عاجل اغتيال حسن نصر الله وبدء العملية البرية الإسرائيلية

تزامنت مع إطلاق 100 قذيفة.. نتنياهو ينفي تغيير مسار زيارته إلى الحدود مع لبنان ويتوعد "الحزب"​

تاريخ النشر: 03.11.2024 | 18:55 GMT
آخر تحديث: 03.11.2024 | 18:55 GMT

Gettyimages.ru
نفى مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو التقارير الإعلامية التي تحدثت عن إلغائه زيارة المطلة خلال جولته على الحدود اللبنانية والتي أعلن عنها في وقت سابق من اليوم الأحد.
وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو لينفي ما أشيع عن أنه هو من طلب تغيير مسار جولته كي لا تشمل المطلة: "خلافا للتقارير الكاذبة في وسائل الإعلام، لم يطلب رئيس الوزراء نتنياهو إلغاء زيارته إلى المطلة اليوم".

وأضاف: "العكس هو الصحيح، فرئيس الوزراء نتنياهو يسعى مرارا للوصول إلى أعماق المنطقة، بينما تحده قوات الأمن".
وتابع البيان: "وفي هذه الحالة أيضا، طلب رئيس الوزراء الحضور إلى المطلة، لكن القوى الأمنية أوعزت بتغيير مسار الجولة".
وقال نتنياهو في تصريحات: "أنا هنا على الحدود الشمالية. من هنا يمكن للمرء أن يرى ويسمع الواقع المتغير. الطائرات تحلق فوقنا ومقاتلونا الأبطال على الأرض، وراء خط الحدود، ما سيقضي على كامل الشبكة الإرهابية السرية التي أعدها حزب الله لمداهمة الجليل والقيام بمجزرة أكبر مما حدث في غزة، وهذا لم يحدث".
وأضاف: "نحن نضرب كل المناطق في لبنان".
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أكد الجيش الإسرائيلي أن زيارة نتنياهو إلى الحدود مع لبنان تزامنت مع باتجاه الأراضي الإسرائيلية.
يشار إلى أن زيارة نتنياهو كانت برفقة قائد القيادة الشمالية اللواء أوري غوردين. وهناك، أجرى تقييما للوضع العملياتي وخطط الدفاع والهجوم لاستمرار النشاط في القطاع. حسب بيان الجيش.
كما شدد نتنياهو أنه "مع أو بدون اتفاق، فإن مفتاح استعادة السلام والأمن في الشمال، ومفتاح إعادة سكاننا في الشمال إلى ديارهم بأمان، هو أولا وقبل كل شيء دفع حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني".
وأردف: "وثانيا استهداف أي محاولة لمعاودة التسلح، وثالثا الرد بحزم على أي إجراء يتخذ ضدنا".

المصدر: RT

تقرير عبري عن أهداف إسرائيل من اختطاف مسؤول بحزب الله بعملية "اختراق دقيقة جدا" في البترون اللبنانية​

تاريخ النشر: 03.11.2024 | 19:19 GMT
آخر تحديث: 03.11.2024 | 19:19 GMT

Gettyimages.ru
كشف المحلل العسكري الإسرائيلي آفي أشكنازي عن الرسائل وراء اختطاف المسؤول في "حزب الله" عماد أهمز، مشيرا إلى الخيارات الصعبة بالنسبة إلى إسرائيل لإخضاع الحزب وبيروت الرسمية.
وقال أشكنازي: "إذا كان صحيحا أن أفراد الكوماندوز الإسرائيلي هم الذين نفذوا العملية، فإن هذا يعني عدة أمور مهمة: أولا، تدل العملية على مستوى استخباراتي واختراق كبير جدا لحزب الله. وثانيا، بعثت العملية برسالة إلى عناصر حزب الله فحواها أنهم ليسوا محصنين في أي مكان في لبنان".
وأضاف: "وأكثر من ذلك، إذا كانت إسرائيل هي وراء العملية، فإنها بذلك تمارس ضغطا مباشرا على حزب الله والحكومة اللبنانية، وتُظهر إصرارها على خوض حرب شديدة حتى في الأماكن البعيدة عن حدود الدولتين".
وبحسب المحلل العسكري: "التقارير من لبنان كانت دراماتيكية، وعبرت عن الأزمة التي يعاني جراءها حزب الله، وعن ضعفه، لكنها أيضا نقلت السردية الإسرائيلية القائلة إن إسرائيل مصرة على إعادة الأمن إلى مستوطناتها الشمالية، وأنه إذا لم يتحقق الأمن في الجليل، فلن يكون عناصر حزب الله في مأمن في كل لبنان من الجنوب إلى الشمال".
ولفت أشكنازي إلى أن "إسرائيل تمر الآن بوقت حساس، فموعد الانتخابات في الولايات المتحدة يمكن أن يؤثر في استمرار الحرب، وخصوصا على الحدود الشمالية، والاختبارالكبير للمستوى السياسي هو التمسك بالمبادئ المتعلقة باليوم التالي للحرب: السيطرة الكاملة للجيش اللبناني على جنوب لبنان، والتمسك بحق إسرائيل في التحرك لمنع دخول عناصر "إرهابية" المنطقة القريبة من الحدود، ومنع تهريب السلاح إلى حزب الله في عمق لبنان أو في سوريا".
وشدد على أن "إسرائيل تقف أمام مفترق طرق، من جهة، من الصعب عليها أن تخوص حرب استنزاف، ومن جهة أُخرى، فإن المطلوب منها العمل الآن على تحقيق العودة الآمنة لسكان الشمال إلى بلداتهم".
وأشار إلى أنه "في المقابل، يتعين على الجيش والمنظومة الأمنية ترميم العلاقات مع عدد كبير من الدول، وخصوصا في أوروبا. وتتزايد التقارير التي تتحدث عن حظر بيع السلاح والوسائل التكنولوجية إلى إسرائيل من طرف عدد من الصناعات الأمنية في العالم، وهناك على الأقل مشروع أمني قومي عالق منذ عدة أسابيع بسبب هذا الحظر".
وأكد أشكنازي أنه "يجب على إسرائيل الآن تركيز كل جهدها على لبنان من أجل إجبار حزب الله والحكومة اللبنانية على القبول بشروطها من أجل وقف القتال في الشمال".
هذا وأفادت تقارير إعلامية يوم السبت، بأن قوة خاصة من الجيش الإسرائيلي قوامها 25 مسلحا نفذت إنزالا بحريا في منطقة البترون شمال لبنان، واختطفت عنصرا في حزب الله.
وزعمت صحيفة "معاريف" أن عماد أمهز الذي تم اختطافه في عملية البترون من لبنان، هو "المرساة بين إيران وحزب الله"، مشيرة إلى أنه الرجل الذي هدد الأصول الاقتصادية البحرية لإسرائيل.
المصدر: وكالات

مصادر لبنانية: انسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل من شرق وجنوب مدينة الخيام​

تاريخ النشر: 03.11.2024 | 23:27 GMT
آخر تحديث: 03.11.2024 | 23:27 GMT

Gettyimages.ru
أفادت مصادر لبنانية، فجر الاثنين، بانسحاب كامل القوات الإسرائيلية من الأحياء الشرقية والجنوبية لمدينة الخيام جنوب لبنان، بعد سلسلة عمليات وضربات للمقاومة على مدار الأيام الماضية.
وأشارت المصادر إلى أن "جيش الاحتلال فشل بالسيطرة على مدينة الخيام، كما أن قواته تراجعت مندحرة إلى مستوطنة المطلة، ولم يعد لها أي وجود على أطراف الخيام سواء في سردا، أو العمرا أو تلة الحمامص وغيرها".
ودخلت العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة النطاق على لبنان يومها الـ 41 على التوالي، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي رفع مستوى التأهب في منطقتي الجليل الأدنى وجنوب الجولان، بينما خفف قيودا في تعليماته الاحترازية بالسماح بتجمعات تصل إلى ألفي شخص في بعض المناطق.
ومن جانبه، أعلن "حزب الله" استهداف 10 تجمعات لقوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة الحدودية بالإضافة إلى استهداف مستوطنة "كتسرين" في الجولان السوري المحتل بصليات صاروخية.
ووسع "حزب الله" هجماته على مواقع عسكرية وبلدات إسرائيلية، في وقت واصل التصدي للقوات الإسرائيلية المتوغلة في جنوب لبنان، بينما شن الطيران الإسرائيلي غارات عنيفة على عدة بلدات لبنانية.
ودوت صافرات الإنذار عدة مرات في عدة مواقع جنوبي الجولان السوري المحتل تحسبا لتسلل طائرة مسيرة، وكذلك في عكا وحيفا ومحيطهما، إذ سمعت أصوات انفجارات في سماء مدينة حيفا، عقب اعتراض 4 صواريخ من جنوب لبنان في سماء المدينة.
المصدر: RT

حزب الله يستهدف فجرا قاعدة "ميرون" العسكرية الإسرائيلية للمراقبة الجوية​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 05:40 GMT

Globallookpress
أعلن حزب الله في بيانات أصدرها في الساعات الأولى من اليوم الاثنين، أنه استهدف فجرا قاعدة ميرون للمراقبة الجوية التابعة للجيش الإسرائيلي وعددا من المستوطنات شمال إسرائيل.
وقال حزب الله في بياناته الوم، إنه استهدف فجر اليوم مستوطنات "اييليت هشاحر" و"شاعل" و"حتسور" و"دلتون" بصليات صاروخية.

كما أعلن في بيان آخر، أنه استهدف وحدة المراقبة الجوية في قاعدة ميرون بصلية صاروخية.
يأتي ذلك، في وقت أفادت مصادر لبنانية، فجر الاثنين، جنوب لبنان، بعد اشتباكات عنيفة دارت على مدار الأيام الماضية بين مقاتلي حزب الله والجيش الإسرائيلي.
يتزامن ذلك، مع جهود دولية حثيثة لإحراز تقدم في شأن مفاوضات وقف النار على جبهة لبنان.
وفي هذا الصدد قالت حيث من المتوقع التوصل إلى اتفاق سياسي مع لبنان خلال أسبوعين.
وتضغط الولايات المتحدة من أجل اقتراح لوقف إطلاق النار من شأنه إعادة الهدوء إلى جانبي الحدود اللبنانية الإسرائيلية بعد أكثر من عام من الهجمات المتبادلة على الحدود بين إسرائيل وحزب الله بشكل شبه يومي.
هذا، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد إنه يجب إبعاد حزب الله اللبناني إلى ما وراء نهر الليطاني سواء عبر التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار أو بدونه، مشددا على ضرورة منع الحزب من إعادة التسلح.
وأضاف نتنياهو خلال زيارة للحدود مع لبنان: "سواء كان هناك اتفاق أو بدونه، فإن إعادة سكاننا الذين جرى إجلاؤهم بأمان إلى منازلهم في الشمال، يستلزم إبعاد حزب الله عن نهر الليطاني، ووأد كل محاولة لإعادة تسليحه، والرد بقوة على أي عمل ضدنا".

المصدر: RT

إعلام عبري: تقدم في جهود التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل ولبنان خلال أسبوعين​

تاريخ النشر: 03.11.2024 | 20:26 GMT
آخر تحديث: 03.11.2024 | 20:26 GMT

AP
أفادت قناة "كان" العبرية، مساء يوم الأحد، بوجود تقدم في جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان.
من جهتها ذكرت "القناة 12" العبرية نقلا عن مسؤول إسرائيلي، أنه من المتوقع التوصل إلى اتفاق سياسي مع لبنان خلال أسبوعين.

وتضغط الولايات المتحدة من أجل اقتراح لوقف إطلاق النار من شأنه إعادة الهدوء إلى جانبي الحدود اللبنانية الإسرائيلية بعد أكثر من عام من الهجمات المتبادلة على الحدود بين إسرائيل وحزب الله بشكل شبه يومي.
هذا، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد إنه يجب إبعاد حزب الله اللبناني إلى ما وراء نهر الليطاني سواء عبر التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار أو بدونه، مشددا على ضرورة منع الحزب من إعادة التسلح.
وأضاف نتنياهو خلال زيارة للحدود مع لبنان: "سواء كان هناك اتفاق أو بدونه، فإن إعادة سكاننا الذين جرى إجلاؤهم بأمان إلى منازلهم في الشمال، يستلزم إبعاد حزب الله عن نهر الليطاني، ووأد كل محاولة لإعادة تسليحه، والرد بقوة على أي عمل ضدنا".
وتابع نتنياهو قائلا: "أنا هنا على الحدود الشمالية.. من هنا ترى وتسمع التغيير في الواقع، طائراتنا في السماء وجنودنا على الأرض عبر خط الحدود، مما يقضي على كامل المجموعة الإرهابية السرية التي أعدها حزب الله للإغارة على الجليل وتنفيذ مجزرة أكبر من تلك التي حدثت، ما حدث في غزة لن يحدث بعد الآن".
وأردف قائلا: "ضربنا كل مناطق لبنان، وأريد أن أوضح أنه مع أو من دون اتفاق فإن المفتاح لاستعادة السلام والأمن في الشمال، والمفتاح لإعادة سكاننا بأمان إلى منازلهم هو إبعاد حزب الله إلى ما وراء الليطاني أولا وقبل كل شيء".
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه "ثانيا يجب ضرب أي محاولة تقوم بها جماعة حزب الله لإعادة التسليح".
ومضى قائلا: "ثالثا الرد بحزم على أي إجراء ضدنا، يجب قطع أنابيب الأكسجين عن حزب الله من إيران عبر سوريا، نحن ملتزمون بكل هذا".
المصدر: إعلام عبري

جبران باسيل: الكثير من اللبنانيين سعداء بتحطم "فيتو حزب الله"​

تاريخ النشر: 03.11.2024 | 21:08 GMT
آخر تحديث: 03.11.2024 | 21:10 GMT

Gettyimages.ru
صرح رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل لصحيفة "واشنطن بوست"، بأن "العديد من اللبنانيين يشعرون بالسعادة بعد تحطم سلطة حزب الله".
وقال باسيل الذي بحسب الصحيفة كان متحالفا سابقا مع "حزب الله": "يشعر العديد من اللبنانيين بالسعادة لأن قوة الفيتو الخاصة بحزب الله قد تحطمت".
وأشار النائب اللبناني إلى أن "مع ذلك، نعتقد أن تنوع الطوائف في لبنان أمر مقدس ويجب الحفاظ عليه بقوة متساوية بين الجميع".
وفي وقت سابق، اعتبر باسيل خلال مقابلة مع وكالة "فرانس برس"، أن "دخول حزب الله في حرب إسناد لغزة كان خطأ إلا أن القرار لا يبرر لإسرائيل ما تقوم به حاليا ولا يعني بأنها ما كانت لتقوم به".
وأشار باسيل إلى أن "انتخاب رئيس جمهورية في لبنان هو أولوية قصوى. وفي حديثه عن اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله أشار باسيل أن تلك خسارة لكل لبنان" مشيرا إلى أنه "مع القصف الإسرائيلي المتواصل على العديد من المناطق اللبنانية خسر لبنان قوة الردع لديه".
ودخلت الحملة العسكرية الإسرائيلي الواسعة النطاق على لبنان يومها الـ 40 على التوالي، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي رفع مستوى التأهب في منطقتي الجليل الأدنى وجنوب الجولان، بينما خفف قيودا في تعليماته الاحترازية بالسماح بتجمعات تصل إلى ألفي شخص في بعض المناطق.
ومن جانبه، وسع "حزب الله" هجماته على مواقع عسكرية وبلدات إسرائيلية في شمالي إسرائيل، في وقت واصل فيه التصدي للقوات الإسرائيلي المتوغلة في جنوب لبنان، بينما شن الطيران الإسرائيلي غارات عنيفة على عدة بلدات لبنانية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم رصد 25 صاروخا أطلقت من لبنان في ساعات الصباح الباكر، بينما في ساعات الظهر رصد إطلاق 35 صاروخا من لبنان باتجاه الجليل الغربي وجنوب الجولان، وطالب الجيش الإسرائيلي سكان قرية دورس ومدينة بعلبك بإخلاء عدة مبان تمهيدا لاستهدافها.
المصدر: RT

الجيش الإسرائيلي ينشئ وحدة مضادة للدبابات من "الغنائم" التي تمت مصادرتها من حزب الله​

تاريخ النشر: 03.11.2024 | 22:05 GMT
آخر تحديث: 03.11.2024 | 22:11 GMT

RT
قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية إن الجيش الإسرائيلي يدرس إنشاء وحدة مضادة للدبابات من الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها من حزب الله اللبناني.
وأفادت الصحيفة العبرية بأنه ومع إخراج الأسلحة من المناطق التي كانت تسيطر عليها "قوات الرضوان"، فكر الجيش الإسرائيلي في تفجير بعض المعدات نظرا لضخامة حجمها، ولكن في النهاية تقرر نقل جزء كبير منها إلى إسرائيل.
وأضافت أن الجيش يدرس الآن إمكانية إنشاء وحدات جديدة مضادة للدبابات باستخدام الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها كغنائم من حزب الله والتي تشمل عشرات الآلاف من صواريخ "كورنيه" و"ألماس" المضادة للدبابات.
وأشارت الصحيفة إلى أن كمية الأسلحة المصادرة من جنوب لبنان غير مسبوقة.
ويوضح المصدر ذاته أن الجيش الإسرائيلي أخرج عشرات الشاحنات المحملة بالأسلحة من العديد من القرى بما فيها كفركلا.
وبينت "يسرائيل هيوم" أن الجيش يفحص حاليا إمكانية استخدام الغنائم الضخمة في وحدات مختصة.
المصدر:

الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائد حزب الله في برعشيت جنوب لبنان وعنصرا من الجهاد الإسلامي بغزة​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 06:31 GMT

RT idf
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، أنه "قتل في لبنان قائد حزب الله في برعشيت، وتمكن في غزة من قتل عنصر من حركة الجهاد الإسلامي شارك بالهجوم على كفار عزة في 7 أكتوبر".
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن "القوات الجوية الإسرائيلية قتلت في غارة أبو علي رضا، قائد حزب الله في منطقة برعشيت في جنوب لبنان، الذي كان مسؤولا عن تخطيط وتنفيذ الهجمات الصاروخية والمضادة للدبابات على قوات جيش الدفاع الإسرائيلي وأشرف على أنشطة حزب الله في المنطقة".
وأضاف البيان، أن "قوات جيش الدفاع الإسرائيلي تواصل تنفيذ غارات محدودة ومحلية ومستهدفة في جنوب لبنان، وتفكيك البنية التحتية لحزب الله وتحديد مواقع الأسلحة والقضاء على عناصره. خلال اليوم الماضي، حددت القوات وضربت عنصرا يعمل داخل مبنى في بلدة بالقرب من الحدود. لوحظت انفجارات ثانوية عدة في أعقاب الضربة".
وفي قطاع غزة، أكد الجيش الإسرائيلي أن "القوات الجوية الإسرائيلية، ضربت بتوجيه من جهاز الأمن العام والقوات البرية، أحمد الدلو، عضو وحدة الاستخبارات العسكرية للجهاد الإسلامي، وقتلته".
وقال بيان الجيش الإسرائيلي إن "أحمد الدلو شارك في السابع من أكتوبر في مستوطنة كفار عزة الإسرائيلية. وتم القضاء على عنصر آخر معه. وخلال الحرب، شارك الدلو في التخطيط وتنفيذ الهجمات ضد إسرائيل".
وأكد الجيش الإسرائيلي أن "قواته تواصل عملياتها ضد البنية التحتية والعملاء في شمال ووسط قطاع غزة. وخلال اليوم الماضي، قامت القوات بالقضاء على عدد من العناصر في قتال عن قرب وفي غارات جوية إسرائيلية".
ولفت إلى "القوات تواصل عملياتها في منطقة رفح. وخلال اليوم الماضي، حددت القوات خلية تعمل داخل مبنى عسكري حيث يتم تخزين الألغام الأرضية المخصصة للهجوم على قوات جيش الدفاع الإسرائيلي. وأصدرت القوات توجيهات لسلاح الجو الإسرائيلي بضرب الخلية والقضاء عليها وتدمير الأسلحة".


المصدر: RT

إسرائيل تهجر بعلبك... 70% من السكان في حالة نزوح قسري​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 07:33 GMT

Gettyimages.ru
نزح أكثر من 70 بالمئة من سكان مدينة بعلبك شرق لبنان خلال الأيام القليلة الماضية، وذلك نتيجة للقصف وأوامر الإخلاء الإسرائيلية، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام.
وأوضحت الوكالة أن القصف الإسرائيلي طال المدينة ومحيطها، بما في ذلك مناطق قريبة من قلعة بعلبك وآثار تاريخية أخرى، كما استهدف مستشفيات ومدارس ومعاهد، فضلا عن منشآت سياحية.

وأمس الأحد، أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة لسكان محافظة بعلبك، محذرا من استهداف المنطقة بسبب "وجود مصالح تابعة لحزب الله فيها".

كما أرفق الجيش منشوراته بخرائط توضح المباني المستهدفة وطالب بإخلائها والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل كثفت هجماتها على مناطق متفرقة من لبنان خلال الأسابيع الأخيرة، مدعية أنها تستهدف "حزب الله".

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام

اعوذ بالله ربي فشل موب طبيعي حق الحزب ومن معه مشهد الغنائم للورعان ماهو هين اش كثر من فقغيدهم
ما ادري وش صار بهم لكن بمقتل حسن زميره خسارتهم اقل شي ٥٠ في المائه من القوه
الراجل الله يجازيه بما يستحقه كان مفوه وقوي الحجه والكلمه
ثاني شي كذبوووا بصوره مبالغ فيها
اغلب الوقت اسال اشلون ناس ما عندهم دفاع جوي وقوه جويه يهددون ويرعدوون

صررراحه الا الحماقه اعيت من يداويها

الجيش الإسرائيلي: إطلاق حوالي 60 صاروخا من لبنان نحو الجليل​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 10:33 GMT

Globallookpress
أعلن الجيش الإسرائيلي الاثنين أنه رصد إطلاق نحو 60 صاروخا من لبنان باتجاه منطقة روش بينا والمنطقة المحيطة بها وباتجاه الجليل الغربي حيث تم اعتراض بعضها وسقط الباقي بمناطق مفتوحة.

وبعدما دوت صفارات الإنذار صباح اليوم في الشمال، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أنه "عند الساعة 11:00، تم إطلاق حوالي 30 قذيفة من لبنان، تم اعتراض بعضها وسقط الباقي في مناطق مفتوحة".
وأضاف أنه "في حادثة سابقة، ضرب جيش الدفاع الإسرائيلي منصة إطلاق أطلقت منها حوالي 30 قذيفة باتجاه منطقة الجليل الأعلى عند الساعة 9:25. وفي هذه الحادثة، تم اعتراض بعض القذائف وسقط الباقي في مناطق مفتوحة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أنه "في وقت سابق من صباح اليوم الاثنين، اعترض سلاح الجو الإسرائيلي أربع طائرات بدون طيار أطلقت من لبنان والشرق".
وأشار إلى أنه "تم اعتراض طائرتين مسيرتين بعد تسللهما إلى الأراضي الإسرائيلية، فيما تم اعتراض طائرتين خارج إسرائيل".
وكان حزب الله أعلن اليوم في عدد من البيانات أنه استهدف مستوطنات "اييليت هشاحر" و"شاعل" و"حتسور" و "دلتون" بصليات صاروخية.
كما أعلن حزب الله أنه استهدف وحدة المراقبة الجوية في قاعدة ميرون التابعة للجيش الإسرائيلي بصلية صاروخية.
كذلك أكد حزب الله أنه استهدف منطقة الكريوت شمال مدينة حيفا ومدينة صفد بصليات صاروخية كبيرة.
المصدر: RT

الجيش الإسرائيلي يفجر حيا بأكمله في ميس الجبل بجنوب لبنان​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 11:56 GMT

الصورة ملتقطة من الفيديو
قام الجيش الإسرائيلي بتفجير حي بأكمله في بلدة ميس الجبل الحدودية في جنوب لبنان، لينضم إلى مجموعة من القرى الجديدة التي ينسفها الجيش بالكامل.
ومنذ بدء عملية "سهم الشمال" التي أطلقها الجيش الإسرائيلي في 23 سبتمبر الماضي والتي شملت غزو جنوب لبنان، تعمل قوات الجيش على نسف قرى كاملة أو أحياء فيها لاسيما تلك القريبة من الحدود.
وأظهرت صور أقمار صناعية قدمتها شركة "بلانت لابس"، أن الحملة العسكرية الإسرائيلية في جنوب لبنان أدت إلى دمار كبير في أكثر من 12 بلدة وقرية حدودية حتى تحول العديد منها إلى مجموعات من الحفر الرمادية.
وكان كثير من هذه البلدات مأهولة بالسكان منذ قرنين من الزمان على الأقل قبل أن تصبح خالية الآن بسبب القصف الإسرائيلي.
وتشمل الصور التي تم الاطلاع عليها، بلدات فيما بين كفركلا في جنوب شرق لبنان وجنوبا لما بعد قرية ميس الجبل، ثم غربا لما بعد قاعدة تستخدمها قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفل) ووصولا إلى قرية لبونة الصغيرة.
وقارنت "رويترز" بين صور الأقمار الصناعية التي التقطت في أكتوبر 2023 بتلك التي التقطت في سبتمبر 2024. وتقع العديد من القرى التي لحقت بها أضرار واضحة على مدار الشهر الماضي على قمم تلال تطل على إسرائيل.
يشار إلى أن ميس الجبل هي إحدى القرى اللبنانية من قرى قضاء مرجعيون في محافظة النبطية.
يحدها جنوبا بلدة بليدا ومزرعة محيبيب وشمالا بلدة حولا وغربا بلدة شقرا وبرعشيت وشرقا إسرائيل.
المصدر: RT + "رويترز"

وزير الداخلية اللبناني: سنسائل اليونيفيل عن العملية الإسرائيلية في البترون​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 12:12 GMT

RT flickr.com/photos/unifil
قال وزير الداخلية في لبنان بسام المولوي، اليوم الاثنين، إن السلطات اللبنانية ستسائل قوات الأمم المتحدة العاملة في لبنان اليونيفيل، بشأن العملية الإسرائيلية في منطقة البترون.

وكشف المولوي في مؤتمر صحافي بعد اجتماع لمجلس الأمن الداخلي المركزي، أن "التحقيقات جارية بشأن ما حدث في منطقة البترون وسيتم توجيه أسئلة لليونيفيل".
وأعلن يدعى عماد أمهز.
وقالت مصادر إعلامية إنه من المرجح أن تكون هذه العملية قد جرت بتنسيق ما مع البحرية الألمانية العاملة ضمن قوات اليونيفيل.
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي أفادت أن عملية الكوماندوز الإسرائيلية في البترون شمال لبنان كان مخططا لها منذ فترة طويلة وأن تل أبيب انتظرت الفرصة المناسبة لتنفيذ العملية وتتبعت عماد أمهز لفترة.
ولفتت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن وحدة شييطيت 13 نفذت العملية بدقة ودون أحداث استثنائية أو اشتباك والمعتقل لم يقاوم، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يكن ينوي تحمل مسؤولية عملية البترون ولولا الكشف عنها بوسائل الإعلام لظلت سرية.
وزعمت صحيفة "معاريف" أن عماد أمهز الذي تم اختطافه في عملية البترون من لبنان، هو "المرساة بين إيران وحزب الله"، مشيرة إلى أنه الرجل الذي هدد الأصول الاقتصادية البحرية لإسرائيل.

المصدر: RT

الجيش الإسرائيلي: تصفية اثنين من قادة حزب الله الميدانيين جنوب لبنان​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 12:40 GMT

وسائل إعلام
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، تصفية اثنين من قادة حزب الله الميدانيين في غارات جوية جنوب لبنان.
وقال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه تمت تصفية قائد إضافي في منظومة المضادات بالدروع في قوة الرضوان وقائد في هيكلية القيادة الذي كان يعمل على تجنيد العناصر في حزب الله.
وجاء في البيان، أن "طائرات حربية تابعة لسلاح الجو، هاجمت بتوجيه استخباراتي من شعبة الاستخبارات وقيادة الشمال، في منطقة السلطانية، وتمت تصفية المدعو رياض رضا غزاوي، قائد في منظومة المضادات بالدروع في قوة الرضوان التابعة لمنظمة حزب الله. غزاوي قام بتخطيط وتنفيذ العديد من عمليات الإرهاب، من بينها عمليات إطلاق مضادات للدروع باتجاه العمق الإسرائيلي وقوات جيش الدفاع التي تعمل في جنوب لبنان".
وأضاف البيان أنه "في هجوم آخر، هاجمت طائرات حربية تابعة لسلاح الجو، بتوجيه من قيادة الشمال، عدة مبان عسكرية في منطقة صفد البطيخ، حيث كان ينشط عناصر حزب الله. في هذه الهجمات، تمت تصفية قائد في هيكلية قيادة منظمة حزب الله، كان مسؤولا عن نقل وسائل قتالية لخلية حزب الله في المنطقة ومحاولات إعادة تفعيل الأنشطة وتجنيد عناصر للمنظمة في منطقة بنت جبيل".
وشدد الجيش الإسرائيلي في بيانه على أن "هذه التصفية تشكل جزءا من الجهد المتواصل لجيش الدفاع الإسرائيلي في ضرب النشاط العسكري لمنظمة حزب الله وإضعاف قدرتها على استعادة قدراتها العسكرية".

المصدر: RT

الجيش الإسرائيلي يعلن كشف وتدمير بنى تحتية لـ "حزب الله" في المناطق الوعرة​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 17:02 GMT
آخر تحديث: 04.11.2024 | 17:02 GMT
RT لقطة شاشة
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين، أن قوات الهندسة التابعة للواء 188 تواصل كشف وتدمير البنية التحتية لـ "حزب الله" في المناطق الوعرة في جنوب لبنان.
وقال الناطق باسم الجيش أفيخاي أدرعي: "تواصل قوات الجيش العمل في المناطق الوعرة والغابات المجاورة للسياج الحدودي في جنوب لبنان حيث أنشأ حزب الله بنية تحتية إرهابية تضم مباني عسكرية ووسائل قتالية ومناطق مخصصة للتسلل إلى داخل إسرائيل".

وأشار إلى أن "قوات اللواء 188 قامت بالكشف عن مخزن قذائف صاروخية احتوى أيضا على ذخائر وأسلحة كانت مخبأة في المناطق الوعرة وفي بنية تحتية تحت الأرض".

وأكد أدرعي أن "هذه العمليات تشكل جزءا من الجهود المستمرة لتفكيك قدرات حزب الله ومنعه من تنفيذ عمليات إرهابية وإطلاق القذائف من هذه المناطق باتجاه دولة إسرائيل، وخاصة نحو بلدات الشمال".
ودخلت العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة النطاق على لبنان، يومها الـ41 على التوالي، في وقت وسع فيه "حزب الله" من نطاق هجماته الصاروخية على مواقع عسكرية إسرائيلية، فيما كثف سلاح الجو الإسرائيلي من شن غارات على مناطق مختلفة جنوبي لبنان.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم اعتراض مسيرة فوق الجولان أطلقت من الشرق، بينما قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب: "خلال نصف ساعةـ اعترضت القوات الجوية صباح الاثنين، أربع طائرات مسيرة كانت في طريقها إلى إسرائيل، بعض الطائرات عبرت من لبنان وبعضها من الشرق، كما تم اعتراض طائرتين قبل عبورهما إلى أجواء البلاد".
وأعلن حزب الله عن تنفيذه 28 عملية عسكرية ضد مواقع وتجمعات للقوات الإسرائيلية في جنوب لبنان وعلى الحدود الشمالية، وإطلاق رشقات صاروخية ومسيرات بالعمق الإسرائيلي، حيث رصد الجيش الإسرائيلي نحو 105 قذائف أطلقت من لبنان خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأفادت وزارة الصحة اللبنانية "بسقوط 4 شهداء و3 جرحى في الغارة على بلدة مشغرة في البقاع الغربي، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان إلى 2986 شهيدا و13 ألفا و402 جريح".
المصدر: RT

أثار الحرب في لبنان.. حتى الحيوانات لم تسلم من القصف الإسرائيلي (فيديو)​

تاريخ النشر: 04.11.2024 | 17:27 GMT
آخر تحديث: 04.11.2024 | 17:28 GMT

Legion-Media
أظهرت لقطات مصورة في بلدة العباسية بقضاء صور جنوب لبنان نعامة تجوب الشوارع، فيما يرجح أنها هربت من أحد المنتزهات أوحديقة الحيوانات في المنطقة بعد تعرض قفصها للقصف الإسرائيلي.
وفي ظل ما تتعرض له البلدات الجنوبية للبنان من قصف إسرائيلي، أظهر مقطع فيديو في بلدة العباسية بقضاء صور نعامة تتجول على الطريق العام.

هذا وتتعرض المدن الفينيقية القديمة في لبنان لخطر الدمار، حيث دعا رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي الاثنين، مجلس الأمن الدولي ل من القصف الإسرائيلي.
وطالب ميقاتي "بوقف فوري لإطلاق النار ووقف العنف العبثي وحماية التراث الثقافي بما في ذلك المواقع الأثرية القديمة في مدينتي بعلبك وصور، مطالبا مجلس الأمن باتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة لحماية هذه الكنوز التاريخية التي لا تشكل جزءا من الهوية الوطنية فحسب بل إنها تحمل أيضا أهمية باعتبارها معالم تاريخية عالمية".
ويضم لبنان خمسة مواقع مدرجة على لائحة التراث العالمي التابعة لمنظمة "اليونيسكو"، وهي معرضة للخطر بفعل الغارات الإسرائيلية غير المسبوقة على بعلبك وصور.

المصدر: RT