متابعة مستمرة الحرب الروسية الاوكرانيه -متابعة مستمرة

فزغلياد

كييف عاجزة عن إنشاء منطقة عازلة في مقاطعة كورسك الروسية​

تاريخ النشر: 17.08.2024 | 03:25 GMT

RT
حول عبثية تفكير كييف بإنشاء منطقة عازلة داخل أراضي روسيا، كتبت أناستاسيا كوليكوفا ويفغيني بوزنياكوف، في "فزغلياد":
تعتزم أوكرانيا إنشاء "منطقة أمنية" عازلة على الأراضي الروسية المتاخمة لها. وفقًا لوزيرة إعادة الإدماج في أوكرانيا، إيرينا فيريشّوك، هذا ضروري لحماية منطقة سومي. وتعتزم القوات المسلحة الأوكرانية أيضًا تنظيم بعض "العمليات الإنسانية" في المنطقة المحددة.
وفي الوقت نفسه، وعدت السلطات الأوكرانية بفتح ممرات لإجلاء السكان. وتؤكد كييف أن المواطنين سيكونون قادرين على مغادرة "المنطقة الأمنية" باتجاه روسيا وأوكرانيا. وستشارك المنظمات الإنسانية الدولية في دعم المبادرة.
ومن الغريب أن تصريح فيريشّوك جاء على خلفية المواجهة المستمرة في منطقة كورسك.
وفي الصدد، قال المحلل العسكري ميخائيل أونوفرينكو إن القوات المسلحة الأوكرانية تحاول بالفعل إنشاء مناطق محصنة منذ عدة أيام. هناك صور لخنادق يحفرها جنود أوكرانيون. ومع ذلك، يمكن القول إن هذا لن يغير الوضع الحالي بشكل جذري. ففي نهاية المطاف، يجب أن تمتد أي "منطقة أمنية" فعالة إلى عمق 40 كيلومتراً على الأقل، وربما أكثر، نظراً لنطاق الأسلحة. العدو يعمل في منطقة حدودية ضيقة، ويحاول في الوقت نفسه اختراق دفاعاتنا. وبالتالي، فإن مكتب زيلينسكي يحاول ببساطة إضفاء مظهر جيد على لعبة سيئة. فشل العملية التي شنتها القوات المسلحة الأوكرانية معترف به ليس في الغرب فحسب، بل ومن قبل الجيش الأوكراني نفسه".

"واشنطن بوست": هجوم قوات كييف على كورسك عطل مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في الدوحة​

تاريخ النشر: 17.08.2024 | 16:18 GMT

Gettyimages.ru
زعمت صحيفة "واشنطن بوست" أن هجوم قوات كييف على مقاطعة كورسك تسبب بتعطيل مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا كانت ستنطلق في الدوحة لبحث وقف الهجمات على منشآت البنية التحتية للطاقة.
وبحسب الصحيفة، "كانت أوكرانيا وروسيا تخططان لإرسال وفديهما إلى العاصمة القطرية الدوحة هذا الشهر للتفاوض على اتفاق مهم لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة، كان من المفترض أن يؤدي إلى وقف جزئي لإطلاق النار".

وأضافت "واشنطن بوست": "المحادثات غير المباشرة التي كان من المفترض أن تقوم فيها قطر بدور الوسيط، وتجتمع بشكل منفصل مع كل الوفدين الأوكراني والروسي، تعطلت بسبب التوغل المفاجئ لأوكرانيا في مقاطعة كورسك في غرب روسيا الأسبوع الماضي".
ووفقا للصحيفة، فإن بعض الأشخاص المشاركين في المفاوضات "كانوا يأملون في أن تؤدي إلى اتفاق أوسع لإنهاء الصراع".
ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي لم تذكر اسمه قوله إن الجانب الروسي "أرجأ الاجتماع مع ممثلي قطر" بعد هجوم القوات الأوكرانية على مقاطعة كورسك، ووصفه بأنه تصعيد. في الوقت نفسه، أشار مصدر الصحيفة إلى أن “كييف لم تحذر الدوحة مسبقا” في شأن الهجوم.
ووفقا لمصادر الصحيفة، "ناقشت قطر شروط وقف الهجمات على [منشآت] الطاقة بين كييف وموسكو خلال الشهرين الماضيين"، وزُعم أن الطرفين اتفقا على عقد اجتماع في الدوحة "لتنسيق التفاصيل".
وفي الوقت نفسه، تستشهد "واشنطن بوست" بقول "أكاديمي روسي" لم تذكر اسمه ويُزعم أنه على دراية بتقدم المفاوضات، إن "القيادة الروسية لا تتنازل عادة تحت الضغط".
الجدير ذكره أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال في افتتاح اجتماع حول الوضع على الحدود في 12 أغسطس الجاري، إن استفزاز كييف المسلح يهدف إلى تعزيز موقفها في المفاوضات المستقبلية، ولكن من غير المجدي إجراء مثل هذه الاتصالات مع حكومة تهاجم المدنيين.
وقال مفوض وزارة الخارجية الروسية روديون ميروشنيك في مؤتمر صحافي يوم 14 أغسطس إن أوكرانيا أوقفت مسألة مفاوضات السلام مع روسيا لفترة طويلة بعد الهجمات على مقاطعة كورسك، مشيرا إلى أن ذلك تم "عن عمد تماما".
وناقشت السلطات الأوكرانية الحالية إمكانية تحسين الموقف التفاوضي بواسطة عملية تشنها قوات كييف على الأراضي الروسية، حسبما صرح مستشار رئيس مكتب زيلينسكي، ميخائيل بودولياك.
وأعربت صحيفة "بوليتيكو" الأوروبية عن رأي مفاده أن الهجوم على مقاطعة كورسك الروسية حدث بموافقة الغرب.
و الذي شنه الجيش الأوكراني على أراضي كورسك صباح 6 أغسطس، فيما أعلنت اللجنة الوطنية الروسية لمكافحة الإرهاب السبت الماضي فرض نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك الروسية بسبب زيادة مستوى التهديدات الإرهابية من أوكرانيا.
، وفي مقاطعة كورسك تم فرض حالة طوارئ من المستوى الفيدرالي.
المصدر: RT

اللي بيحصل في كورسك الروسية مهزلة

خبير: قرار استخدام "القنبلة القذرة" ليس بيد زيلينسكي أو نظامه!​

تاريخ النشر: 17.08.2024 | 23:00 GMT

Gettyimages.ru
قال الخبير العسكري والسياسي يان غاغين إن نظام فلاديمير زيلينسكي يحاول ابتزاز روسيا بـ" قنبلة قذرة "، لكن الحقيقة أن قرار استخدامها في أيدي القيمين على كييف الغربيين.
وأوضح غاغين في حديث عبر قناة "سالافيوف لايف"، أن من غير المرجح أن يتخذ حلفاء كييف الغربيون والقيمون عليها مثل هذا القرار المصيري، مشيرا إلى أن مصلحتهم تقتضي عدم اندلاع حرب نووية.

وأضاف: "كان الابتزاز حاضرا في سياسة زيلينسكي منذ البداية، فحتى قبل بدء العملية العسكرية الخاصة كنا نسمع عن احتمال استخدام 'القنبلة القذرة'.
وأردف: "هذا ممكن من الناحية النظرية حيث تقع محطة تشيرنوبل للطاقة النووية على الأراضي الأوكرنية، وهناك نفايات كيميائية ومشعة، لكن هل يمكن تطبيق ذلك عمليا؟ الحقيقة الأكيدة أن جميع القرارات المصيرية لا يتم اتخاذها من قبل نظام زيلينسكي وإنما بشكل حصري من قبل أسيادهم في حلف "الناتو"، ولا أعتقد أن اندلاع حرب نووية ذو جدوى لهم".
وشدد على أن استخدام أوكرانيا "للقنبلة القذرة" يمكن أن يستلزم ردا مماثلا من روسيا، وهو ما يعادل بدء حرب نووية.
وفي يونيو 2023 ، صرح المكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الخارجية التابع للاتحاد الروسي بأن كييف يمكن أن تواصل العمل على صنع قنبلة نووية" قذرة " وهي عبارة عن (ذخيرة مليئة بالمتفجرات والمواد المشعة يؤدي انفجارها إلى تلوث إشعاعي لمنطقة شاسعة).
وحذرت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم نظام كييف من إن هو أقدم على ضرب محطة كورسك للطاقة النووية، ونفذ خطته الإجرامية الرامية لإحداث كارثة تقنية في أوروبا واتهام روسيا بها.
وأعلنت الإدارة العسكرية بمقاطعة خاركوف، الجمعة أن لمهاجمة محطتي كورسك وزابوروجيه للطاقة النووية.
هذ وأعلن قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي ضمن القوات الروسية إيغور كيريلوف في وقت سابق وجود مؤشرات على .
وأعلنت الأجهزة الأمنية الروسية الليلة الماضية أن قوات كييف تخطط لمهاجمة محطتي كورسك و كهرذرية بقنبلة قذرة، وأنها نقلت الرؤوس الحربية اللازمة إلى مقاطعة دنيبروبيتروفسك في وسط أوكرانيا لهذا الغرض.

المصدر: تاس

علاء الدينوف: فقط من يستسلم من قوات كييف في مقاطعة كورسك سيبقى حيا​

تاريخ النشر: 17.08.2024 | 23:01 GMT

ria.ru
قال قائد قوات "أحمد" الروسية الخاصة أبتي علاء الدينوف اليوم السبت إن الجنود الأوكرانيون الذين يدخلون مقاطعة كورسك يمكن أن يبقوا على قيد الحياة في حالة واحدة فقط وهي الاستسلام.
وأكد علاء الدينوف في مقابلة متلفزة، أن من يسلم سلاحه من القوات ألأوكرانية سيضمن البقاء على قيد الحياة، أما الباقي فسيواجه المصير الذي اختاره بموصلة القتال.

وأضاف:"من بين 10 أشخاص لم يبق على قيد الحياة سوى اثنين، أما الباقون فقد تم القضاء عليهم، والآليات التي أوصلتهم فرت بسرعة ما اضطر الجنود الأوكران للمواصلة سيرا على الأقدام".
وتابع: "في ظل هذه الظروف يقتصر البقاء على قيد الحياة بالنسبة لقوات كييف فقط على من يتخذ قرار الاستسلام، يرفع يديه وتسليم سلاحه"،
جاء ذلك خلال بث عبر قناة "سولوفيوف لايف"، حيث استعرض علاء الدينوف جنودا أوكرانيين من اللواء 80 التابع لقوات كييف الذين استسلموا في محور كورسك.
واشار إلى أنه يستسلم في مناطق تواجد قوات "أحمد" لخاصة اثنان أو ثلاثة من جنود القوات الأوكرانية في كل مرة، وأنهم في بعض المناطق الأخرى تمكّنوا من أسر ما يصل إلى 20 جنديا أوكرنيا.

وأكد علاء الدينوف أن "الوضع في كورسك تحت السيطرة، ونحن نضيق الخناق على تلك القوات والوسائل (الأوكرانية) التي دخلت أراضي كورسك. ونبدأ شيئا فشيئا، كما يقال، في سد جميع الثغرات الموجودة".
وشدد على أن القوات الأوكرانية لا تسيطر على مدينة سوجا، وأنه توجد فيها وحدات روسية فيما تشهد المدينة اشتباكات نشطة.
وأضاف أن الجيش الروسي ألحق أضرارا جسيمة بالقوات الأوكرانية في مارتينوفكا، التي خطط من خلالها العدو لتحقيق توغلات جديدة في المنطقة.
وحذرت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم نظام كييف من إن أقدم على ضرب محطة كورسك للطاقة النووية، ونفذ خطته الإجرامية الرامية لإحداث كارثة تقنية في أوروبا واتهام روسيا.
المصدر: تاس

"وول ستريت جورنال": واشنطن لا تريد أن تبدو متواطئة مع كييف في الهجوم على مقاطعة كورسك​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 00:11 GMT
آخر تحديث: 18.08.2024 | 01:07 GMT

مكتب القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن واشنطن لا تشاطر كييف معلومات استخباراتية عن المنشآت على الأراضي الروسية خشية خلق انطباع بأن السلطات الأمريكية تدعم هجوم أوكرانيا على كورسك.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي رفيع المستوى قوله: "إن واشنطن لا تتبادل المعلومات الاستخبارية مع أوكرانيا بشأن أهداف داخل روسيا"، مضيفا أن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لا تريد أن يُنظر إليها على أنها تدعم هجوما على الأراضي الروسية".

وبحسب الصحيفة فإن أوكرانيا لا تتمتع بقدر كاف من الدعم من الولايات المتحدة وحلفائها لتحقيق النجاح في الهجوم على الأراضي الروسية.
كما أشار المسؤول إلى أن إدارة بايدن "لا تعتقد أن القوات المسلحة الأوكرانية نقلت أنظمة HIMARS إلى الأراضي الروسية، وتعتقد أن الجيش الأوكراني على الأرجح يطلق النار منها من الأراضي الأوكرانية الحدودية".
وكان البيت الأبيض قد نفى تورط الولايات المتحدة في الإعداد والتخطيط لهجوم قوات كييف على مقاطعة كورسك.
وفي وقت سابق، رفض نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل أيضا الاعتراف بتورط واشنطن في الهجوم الإرهابي الذي شنته قوات كييف على كورسك.

فيما نقلت وكالة أنباء بلومبرغ عن مصادرها أن أوكرانيا تدرس عدة سيناريوهات لهجوم مفاجئ على روسيا، بعد أن حصلت على "مباركة" القيادة الأمريكية والاتحاد الأوروبي لأول غزو للأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية".
وقد ، ما أدى إلى مقتل 12 مدنيا وإصابة 121 آخرين بينهم 10 أطفال، فيما أجلت السلطات أكثر من 120 ألف شخص من المناطق المعرضة للخطر في المقاطعة.
، وفي مقاطعة كورسك تم فرض حالة الطوارئ على المستوى الفيدرالي.
وبلغت خسائر قوات كييف حتى الآن على 2860 عسكريا و41 دبابة و276 مدرعة و4 منصات للدفاع الجوي و6 راجمات صواريخ بينها 3 "هيمارس" أمريكية.
وتواصل المروحيات الروسية تمشيط المنطقة، فيما توجه الطائرات الهجومية والمقاتلات ضربات موجعة لقوات كييف في العمق المحاذي لمنطقة الاعتداء.
المصدر: نوفوستي

قوات "أحمد" الروسية الخاصة تدمر معدات لقوات كييف في كورسك​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 00:54 GMT
آخر تحديث: 18.08.2024 | 01:06 GMT

Sputnik
دمرت قوات "أحمد" الروسية الخاصة بالتعاون مع قوات روسية أخرى 11 قطعة من معدات قوات كييف وقضت على أكثر من 50 جنديا في مقاطعة كورسك خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقال اللواء أبتي علاء الدينوف قائد قوات "أحمد" الروسية الخاصة في مقطع فيديو نشر في قناته على تليغرام: "على مدار الـ 24 ساعة الماضية، دمر مقاتلو القوات الخاصة (أحمد) بالتعاون مع مقاتلين من اللواء الثاني قوات خاصة، ما مجموعه دبابتان وأربع عربات من طراز TBM وعربة سترايكر ومدفعا هاون وثلاث شاحنات بيك آب".

وأضاف: "تم القضاء على أكثر من 50 عسكريا من قوات العدو على هذا المحور خلال اليوم الماضي".
وكان علاء الدينوف قد عرض في وقت سابق مقطع فيديو أظهر تدمير معدات عسكرية أوكرانية بالقرب من مدينة سوجا في مقاطعة كورسك.
وكانت قد ، ما أدى إلى مقتل 12 مدنيا وإصابة 121 آخرين بينهم 10 أطفال، فيما أجلت السلطات أكثر من 120 ألف شخص من المناطق المعرضة للخطر في المقاطعة.
، وفي مقاطعة كورسك تم فرض حالة الطوارئ من المستوى الفيدرالي.
وبلغت خسائر قوات كييف حتى الآن على 2860 عسكريا و41 دبابة و276 مدرعة و4 منصات للدفاع الجوي و6 راجمات صواريخ بينها 3 "هيمارس" أمريكية.
وتواصل المروحيات الروسية تمشيط المنطقة، فيما توجه الطائرات الهجومية والمقاتلات ضربات موجعة لقوات كييف في العمق المحاذي لمنطقة الاعتداء.
المصدر: RT

الدفاعات الروسية تسقط 5 مسيرات أوكرانية جنوب غربي روسيا​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 04:36 GMT

أسقطت الدفاعات الروسية الليلة الماضية 5 مسيرات أوكرانية استهدفت مقاطعات جنوب غربي روسيا.
وجاء في بيان وزارة الدفاع: "أسقطت الدفاعات الروسية 5 مسيرات أوكرانية، 2 فوق مقاطعة بيلغورود، وواحدة فوق مقاطعة كورسك و2 فوق مقاطعة روستوف".

وتواصل قوات كييف استهداف المناطق الحدودية جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي، ما يؤكد حسب ما أعلن الرئيس فلاديمير بوتين ضرورة توسيع نطاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وإبعاد قوات كييف عن المناطق الروسية بمدى الصواريخ التي تحاول بها ضرب روسيا.
المصدر: RT

"الغارديان": القوات الأوكرانية بدأت تعزز دفاعها قرب كورسك ما سيفاقم وضعها​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 04:36 GMT

AP
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إن القوات الأوكرانية التي صارت تعاني من نقص في القوة البشرية توسع دفاعاتها بالقرب من مقاطعة كورسك الروسية.
وبحسب : "كانت أوكرانيا تعاني من نقص في القوات اللازمة للتناوب والحفاظ على خطوط دفاعاتها قبل العملية في منطقة كورسك. والآن قامت بجمع ما كان متاحا لديها من أكاحتياطي عملياتي وأرسلته إلى جبهة جديدة".

على المستوى السياسي، فإن الغرض من العملية هو بناء النفوذ قبل المفاوضات المحتملة. حيث إن التهديد بسحب المساعدات العسكرية التقنية من المرجح أن يجبر كييف على التفاوض إذا فاز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية في نوفمبر. كما تريد الحكومة الأوكرانية أن تتأكد من أنها إذا اضطرت إلى الدخول في هذه العملية، فإنها تمتلك أشياء تريد روسيا مقايضتها مقابل تنازلات. وبالتالي، يتعين على الجيش الأوكراني أن يستولي على جزء كبير من الأراضي الروسية ويحتفظ بها طوال مدة المفاوضات المحتملة.
ولكن مع (هجوم كورسك)ستتراكم المخاطر العسكرية مع الوقت. فبعد أن خصصت كييف احتياطيها التشغيلي، ستكافح لسد الثغرات في الخط، ولم تتمكن بعد من حل التهديد الذي تشكله طائرات الاستطلاع الروسية، والقنابل الانزلاقية، والمدفعية، والحرب الإلكترونية، والمجمعات الصاروخية العملياتية التكتيكية. وتسمح هذه القدرات مجتمعة لروسيا بمواصلة التقدم الثابت إلى بوكروفسك وتوريتسك ومدن أخرى في دونباس. وسوف يتم إخلاء هذه المدن قريبا، وسوف يتطلب الدفاع عنها موارد مكثفة.
إن السيناريو الأفضل بالنسبة لأوكرانيا هو أن تتمسك وحداتها بالدفاع عن نفسها، وأن تتكبد روسيا التي تشعر بأنها مضطرة إلى استعادة الأرض خسائر فادحة في محاولة دفع الأوكرانيين إلى الوراء. ولكن من الممكن أيضا أن يؤدي استنزاف الموارد الأوكرانية إلى زيادة فرص الروس في العثور على الثغرات في دفاعات أوكرانيا وتحقيق تقدم في أماكن أخرى. وإذا تطورت الديناميكية الأخيرة، فليس من الواضح أن الأراضي التي تم الاستيلاء عليها سوف تحمل قدرا كبيرا من الثقل في المفاوضات

المصدر: الغارديان

نظام كييف يجنّد جميع الرجال بمن فيهم المحكومون بجرائم قتل​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 05:46 GMT

Sputnik
أفاد أسير أوكراني بأن نظام كييف يجند كل من يقع تحت يده من الرجال ويسوقهم إلى الموت تحت القصف الروسي، مشيرا إلى تجنيده رغم قضائه 14.5 عام بالسجن في انتهاك لقانون التجنيد الأوكراني.
وقال الأسير يوري ساموخين: "تم استدعائي عامي 2022 و2023، ونظروا إلى بيانات الشرطة وأرسلوني إلى المنزل لأنني من أصحاب السوابق ومدان بجريمة خطرة".

وأضاف أنه في مارس 2024 تم استدعاؤه مجددا، وبعد التدريب خلال شهرين ونصف تم إرساله إلى اللواء 32 الأوكراني.
وفي 7 يونيو 2024 استسلم ساموخين للقوات الروسية في قرية قسطنطينوفكا بجمهورية دونيتسك.
وأُدين ساموخين عام 2008 بقتل سائق سيارة أجرة وتم إطلاق سراحه عام 2022.
المصدر: نوفوستي

القضاء على 16 جنديا أوكرانيا عند قرية حدودية بمقاطعة كورسك​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 06:21 GMT
آخر تحديث: 18.08.2024 | 12:41 GMT

أعلن مصدر عسكري روسي القضاء على 16 جنديا أوكرانيا تابعين لكتيبة الاقتحام 225 في اللواء 115 المؤلل في غابات قرية كريميانويه الحدودية بمقاطعة كورسك جنوب غربي روسيا.
و ، ما أدى إلى مقتل 12 مدنيا وإصابة 121 آخرين بينهم 10 أطفال، فيما أجلت السلطات أكثر من 120 ألف شخص من المناطق المعرضة للخطر في المقاطعة.
وبلغت خسائر قوات كييف لغاية أمس السبت 3160 عسكريا و44 دبابة ومئات المدرعات و5 منصات للدفاع الجوي و6 راجمات صواريخ بينها 3 "هيمارس" أمريكية.
المصدر: RT

قادة قوات كييف يهددون جنودهم بقصفهم بصواريخ "غراد" إن فكروا بالانسحاب​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 09:01 GMT

Gettyimages.ru
أفاد أسير أوكراني بأن قادة القوات الأوكرانية يهددون الوحدات العسكرية والجنود الذين يطلبون تأمين انسحابهم بقصفهم بصواريخ "غراد" إن تراجعوا، مبررين ذلك بـ"ضرورات الحرب".
وقال الأسير الذي استسلم وعدد من رفاقه طوعا للقوات الروسية: "طلبنا من القادة السماح لنا بإخلاء موقعنا لكنهم لم يسمحوا لنا بذلك، قالوا إننا إذا تركنا موقعنا سيقصفوننا بصواريخ "غراد"، ويبررون ذلك بـ"ضروريات الحرب".

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية منذ بدء العملية العسكرية في أوكرانيا عفوا مسبقا عن كل عسكري أوكراني يلقي سلاحه أو يستسلم طوعا للقوات الروسية.
وبعد تشديد نظام كييف قيود التجنيد وزجّه بالرجال بلا استثناء في القتال، لم يتبق أمام الكثير من الأوكرانيين سوى انتظار أول فرصة سانحة للاستسلام للجيش الروسي والنجاة.
كما تشكلت في أوكرانيا حركة "أمهات وزوجات الأسرى" التي تطالب وزارة الدفاع الروسية بعدم تسليم الأسرى لنظام كييف، وإبقائهم في روسيا حتى انتهاء القتال حفاظا على حياتهم.
ويفيد الأسرى الأوكرانيون بتشكيل نظام كييف "فرقا عقابية" قوامها النازيون الجدد والمرتزقة، تنتشر على الخطوط الخلفية للجبهات، وتعدم ميدانيا كل جندي فار.

المصدر: RT

كوريا الشمالية: الهجوم الأوكراني على مقاطعة كورسك عمل إرهابي تم تنسيقه مع واشنطن وحلفائها​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 09:57 GMT

Sputnik
أكدت الخارجية الكورية الشمالية أن الهجوم الأوكراني على مقاطعة كورسك الحدودية الروسية عدوان وعمل إرهابي تم بالتنسيق مع الولايات المتحدة، وأتباعها الغربيين.
وجاء في بيان صدر عن الوزارة: "شنت أوكرانيا عدوانا مسلحا على الأراضي الروسية بالتنسيق مع الولايات المتحدة والغرب في عمل عدواني لا يغتفر، تقف وراءه الولايات المتحدة وأتباعها".

وأشار البيان إلى تدمير الجيش الروسي الكثير من الأسلحة الغربية في كورسك، وهذا ما يحمّل واشنطن وأتباعها المسؤولية الكاملة عن الوضع الحالي الذي "قد يغرق أوروبا في حرب واسعة النطاق".
المصدر: نوفوستي

ضابط أمريكي: أوكرانيا لن تحقق أهدافها في كورسك فما الذي ينتظرها؟​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 10:53 GMT

تساءل الضابط المتقاعد بالجيش الأمريكي دانييل ديفيس حول جدوى الهجوم الذي شنته قوات كييف على مقاطعة كورسك الحدودية الروسية وأكد حتمية هزيمتها، محذرا من الرد الروسي.
وأضاف ديفيس عبر " ": "لا يمكن لأوكرانيا أن تنتصر في هذه العملية، وإذا قال زيلينسكي إنه يعارض بشكل قاطع التسوية عن طريق التفاوض، فما الذي يحاول تحقيقه؟".

وقال إن أوكرانيا لن تتمكن من تحقيق أهدافها في كورسك بسبب افتقارها إلى الأفضلية في المجال الجوي، كما أن عمليتها لم تؤد إلا لإثارة غضب الروس، وكييف تنتظر رد روسيا".
وتواصل القوات الروسية تطهير المناطق الحدودية في مقاطعة كورسك جنوب غربي روسيا من قوات كييف.
وبلغت خسائر الجانب الأوكراني حتى أمس السبت 3160 قتيلا ومئات الجرحى والأسرى، و44 دبابة ومئات المدرعات و5 منصات للدفاع الجوي و6 راجمات صواريخ بينها 3 "هيمارس" أمريكية.
المصدر: نوفوستي

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على 1630 عسكريا أوكرانيا​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 12:21 GMT

Sputnik
أعلنت وزارة الدفاع الروسية تحرير بلدة سفيريدونوفكا في جمهورية دونيتسك والقضاء على 1630 عسكريا أوكرانيا، وتدمير عشرات الأسلحة الغربية لقوات كييف خلال 24 ساعة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:

• عززت قوات "الشمال" مواقعها على محوري فولتشانسك وليبتسوفسك وكبدت العدو 90 عسكريا ومدافع غربية وآليات ومحطة حرب إلكترونية ومستودع ذخيرة.
• عززت قوات "الغرب" الروسية مواقعها في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ومقاطعة خاركوف وصدت هجوما واحدا وكبدت العدو 440 قتيلا ودمرت له مدافع غربية ومحطة حرب إلكترونية ومستودعي ذخيرة.

• حسنت قوات "الجنوب" مواقعها وبلغت خسائر العدو 420 عسكريا ومدافع غربية وآليات ومحطة حرب إلكترونية ومستودعي ذخيرة ومخزن وقود.
• حررت قوات "المركز" بلدة سفيريدونوفكا بجمهورية دونيتسك وصدت هجوميين معاديين وكبدت العدو 500 قتي ومدافع وأسلحة غربية ومحطة ردار "AN/TPQ-37".
• عززت قوات "الشرق" مواقعها وبلغت خسائر العدو 100 جندي، ودبابات ومركبات ومدافع غربية ومحطة حرب إلكترونية و3 مستودعات ذخيرة.
• ألحقت قوات "دنيبر" خسائر كبيرة بالجيش الأوكراني في مقاطعة زابوروجيه وكبدته 80 قتيلا ودمرت له آليات ومدافع غربية ومستودعي ذخيرة ومحطتي حرب إلكترونية.
• تدمير موقع لتجميع المسيرات، ومنصة صواريخ "M270 MLRS" وراجمة صواريخ "هيمارس" أمريكية.
• إسقاط قنبلة موجهة "هامير" فرنسية و7 صواريخ "هيمارس".
• 
  
• إسقاط 27 مسيرة أوكرانية منها 11 فوق الأراضي الروسية.

المصدر: وزارة الدفاع الروسية

الدفاع الروسية: حصيلة قتلى قوات كييف في كورسك بلغت 3460 عسكريا أوكرانيّا​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 12:37 GMT

Sputnik
أعلنت الدفاع الروسية القضاء على 300 عسكري أوكراني في مقاطعة كورسك وبلوغ حصيلة قتلى قوات كييف هناك 3460 عسكريا و50 دبابة ومئات المدرعات و5 منصات للدفاع الجوي و7 راجمات صواريخ.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية:

• صدت قوات "الشمال" الروسية هجوما على مناطق ألكسيفسكويه وسافونوفكا وشيبتوخوفكا.
• دمرت قواتنا مجموعات عسكرية أوكرانية في نوماروفكا وأولغوفكا وروسكويه وتشيركاسكويه بوريتشنويه.
• دمرت قواتنا راجمة صواريخ M270 MLRS أمريكية في منطقة بيزدريك بمقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا.
• دمرت قواتنا مستودعات ذخيرة ووقود في مناطق أتينسكويه وبيلوبول وفوروجبا وكيانيتسا وكوسيتسا وشاليغينوفيه بمقاطعة سومي.
• بلغت خسائر قوات كييف خلال 24 ساعة 300 عسكري وعشرات المدرعات و6 دبابات و3 مدرعات وراجمة صواريخ.
• بلغت خسائر العدو منذ بدء هجومه على كورسك في الـ6 من أغسطس الجاري 3460 عسكريا، و50 دبابة، ومئات المدرعات والعربات العسكرية المختلفة، و5 منصات للدفاع الجوي و7 راجمات صواريخ متعددة بينها 3 راجمات "هيمارس" أمريكية، و25 مدفعا و4 محطات للحرب الإلكترونية، و4 آليات هندسية، بينها اثنتان لإزالة الألغام.

المصدر: RT

"التايمز": بريطانيا سلّمت كييف مسيرات قتلت مدنيين في كورسك​

تاريخ النشر: 18.08.2024 | 13:37 GMT

نوفوستي
كشفت صحيفة "التايمز" عن تقديم بريطانيا مسيّرات لأوكرانيا تستخدمها قوات كييف في هجوم مقاطعة كورسك جنوب غربي روسيا، وقتل المدنيين العزل من سكان القرى المتطرفة هناك.
وكتبت الصحيفة البريطانية: "لعبت المعدات البريطانية بما في ذلك الطائرات بدون طيار، دورا مركزيا في الهجوم الجديد الذي شنته أوكرانيا".

وبحسب الصحيفة، فإن بريطانيا تقوم أيضا بتقديم المشورة "عن كثب" للقوات الأوكرانية.
وتأتي هذه المعلومات في أعقاب ما نشرته صحيفة "إندبندنت" بأن وزارة الدفاع البريطانية لم تنكر المعلومات التي تفيد بأن في الهجوم على مقاطعة كورسك الروسية.
في مقاطعة كورسك، حيث بلغت خسائر الجانب الأوكراني حتى أمس السبت 3160 قتيلا ومئات الجرحى والأسرى، و44 دبابة ومئات المدرعات و5 منصات للدفاع الجوي و6 راجمات صواريخ بينها 3 "هيمارس" أمريكية.
المصدر: التايمز+ RT