الصواريخ التي تطلقها روسيا في مناوراتها المثيرة للقلقThe missiles Russia is launching in its alarming drills
By
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
February 19, 2022 3:53pm
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
Russia says it test-launched ballistic and cruise missiles
Close
Russia flexed its nuclear muscle Saturday with aمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!at the same time it continued denying that it is preparing to invade Ukraine.
The wargames by Russia’s strategic nuclear forces involved launches from land, ships, submarines and planes that struck targets on land and at sea, the Kremlin said.
Russia’s state-owned RIA news agency aired footage showing a split screen of various senior military leaders and Russian President Vladimir Putin, who ordered the drills to begin. Putin observed from what the Kremlin called a “situation center,” accompanied by Belarus President Alexander Lukashenko, a key ally.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Footage shows a Russian Yars intercontinental ballistic missile being launched on Feb. 19, 2022.Russian Defence Ministry/Handout via REUTERSمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Kinzhal ballistic missile is capable of firing a target from 1,500 miles away.Russian Defence Ministry/AFP via Getty Imagesمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Russia plans to end its missile drills on Sunday.Russian Defence Ministry/AFP viaمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Russian Iskander-K missile is launched during a training exercise.Russian Defence Ministry/AFP via Getty Imagesمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Russian President Vladimir Putin has ordered multiple missile drills.EPA
Here’s a rundown on the types of missiles Russia showed off in the drills:
Yars intercontinental ballistic missile
Russia’s Defense Ministry said it fired two intercontinental ballistic missiles — one from a site in northwest Russia and the second from a submarine in the Barents Sea. They hit targets thousands of miles away in the far east peninsula of Kamchatka.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!President Joe Biden says he was “convinced” that Russian President Vladimir Putin would order his troops to invade Ukraine within days.EPAمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Yars intercontinental ballistic missile lets off heavy black smoke after being launched.Russian Defence Ministry/AFP via Getty Images
Russia has multiple models of the Yars missile, which can carry multiple warheads and travel more than 6,500 miles.
Kalibr cruise missiles
Launched by ships and submarines from the Northern and Black Sea Fleets, the Kalibr is a long-range cruise-missile similar to the US Tomahawk that can strike targets up to 1,500 miles away.
There are over a dozen different variants of the weapon that may be launched from land, submarines, ships and aircraft,من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!, a foreign-policy-focused magazine.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Russian air force fighter jet drops a Kinzhal hypersonic cruise missile during an exercise.APمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Russian submarine fires an anti-ship missile out in the sea.EPAمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Russian Tupolev Tu-95MS bomber aircraft flies during a strategic exercise.Russian Defence Ministry/AFP viaمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Russian media showed off a Tu-95MS bomber aircraft.Russian Defence Ministry/AFP via Getty Images
Zircon hypersonic missiles
Also launched from ships, the Zircon can reportedly travel 4,600 miles per hour — five times the speed of sound — and is believed to have a range of 250 miles,من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!.
Believed to be more accurate than traditional ballistic missiles, Russiaمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!.
Kinzhal hypersonic ballistic missiles
A Kinzhal is an air-launched ballistic missile that reportedly travels at Mach 10, or over 7,500 mph and can reach targets up to 1,500 miles away.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!The Yars intercontinental ballistic missile can travel more than 6,500 miles.EPAمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Smoke and flame rise over the Obuz-Lesnovsky training ground in Belarus as Russian forces launch missiles.APمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Multiple Russian combat helicopters fire projectiles during a military exercise in Belarus on Feb. 19, 2022.EPAمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!An intercontinental “Yar” ballistic missile is launched at the Kura training ground in Russia on Feb. 19, 2022.EPAمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!A Russian frigate fires a Tsirkon hypersonic missile during an exercise drill on Feb. 19, 2022.via REUTERSمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!Russian media shows a nuclear submarine sailing during missile exercises.Russian Defence Ministry/Handout via REUTERS
The Kremlin claims the exercises are part of a regular training process and denied they signal an escalation of the standoff with Western nations over Ukraine. None of their footage could be independently corroborated
The drills are due to end on Sunday.
هناك أكثر من اثني عشر نوعًا مختلفًا من الأسلحة التي يمكن إطلاقها من الأرض والغواصات والسفن والطائرات ، وفقًا لمجلة National Interest ، وهي مجلة تركز على السياسة الخارجية.الصواريخ التي تطلقها روسيا في مناوراتها المثيرة للقلق
وتقول روسيا إنها أجرت تجارب على إطلاق صواريخ باليستية وصواريخ كروز
استعرضت روسيا قوتها النووية يوم السبت بسلسلة من التدريبات الصاروخية المثيرة للقلق في نفس الوقت الذي واصلت فيه نفي استعدادها لغزو أوكرانيا.
وقال الكرملين إن المناورات التي قامت بها القوات النووية الاستراتيجية الروسية تضمنت عمليات إطلاق من البر والسفن والغواصات والطائرات التي ضربت أهدافًا في البر والبحر.
وبثت وكالة الإعلام الروسية المملوكة للدولة لقطات تظهر تقسيم الشاشة للعديد من كبار القادة العسكريين والرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، الذي أمر ببدء التدريبات. لاحظ بوتين مما أسماه الكرملين "مركز المواقف" ، برفقة رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو ، وهو حليف رئيسي.
يُظهر مقطع فيديو إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات روسي في 19 فبراير 2022.
وزارة الدفاع الروسية / منشور عبر رويترز
صاروخ كينزال الباليستي قادر على إطلاق هدف من مسافة 1500 ميل.
وزارة الدفاع الروسية / وكالة الصحافة الفرنسية عبر Getty Images
يُظهر تسجيل الفيديو هذا الذي نشرته وزارة الدفاع الروسية في 19 فبراير 2022 ، مقاتلة من طراز MiG-31K تابعة للقوات الجوية الروسية تحمل صاروخ كروز تفوق سرعته سرعة الصوت من طراز Kinzhal أثناء تمرين قوة الردع الاستراتيجي Grom-2022 في موقع غير محدد في روسيا.
وتخطط روسيا لإنهاء مناوراتها الصاروخية يوم الأحد.
وزارة الدفاع الروسية / وكالة فرانس برس عبر
إطلاق صاروخ إسكندر- K الروسي خلال تدريب.
وزارة الدفاع الروسية / وكالة الصحافة الفرنسية عبر Getty Images
تُظهر صورة ثابتة مأخوذة من نشرات فيديو نشرتها الخدمة الصحفية بوزارة الدفاع الروسية إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات "يار" من بليسيتسك في ملعب كورا التدريبي في روسيا.
أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإجراء عدة مناورات صاروخية.
وكالة حماية البيئة
في ما يلي ملخص لأنواع الصواريخ التي عرضتها روسيا في التدريبات:
صاروخ يارس الباليستي العابر للقارات
قالت وزارة الدفاع الروسية إنها أطلقت صاروخين باليستيين عابرين للقارات أحدهما من موقع في شمال غرب روسيا والثاني من غواصة في بحر بارنتس. وضربوا أهدافا على بعد آلاف الأميال في أقصى شرق شبه جزيرة كامتشاتكا.
تُظهر صورة ثابتة مأخوذة من نشرة فيديو نشرتها الخدمة الصحفية بوزارة الدفاع الروسية ، الجنود الروس يفحصون صواريخ Kinzhal الأسرع من الصوت قبل رحلة للطائرة المقاتلة MiG-31K أثناء مناورات قوات الردع الاستراتيجي الروسية في روسيا ، 19 فبراير 2022.
قال الرئيس جو بايدن إنه "مقتنع" بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيأمر قواته بغزو أوكرانيا في غضون أيام.
وكالة حماية البيئة
صاروخ باليستي عابر للقارات يطلق دخان أسود كثيف بعد إطلاقه.
وزارة الدفاع الروسية / وكالة الصحافة الفرنسية عبر Getty Images
تمتلك روسيا نماذج متعددة من صاروخ يارس ، والتي يمكنها حمل رؤوس حربية متعددة والسفر لأكثر من 6500 ميل.
صواريخ كروز كاليبر
أطلقت السفن والغواصات من أساطيل البحر الشمالي والأسود ، كاليبر هو صاروخ كروز بعيد المدى يشبه صاروخ توماهوك الأمريكي يمكنه ضرب أهداف تصل إلى 1500 ميل.
تحليل رائع شامل و وافي شكرا يا صديقي علي المجهوداللواء تامر الشهاوى ضابط المخابرات الحربيه المصريه السابق وعضو مجلس النواب المصرى ولجنه الدفاع والامن القومى السابق يكتب عن…" القصه الكامله للصراع الروسى الاوكرانى " الجزء الاول.. جذور الخلاف
اندلعت الازمه الروسيه والاوكرانية الاخيره واطلت بظلالها على العالم اجمع مع تهديد روسى غير مسبوق باجتياح اوكرانيا .
تأخرت كثيراً فى التعليق على الازمه لاسباب تتعلق بمتابعه تطوراتها المتسارعة والامساك بتلالايب الازمه من كل جوانبها التاريخيه والجغرافيه والجيوسياسيه والعسكريه بالاضافه الى التقديرات المستقبليه للازمه حتى نستوعب خطوره وعمق تلك الاشكالية ليس على طرفى الصراع فحسب ولكن على العالم بأسره.
روسيا وأوكرانيا.. نزاع تاريخي فجذور الصراع عميقة، لكن أساسها أن موسكو لا تتقبل استقلالية كييف ولازالت اوكرانيا تعد احد اهم مكونات المحيط الحيوى الروسى هذه أبرز محطات الصراع بين البلدين حتى الآن.
التوترات بين روسيا وأوكرانيا يسبقها تاريخ يعود إلى العصور الوسطى. فكلا البلدين لديهما جذور في الدولة السلافية الشرقية المسماة "كييف روس". لذلك، يتحدث الرئيس الروسي اليوم عن "شعب واحد". أما في الحقيقة، فقد كان مسار هاتين الأمتين عبر التاريخ مختلفاً، ونشأت عنه لغتان وثقافتان مختلفتان رغم قرابتهما. فبينما تطورت روسيا سياسياً إلى إمبراطورية، لم تنجح أوكرانيا في بناء دولتها. في القرن السابع عشر، أصبحت أراضٍ شاسعة من أوكرانيا الحالية جزءاً من الإمبراطورية الروسية. وبعد سقوط تلك الإمبراطورية عام 1917، استقلت أوكرانيا لفترة وجيزة، إلى أن قامت روسيا السوفييتية باحتلالها عسكرياً مجدداً.
وفي ديسمبرعام 1991، كانت أوكرانيا، بالإضافة إلى روسيا وبيلاروسيا، من بين الجمهوريات التي دقت المسمار الأخير في نعش الاتحاد السوفييتي. غير أن موسكو أرادت الاحتفاظ بنفوذها، عن طريق تأسيس رابطة الدول المستقلة (جي يو إس). كان الكرملين يظن وقتها أن بإمكانه السيطرة على أوكرانيا من خلال شحنات الغاز الرخيص. لكن ذلك لم يحدث . فبينما تمكنت روسيا من بناء تحالف وثيق مع بيلاروسيا، كانت عيون أوكرانيا مسلطة دائماً على الغرب.
هذا أزعج الكرملين، ولكنه لم يصل إلى صراع طوال فترة التسعينيات. آنذاك، كانت موسكو تبدو هادئة، لأن الغرب لم يكن يسعى لدمج أوكرانيا. كما أن الاقتصاد الروسي كانت يعاني، والبلاد كانت مشغولة بالحرب في الشيشان. في عام 1997 اعترفت موسكو رسمياً من خلال ما يسمى بـ"العقد الكبير" بحدود أوكرانيا، بما فيها شبه جزيرة القرم، التي تقطنها غالبية ناطقة بالروسية.
وشهدت موسكو وكييف أول أزمة دبلوماسية كبيرة بينهما في عهد فلاديمير بوتين. ففي خريف عام 2003، بدأت روسيا بشكل مفاجئ في بناء سد في مضيق كريتش باتجاه جزيرة "كوسا توسلا" الأوكرانية. كييف اعتبرت ذلك محاولة لإعادة ترسيم حدود جديدة بين البلدين. ازدادت حدة الصراع، ولم يتم وضع حد له إلا بعد لقاء ثنائي بين الرئيسين الروسي والأوكراني. عقب ذلك أوقف بناء السد، لكن الصداقة المعلنة بين البلدين بدأت تظهر تشققات.
أثناء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا عام 2004، دعمت روسيا بشكل كبير المرشح المقرب منها، فيكتور يانوكوفيتش، إلا أن "الثورة البرتقالية" حالت دون فوزه المبني على التزوير، وفاز بدلاً منه السياسي القريب من الغرب، فيكتور يوشتشينكو. خلال فترته الرئاسية قطعت روسيا إمدادات الغاز عن البلاد مرتين، في عامي 2006 و2009. كما قُطعت أيضاً إمدادات الغاز إلى أوروبا المارة عبر أوكرانيا.
وفي عام 2008، حاول الرئيس الأمريكي آنذاك، جورج دبليو بوش، إدماج أوكرانيا وجورجيا في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وقبول عضويتهما من خلال برنامج تحضيري. قوبل ذلك باحتجاج بوتين، وموسكو أعلنت بشكل واضح أنها لن تقبل الاستقلال التام لأوكرانيا. فرنسا وألمانيا حالتا دون تنفيذ بوش لخطته. أثناء قمة الناتو في بوخارست تم طرح مسألة عضوية أوكرانيا وجورجيا، ولكن لم يتم تحديد موعد لذلك.
ولأن مسألة الانضمام للناتو لم تنجح بسرعة، حاولت أوكرانيا الارتباط بالغرب من خلال اتفاقية تعاون مع الاتحاد الأوروبي. في صيف عام 2013، بعد أشهر قليلة من توقيع الاتفاقية، مارست موسكو ضغوطاً اقتصادية هائلة على كييف وضيّقت على الواردات إلى أوكرانيا. على خلفية ذلك، جمّدت حكومة الرئيس الأسبق يانوكوفيتش، الذي فاز بالانتخابات عام 2010، الاتفاقية، وانطلقت بسبب ذلك احتجاجات معارضة للقرار، أدت لفراره إلى روسيا في فبراير عام 2014.
استغل الكرملين فراغ السلطة في كييف من أجل ضم القرم في مارس عام 2014. كانت هذه علامة فارقة وبداية لحرب غير معلنة. وفي نفس الوقت، بدأت قوات روسية شبه عسكرية في حشد منطقة الدونباس الغنية بالفحم شرقي أوكرانيا من أجل انتفاضة. كما أعلنت جمهوريتان شعبيتان في دونيتسك ولوهانسك، يترأسهما روس. أما الحكومة في كييف، فقد انتظرت حتى انتهاء الانتخابات الرئاسية في مايو 2014، لتطلق عملية عسكرية كبرى أسمتها "حرباً على الإرهاب".
في يونيو من نفس العام، التقى الرئيس الأوكراني المنتخب للتو، بيترو بوروشينكو، وبوتين لأول مرة بوساطة ألمانية وفرنسية، على هامش الاحتفال بمرور سبعين عاماً على يوم الإنزال على شواطئ نورماندي. خلال ذلك الاجتماع وُلدت ما تسمى بـ"صيغة نورماندي".
آنذاك، كان بإمكان الجيش الأوكراني دحر الانفصاليين، إلا أنه في نهاية أغسطس تدخلت روسيا وتعرضت للهزيمة. وهذه كانت لحظة محورية. لكن الحرب على جبهة موسعة انتهت في سبتمبر بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في مينسك.
بعد الاتفاق، تحول الصراع إلى حرب بالوكالة تدور رحاها حتى اليوم. في مطلع عام 2015، شن الانفصاليون هجوماً، زعمت كييف أنه كان مدعوماً بقوات روسية لا تحمل شارات تعريف، وهو ما نفته موسكو. منيت القوات الأوكرانية بهزيمة ثانية جراء الهجوم، وذلك في مدينة ديبالتسيفي الاستراتيجية، والتي اضطر الجيش الأوكراني للتخلي عنها بشكل أشبه بالهروب. آنذاك – وبرعاية غربية – تم الاتفاق على "مينسك 2"، وهي اتفاقية تشكل إلى اليوم أساس محاولات إحلال السلام، وما تزال بنودها لم تنفذ بالكامل بعد.
في خريف عام 2019 كان هناك بصيص أمل، إذ تم إحراز نجاح في سحب جنود من الجهتين المتحاربتين من بعض مناطق المواجهة. لكن منذ قمة النورماندي التي عُقدت في باريس في ديسمبر عام 2019، لم تحصل أي لقاءات. فبوتين لا يرغب في لقاء شخصي مع الرئيس الأوكراني الحالي، فلودومير زيلينسكي، لأنه – من وجهة نظر موسكو – لا يلتزم باتفاق مينسك. ومنذ ديسمبر عام 2021، يطلب الرئيس الروسي بشكل علني من الولايات المتحدة ألا تسمح بانضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو أو تتلقى مساعدات عسكرية. لكن الحلف لم يرضخ لهذه المطالب.
وما ذكرناه يعد ملخص للازمه وجذورها منذ اندلاعها وحتى الان وفى الجزء الثانى هل تدق طبول الحرب؟؟؟
#اللواء_تامر_الشهاوى
#حفظ_الله_مصر_وشعبها.
https://www.facebook.com/
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?