مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

البحرية المصرية تتولى قيادة القوة الدولية للبحر الأحمر وخليج عدن CTF 153

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
33,798
مستوى التفاعل
106,022
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
Country flag
البحرية المصرية تتولى قيادة القوة الدولية للبحر الأحمر وخليج عدن CTF 153

يمثل هذا الانتقال المرة الأولى التي تتولى فيها مصر قيادة طاقم عمليات القوات البحرية المشتركة (CMF) منذ انضمامها إلى الشراكة البحرية متعددة الجنسيات في عام 2021.



 

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
33,798
مستوى التفاعل
106,022
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
Country flag
FjyUMGeWQAIoPVF

FjyUMgAWQAAS87g

FjyUM66WIAQJAdU

FjyUNbaXkAALiMN
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
45,501
مستوى التفاعل
89,743
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
دوافع تأسيس الفرقة “153” متعددة الجنسيات في البحر الأحمر

دلالات التوقيت​

دوافع تأسيس الفرقة “153” متعددة الجنسيات في البحر الأحمر​

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

تحولات دولية

الخميس، 14 أبريل ، 2022​


شارك​

A-
A
A+

أعلنت القيادة البحرية الوسطى الأمريكية في الشرق الأوسط، في 13 أبريل الجاري، عن إنشاء الفرقة CTF-153 متعددة الجنسيات لتعزيز الاستقرار والأمن في البحر الأحمر والمنطقة، ولا سيما فيما يتعلّق بمكافحة الأنشطة غير المشروعة كعمليات تهريب الأسلحة والمخدرات. ومن المقرر أن تبدأ الفرقة الجديدة مهمتها رسمياً في 17 من الشهر الجاري، وفق إعلان الأدميرال براد كوبر قائد الأسطول الخامس في البحرين. كما ستتمركز CTF-153 بشكل رئيسي في القطاع الجنوبي من البحر الأحمر عند مدخل باب المندب وخليج عدن، بقوة قوامها ما بين 2-8 قطع بحرية، وأعلنت القيادة البحرية أنها ستنقل القيادة لاحقاً إلى قوة إقليمية لم تكشف عنها حالياً.
وعلى الرغم من أن الإعلان الرسمي عن الفرقة الجديدة لم يتضمن تحديد أطراف معينة مقصودة بالعملية أو المهمة الجديدة، وهو سياق متبع بشكل عام في العمليات العسكرية الدولية التي تقوم بمهام عملياتية وإجرائية، كالعملية “إيريني” في شرق المتوسط التي تضطلع بمهمة مراقبة حظر وصول الأسلحة إلى ليبيا؛ لكن رمزية الموقع الجغرافي والتوقيت بالنظر إلى طبيعة التفاعلات الدولية والأوضاع الإقليمية الراهنة ربما يطرح دلالات تتجاوز ما اختزله الأدميرال كوبر في البيان الصحفي للإعلان عن القوة الجديدة.
1649970680_280_765214_path3544.png

أسباب متعددة
يمكن تفسير الإعلان عن إنشاء تلك الفرقة في ضوء دوافع عديدة يتمثل أبرزها في:
1- ترتيبات أمن إقليمي جديدة: فرضت طبيعة الشرق الأوسط ترتيبات أمنية بشكل دوري. وقد مثّلت عملية إنشاء القيادة الوسطى الأمريكية في الشرق الأوسط (سنتكوم) بهيكلها الحالي في ثمانينيات القرن الماضي لبنة رئيسية لهذه الترتيبات التي جاءت في ضوء متغيرات أمنية هائلة في المنطقة، تركّزت في السابق على المسرح البحري في الخليج، ومواجهة التهديدات الناشئة في خلال فترات حروب الخليج المتعددة، وبالتالي فإن التمدد الجيوسياسي للقيادة الوسطى من الخليج إلى البحر الأحمر يتماشى مع تمدد التهديدات بين المنطقتين في ظل حرب اليمن، وما فرضته من تداعيات وتهديدات نوعية ألقت بظلالها على حالة الأمن الإقليمي بشكل عام. ومن المتصور أن هذا التطور هو امتداد لنقاشات واسعة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في المنطقة، مع الوضع في الاعتبار أن هذا التمدد لا يشكل سابقة، فقد جاء بعد أربعة تطورات عملياتية سابقة تضمنت نشر فرق متخصصة في منطقة الخليج ومحيطها.
2- منح الأولوية للأمن الملاحي: وهو ما يفسر تسليط الضوء على إيران وبالتبعية وكيلها اليمني “الحوثيين”. وعلى الرغم من عدم تصريح كوبر المباشر بهذا الأمر، إلا أن أغلب أنشطة التهريب تتم قبالة السواحل اليمنية، في المسرح الممتد من مدخل البحر الأحمر باتجاه الجنوب مع القرن الإفريقي والشرق مع بحر العرب. وفي بداية الأمر، كان الهدف الرئيسي هو بناء وتعزيز الترسانة العسكرية للحوثيين، ولا سيما من الصواريخ والطائرات من دون طيار “الدرونز”. لكنّ التقارير الدورية الأخيرة لخبراء الأمم المتحدة والمبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود كشفت، في أبريل الجاري، عن أن اليمن أصبحت دولة عبور للأسلحة الإيرانية إلى القرن الإفريقي، وأنّ هذه الأسلحة تقع في يد تنظيمات إرهابية كـ”القاعدة” و”داعش”، ولم تعد تقتصر على دعم مليشيات متمردة في مناطق مثل الصومال أو دول القرن الإفريقي ودول الساحل.
3- إعادة هيكلة الانتشار الأمريكي: هناك عملية هيكلية كاملة للانتشار الأمريكي في المنطقة، ويبدو أنها جزء من خطة أمريكية تشمل عملية مراجعة الانتشار الخارجي الأمريكي بشكل عام. وتشمل عملية الانتشار الأمريكي الجديدة في المنطقة إعادة تموضع عسكري مختلف يناسب مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في المستقبل، بالمشاركة مع الحلفاء الإقليميين للولايات المتحدة الأمريكية. ويمثل هذا التطور نقطة التحول في طبيعة الانتشار الأمريكي في مرحلة ما بعد الانسحاب من أفغانستان والعراق، وبالتالي هناك حقبة جديدة لهذا التواجد ترى فيها بعض التقديرات الأمريكية أنها تتماشى والسياسات الداخلية الأمريكية القائمة على وقف الانخراط في حروب خارجية وإعادة القوات المقاتلة إلى البلاد، وتقديرات أخرى ترى أنها تتوافق مع مسار السلام الإبراهيمي الذي يُهيّئ لعملية إدماج إسرائيل أمنياً في المنطقة، في مقابل تقويض الحضور الإيراني المتنامي في البحر الأحمر سواء بشكل مباشر أو عبر الوكيل الحوثي، على نحو جلب معه الكثير من التهديدات التي أصبح من الصعوبة بمكان التعامل معها عن بعد، مما اقتضى تمديد نطاق العمليات والأصول العسكرية الدفاعية في المنطقة.
4- تقويض نفوذ المنافسين الدوليين: ترى الولايات المتحدة الأمريكية أن التمدد البحري لكل من الصين وروسيا في المنطقة يشكل تهديداً لنفوذها بطبيعة الحال، وربما انتهزت الأولى فرصة الحرب الروسية على أوكرانيا من أجل العمل على تقليص مساحة النفوذ الروسي في المنطقة وليس فقط إيران، خاصة وأن البحرية الروسية حاولت التواجد في المنطقة بشكل دائم، على نحو بدا في مؤشرات عديدة منها سعيها لإنشاء قاعدة بحرية في بورسودان، ونقاط لوجستية أخرى تصلها بالمحيط الهندي حيث تنشر أسطولاً بحرياً في تلك المنطقة كجزء من استراتيجيتها البحرية العالمية. ويرى العديد من المراقبين أن الحرب الروسية على أوكرانيا ربما كان لها الفضل في إعادة اكتشاف واشنطن لأهمية منطقة الشرق الأوسط مجدداً، وأن الانسحاب من الأخيرة سيُغري منافسي الولايات المتحدة الأمريكية على ملء هذا الفراغ. وبالتالي فإن زيادة الأصول البحرية الأمريكية عموماً وزيادة الأنشطة والفعاليات البحرية واستقطاب الحلفاء سيسمح لها بالانفراد بالهيمنة والنفوذ البحري مقابل كل من الصين وروسيا.
هيكل القيادة
تشمل عملية إنشاء القيادة الجديدة ترقية الأصول العسكرية في المنطقة، فالقيادة الأمريكية الجديدة في البحر الأحمر ستضم من 2-8 قطع بحرية استراتيجية، لكن من اللافت أن السفينة “Mount Whitney USS” ستنضم إلى هيكل القيادة الجديد، وهي سفينة قيادية كانت تدير الأسطول السادس من نابولي ومثلت رمزاً أيضاً للترتيبات ما بين قيادة الأسطول السادس الأمريكي وحلف “الناتو”، والقيادة الأمريكية في إفريقيا “أفريكوم”، وتم استبدالها بقطع عسكرية جديدة للقيادة في أوروبا. وبحسب التقارير الأمريكية، فإن عملية الترقية تشمل الأنظمة الدفاعية والهجومية ذاتية القيادة أو غير المأهولة، ويعتقد أن هناك إرهاصات أيضاً لهذه الخطوة تمثلت في إنشاء الفرقة 59 ضمن “سنتكوم” لمواجهة التهديدات غير النمطية من الدرونز الجوية والبحرية. كما تم إجراء تجارب باستخدام أسلحة الليزر لاعتراض زوارق مفخخة وطائرات من دون طيار العامين الماضيين من على متن السفينة الأمريكية “يو إس إس بورتلاند” في المنطقة نفسها التي ستتواجد فيها الفرقة، ولكن ربما يكون الأهم في هذا المؤشر هو قدرة المجموعة الجديدة على التنسيق متعدد الأطراف في المنطقة لتبادل المعلومات والقدرة على مواجهة التحديات المشتركة.
ومن المرجّح أيضاً أنه ستكون هناك دورية في القيادة العملياتية للمجموعة الجديدة، وهو ما أشار إليه كوبر، وهي أقرب إلى طبيعة القيادة الأوروبية، للتمييز ما بين القيادة الدولية التي تمثلها الولايات المتحدة الأمريكية والقيادة الإقليمية، مع عدم الفصل فيما بينهما. وفي الأخير، ستبقى القيادة الأمريكية في البحرين هي المركز الرئيسي للقيادة، وهي مسألة جوهرية، خاصة وأن هناك تباينات في وجهات النظر لدى بعض الأطراف الإقليمية. فعلى سبيل المثال، تسعى إسرائيل إلى إظهار دور القيادة الإقليمية في مواجهة إيران، ولا يعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية نفسها تتفق مع الاندفاعة الإسرائيلية نحو هذا الاتجاه، وبالتالي فإن القوة الجديدة تعكس المنظور الأمريكي بأن واشنطن ستواصل ممارسة الدور القيادي في ترتيبات الأمن الإقليمي، وهو أمر مهم لضبط الإيقاع والقيادة والسيطرة. ومن ناحية أخرى، فإن هناك أطرافاً إقليمية ترغب في أن يكون اندماج إسرائيل أمنياً في الإقليم من خلال الولايات المتحدة الأمريكية، وعبر القيادة الوسطى، على نحو يعني أنها ستنسق مع القيادة وليس مع إسرائيل مباشرة.
رؤية مستقبلية
تتوقف هذه الرؤية على القدرة على إنجاز الأهداف والدوافع، وفي المقام الأول منها تقويض التهديدات الأمنية في منطقة البحر الأحمر، وضبط التوازنات الإقليمية والدولية. ويعتقد أن عملية انتشار في هذه المنطقة ستلعب دوراً رئيسياً بالفعل في الحد من الأنشطة غير المشروعة كتهريب الأسلحة والمخدرات، خاصة قبالة السواحل اليمنية، ومن المتصور أن المهمة الجديدة سيمكنها لاحقاً استيعاب العمليات العسكرية البحرية التي يقوم بها التحالف العربي في اليمن، إذا ما تطورت الهدنة التي ترعاها الأمم المتحدة مع الحوثيين إلى اتفاق أمني يُنهي تماماً دور التحالف في العمليات العسكرية. بالإضافة إلى البعد اللوجيستي الآخر في تطوير عملية مشاركة القيادة الإقليمية متعددة الأطراف. لكن في مقابل ذلك، فإن هناك تحديات قائمة بطبيعة الحال في المقدمة منها أنه لا يعتقد أن إيران ووكلاءها سيرضخون للأمر الواقع، بل على العكس من ذلك، فإن الهيكل الجديد سيكون هدفاً لها إن لم تكن هناك مقاربة جديدة في العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران في إطار مسار تسوية أزمة الملف النووي.
 

صانع

طاقم الإدارة
إنضم
30 نوفمبر 2021
المشاركات
10,777
مستوى التفاعل
29,561
النقاط
43
المستوي
10
الرتب
10
Country flag

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
45,501
مستوى التفاعل
89,743
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

رئيس جهاز استطلاع الجيش المصري السابق يكشف لـRT تفاصيل مهام القوات المصرية قرب باب المندب​

تاريخ النشر: 13.12.2022 | 13:34 GMT
رئيس جهاز استطلاع الجيش المصري السابق يكشف لـRT تفاصيل مهام القوات المصرية قرب باب المندب

أكد مستشار أكاديمية ناصر العسكرية بمصر، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق بالجيش المصري، أن تولي مصر قيادة مهام القوة المشتركة 153 يؤكد أنها القوة الأكبر، بعد أمريكا، في البحر الأحمر.
إقرأ المزيد
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

وقال المستشار اللواء نصر سالم في تصريحات لـRT إن تولي واختيار مصر والقوات البحرية المصرية لقيادة قوة المهام المشتركة (153) والتي تتمثل مهامها فى مكافحة أعمال التهريب والتصدى للأنشطة غير المشروعة، خاصة الأنشطة الإرهابية، فى مناطق البحر الأحمر، وباب المندب وخليج عدن، يؤكد أن مصر الشريك الأكبر في البحر الأحمر، والقوة الأكبر، بعد الولايات المتحدة الأمريكية، في قوة المهام المشتركة التي تضم أكثر من 30 دولة أخرى.
وأشار اللواء نصر سالم إلى أن المهمة تشترك بها أكثر من 30 دولة وتهدف إلى التصدي لأعمال التهريب والأنشطة غير المشروعة ومكافحة الإرهاب، مشيرا إلى أنه مع تأسيس تلك القوة أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها ستتولى رئاستها ثم ستقوم بنقلها إلى أحد الدول الأعضاء، ليقع الاختيار على مصر، مشيرا إلى أن هذا الاختيار يعطي المزيد من الثقة في القيادة السياسية والقوات المسلحة والقوات البحرية المصرية وقدراتها.
وأضاف المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية المصرية، أن الاختيار يصب في مصلحة السلم والأمن الدوليين، خاصة في منطقة باب المندب وخليج عدن التي تعرضت للعديد من أعمال القرصنة والترهيب والإرهاب في الفترة الماضية، مشيرا إلى أن القوات المصرية لديها القدرة الكبيرة في إرساء الأمن ، ومنع حدوث أي مشكلات تهدد أي من الدول الأعضاء.
وأكد اللواء نصر سالم أن اختيار مصر ليس بكونها أحد أعضاء المجموعة فقط، ولكن طبقا لقدرتها على قيادة هذه المهمة بعد الولايات المتحدة الأمريكية مباشرة، مما يثبت الثقة الكبيرة في القيادة السياسية والقوات المسلحة المصرية، مشددا على أن القوات البحرية المصرية قادرة على مواجهة أي أعمال إرهابية أو أي أعمال غير مشروعة في تلك المنطقة.
وكان المتحدث العسكري المصري قد أوضح أن ذلك يأتي فى إطار جهود القوات المسلحة وبالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية والدول الشقيقة والصديقة لمواجهة التهديدات والتحديات التى تستهدف أمن وإستقرار المنطقة وإستكمالاً للمشاركة المصرية الفاعلة فى القوة البحرية المشتركة (CMF)، مشيرا إلى أن مصر تتولى قيادة القوة إنطلاقاً من دورها المحوري وتعاونها الوثيق مع القوات البحرية للدول المشاركة لتحمل مسؤولياتنا المشتركة نحو تحسين البيئة الأمنية بكافة المناطق والممرات البحرية وتوفير العبور الآمن لحركة تدفق السفن عبر الممرات الدولية البحرية والتصدى لكافة أشكال وصور الجريمة المنظمة التى تؤثر بالسلب على حركة التجارة العالمية ومصالح الدول الشريكة.
المصدر: RT
 

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
33,798
مستوى التفاعل
106,022
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
Country flag

رئيس جهاز استطلاع الجيش المصري السابق يكشف لـRT تفاصيل مهام القوات المصرية قرب باب المندب


أكد مستشار أكاديمية ناصر العسكرية بمصر، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق بالجيش المصري، أن تولي مصر قيادة مهام القوة المشتركة 153 يؤكد أنها القوة الأكبر، بعد أمريكا، في البحر الأحمر.

وقال المستشار اللواء نصر سالم في تصريحات لـRT إن تولي واختيار مصر والقوات البحرية المصرية لقيادة قوة المهام المشتركة (153) والتي تتمثل مهامها فى مكافحة أعمال التهريب والتصدى للأنشطة غير المشروعة، خاصة الأنشطة الإرهابية، فى مناطق البحر الأحمر، وباب المندب وخليج عدن، يؤكد أن مصر الشريك الأكبر في البحر الأحمر، والقوة الأكبر، بعد الولايات المتحدة الأمريكية، في قوة المهام المشتركة التي تضم أكثر من 30 دولة أخرى.

وأشار اللواء نصر سالم إلى أن المهمة تشترك بها أكثر من 30 دولة وتهدف إلى التصدي لأعمال التهريب والأنشطة غير المشروعة ومكافحة الإرهاب، مشيرا إلى أنه مع تأسيس تلك القوة أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها ستتولى رئاستها ثم ستقوم بنقلها إلى أحد الدول الأعضاء، ليقع الاختيار على مصر، مشيرا إلى أن هذا الاختيار يعطي المزيد من الثقة في القيادة السياسية والقوات المسلحة والقوات البحرية المصرية وقدراتها.

وأضاف المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية المصرية، أن الاختيار يصب في مصلحة السلم والأمن الدوليين، خاصة في منطقة باب المندب وخليج عدن التي تعرضت للعديد من أعمال القرصنة والترهيب والإرهاب في الفترة الماضية، مشيرا إلى أن القوات المصرية لديها القدرة الكبيرة في إرساء الأمن ، ومنع حدوث أي مشكلات تهدد أي من الدول الأعضاء.

وأكد اللواء نصر سالم أن اختيار مصر ليس بكونها أحد أعضاء المجموعة فقط، ولكن طبقا لقدرتها على قيادة هذه المهمة بعد الولايات المتحدة الأمريكية مباشرة، مما يثبت الثقة الكبيرة في القيادة السياسية والقوات المسلحة المصرية، مشددا على أن القوات البحرية المصرية قادرة على مواجهة أي أعمال إرهابية أو أي أعمال غير مشروعة في تلك المنطقة.

وكان المتحدث العسكري المصري قد أوضح أن ذلك يأتي فى إطار جهود القوات المسلحة وبالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية والدول الشقيقة والصديقة لمواجهة التهديدات والتحديات التى تستهدف أمن وإستقرار المنطقة وإستكمالاً للمشاركة المصرية الفاعلة فى القوة البحرية المشتركة (CMF)، مشيرا إلى أن مصر تتولى قيادة القوة إنطلاقاً من دورها المحوري وتعاونها الوثيق مع القوات البحرية للدول المشاركة لتحمل مسؤولياتنا المشتركة نحو تحسين البيئة الأمنية بكافة المناطق والممرات البحرية وتوفير العبور الآمن لحركة تدفق السفن عبر الممرات الدولية البحرية والتصدى لكافة أشكال وصور الجريمة المنظمة التى تؤثر بالسلب على حركة التجارة العالمية ومصالح الدول الشريكة.
 

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
33,798
مستوى التفاعل
106,022
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
Country flag

بعد بيان الجيش المصري.. ماذا قال المجلس الانتقالي اليمني والحوثيون؟


هدد الحوثيون باتخاذ إجراءات عسكرية في حال الاقتراب من المياه الإقليمية اليمنية أو باب المندب وخليج عدن.

ونقلت وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين، قول وزير الدفاع في حكومة الحوثيين، محمد ناصر العاطفي بمناسبة يوم "الشهيد" إن "مضيق باب المندب وخليج عدن والبحر العربي والامتداد الإقليمي لأرخبيل سقطرى والجزر اليمنية هي أرض يمنية سيادتنا عليها كاملة".

وأضاف العاطفي : "القوات المسلحة الحوثية" اتخذت كافة الإجراءات التي تضمن التعامل بقوة وحزم مع أي تطور يمثل تهديدا أو المساس بالسيادة الوطنية أو الاقتراب من السيادة البحرية".

وقال: "هناك خيارات تأديبية سيتم اتخاذها والإعلان عنها في الوقت المناسب لا يلومنا عليها أحد إن لجأنا إليها، لأننا قدمنا كل السبل للوصول إلى نهاية إيجابية، لكن العدو يأبى إلا أن يسير عكس التيار، وقد أعذر من أنذر"، دون أن يشير إلى الجهة التي يقصدها بتهديده.

وخلافا لموقف الحوثيين، رحب المتحدث باسم المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن علي الكثيري في بيان بتولي القوات البحرية المصرية قيادة قوة المهام المشتركة (153) "لمواجهة التهديدات والتحديات التي تستهدف أمن واستقرار المنطقة"، وفق تعبيره.

وهذه القوة - بحسب الكثيري - "تتمثل مهامها في مكافحة أعمال التهريب والتصدي للأنشطة غير المشروعة، خاصة الأنشطة الإرهابية في مناطق البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن".

وأضاف أن "تولي مصر قيادة القوة يأتي انطلاقا من دورها المحوري في تأمين المنطقة والممرات البحرية ومكافحة الإرهاب والقرصنة، مما يعزز الأمن والسلام الإقليمي والدولي".

ويسيطر المجلس الانتقالي على العاصمة اليمنية المؤقتة عدن ومحافظات جنوبية أخرى، أبرزها أرخبيل سقطرى.

وفي وقت سابق من أمس الثلاثاء أعلن الجيش المصري تولي قواته البحرية مهام دولية جديدة في البحر الأحمر تشمل مضيق باب المندب وخليج عدن، إثر توليها للمرة الأولى قيادة "قوة المهام المشتركة 153 الدولية".

وهذه القوة تضم كلا من مصر والسعودية والإمارات والأردن والولايات المتحدة الأميركية، ويتركز نطاق عملها في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن.
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
45,501
مستوى التفاعل
89,743
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
القوه مشكله من خمس دول أمريكا ومصر والأردن والسعوديه والإمارات
المفترض القياده هتكون بالتناوب
بالرغم من إن الدولتين الوحيدتين إللي بيمتلكوا الإمكانات للقياده هما
أمريكا في السفينة “Mount Whitney USS”
ومصر في الميسترال جمال عبد الناصر
 

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
14,278
مستوى التفاعل
66,266
النقاط
43
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
الفترة اللي فاتت اخونجية اليمن واخوانهم من باقي اخونجية الاقليم كانوا شغالين تسخين حول موضوع تولى البحرية المصرية مسؤولية الامن في مضيق باب المندب والاقتراب من السواحل اليمنية خصوصا التي يتحكم فيها الحوثي ... الحوثيين بيهربوا سلاحهم من السفن الايرانية العابرة عبر زوارق صغيرة سريعه نحو الساحل اليمني
 

JOKer 88

متديش للكلب قيمه عشان هيصيح
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
10,674
الحلول
1
مستوى التفاعل
42,283
النقاط
43
المستوي
10
الرتب
10
الموقع الالكتروني
twitter.com

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
14,278
مستوى التفاعل
66,266
النقاط
43
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
لو عاوزين يلعبوا اللعبة دي يلعبوها في الخليج بعيد .... لكن اللعب في ممر الملاحة من والى قناة السويس عبر باب المندب ممنوع


يكفي ان يتم تزويد قوات امارات الخليج العسكرية بما يلزم من الدرونز الانتحارية Harpy وهي تقوم باللازم مع السفن والزوارق الايرانية

1672743929250.png
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل