في السيطرة على التضخم، مقارنة بـ 42% من الناخبين السود. لقد وضع بايدن علامة مميزة بخطاب مورهاوس الصارم بشأن العرق رداً على هذه التطورات، ويمكنك أن تتوقع المزيد من ذلك من معسكره.
كانت المؤتمرات عادةً أحداثًا كبيرة، ولكن لا توجد أخبار تخرج منها خارج اختيار نائب ترامب، ومن المحتمل أن يتقلص عدد الجماهير، ويفضل المناظرات بدلاً من ذلك. والموعد الرئيسي التالي لتقييم هذا السباق هو عيد العمال، عندما تدخل الحملات الانتخابية في شلال الانتخابات. ولكن حتى الآن سجل ترامب يتميز.
المصدر:
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر
صحافة عالمية

الأساطير الأربع الكبرى في سياسة دونالد ترامب​

تاريخ النشر: 29.05.2024 | 11:17 GMT
الأساطير الأربع الكبرى في سياسة دونالد ترامب

RT
تعيش نخبة السياسة الخارجية العالمية حالة شبه هيستيرية إزاء الاحتمال الواقعي لعودة دونالد ترامب إلى الرئاسة. ولكن لا شيء يدعو للخشية. ألكساندر غراي – ناشيونال إنترست
تسعى المؤتمرات الدولية، وصفحات الرأي في الصحف، والمعلقون التلفزيونيون إلى التفوق على بعضهم بتوقعات رهيبة إذا استعاد السيد ترامب البيت الأبيض؛ من وفاة الديمقراطية الأمريكية إلى الانسحاب الكامل لأمريكا من القيادة العالمية، وحتى شبح وصول زعيم موال لموسكو يتولى السيطرة على جهاز الأمن القومي الأمريكي.
ومع ذلك، فإن التقييم الواضح لسجل السياسة الخارجية الفعلي للسيد ترامب كرئيس يجب أن يوضح أن التحذيرات المتكررة كثيرًا من معلقي السياسة الخارجية العالمية لا تشبه الواقع كثيرًا، وهي، في كثير من الحالات، عكس مواقف السيد ترامب وأفعاله أثناء وجوده في منصبه.
منذ اللحظة التي دخل فيها السيد ترامب السباق الرئاسي لعام 2016، أدانه المعلقون المؤسسيون باعتباره متهورًا وتهديدًا محتملاً للسلام الدولي. ولم يعتبر النهج الخطابي الفريد الذي اتبعه ترامب في التعامل مع الدبلوماسية مجرد أسلوب غير مصنف، بل وخطير، في نظر المعلقين العالميين، مع توقعات بصراع وشيك ناجم عن ترامب وهو أمر شائع طوال فترة رئاسته.
ومع ذلك، وخاصة في ضوء زعزعة الاستقرار الدولي التي حدثت منذ ترك السيد ترامب منصبه، لا شيء أبعد عن الحقيقة. كان فهم السيد ترامب البديهي لكيفية الحفاظ على نظام عالمي آمن ومزدهر يعتمد على القوة العسكرية والاقتصادية الأمريكية الساحقة؛ رؤية "السلام من خلال القوة" التي عبر عنها رونالد ريغان بشكل مشهور.
وعلى النقيض من أسلافه اختار السيد ترامب عدم القيام بتدخلات عسكرية أجنبية غير ضرورية (مثل العراق وليبيا) أو السماح بضياع الردع الأمريكي من خلال الخطابة الجوفاء (كما هو الحال في سوريا) أو تصور الضعف الأمريكي من قبل خصومنا. (مثل أفغانستان وأوكرانيا وبحر الصين الجنوبي). ولم يكن عدم وجود صراع عالمي في عهده مجرد حادث تاريخي؛ لقد كان رد فعل متعمدًا على السياسات التي صاغها السيد ترامب ونفذتها إدارته.
والادعاء الأكثر تكرارا بين يدي المؤسسة هو أن السيد ترامب انعزالي ويتبنى عقيدة "أميركا أولا" المستعارة من مناهضي التدخل في فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية. ولطالما أعرب ترامب عن شكوكه بشأن التشابكات العسكرية الأمريكية الطويلة في الخارج، وهو الموقف الذي يتقاسمه مع شخصيات بارزة في السياسة الخارجية مثل برنت سكوكروفت وكولن باول.
ولكن خلال السنوات الأربع التي قضاها في منصبه، سعى ترامب ببساطة إلى تغيير الطرق التي تنخرط بها الولايات المتحدة على المستوى العالمي بدلا من سحب الولايات المتحدة من العالم، مقارنة بالرئيسين أوباما وبايدن.
وعلى النقيض من رؤية الحزب الديمقراطي لأمريكا، والتي تتمتع بقدرة لا تنتهي على التدخل في الخارج، رأى ترامب أمريكا منهكة اقتصاديًا وعسكريًا وتتخلى عن مصالحها الأساسية لصالح التشابكات الإضافية. وتحت قيادته، أعادت أمريكا التركيز على عصر جديد من المنافسة بين القوى العظمى؛ وتابعت مفاوضات السلام التاريخية في الشرق الأوسط والبلقان التي خدمت المصالح الوطنية للولايات المتحدة.
وعملت أمريكا في عهد ترامب على بناء وتوسيع الشراكات مثل الرباعية مع الهند واليابان وأستراليا؛ والتحالفات الحاسمة الحديثة مثل منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)؛ وسعى إلى إعادة التوازن إلى تصرفات القوات التي عفا عليها الزمن في ألمانيا والشرق الأوسط لصالح نشر القوات على الخطوط الأمامية في أوروبا الوسطى والشرقية ومنطقة المحيط الهادئ الهندية.
غالبًا ما يصور المقيمون في مؤسسات الفكر والرأي في واشنطن إدارة السيد ترامب الأولى على أنها تفتقر إلى استراتيجية شاملة. ومع ذلك، منذ الأيام الأولى له في منصبه، بدأ السيد ترامب في تغيير جذري في نهج الحكومة الأمريكية تجاه القضية الأساسية في عصرنا وهي التهديد الذي يشكله الحزب الشيوعي الصيني. لقد أعادت استراتيجية السيد ترامب للأمن القومي تنظيم جميع عناصر القوة الوطنية الأمريكية للتصدي لهذا التهديد، مع وجود وثائق داعمة مثل استراتيجية الدفاع الوطني.
وبحلول الوقت الذي ترك فيه منصبه في عام 2021، كان كل ركن من أركان الحكومة الفيدرالية منخرطًا في تقوية الولايات المتحدة من تأثير الحزب الشيوعي الصيني، وهو تطور غير عادي في أربع سنوات فقط ومثال مثالي للاستراتيجية الكبرى التي تم تصورها وتنفيذها في الوقت الفعلي.
ربما لا توجد أسطورة حول سياسة ترامب الخارجية أكثر ضرراً أو كذبا من الادعاء بأن السيد ترامب يميل بطريقة أو بأخرى بشكل إيجابي إلى الزعيم الروسي. لقد كان خطاب السيد ترامب تجاه بوتين انعكاسا لاعتقاده بأن موسكو، باعتبارها قوة عظمى تستعيد أمجادها، تظل ذات أهمية على الساحة العالمية ويجب أن تشارك فيها.
ومع ذلك فقد زود ترامب كييف بذخائر بالغة الأهمية أثبتت أنها لا تقدر بثمن خلال غزو عام 2022، وفرض عقوبات على عدد لا يحصى من المواطنين الروس بسبب نشاطهم، وقاتل بقوة ضد خط أنابيب نورد ستريم 2، وساعد حلفاء مثل بولندا ورومانيا ودول البلطيق في جهود الردع.
ومن المرجح أن ذعر المؤسسة بشأن عودة ترامب المحتملة لم يصل إلى ذروته بعد، مع ما يقرب من ستة أشهر حتى انتخابات عام 2024. ومن الأفضل للأمريكيين أن يتجاهلوا إثارة الخوف من جانب طبقة السياسة الخارجية العالمية، وأن يقوموا بتقييم العالم الذي كان تحت قيادة السيد ترامب: نظام دولي يحدده الرخاء الأميركي، والتركيز المكثف على المصالح الأميركية الأساسية، والإيمان بالردع القوي كبديل أضمن للسلام.
إن الإخفاقات الواضحة لرئاسة بايدن ينبغي أن تذكر الأميركيين بأن يثقوا بأعينهم، وليس بإضفاء الأساطير على المثقفين المناهضين لترامب.
المصدر:
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
 

Thunder wolf

عضو مميز
إنضم
28 ديسمبر 2021
المشاركات
1,730
مستوى التفاعل
8,374
المستوي
1
الرتب
1
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
الإجابة عاهرة

امريكا بلد تتسم بالقدرة علي صناعة النفاق و تصديقه ، وهنا يأتي دور الإعلام الذي يصنع من الفحش و البذاءة شيئا جميلا و يمكن قبوله و التعاطف معه
امريكا بلد الهوس الجنسي بكل ما تعني الكلمة من معنى حيث وصف أحد علماء الاجتماع المحدثين أن امريكا أكثر بلد رغبة في الجنس و أكثر بلد تحرجا من الجنس ، رغم عدم اقتناعي بالشق الثاني من المقولة

في هذا الاعلان عن فيلم وثائقي عن ممثل افلام البالغين اللا أخلاقية ستورمي دانيلز تقدم معاناتها بسبب ترشح ترامب للانتخابات الرئاسية الأمريكية و أن حجم التعويض 130000 التي حصلت عليه لتبقي صامتة عن ليلة تم استئجارها فيها في العقد الأول الألفية من قبل ترامب قبل أن يعلن ترشحه للرئاسة الأمريكية لم يكن التعويض كافيا لها
الاعلام و صناعة القبح في ثوب التضحية الدرامية ، بالفعل صناعة الشيطان

 

مصر دمى

عضو مميز
إنضم
28 فبراير 2023
المشاركات
2,693
مستوى التفاعل
4,444
المستوي
2
الرتب
2
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
العلاقات الغير شرعية فى امريكا نسبة الى الشرعية ١ : ١٠٠٠
امريكا نبتتم من رحم غير شرعى
العلاقات الغير شرعية تتم فى الشوارع و الحدائق و فى المترو يعنى علنى
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
40,975
مستوى التفاعل
82,940
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

بايدن وترامب يتفقان على قواعد المناظرة الأولى في 27 يونيو​

تاريخ النشر: 15.06.2024 | 18:42 GMT
بايدن وترامب يتفقان على قواعد المناظرة الأولى في 27 يونيو

Legion-Media
أعلنت شبكة "سي إن إن" قواعد المناظرة الأولى التي ستنظم بين الرئيس جو بايدن وسلفه دونالد ترامب في إطار حملة انتخابات الرئاسة، في 27 يونيو، والتي تستمر 90 دقيقة بلا جمهور.

وتجرى المناظرة بين المرشحين الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في أتلانتا بولاية جورجيا (جنوب-شرق)، في موعد أبكر بكثير من المعتاد.

وكانت شبكة "سي إن إن" قد أشارت في مايو إلى أن المناظرة ستتم من دون جمهور وهو ما يفضله بايدن.
وذكرت أن فريقي حملة المرشحين وافقا على مجموعة من الترتيبات الأخرى، تتضمن استخدام منصتين متطابقتين وميكروفونين قابلين لكتم الصوت.
وأوضحت الشبكة أنه "سيتم كتم صوت الميكروفونين طوال مدة المناظرة، إلا للمرشح عندما يحين دوره في التحدث"، مضيفة أن المقدمين، جاك تابر ودانا باش، "سيستخدمان جميع الأدوات المتاحة لهما لفرض التوقيت وضمان حصول مناقشة حضارية".
والمناظرة التي ستستغرق 90 دقيقة ستتوقف مرتين لبث إعلانات تجارية ولن يتمكن المرشحان من التواصل مع فريقيهما خلال هاتين الفترتين.
كما سيتم حظر الملاحظات المكتوبة مسبقا في موقع التصوير، ولكن "سيتم منح المرشحين قلما وأوراقا وزجاجة ماء".

ووافق بايدن وترامب على إجراء مناظرتين قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر، الأولى في 27 يونيو والثانية في 10 سبتمبر، وتجري المناظرة الثانية على قناة "أيه بي سي".

المصدر: RT + "أ ف ب"
 

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
5,682
مستوى التفاعل
25,285
المستوي
5
الرتب
5
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
الشباب يا منى......

مرشحين عمرهم تواجز السبعين عام ويأتي بعض المغيبين والمراكيب عندنا ويقولك فين تمكين الشباب والدول اللي واخدناها قدوة في كدا اقل مرشح ممكن يكسب الانتخابات عندهم 77 سنة شوية مراكيب فعلا وربنا يخلص منهم
1718534005881.jpeg
 

Mohamed Gamal

وفدًا لمصـرنا الدنيا فلا نضـعُ الاوطـانَ إلا أولًا
إنضم
30 مارس 2023
المشاركات
6,646
مستوى التفاعل
15,240
المستوي
6
الرتب
6
الإقامة
القـاهـرة, مصـر
Country flag

تداعيات إدانة ترامب.. انخفاض شعبيته وسط الناخبين "المستقلين"


post-title

خبر إدانة ترامب يتصدر الصحف الأمريكية

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


أظهر استطلاع جديد أجرته مجلة "بوليتيكو"، بالتعاون مع "إبسوس"، أن الإدانة الجنائية للرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري المحتمل لانتخابات نوفمبر المقبل، دونالد ترامب، خفّضت من أسهمه بين الناخبين المستقلين.

وفي الأسابيع التي تلت صدور الحكم، سعى كلا الحزبين إلى تشكيل رد الفعل الأولي للشعب، حيث أدانه الجمهوريون إلى حد كبير، فيما استشهد الديمقراطيون بالحكم كدليل إضافي على أن ترامب غير لائق للمنصب.

ووفق نتائج الاستطلاع الجديد، المثيرة للقلق بالنسبة للرئيس السابق، قال 21% من المستقلين إن الإدانة جعلتهم أقل احتمالية لدعم ترامب، وأنها ستكون عاملاً مهمًا في تصويتهم.

وأُجري هذا الاستطلاع في الفترة من 7 إلى 9 يونيو، وشمل عينة مكونة من 1027 شخصًا بالغًا، تبلغ أعمارهم 18 عامًا أو أكثر، عبر الإنترنت.
وتشير "بوليتيكو" إلى أنه "في انتخابات متقاربة المستوى، قد تؤدي التحولات الصغيرة بين الناخبين المستقلين والمتأرجحين إلى تحديد النتيجة".

وهناك الكثير من الأحداث والمتغيرات المقبلة التي يمكن أن تغير الرأي العام الأمريكي قبل نوفمبر، ويتضمن ذلك الحكم على ترامب في مانهاتن في 11 يوليو، الذي قد يستلزم فترة من السجن، فضلًا عن شهادة المدعي العام لمنطقة مانهاتن، ألفين براج، أمام الكونجرس حول القضية في 12 يوليو، إذ من المؤكد أن الجمهوريين سيهاجمونه بشدة.

أيضًا، يمكن أن تؤثر إدانة هانتر بايدن، نجل الرئيس الحالي، أخيرًا بتهم حيازة السلاح، والمحاكمة المقررة في سبتمبر المقبل بتهم ضريبية، على تصورات الأمريكيين، لا سيما أن هذه القضايا تقوّض بشكل كبير مزاعم ترامب والجمهوريين بأن الرئيس السابق كان "ضحية عدالة موجهة".

f4bb40f0-2cb5-11ef-83b0-ef159e6c0f8c-file-1718634547836-580650772

إحدى جلسات محاكمة دونالد ترامب- أرشيفية

إدانة ترامب

أفاد 38% من المشاركين في الاستطلاع أن إدانة ترامب لن يكون لها أي تأثير على احتمالية دعمهم للمرشح الجمهوري لمنصب الرئيس؛ بينما قال 33% إن الإدانة جعلتهم أقل احتمالية لدعم ترامب، وقال 17% فقط من المستطلعين إنها تجعلهم أكثر عرضة لدعم ترامب.

كانت النتائج أسوأ بالنسبة لترامب بين المشاركين الذين قالوا إنهم مستقلون سياسيًا. حيث قال 32% منهم إن الإدانة جعلتهم أقل ميلًا لدعم ترامب، وقال 12% منهم فقط إن ذلك جعلهم أكثر ميلًا لدعم ترامب.

وحول مدى أهمية الإدانة في تحديد كيفية تصويتهم في نوفمبر، قال 22% من المشاركين إن الإدانة مهمة لكيفية تصويتهم وأنها تجعلهم أقل احتمالية لدعم ترامب.

بينما اتخذ 6% فقط من المشاركين الجانب الآخر من هذا السؤال، حيث ذكروا أن الإدانة مهمة لكيفية تصويتهم وأنها تجعلهم أكثر عرضة لدعم ترامب.

وظهر تأثير سلبي صافي متطابق تقريبًا بين المستقلين، حيث أفاد 21% من المستقلين أنهم أقل ميلاً لدعم ترامب وأن الإدانة مهمة لتصويتهم.

وقال 5% فقط منهم إن الإدانة مهمة لكيفية تصويتهم، وأنها تجعلهم أكثر ميلاً لدعم ترامب.

مع هذا، في الواقع، أظهر الاستطلاع أن عددًا كبيرًا من الأمريكيين لديهم تحفظات بشأن الملاحقة القضائية والحكم على الرئيس السابق.

وعما إذا كانوا يعتقدون أن حكم الإدانة جاء نتيجة "عملية قضائية عادلة ومحايدة"، أجاب 46% من المشاركين بـ"نعم"، في حين عارض 32% آخرون، وقال 19% إنهم لا يعرفون.

واستمرت هذه الاتجاهات إلى حد كبير بين مجموعة فرعية من المستقلين، حيث قال 46% إنهم يعتقدون أن الحكم جاء نتيجة عملية عادلة ومحايدة، في حين اختلف 27%، وقال 24% إنهم لا يعرفون.

1a6bff10-2cb6-11ef-83b0-ef159e6c0f8c-file-1718634611068-573564995

أحد أنصار ترامب عقب نطق الحكم بإدانته - أرشيفية

محاكمة سياسية!

رغم عدم وجود دليل ملموس على أن القضايا المتلاحقة كانت تهدف إلى منع إعادة انتخاب ترامب، فإن أرقام الاستطلاع تشير إلى أن ترامب نجح في التشكيك في نزاهة الادعاء.

وعندما سُئل المشاركون عما إذا كانوا يعتقدون أن الرئيس الحالي والمرشح الديمقراطي في مواجهة ترامب، جو بايدن "متورط بشكل مباشر" في قرار رفع القضية. أجاب 29% بنعم، و25% أنهم لا يعرفون.

وكانت الأرقام أكثر ملاءمة لترامب عندما سئلوا ما إذا كانوا يعتقدون أن وزارة العدل "متورطة بشكل مباشر" في قرار محاكمة ترامب -على الرغم من عدم وجود أدلة مماثلة لدعم هذا الرأي- حيث قال 36% إنهم يعتقدون أن وزارة العدل متورطة بشكل مباشر، بينما قال 34% إنهم لا يعرفون.

وعما إذا كانوا يعتقدون أن الادعاء الأمريكي ساعد جو بايدن، اختلف معظم المشاركين، حيث لم يؤيد 51% هذا الادعاء، لكن 43% وافقوا على أن القضية مرفوعة لمساعدة بايدن.

كانت النتائج متشابهة تقريبًا بين المستقلين. فقد وافق 44% على أن القضية مرفوعة لمساعدة بايدن، بينما عارضها 50%.

ومع ذلك، قد تكون هذه الأرقام متغيرة، بالنظر إلى بيانات أخرى من الاستطلاع، التي تشير إلى أن مجموعة ملحوظة من الأمريكيين ما زالوا يفتقرون إلى فهم قوي للقضية.

وقال ما يقرب من ثلث جميع المشاركين 31%، و33% من المستقلين، إنهم ما زالوا لا يفهمون تفاصيل القضية جيدًا.

وحول مدى ثقتهم في الجهات الفاعلة الرئيسية في نظام العدالة الجنائية، بما في ذلك المدعين العامين ومحامي الدفاع والقضاة وهيئات المحلفين، ظهرت نقطتان بارزتان اختلفتا عن استطلاعات سابقة، بحسب المجلة.

فقد حدث أكبر تحول في الرأي خلال تلك الفترة بين الجمهوريين؛ وبينما حافظ الديمقراطيون، بشكل عام، على مستويات ثقتهم في هذه الجهات الفاعلة أو زادوها، انخفضت ثقة الجمهوريين في جميع المجالات بهامش أكبر.

ففي العام الماضي، أفاد 60% من الجمهوريين في استطلاع "أبسوس" أن لديهم إما "قدرًا كبيرًا" أو "قدرًا لا بأس به" من الثقة في الذين يعملون في هيئات المحلفين. ولكن في الاستطلاع الأخير، انخفض هذا الرقم إلى 42%.

وقبل عام مضى، أفاد 41% من الجمهوريين بوجود قدر كبير أو قدر لا بأس به من الثقة في المدعين العامين؛ وانخفض هذا الرقم الآن إلى 32%.

أيضًا، لم يتبين أن المجموعة الأقل ثقة من الجهات الفاعلة هم المعتادون -المدعون العامون أو محامو الدفاع- بل هم قضاة المحكمة العليا. حيث أفاد 39% فقط من جميع المشاركين في الاستطلاع أن لديهم قدرًا كبيرًا أو قدرًا لا بأس به من الثقة في القضاة.
 

Mohamed Gamal

وفدًا لمصـرنا الدنيا فلا نضـعُ الاوطـانَ إلا أولًا
إنضم
30 مارس 2023
المشاركات
6,646
مستوى التفاعل
15,240
المستوي
6
الرتب
6
الإقامة
القـاهـرة, مصـر
Country flag

تشيس أوليفر.. أصغر مرشح لرئاسة أمريكا ينتقد ترامب وبايدن وحرب غزة


post-title

رغم فرصته شبه المنعدمة يتمتع أوليفر بميزة واحدة على دونالد ترامب وجو بايدن وهي عمره

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


رغم فرصته شبه المنعدمة في المنافسة، يتمتع المرشح الرئاسي الليبرالي للانتخابات الأمريكية 2024، تشيس أوليفر، بميزة واحدة على الرئيس السابق دونالد ترامب والرئيس الحالي جو بايدن، وهي عمره. فبينما يبلغ عمر أوليفر 38 عامًا، يبلغ عمر ترامب 77 عامًا وبايدن 81 عامًا.

وحتى عند توسيع المجال ليشمل المتنافسين من الطرف الثالث، نجد أن روبرت كينيدي الابن 70 عامًا، جيل ستاين 74 عامًا، وكورنيل ويست 71 عامًا، ما يجعل أوليفر يأمل أن يقوم بتسويق حملته وسط ناخبي جيل الألفية والجيل Z.

وحسب حديث للمرشح الليبرالي مع مجلة "نيوزويك"، يعتقد "أوليفر" أن الأمريكيين يجب أن يتمتعوا بأقصى قدر من الحرية في حياتهم دون تدخل الحكومة. ومن وجهة نظره، يجب إلغاء تجريم المخدرات، ويجب أن يتمتع الناس بـ"الاستقلال الجسدي"، لاتخاذ القرارات الصحية الخاصة بهم بالتشاور مع أطبائهم، وكذلك يجب عدم انتهاك الحق الدستوري في حيازة الأسلحة.

أيضًا، يريد المرشح التحرري أن تنسحب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي "الناتو"، وأن تعيد القوات الأمريكية المتمركزة في الخارج إلى بلادها، مع التخلص من المساعدات العسكرية للدول الأجنبية؛ ويشمل ذلك إسرائيل، التي يقول أوليفر إنها ترتكب حاليًا "إبادة جماعية" في غزة.

كما يأمل "أوليفر" في الإلغاء التدريجي للرعاية الطبية والضمان الاجتماعي، قائلًا إن هذه البرامج ليست مستدامة نظرًا لأن الدين الوطني يبلغ حاليًا نحو 35 تريليون دولار.

أما عندما يتعلق الأمر ببايدن وترامب، فهو يقول إنهما "خياران رهيبان" بالنسبة للولايات المتحدة "كلاهما سلطويان، وكلا أسلوبي الحكم يؤديان إلى مزيد من الحزبية في بلدنا، ومزيد من الانقسام بين السكان".

11e4a150-25b1-11ef-a4e9-6ffb9b9201c5-file-1717862791139-192943688

ترامب وبايدن

ينتقد "أوليفر" المرشحين الأكثر بروزًا للانتخابات المقبلة، الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جو بايدن، قائلًا إنه من الجنون اختيار أحدهما "كلاهما يسمح لحكومتنا بالنمو بشكل أسرع من أي وقت مضى، والسيطرة على المزيد من أجزاء حياتنا، ونشر العنف عبر الشارة والرصاصة والقنبلة، سواء هنا في الداخل والخارج". وأكد: "أراهما جناحين لنفس الطائر".

وفيما يتعلق بالاختلافات بينهما، يشير إلى أن جو بايدن هو سياسي الوضع الراهن على مدى الخمسين عامًا الماضية "لقد كان في السلطة، كان يسحب أدوات السلطة في كل من مجلس الشيوخ والبيت الأبيض. إنه مثال على مدى فظاعة الوضع الراهن لحكومتنا".

أما دونالد ترامب "فهو عامل الفوضى. إنه شخص لا يحترم القواعد الدستورية. إنه مستبد واستبدادي"، بحسب تصريحاته للمجلة الأمريكية.

وأضاف: "إنهما مستبدان. لكنه -ترامب- صارخ للغاية بشأن استعداده لاستخدام أي آليات ممكنة لاستعراض عضلاته. كلاهما سلطويان، وكلاهما يزيد من هيمنة الحكومة. إنها مجرد مسألة أنماط مختلفة، وكلا أسلوبي الحكم يؤديان إلى مزيد من الحزبية في بلادنا ومزيد من الانقسام. لذا، فإن كليهما خياران فظيعان".

وأشار أوليفر في حديثه لـ"نيوزويك" إلى أنه لا يعرف ما إذا كان أحدهما أقل سوءا أو أسوأ من الآخر "بغض النظر عن أي منهم سيتم انتخابه، سيكون لدينا شخص في أعلى القائمة يترشح لمنصب الرئيس والذي لا يتواصل عبر الأجيال مع جيل الألفية والجيل Z".

وقال: "ربما أكون أصغر مرشح للرئاسة منذ وقت طويل. وذلك لأن الوقت قد حان لكي ينهض جيلنا حقًا. نحن إحدى أكبر الكتل التصويتية، ومن المؤكد أن جيل الألفية والجيل Z يمثلون معًا عددًا وافرًا من الأصوات. نريد التأكد من أن أصواتنا مسموعة، وقد سئمنا من سيطرة السياسيين الثمانينيين على حياتنا".

27180760-25b1-11ef-a4e9-6ffb9b9201c5-file-1717862826708-818463755

المخدرات والسلاح

إذا فاز برئاسة الولايات المتحدة، وعد أوليفر بالنظر في إلغاء تجريم جميع المخدرات بشكل كامل.. "سبب قولي هذا هو أن الإدمان مسألة طبية. إنها ليست مشكلة يتم حلها عن طريق إلقاء الناس في زنزانة السجن، إن حرب المخدرات نفسها هي التي تخلق السوق السوداء للعصابات، وتمنحهم دافع الربح لنشر العنف في شوارعنا".

وأضاف: "في حالة عدم التجريم، من المؤكد أن هذه التجارة ستنخفض بسرعة كبيرة، سنبدأ في رؤية السبل القانونية للحصول على المواد التي يريد الناس وضعها في أجسادهم كبالغين. أعتقد أيضًا أن هذه طريقة أفضل لعلاج الإدمان".

أيضًا، أكد أنه يجب أن يكون من حق أي شخص بالغ أن يتمكن من شراء سلاح ناري "أنا لا أؤمن بالقيود، لأن الأسلحة لا يجوز انتهاكها دستوريًا، إذا كانت هناك حاجة لنا للقيام بأي نوع من التنظيم، فلا يمكنك القيام بذلك حتى تقوم بتعديل الدستور لأنه من الواضح جدًا أن التعديل الثاني يحتوي على لغة لا يجوز انتهاكها".

ولفت إلى أن "الأشخاص الوحيدين الذين يجب أن يعاقبوا على امتلاك سلاح هم الأشخاص الذين يستخدمونه بطريقة هجومية لإيذاء الآخرين. ويجب فرض عقوبات صارمة على هذا النوع من العنف"؛ مشيرًا إلى أهمية إجراء فحص أساسي للخلفية الجنائية لحاملي الأسلحة.

وأضاف: "لكنني أعتقد أنه إذا تم القبض عليك لارتكاب جريمة ما، فبمجرد قضاء العقوبة، يجب أن تكون قادرًا على استعادة حقوق سلاحك. تمامًا كما يجب أن تكون قادرًا على استعادة حقوق التصويت الخاصة بك. وهذا يشمل الجنايات".

وتابع:" أعتقد أنه من الخطأ أن يضطر دونالد ترامب، الذي أدين الآن بـ34 جريمة، إلى التخلي عن سلاحه الناري حتى صدور الحكم. أعتقد أن هذا خطأ، خاصة فيما يتعلق بالجنايات غير العنيفة".

3db0c9d0-25b1-11ef-8eed-5db1bb4e7432-file-1717862864617-302080746

ضد الحرب

يصف المرشح الليبرالي الأمريكي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بأنه إبادة جماعية؛ مشيرًا إلى أنه إذا نظرت إلى المحكمة الجنائية الدولية، وغيرها من المنظمات الدولية، إلى العدوان باعتباره إبادة جماعية، فإنها توضح سبب استخدام هذا المصطلح.

وقال: "هناك عدة معايير، مثل محاولة إزالة السكان، والاستمرار في نقل السكان أكثر فأكثر نحو الداخل وضغطهم لأغراض إزالة أراضيهم. هناك الكثير من الأشياء التي تلبي هذا المعيار. هذا لا يعني فقط أنك تقضي على كل شخص كان يحمل تلك الجنسية أو تلك الهوية. هذا مستوى أعلى بكثير".

وأضاف: "أعتقد أننا بحاجة إلى تسمية الأمور كما هي. إذا كنا حلفاء حقيقيين لإسرائيل وشعبها، فيتعين علينا أن نصرخ عندما ترتكب حكومتها خطأ. وأعتقد أن هناك الملايين من الأمريكيين الذين ينتظرون صوتًا ليقول ذلك".

وتابع: "لدي الكثير من الأصوات اليهودية المطالبة بالسلام التي تنضم إلي، والتي تتحدث إلى جانبي ضد ما تفعله حكومة إسرائيل. ولذا فقد انضممت إلى تلك الأصوات داخل إسرائيل التي تطالب أيضًا بالسلام لأنها تعلم أن التعايش السلمي مع الفلسطينيين سيكون في الواقع أفضل على المدى الطويل وسيخلق تعايشًا أكثر سلامًا مع إسرائيل".

أيضًا، لفت "أوليفر" إلى أنه إذا كان رئيسًا للولايات المتحدة، فسوف يقوم بإزالة بصمتها العسكرية من العديد من الأماكن حول العالم "القواعد التي نتركها، يمكننا أن نعطيها لحلفائنا. لدينا العديد من القواعد في أوروبا، على سبيل المثال، التي يمكن تسليمها إلى حلفائنا إذا كانوا يرغبون في الاحتفاظ بها وصيانتها".

وأضاف: "بحاجة إلى إزالة بصمتنا العسكرية من جميع أنحاء العالم لأننا كنا نصدر قيمنا عبر القنبلة والرصاصة لعقود وعقود من الزمن. وقد أدى ذلك إلى مزيد من زعزعة الاستقرار في العالم، ومزيد من الاستياء ضد الولايات المتحدة وشعبها".

وتابع: "أعتقد أننا بحاجة إلى إخراج أنفسنا من الناتو. وبطبيعة الحال، سيكون ذلك أيضًا بمرور الوقت، ولكن يجب القيام به بسرعة. لا أعتقد أنه ينبغي أن نكون مرتبطين بتحالف متشابك يشير إلينا تلقائيًا بضرورة خوض الحرب".
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل