- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 33,798
- مستوى التفاعل
- 105,929
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
كشف موقعٌ أمريكيٌّ، قبل قليل، أن الإماراتِ نصبت الليلة، ليلةَ الأربعاء، نظامَ دفاعات جوية؛ تحسُّباً لما يحدث من تصعيد عسكري بعد فشل المفاوضات لتمديد الهدنة بين التحالف وحكومة صنعاء.
وقال موقعُ بريكينغ ديفينس الأمريكي عما وصفها مصادر دفاعية: إن دولة الإمارات العربية المتحدة نشرت أول نظام دفاع جوي إسرائيلي من طراز “باراك”.
وأفاد الموقع بأن نشرَ نظام الدفاع الجوي يأتي ضمن عقد يشمل أنظمة دفاعية إسرائيلية أخرى.
وفي السياق عينه، تصاعدت المخاوف السعودية، الاربعاء، مع اعلان انتهاء جولة المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس جرودنبرغ، دون تقدم يذكر في ملف الهدنة.
وسارعت السعودية في كلمة جديد لملكها للمطالبة بوضع صنعاء على لائحة العقوبات الدولية.. متهمة اياها بإفشال مساعي تمديد الهدنة. وخطاب الملك خلال جلسة الوزراء تعد الثانية في غضون يومين فقط حيث سبقها اعلان دعم بلاده لإطلاق مفاوضات سلام شامل بين اليمنيين.
وجاء التغير في خطاب الملك السعودي مع اعلان الأمم المتحدة انتهاء جولة المبعوث هانس جرودنبرغ للمنطقة دون تقدم يذكر في ملف تمديد الهدنة.
وزار جرودنبرغ سلطنة عمان والسعودية والرياض في جولته الجديدة ضمن محاولة لتحقيق اختراق في جدار ازمة تمديد الهدنة.
ويرفض التحالف صرف مرتبات الموظفين ورفع الحصار بشكل كلي عن اليمن وهي مطالب تتمسك بها صنعاء لتوسيع الهدنة وتمديدها.
ويعكس التقلب في الخطاب السعودي الرسمي حالة الارتباك والمخاوف من عودة المواجهات إلى صدارة المشهد خصوصا في ظل الازمة مع واشنطن والمخاوف من استغلال قوى دولية لعودة الحرب لتنفيذ ضربات انتقامية.
من جهته، سخر قيادي في حركة (أنصار الله) في اليمن ، من تصعيد السعودية التي تقود تحالف الحرب على اليمن منذ 8 أعوام، باستجدائها أمريكا لتصنيف صنعاء بالإرهاب.
وقال عضو المكتب السياسي في حركة (أنصار الله) علي القحوم، في تدوينة على (تويتر): ” شر البلية ما يضحك بعد 8 سنوات والسعودي يقتل ويدمر ويرتكب أبشع الجرائم التي يندى لها جبين الإنسانية وتنفيذ مشروع أمريكا وإسرائيل في اليمن ولكنها فشلت وخابت أمالهم، وبات هذه النظام المجرم يستجدي أسياده الأمريكان بتصنيف اليمنيين كمنظمة أرهابية”، حد تعبيره.
وأضاف: “هذا النظام غير مدرك تغير الواقع والمناخ السياسي الدولي”.
يأتي ذلك بعد تحريض الحكومة السعودية ضد صنعاء بمطالبة أمريكا تصنيفها بالإرهاب، على الرغم من ردود الأفعال الدولية والعربية والإسلامية وكذلك الأمم المتحدة المنددة بالخطوة التي دفعت الرياض من أجلها لترامب مليارات الدولارات، العام الماضي، وسقطت بعد ذلك بأشهر.
وقال موقعُ بريكينغ ديفينس الأمريكي عما وصفها مصادر دفاعية: إن دولة الإمارات العربية المتحدة نشرت أول نظام دفاع جوي إسرائيلي من طراز “باراك”.
وأفاد الموقع بأن نشرَ نظام الدفاع الجوي يأتي ضمن عقد يشمل أنظمة دفاعية إسرائيلية أخرى.
وفي السياق عينه، تصاعدت المخاوف السعودية، الاربعاء، مع اعلان انتهاء جولة المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس جرودنبرغ، دون تقدم يذكر في ملف الهدنة.
وسارعت السعودية في كلمة جديد لملكها للمطالبة بوضع صنعاء على لائحة العقوبات الدولية.. متهمة اياها بإفشال مساعي تمديد الهدنة. وخطاب الملك خلال جلسة الوزراء تعد الثانية في غضون يومين فقط حيث سبقها اعلان دعم بلاده لإطلاق مفاوضات سلام شامل بين اليمنيين.
وجاء التغير في خطاب الملك السعودي مع اعلان الأمم المتحدة انتهاء جولة المبعوث هانس جرودنبرغ للمنطقة دون تقدم يذكر في ملف تمديد الهدنة.
وزار جرودنبرغ سلطنة عمان والسعودية والرياض في جولته الجديدة ضمن محاولة لتحقيق اختراق في جدار ازمة تمديد الهدنة.
ويرفض التحالف صرف مرتبات الموظفين ورفع الحصار بشكل كلي عن اليمن وهي مطالب تتمسك بها صنعاء لتوسيع الهدنة وتمديدها.
ويعكس التقلب في الخطاب السعودي الرسمي حالة الارتباك والمخاوف من عودة المواجهات إلى صدارة المشهد خصوصا في ظل الازمة مع واشنطن والمخاوف من استغلال قوى دولية لعودة الحرب لتنفيذ ضربات انتقامية.
من جهته، سخر قيادي في حركة (أنصار الله) في اليمن ، من تصعيد السعودية التي تقود تحالف الحرب على اليمن منذ 8 أعوام، باستجدائها أمريكا لتصنيف صنعاء بالإرهاب.
وقال عضو المكتب السياسي في حركة (أنصار الله) علي القحوم، في تدوينة على (تويتر): ” شر البلية ما يضحك بعد 8 سنوات والسعودي يقتل ويدمر ويرتكب أبشع الجرائم التي يندى لها جبين الإنسانية وتنفيذ مشروع أمريكا وإسرائيل في اليمن ولكنها فشلت وخابت أمالهم، وبات هذه النظام المجرم يستجدي أسياده الأمريكان بتصنيف اليمنيين كمنظمة أرهابية”، حد تعبيره.
وأضاف: “هذا النظام غير مدرك تغير الواقع والمناخ السياسي الدولي”.
يأتي ذلك بعد تحريض الحكومة السعودية ضد صنعاء بمطالبة أمريكا تصنيفها بالإرهاب، على الرغم من ردود الأفعال الدولية والعربية والإسلامية وكذلك الأمم المتحدة المنددة بالخطوة التي دفعت الرياض من أجلها لترامب مليارات الدولارات، العام الماضي، وسقطت بعد ذلك بأشهر.