"هل باعت مصر رأس الحكمة؟".. رجل أعمال إماراتي يوجه رسالة للمصريين
تاريخ النشر: 04.03.2024 | 09:29 GMT
أشاد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بصفقة مشروع رأس الحكمة التي أبرمتها الحكومة المصرية مع الإمارات.
ورد خلف الحبتور خلال حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتي"، والمذاع على قناة صدى البلد، على سؤال :هل باعت مصر رأس الحكمة للإمارات؟"، قائلا: "محدش هيشيل الأرض وهيمشي، المستثمر هيفضل موجود مش هيشيل الأرض من مكانها".
وأوضح الحبتور، أنه تحدث مع بعض المسؤولين في مصر عن إمكانية الاستثمار في المطارات والفنادق والقطارات، قائلا: أنا عارف أن الشيء التاريخي هو الأهرامات بس والآثار اللي عمرها 7 آلاف عام، وأنا لا أريدها.
ولفت: مقر وزارة الدفاع البريطانية الذي أدار تشرشل منه الحرب العالمية الثانية تم بيعه، ومطار جاتويك في لندن من أهم مطارات العالم ويديره القطاع الخاص، ومطار هيثرو أيضا كذلك.
وكان المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، قد قال إن الحكومة المصرية تسلمت اليوم 5 مليارات دولار أخرى من الدفعة الأولى لصفقة الشراكة الاستثمارية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، بشأن مشروع تطوير وتنمية مدينة "رأس الحكمة" على الساحل الشمالي الغربي لمصر، وبذلك تكون الدفعة الأولى قد اكتملت بشكل فعلي.
المصدر: صدى البلد
@Bright skyفي رأيي كلمة السر في استثمار الامارات و الصين دلوقتي هو دخول ايران السودان ومحاولة السيطرة على ممرات التجارة اللي ممكن تقتل احلام الامارات ومجمل خططها وتقيد طريق الحرير الصيني
السودان ترفض اقتراح إيران بإنشاء قاعدة عسكرية في البحر الأحمر
Sunday, 03/03/2024
عرضت طهران على الخرطوم إمداد الجيش السوداني بحاملة طائرات إيرانية، لإقناع السودان بإنشاء قاعدة بحرية دائمة لإيران على ساحل البحر الأحمر، لكن السودان "رفضت" العرض.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، اليوم، الأحد، 3 مارس (آذار)، عن أحمد حسن محمد، المستشار الاستخباراتي للقائد العسكري السوداني قوله: إن إيران عرضت أيضًا على قادة الخرطوم توفير طائرات مُسيَّرة انتحارية لاستخدامها في قتال قوات الدعم السريع المتمردة، مقابل إنشاء القاعدة العسكرية الإيرانية.
وأضاف، أن الإيرانيين أخبرونا أنهم سيستخدمون هذه القاعدة في السودان "لجمع المعلومات".
وأكد أن الخرطوم "لم تقبل عرض إيران"؛ حتى لا تعرض علاقتها مع أمريكا وإسرائيل للخطر.
وأضاف أن بلاده اضطرت لشراء طائرات إيرانية مُسيَّرة في المعركة مع قوات الدعم السريع، ووصف هذه المُسيَّرات بأنها "دقيقة".
ورفض المتحدث باسم الوفد السياسي الإيراني لدى الأمم المتحدة في نيويورك التعليق على ما ذكرته صحيفة "وول ستريت جورنال".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم: إن طهران تعتزم استغلال العلاقة مع الجيش السوداني لتعزيز تحالفاتها الإقليمية؛ بهدف استعراض القوة في البحر الأحمر.
وقال السفير الأميركي في الخرطوم، الشهر الماضي، إن إدارة جو بايدن "تشعر بقلق عميق" بشأن إرسال أسلحة إيرانية إلى السودان.
وأشار جيم ريش، السيناتور الجمهوري في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الأسبوع الماضي، إلى أن طهران تعمل بسرعة على توسيع وجودها العسكري في السودان مرة أخرى.
ونقل موقع "سيمافور" الإخباري الأميركي، يوم 29 فبراير (شباط) الماضي، عن مسؤولين أميركيين وغربيين، أن توسيع العلاقات العسكرية بين إيران والسودان يهدد بتصعيد واتساع نطاق الحرب الأهلية في السودان وامتدادها إلى كامل المنطقة.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء، الشهر الماضي، أن طائرات مُسيَّرة من طراز "مهاجر 6" سلمتها إيران إلى السودان، مما أدى إلى تأجيج الحرب الأهلية في البلاد.
يُذكر أن وجود قاعدة بحرية على شواطئ البحر الأحمر من شأنه أن يُمكِّن طهران من السيطرة بشكل أكبر على الطريق البحري المزدحم، في الوقت الذي يهاجم فيه المتمردون المدعومون من إيران السفن التجارية الدولية.
وكانت السودان تتمتع بعلاقات وثيقة مع إيران منذ بداية حكم الرئيس السوداني السابق، الجنرال عمر البشير، أواخر الثمانينيات وحتى ثلاثة عقود بعد ذلك، وتشير تقارير دولية عديدة إلى نقل أسلحة إيرانية من السودان إلى الجماعات الفلسطينية المدعومة من إيران في غزة عبر شمال إفريقيا.
وقامت إسرائيل بشن عدد من الغارات الجوية على السودان خلال الفترة نفسها؛ لمنع نقل الأسلحة إلى الجماعات الفلسطينية.
وقطعت الحكومة السودانية علاقاتها مع إيران، في بداية عام 2016، بعد أن توترت العلاقات بين طهران والمملكة العربية السعودية.
وقام الجنرال عبدالفتاح برهان، رئيس المجلس العسكري، الذي تولى السلطة عام 2019 بعد الإطاحة بعمر البشير، بتحسين العلاقات مع الولايات المتحدة؛ بهدف رفع العقوبات الغربية عن بلاده، حيث كان الرئيس الأميركي آنذاك، دونالد ترامب، قد أدرج السودان ضمن الدول المستعدة للتوقيع على اتفاق تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
ولم يتمكن الجنرال برهان من إقناع خصومه السياسيين بإتمام اتفاق السلام مع إسرائيل.
ومنذ بدء الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس في قطاع غزة، هاجمت قوات الحوثي السفن التجارية على طريق البحر الأحمر وباب المندب وخارجه، بدعوى دعم الفلسطينيين.
وفي الفترة الأخيرة وعلى هامش الحرب الإسرائيلية على غزة، تحسنت علاقات طهران مع الخرطوم من جديد، والتقى وزيرا خارجية ورئيسي البلدين في اجتماعات إقليمية وعالمية.
وتم الإعلان عن استئناف العلاقات بين طهران والخرطوم في التاسع من أكتوبر، العام الماضي، بعد يومين من هجوم حركة حماس على إسرائيل.
ويخوض الجيش السوداني منذ نحو 10 أشهر حربًا أهلية مع قوات الدعم السريع العسكرية بقيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو للسيطرة على الحكومة، وتمكن خلال الأسابيع الأخيرة من استعادة السيطرة على مناطق مهمة في الخرطوم وأم درمان، ثاني أكبر مدينة في البلاد.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
وضح اكتر يا شكري قصدكفي رأيي كلمة السر في استثمار الامارات و الصين دلوقتي هو دخول ايران السودان ومحاولة السيطرة على ممرات التجارة اللي ممكن تقتل احلام الامارات ومجمل خططها وتقيد طريق الحرير الصيني
لو ايران سيطرت على البحر الاحمر من مضيق باب المندب لحد السودان..استثمارات الامارات في المواني ايه لازمتها لو هتدفع ارباحها اتاوة لايران؟وضح اكتر يا شكري قصدك
الصين ممكن اتفهم السبب مع ان علاقتها سمن على عسل مع إيران
إنما الإمارات هتدعم مصر ليه وهي ضد مصر في كل الملفات المرتبطة بالأمن القومي المصري
الإمارات كمان علاقتها ممتازة بإيران
ووجود إيران بالسودان ممكن الامارات تتلافي اضرارة بالتنسيق معاهم وتقسيم المصالح خاصة وأن اطماع إيران وأهدافها في السودان تتمثل في وجود قاعدة لتهديد منافسين إقليمين زي مصر والسعودية بالتحديد وهي أهداف مختلفة عن أطماع الإمارات المتمثلة في الموانئ والذهب والأمن الغذائي
في رأيي كلمة السر في استثمار الامارات و الصين دلوقتي هو دخول ايران السودان ومحاولة السيطرة على ممرات التجارة اللي ممكن تقتل احلام الامارات ومجمل خططها وتقيد طريق الحرير الصيني
السودان ترفض اقتراح إيران بإنشاء قاعدة عسكرية في البحر الأحمر
Sunday, 03/03/2024
عرضت طهران على الخرطوم إمداد الجيش السوداني بحاملة طائرات إيرانية، لإقناع السودان بإنشاء قاعدة بحرية دائمة لإيران على ساحل البحر الأحمر، لكن السودان "رفضت" العرض.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، اليوم، الأحد، 3 مارس (آذار)، عن أحمد حسن محمد، المستشار الاستخباراتي للقائد العسكري السوداني قوله: إن إيران عرضت أيضًا على قادة الخرطوم توفير طائرات مُسيَّرة انتحارية لاستخدامها في قتال قوات الدعم السريع المتمردة، مقابل إنشاء القاعدة العسكرية الإيرانية.
وأضاف، أن الإيرانيين أخبرونا أنهم سيستخدمون هذه القاعدة في السودان "لجمع المعلومات".
وأكد أن الخرطوم "لم تقبل عرض إيران"؛ حتى لا تعرض علاقتها مع أمريكا وإسرائيل للخطر.
وأضاف أن بلاده اضطرت لشراء طائرات إيرانية مُسيَّرة في المعركة مع قوات الدعم السريع، ووصف هذه المُسيَّرات بأنها "دقيقة".
ورفض المتحدث باسم الوفد السياسي الإيراني لدى الأمم المتحدة في نيويورك التعليق على ما ذكرته صحيفة "وول ستريت جورنال".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم: إن طهران تعتزم استغلال العلاقة مع الجيش السوداني لتعزيز تحالفاتها الإقليمية؛ بهدف استعراض القوة في البحر الأحمر.
وقال السفير الأميركي في الخرطوم، الشهر الماضي، إن إدارة جو بايدن "تشعر بقلق عميق" بشأن إرسال أسلحة إيرانية إلى السودان.
وأشار جيم ريش، السيناتور الجمهوري في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الأسبوع الماضي، إلى أن طهران تعمل بسرعة على توسيع وجودها العسكري في السودان مرة أخرى.
ونقل موقع "سيمافور" الإخباري الأميركي، يوم 29 فبراير (شباط) الماضي، عن مسؤولين أميركيين وغربيين، أن توسيع العلاقات العسكرية بين إيران والسودان يهدد بتصعيد واتساع نطاق الحرب الأهلية في السودان وامتدادها إلى كامل المنطقة.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء، الشهر الماضي، أن طائرات مُسيَّرة من طراز "مهاجر 6" سلمتها إيران إلى السودان، مما أدى إلى تأجيج الحرب الأهلية في البلاد.
يُذكر أن وجود قاعدة بحرية على شواطئ البحر الأحمر من شأنه أن يُمكِّن طهران من السيطرة بشكل أكبر على الطريق البحري المزدحم، في الوقت الذي يهاجم فيه المتمردون المدعومون من إيران السفن التجارية الدولية.
وكانت السودان تتمتع بعلاقات وثيقة مع إيران منذ بداية حكم الرئيس السوداني السابق، الجنرال عمر البشير، أواخر الثمانينيات وحتى ثلاثة عقود بعد ذلك، وتشير تقارير دولية عديدة إلى نقل أسلحة إيرانية من السودان إلى الجماعات الفلسطينية المدعومة من إيران في غزة عبر شمال إفريقيا.
وقامت إسرائيل بشن عدد من الغارات الجوية على السودان خلال الفترة نفسها؛ لمنع نقل الأسلحة إلى الجماعات الفلسطينية.
وقطعت الحكومة السودانية علاقاتها مع إيران، في بداية عام 2016، بعد أن توترت العلاقات بين طهران والمملكة العربية السعودية.
وقام الجنرال عبدالفتاح برهان، رئيس المجلس العسكري، الذي تولى السلطة عام 2019 بعد الإطاحة بعمر البشير، بتحسين العلاقات مع الولايات المتحدة؛ بهدف رفع العقوبات الغربية عن بلاده، حيث كان الرئيس الأميركي آنذاك، دونالد ترامب، قد أدرج السودان ضمن الدول المستعدة للتوقيع على اتفاق تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
ولم يتمكن الجنرال برهان من إقناع خصومه السياسيين بإتمام اتفاق السلام مع إسرائيل.
ومنذ بدء الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس في قطاع غزة، هاجمت قوات الحوثي السفن التجارية على طريق البحر الأحمر وباب المندب وخارجه، بدعوى دعم الفلسطينيين.
وفي الفترة الأخيرة وعلى هامش الحرب الإسرائيلية على غزة، تحسنت علاقات طهران مع الخرطوم من جديد، والتقى وزيرا خارجية ورئيسي البلدين في اجتماعات إقليمية وعالمية.
وتم الإعلان عن استئناف العلاقات بين طهران والخرطوم في التاسع من أكتوبر، العام الماضي، بعد يومين من هجوم حركة حماس على إسرائيل.
ويخوض الجيش السوداني منذ نحو 10 أشهر حربًا أهلية مع قوات الدعم السريع العسكرية بقيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو للسيطرة على الحكومة، وتمكن خلال الأسابيع الأخيرة من استعادة السيطرة على مناطق مهمة في الخرطوم وأم درمان، ثاني أكبر مدينة في البلاد.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
وهي ايران اهتمت بمصالح الصين في تعطيل الملاحة وزيادة تكاليف شحن بضاعتها في البحر الاحمر وبالتالي تقليل صادراتها؟صعب ان ايران تعادي الصين ، لان الصين 🇨🇳 اهم دولة لايران و اهم من روسيا ، اغلب النفط الايراني يتم تهريبه للصين و اغلب الهندسة العكسية للسلاح الأمريكي في ايران كان بمساعدة الصين ، الدولتين مهمين جدا لبعض ، و الصين يهمها وجود توترات في منطقة الشرق الأوسط لانه يلزم وجود عسكري أمريكي 🇺🇸 في المنطقة و ده هيخفف الضغط علي الجيش الصيني لان القوات الأمريكية لو انسحبت من الشرق الأوسط ستنتشر في اسيا لحماية حلفاء امريكا الآسيويين من الصين ، لذلك يهم الصين وجود توترات دائمة في الشرق الأوسط
ايران دولة لها اجندة خارجية و بتحاول تبسط نفوذها في المنطقة و في رائي هي انجح دولة في ذلك في المنطقة ، إذا ارادت الحديث عن لبنان لن تستطيع دون الرجوع لايران و كذلك في العراق و الان اليمن
ايران لو عايزة تضرب مصالح اسرائيل بشكل مباشر كانت ضربتها بكذا طريقة..لو مش بشكل مباشر كان عن طريق لبنان ولا سوريا..انما شغل الحوثي دا مش لضرب اسرائيل ولا مصالحها..هو للضغط على الولايات المتحدة وكالعادة بطريقة كلها نفاق..لبيك ياغزة وهما اساسا ممكن يضربوا تل ابيب بدون مايدخلوا في حرب مفتوحة. Chicken game ليس الاو تحاول إيران 🇮🇷 الان ان تضع موضع قدم لها في الجانب الافريقي من البحر الأحمر ، لكن ليس بالضرورة موجهة ضد الصين او مصر او الإمارات ، بالعكس ايران يهمها وقف اي تطبيع خليجي او علاقات مع إسرائيل لانه في الاساس موجهة ضدها ، لذلك ستحاول تعطيل اي مشاريع لوجيستية تتم بين دول الخليج و إسرائيل لان العلاقات القوية بين الدول تبدأ بعلاقات و مصالح اقتصادية ، لذلك طريق الحرير و استمرار التجارة و توسعها عبر قناه السويس مهم لايران لانه هيضرب اي مشاريع لوجستية بين الخليج و إسرائيل 🇮🇱
وهي ايران اهتمت بمصالح الصين في تعطيل الملاحة وزيادة تكاليف شحن بضاعتها في البحر الاحمر وبالتالي تقليل صادراتها؟
الموضوع مش هيكون معاداة لكن بسط نفوذ وكروت زيادة في علاقتها مع الصين ودا الطبيعي في السياسة
ايران لو عايزة تضرب مصالح اسرائيل بشكل مباشر كانت ضربتها بكذا طريقة..لو مش بشكل مباشر كان عن طريق لبنان ولا سوريا..انما شغل الحوثي دا مش لضرب اسرائيل ولا مصالحها..هو للضغط على الولايات المتحدة وكالعادة بطريقة كلها نفاق..لبيك ياغزة وهما اساسا ممكن يضربوا تل ابيب بدون مايدخلوا في حرب مفتوحة. Chicken game ليس الا
لو تخطيط امريكي اسرائيلي يبقى غبي لانه خسرهم سلاح وفلوس اكتر ماخسر مصر وموقفش مشروع واحد بالعكس مصر بتتوحش وبتسابق الزمن في كل المشاريع اللوجيستية خاصة في سينا بشكل ارعبهم وخلاهم يقولوا الحقوا مصر بتخلق سجن للفلسطينيينعلي فكرة الحوثي مش زي حزب الله ، صحيح ايران لها تاثير عليه لكن مش زي حزب الله لانه حتي مختلف مع ايران مذهبيا ، و اعتقد ان ما يجري في جنوب البحر الأحمر هو تخطيط أمريكي ، توقف الملاحة في قناه السويس هو مصلحة لأمريكا و إسرائيل لانه سيحي مشاريع اسرائيل اللوجستية مع الخليج لكن في وجود قناه السويس و مشاريع مصر اللوجستية خصوصا في سيناء سيقتل اي مشاريع لوجستية لاسرائيل و ده سبب مخاوف اسرائيل من ميناء العريش مثلا
ولان الصين مدركة دا مش هتستنى اما ايران تبقى موجودة للابد ولا الامارات اللي مصالحهم اكيد هتتأثر بوجودهاو موضوع الحوثي علي كلا الاحوال فترة مؤقتة لظروف استثنائية
طب تخيل بقى اما تبقى جوة المنطقة هتعمل ايه لصالح اللي يدفع؟ضرب المصالح لا يعني مواجهة عسكرية مباشرة هي حرب شطرنج ♟️ بين اكثر من طرف في المنطقه و طرق اسرائيل اللوجستية مع الخليج بدعم أمريكي 🇺🇸 كامل
ايران قبضت الثمن من امريكا في سويسرا مقابل عدم تدخل حزب الله في الصرع و هذا ما تم ، كما ذكرت الحوثي ليس حزب الله
متفق ودا اكتر من دافع يخلي الصين والامارات يجروا يلحقوا قبل ما الدنيا تعك عندك لان لو نفوذك الاقتصادي قل وبعده العسكري هتتمدد قوى تانية منها ايرانكما ذكرت من قبل لا يوجد اي مشاريع لوجستية ستتم في المنطقة و تكون ناجحة في ظل وجود قناه السويس و من يبحث عن بديل للقناه السويس و هي واحدة من اهم مراحل طريق الحرير هي امريكا و اسرائيل ، ابحث عن المستفيد
لو تخطيط امريكي اسرائيلي يبقى غبي لانه خسرهم سلاح وفلوس اكتر ماخسر مصر وموقفش مشروع واحد بالعكس مصر بتتوحش وبتسابق الزمن في كل المشاريع اللوجيستية خاصة في سينا بشكل ارعبهم وخلاهم يقولوا الحقوا مصر بتخلق سجن للفلسطينيين
طب تخيل بقى اما تبقى جوة المنطقة هتعمل ايه لصالح اللي يدفع
متفق ودا اكتر من دافع يخلي الصين والامارات يجروا يلحقوا قبل ما الدنيا تعك عندك لان لو نفوذك الاقتصادي قل وبعده العسكري هتتمدد قوى تانية منها ايران
تخطيط او لا فهو اظهر ضعفها اكتر من اي حاجة تانيمش شرط يبقي تخطيط أمريكي هي فقط الظروف خدمت امريكا و قدرت انها تعمل قلق في جنوب البحر الأحمر ، ايران لها تأثير علي الحوثي لكن ليس كتأثيرها علي حزب الله و كان فيه خلافات بينهم ، الحوثي دايما بيردد شعارات الموت لاسرائيل و لأمريكا بلا بلا بلا ، أوقف و ضرب كم سفينة رايحة لاسرائيل و ده ملهوش تأثير علي قناه السويس لان سفن التجارة الآسيوية لإسرائيل بتفرغ حمولتها في إيلات يعني مش بتمر عبر قناه السويس لكن امريكا تتدخلت و ضربت الحوثي ف الحوثي وسع دائرة الضرب و بقي بيلوش و هنا شركات الشحن بدات تبحر عبر طريق راس الرجاء الصالح بسبب تكلفة التأمين ، يعني في بداية ضرب الحوثي لم تتأثر قناه السويس لان الضرب كان ضد السفن المتجهة لميناء إيلات و بعد اشعال اميركا الوضع في جنوب البحر الأحمر بدأ التأثير علي حركة الملاحة في قناه السويس ، و ده يظهرلك التحركات الاميركية في البحر الأحمر و اسبابها
طب لو يهمها تعطل طرق التجارة مع اسرائيل..اللي عملته دا خلاها تشتغل اصلا 😂😂😂ايران دولة كبيرة و مش مليشيا لمن يدفع هي بتدافع عن مصالحها و مصالحها في تدمير و انهاء اي طرق تجارية بين اسرائيل و الخليج ده بجانب ان البحرية الإيرانية ليست بحرية مياه زرقاء و اضعف انها تواجه حتي الأسطول الجنوبي المصري و لن تضحي بعلاقتها الاستراتيجية مع الصين و تعطيل طريق الحرير الذي كلف و سيكلف الصين مئات المليارات
منا بقولك مش هيعادوها لكن هيمسكوا عليها كروت تفاوض..الصين مش هتساعدهم بدون سبب والكروت دي معناها مكاسب اكتر من العلاقة مع الصين مش العكس وعندك المثال بتاع تركيا.زمصر دخلت قطعت الطريق على تركيا وجابتها ملط بدون معاداة لكن بمسك الكروت..والايرانيين اساتذة في دا..مخططين مهرةليس من مصلحة ايران تعطيل طريق الحرير و بالتالي مشاريع مصر اللوجستية المعتمدة بشكل اساسي علي قناه السويس لانه هيساعد اسرائيل في مشاريعها اللوجستية ، ايران عندها برده مشاكل اقتصادية و ارقام اقتصادية مغلوطة و تصنيف ائتماني متدني و الوضع الاقتصادي عندهم مش احسن حاجة ولولا الصين كان الوضع هيكون مأساوي
ضعفها ازاي يعني ؟!تخطيط او لا فهو اظهر ضعفها اكتر من اي حاجة تاني
طب لو يهمها تعطل طرق التجارة مع اسرائيل..اللي عملته دا خلاها تشتغل اصلا
منا بقولك مش هيعادوها لكن هيمسكوا عليها كروت تفاوض..الصين مش هتساعدهم بدون سبب والكروت دي معناها مكاسب اكتر من العلاقة مع الصين مش العكس وعندك المثال بتاع تركيا.زمصر دخلت قطعت الطريق على تركيا وجابتها ملط بدون معاداة لكن بمسك الكروت..والايرانيين اساتذة في دا..مخططين مهرة
في رأيي كلمة السر في استثمار الامارات و الصين دلوقتي هو دخول ايران السودان ومحاولة السيطرة على ممرات التجارة اللي ممكن تقتل احلام الامارات ومجمل خططها وتقيد طريق الحرير الصيني
طب ماهو دا دليل انها لحد دلوقتي خايفة تخش تقصي عليهم حسب كلامها يعني اخرها show ومن ناحية تانية مش قادرة تسيطر على اسرائيل واوكرانيا بتخسر برغم الدعمضعفها ازاي يعني ؟!
إنت فاكر ان امريكا متقدرش تضرب الحوثي ضربات عسكرية و عمليات خاصة تجيبه الارض ، لكن هم مش عايزين كده ، حتي بعد الضربة العسكرية و ادعاء امريكا انها دمرت ٣٠٪ من قدرات الحوثي العسكرية خرجت الصحف الاميركية و كذبتهم وقالت الضربات كانت غير مؤثره يعني Show ليس اكثر ، لكن وجود الحوثي مهم منها تلاعب بيه السعودية و منها يكون سبب لاشعال مضيق باب المندب
عطلت الملاحة في البحر الاحمر عن طريق الحوثي ونشطت الطرق البديلةهي ايه الايران عملته خلي طرق اسرائيل تشتغل أصلا ؟! ده
طبعا..هي القوة العسكرية تنفع بدون اقتصاد؟و هي مصر محتاجة لاستثمارات راس الحكمة للتصدي للبحرية الإيرانية ؟
طب مادام الصين ليها قواعد في جيبوتي..ليه موقفتش كلام الحوثي بشكل مباشر وسابت تجارتها واقتصادها يتأثروا؟طيب ما الصين لها قاعدة في جيبوتي و قاعدة كبيرة مش قاعدة استخبارات و جمع معلومات زي الايران عايزة تعملها في السودان و بعدين السودان لو أفقت أصلا هتكون دولة عبيطة لانها هتخسر تحسن علاقتها مع امريكا و الغرب
وهو الحوثي عنده بحرية؟ هما صاروخين مع قبائل البجا شرق البحر الأحمر واتعشتو انك تكسب كروت ضغط شئ و انك تحارب مشاريع الإمارات و تقيد طريق الحريري ده شئ آخر كما ذكرت في مشاركتك الاولي ، غير ان البحرية الإيرانية اضعف من انها تسيطر علي ممرات الملاحة اما البحرية المصرية او الصينية في جيبوتي لتقيد طريق الحرير
طب ماهو دا دليل انها لحد دلوقتي خايفة تخش تقصي عليهم حسب كلامها يعني اخرها show ومن ناحية تانية مش قادرة تسيطر على اسرائيل واوكرانيا بتخسر برغم الدعم
طبعا..هي القوة العسكرية تنفع بدون اقتصاد؟
طب مادام الصين ليها قواعد في جيبوتي..ليه موقفتش كلام الحوثي بشكل مباشر وسابت تجارتها واقتصادها يتأثروا؟
وهو الحوثي عنده بحرية؟ هما صاروخين مع قبائل البجا شرق البحر الأحمر واتعشت
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?