كلاب إيران يستقوون علي الضعيف لو كان في زمن صدام حسين كان لم يجرأ كلب في إيران فعل كهذا
ولكن هذا حال الدول المفككة بكل أسف كالعراق
والعراق لن ترجع كقوة عربية الا اذا تركوا الطائفية تحت أقدامهم وفكرا في العراق فقط
العفي محدش يقدر ياكل لقمته ...
ده مصير الضعيف الكل بينهش فيه
دعونا نطرح فكرة مستهجنة لكنها مطروحة بقوة ويرددها البعض ..
الم تتخذ مصر نفس النهج عندما لجأت للمجتمع الدولي في مشكلة السد الاثيوبي وحاولت سحب الملف الي الامم المتحدة علي أمل نقاشه بشكل دولي ؟
اليس هو نفس رد الفعل الذي قامت به العراق لنفس المشكلة ؟ وهي محاولة اثارة المجتمع الدولي لعل احد الدول الكبري تتبني القضية ؟!
الا يبرهن هذا النهج علي قوة دول المنابع دائماً وامتلاكها ميزة نسبية علي دول المصب ؟ .. وانه من الصعب الوصول للاتفاق في حالة الجفاف والجفاف الممتد لان دول المنبع تعتبر ان الانهار التي تنبع من اراضيها ملكية خاصة ؟
ام ان موقف مصر مختلف في ظل امتلاكها لجيش جرار يمكن ان يحل المشكلة من جذورها في حالة وصول الي المربع صفر واستحالة الاتفاق مع الاحباش ؟