رئيس الوزراء الكمبودي هون سن: إذا كنت تريد أن تكون مستقلاً في الدفاع: لا تستخدم الأسلحة الأمريكية!!
عقب اعلان الولايات المتحدة العقوبات الاقتصادية وحظر الأسلحة على كمبوديا في 8 ديسمبر ، والتي تم فرضها بسبب المعارضة الغربية للعلاقات الدفاعية والاقتصادية المتنامية للبلاد مع الصين والإبلاغ عن بناء قاعدة عسكرية صينية ، أمر رئيس الوزراء الكمبودي هون سين بسحل جميع الأسلحة الأمريكية من الخدمة. وفقًا لرئيس الوزراء ، فإن الولايات المتحدة أكدت صحة اختيار قراره في عام 1994 "بعدم تغيير أنظمة الأسلحة الكمبودية الحالية لشراء الولايات المتحدة.
وانتقد لاحقًا الأسلحة الأمريكية لفشلها في توفير مزايا لمستخدميها وللقيود المهمة المرتبطة بالمبيعات والتي قوضت استقلالية العملاء في الدفاع.
واختتم حديثه قائلاً: "إذا كنت تريد أن تكون مستقلاً في الدفاع ، فلا تستخدم الأسلحة الأمريكية" ، مرددًا العديد من التصريحات المماثلة التي أدلى بها قادة عبر العالم غير الغربي على مدى عدة سنوات.
في عام 2020 ، على سبيل المثال ، صرح رئيس الوزراء الماليزي المتقاعد مهاتير محمد أن الطائرات المقاتلة الأمريكية الصنع كانت "جيدة فقط للعروض الجوية" ، ولكن لا يمكن استخدامها في القتال دون موافقة واشنطن لأن الرموز الحساسة اللازمة لمثل هذه العمليات لم يتم تبادلها.
الولايات المتحدة استفادت كثيرًا من إمدادات لقطع الغيار لضمان عدم إمكانية تشغيل المعدات الأمريكية عندما يتعارض استخدامها مع مصالح واشنطن ، على سبيل المثال تعطيل أسطول المقاتلات الإندونيسية F-16 في التسعينيات خلال النزاع المحتدم بين جاكرتا وكانبيرا حيث كانت الولايات المتحدة أخذت الانحياز للجانب الاسترالي.
F-16 اندونيسية
لقد قيدت الولايات المتحدة أنواع الأسلحة التي يمكن أن تنشرها أنظمتها من أجل ضمان أن تكون بعض البلدان مقيدة بقدرة دفاعية أضعف حسب راي كاتب المقال !!
عقب اعلان الولايات المتحدة العقوبات الاقتصادية وحظر الأسلحة على كمبوديا في 8 ديسمبر ، والتي تم فرضها بسبب المعارضة الغربية للعلاقات الدفاعية والاقتصادية المتنامية للبلاد مع الصين والإبلاغ عن بناء قاعدة عسكرية صينية ، أمر رئيس الوزراء الكمبودي هون سين بسحل جميع الأسلحة الأمريكية من الخدمة. وفقًا لرئيس الوزراء ، فإن الولايات المتحدة أكدت صحة اختيار قراره في عام 1994 "بعدم تغيير أنظمة الأسلحة الكمبودية الحالية لشراء الولايات المتحدة.
وانتقد لاحقًا الأسلحة الأمريكية لفشلها في توفير مزايا لمستخدميها وللقيود المهمة المرتبطة بالمبيعات والتي قوضت استقلالية العملاء في الدفاع.
واختتم حديثه قائلاً: "إذا كنت تريد أن تكون مستقلاً في الدفاع ، فلا تستخدم الأسلحة الأمريكية" ، مرددًا العديد من التصريحات المماثلة التي أدلى بها قادة عبر العالم غير الغربي على مدى عدة سنوات.
في عام 2020 ، على سبيل المثال ، صرح رئيس الوزراء الماليزي المتقاعد مهاتير محمد أن الطائرات المقاتلة الأمريكية الصنع كانت "جيدة فقط للعروض الجوية" ، ولكن لا يمكن استخدامها في القتال دون موافقة واشنطن لأن الرموز الحساسة اللازمة لمثل هذه العمليات لم يتم تبادلها.
الولايات المتحدة استفادت كثيرًا من إمدادات لقطع الغيار لضمان عدم إمكانية تشغيل المعدات الأمريكية عندما يتعارض استخدامها مع مصالح واشنطن ، على سبيل المثال تعطيل أسطول المقاتلات الإندونيسية F-16 في التسعينيات خلال النزاع المحتدم بين جاكرتا وكانبيرا حيث كانت الولايات المتحدة أخذت الانحياز للجانب الاسترالي.
F-16 اندونيسية
لقد قيدت الولايات المتحدة أنواع الأسلحة التي يمكن أن تنشرها أنظمتها من أجل ضمان أن تكون بعض البلدان مقيدة بقدرة دفاعية أضعف حسب راي كاتب المقال !!
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
التعديل الأخير:
