طبعا الرئيس بوتين مؤمن وهما اللى الحدوا وده كلام محتاج سؤال يا صديقي العزيزhttps://www.facebook.com/
في السبعينات لما روسيا احتلت افغانستان، باب الجهاد اتفتح والاف المجاهدين راحوا هناك يجاهدوا العدو الملحد في سبيل الله .
تمام روسيا ملحده وربنا يتقبل … بس المفارقه ان روسيا مقعدتش ملحده كتير.
فعندك مثلا واحد زي "رمضان قيدروف" الرئيس الشيشاني، ابن المجاهد احمد قيدروف مفتي الشيشان.
الراجل ده هو وابوه جاهدوا في سبيل الله في حرب الشياشان ضد الروس، ما حاربوش علي خلفية وطنيه مثلا، لا اللواء كان الجهاد.
بس لما المصالح قلبت، واتخانق مع شامل باساييف اللي كان عاوز يعمل دوله اسلامية في داغستان. قام فكوا من موضوع الجهاد ده خالص، وراح اتحالف مع روسيا الملحده، وبوتين عيينه رئيس، وورث الكرسي لابنه من بعده الاخ رمضان قيدروف اللي مشكورا اعلن انه حيبعت 10 آلاف مقاتل، لدعم الجيش الروسي "الملحد" في اوكرانيا
علي صعيد اخر، قوات الحشد الشعبي العراقي، اللي تأسست برضك علي خلفية دينيه طائفية، لما المرجع الديني الشيعي آية الله السيستاني اصدر فتوى "الجهاد الكفائي" اللي بموجبها اتشكلت قوات الحشد الشعبي من جماعات عصائب أهل الحق وقوات الشهيد الصدر، اللي كلهم زي ما حضرتك شايف من اسمائهم ناس واقفه علي ارضية عقائديه شيعية.
وكالعاده الموضوع ما اتقدمش كصراع سياسي ولا خلفيه وطنيه، لا دي فتوى شرعية وجهاد مقدس ضد تنظيم داعش السني
اهو الحشد الشعبي ده اللي اساسا قائم علي فتوى دينيه من مرجعيه شيعية، محطه مونت كارلو نشرت امبارح تقارير أمنية مفادها ان في مقاتلين من قوات "الحشد الشعبي" متجهه الي أوكرانيا للقتال مع القوات الروسية الملحده!!
اللطيف بقي وزير الدفاع الروسي صرح ان الـ 16 الف متطوع اللي جايين من الشرق الاوسط دول مش هياخدوا فلوس ولا حاجه، دول ناس بيحبونا وحاربوا معانا ضد داعش، وعشان كده الرئيس بوتين، وافق انهم يجيوا يحاربوا معانا في اوكرانيا.
وهنا يحضرني قول الرئيس المؤمن اللي حضر العفريت "يا تري الاتحاد السوفيتي هو اللي آمن ولا انتوا اللي الحدتوا!!!"
😁😁وهنا يحضرني قول الرئيس المؤمن اللي حضر العفريت "يا تري الاتحاد السوفيتي هو اللي آمن ولا انتوا اللي الحدتوا!!!
يبدو ان القاعدة العسكرية فى لفيف حصل فيها مجزرة مفاجئة,
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?