ششششش يا فيخا
معمول عليه حفله على تويترالحساب بتاع الشخص دة على التويتر والفيس معمول علشان الاستفزاز فقط
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بمناسبة ذكرى حرب "أكتوبر 1973" إنها فتحت أبواب السلام مع أعظم دولة عربية، في حين دعا رئيس الوزراء إلى الاستعداد لأي تهديد خارجي.
وأضاف أفيخاي في تغريدة عبر حسابه في "تويتر": الحرب التي بدأت بمفاجاة كبيرة وانتهت بنصر عسكري إسرائيلي وفتحت أبواب السلام مع أعظم دولة عربية".
ولفت إلى أنه في مثل هذا اليوم عام 1973 اندلعت نيران حرب يوم الغفران، في أقدس أيام إسرائيل، وهو "يوم الغفران".
من جهته قال يائير لبيد، في جبل هرتسل بالقدس، كلمة أمام مراسم تأبين جنود الجيش الإسرائيلي الذين سقطوا في حرب يوم الغفران. "يجب أن نكون مستعدين لأي تهديد خارجي، ويجب أن نستعد معا. إذا سمحنا لأنفسنا بالانقسام في أوقات الهدوء النسبي، فلن نعرف كيف نقف معًا في أوقات الحرب".
وتابع قائلا: "يجب أن يعرف أعداؤنا أن المجتمع الإسرائيلي أقوى من أي خلاف، وأن قوة إسرائيل هي قوة الوحدة، وأنه في الحياة أو في الموت، لن ينجح أحد في تقسيمنا".
بيقولك اليهود سابولنا سينا اللي مساحتها اد فلسطين ٣ مرات وهما كسبانين الحرب..زكاة عن صحتهم و عافيتهمالموضوع بسيط انتو كسبتو تمام تركتو الارض ليه ؟ المنتصر يحصل على الارض او حتى جزء.المنتصر جنوده مبيروحوش لابسين كاستور .
سيناء مقدسه عند اليهود وايضا دمار الاهرامات شئ لابد منه عند اليهود لانه رمز الاستعباد ليهم ..فى مش هيكون فى ايدى شئ مقدس واتركه بسهوله .الصدام مع اليهود واحنا قادم قادم لكن مش عشان العرب وفلسطين والكلام الفاضى ده لكن من اجل عقيدتهم ...اليهود اساتذه فى قلب الحقائق والتغريده ده المستهدف منها عرب الجزيره والناس الشمامه الى هتنقل الاخبار وهى فرحانا وتقلك شفت مكسبتوش ...لكن شكل افخاى كان هيبقا رائع باكستور بس من غير الشورت لانه يلزمنىبيقولك اليهود سابولنا سينا اللي مساحتها اد فلسطين ٣ مرات وهما كسبانين الحرب..زكاة عن صحتهم و عافيتهم
الواضح انها انتهت بانتصار عسكري اسرائيلي كبير وهو تسليم الاراضي المحتلة الى مصر وهم مرغمين ومذلولينقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بمناسبة ذكرى حرب "أكتوبر 1973" إنها فتحت أبواب السلام مع أعظم دولة عربية، في حين دعا رئيس الوزراء إلى الاستعداد لأي تهديد خارجي.
وأضاف أفيخاي في تغريدة عبر حسابه في "تويتر": الحرب التي بدأت بمفاجاة كبيرة وانتهت بنصر عسكري إسرائيلي وفتحت أبواب السلام مع أعظم دولة عربية".
ولفت إلى أنه في مثل هذا اليوم عام 1973 اندلعت نيران حرب يوم الغفران، في أقدس أيام إسرائيل، وهو "يوم الغفران".
من جهته قال يائير لبيد، في جبل هرتسل بالقدس، كلمة أمام مراسم تأبين جنود الجيش الإسرائيلي الذين سقطوا في حرب يوم الغفران. "يجب أن نكون مستعدين لأي تهديد خارجي، ويجب أن نستعد معا. إذا سمحنا لأنفسنا بالانقسام في أوقات الهدوء النسبي، فلن نعرف كيف نقف معًا في أوقات الحرب".
وتابع قائلا: "يجب أن يعرف أعداؤنا أن المجتمع الإسرائيلي أقوى من أي خلاف، وأن قوة إسرائيل هي قوة الوحدة، وأنه في الحياة أو في الموت، لن ينجح أحد في تقسيمنا".
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?