- إنضم
- 11 أبريل 2023
- المشاركات
- 2,547
- مستوى التفاعل
- 13,352
- النقاط
- 18
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
يا سيدي الفاضل كله اجتهاد، بدل الاحترام موجود.
مدبولي جاي من وزارة التخطيط ومن العلماء اللي حاطين خطة بناء مصر اللي احنا ماشيين فيها. زيه زي الجنزوري كدة. كامل الوزير رجل يعمل بهمة على الأرض ما بحبش فيه لزقته لأحمد موسى ولكن الحقيقة هو مش ساكت.
بديل معروف توجهه وينفذ الخطة على الارض او يكملها افضل مليون مرة من بديل لا نعرفه على الاطلاق زي طنطاوي او غيره ودماغه فاضية
حارق اكباد او مش حارق اكباد.... مش السيسي اللي حرق، المؤسسات اللي حرقت اكبادهم. وعشان كدة انا اخترت الاسماء الموجودة في القيادة العليا برضه وبتنفذ نفس الاجندةواحنا ليه اصلا محتاجين بديل السيسي حارق اكباد الامارات والسعوديه بسبب مشروعه التنموى ومشروع اللوجيستيات وتداول الحاويات والموانىء وانت عايزهم يحققوا هدفهم كأنهم هما الى بيمشوا رئيس مصر ويحطوه دانا لو مكنتش مؤيد للسيسي انا مؤيده دلوقت عندا فيهم
بعد الانتخابات الدنيا هاتتحسن جامد اقتصاديا وطبعا الرئيس الجديد هايلم الانجازات بتاع السيسي ويعتبرها انجازاته وانه حقق التقدم حرام السيسي يتحرم من انجازه عشان 3 سنين كورونا وحرب دوليه وظروف مهببه محليا ودوليا اكاد اجزم ان السيسي انحس رئيس فى تاريخ مصر
حارق اكباد او مش حارق اكباد.... مش السيسي اللي حرق، المؤسسات اللي حرقت اكبادهم. وعشان كدة انا اخترت الاسماء الموجودة في القيادة العليا برضه وبتنفذ نفس الاجندة
يعني لو السيسي مات بكرة لا قدر الله نقول على مصر كل سنة واحنا طيبين؟لا السيسي الى حرق
السيسي هو اساس الخطه دى ومحركها من غيره البلد هاترجع لفكر مبارك خطوه خطوه السيسي الضامن الوحيد لاستمرارها
وللأمانة اللي حرق بجد الفريق طنطاوي الله يرحمهلا السيسي الى حرق
السيسي هو اساس الخطه دى ومحركها من غيره البلد هاترجع لفكر مبارك خطوه خطوه السيسي الضامن الوحيد لاستمرارها
وللأمانة اللي حرق بجد الفريق طنطاوي الله يرحمه
يا جماعة دي أنتخابات اللي يكسب يجي المهم يفكهم من الكلام ويشتغلوا علي الأرض زهقنا من كتر الكلام
يعني لو السيسي مات بكرة لا قدر الله نقول على مصر كل سنة واحنا طيبين؟
الجيش مش سهل ده جيش عبدناصر متستهترش بيهموللأمانة اللي حرق بجد الفريق طنطاوي الله يرحمه
سيادة المناضل الأممي والزعيم العالمي «أحبوووش» الشهير بـ «أحمد طنطاوي» رشح نفسه لرئاسة مصر
قوم إيه قال لك أول خطوة هعملها لو نجحت في الانتخابات اني هلغي التجنيد الإجباري ، أصل وقت الحروب الشعب كله هيبقي جيش
وده طبعا على أساس اننا وقت الحرب هنلم الشعب من الشوارع ومن على القهاوي والكافيهات ونبعته للجبهة كده خبط لزق من غير فترة تدريب ولا إعداد ولا تأهيل ، وعلى أساس ان الشعب هيملا وش العدو تفافة فيغرق أو الشعب هيطلق على العدو مدفعية النكت وقنابل الألش وصواريخ التريقة فيموت من الضوحك
دا غير ان سيادته مش عاجبه نظام الالتحاق بالكليات العسكرية وعايز يعمل «إعادة هيكلة» للجيش والداخلية (أنا سمعت الجملة المشبوهة دي فين ومن ميين قبل كده ؟) وفوق دا كله عايز يعمل مصالحة مع الإخوان باعتبارهم "فسيل وتني" و "من رفكاء الميتان"
أما ثالثة الأثافي فكانت ان سيادته بيطالب باشراف دولي على العملية الانتخابية ، يعني بيطالب بتدخل الغرب في انتخابات بلده عشان سيادته مش عاجبه القضاء المصري ومش بيثق فيه
تخيل لما واحد المفروض انه عايز يبقى رئيس لمصر وبيطلب تدخل الغرب في انتخابات بلده
طبعا دا مش كلام ثائر رومانسي حالم ولا حتى كلام واحد أحمق ، دا كلام جاسوس خاين لبلده قولا واحدا
.
وعشان محدش يفتكرني بـ أبالغ أو بظلم سيات المناضل وبأرميه بتهمة الخيانة والعمالة كده جزافا ياريت تشوفوا الاسكرينة لكلام مواطن لبناني عاصر وجود الأخ «آحبوووش» في لبنان عن قرب ورآه رأي العين ، وكلام المواطن اللبناني ده بيتطابق تماما مع وبيأكد كلامي اللي نشرته هنا على نفس هذه الصفحة لو عايز تشوف بعينيك وتتفرج على برنامج كلاسيكي لتدريب وتجهيز عميل مخابراتي على الطريقة الغربية البريطانية ، تابع اللي بيحصل مع سيادة الناشط «أحبوووش» وان المتابع الجيد هيلاحظ ان «لبنان» تحديدا كانت هي نفس المسار والمحطة المخابراتية الهامة اللي ابتدى منها برضه تجهيز وتجنيد عميل آخر إتحرق وفقد بريقه بعدما تم تسويقه في ثوب ليبرالي متسامح ومتصالح مع تيارات الاسلام السياسي ، وهو الخائن «أيمن نور» اللي كانت «لبنان» برضه هي أولى محطات تجهيزه المعلنة ، ثم جاءت الـ «BBC» أيضا لتكون الواجهة الإعلامية البراقة اللي بيتم تلميعه من خلالها، وبعدها غادر «أيمن» لأسطنبول ليكمل مهمته اللي فشل فيها فشل ذريع بعد أكتر من 8 سنوات من التدريب والتمويل والدعم الاستخباراتي الغربي.
والحقيقة انه على مدار الـ 70 سنة الماضية هتلاقي دايما انه فيه دول بتعتبر محطات أو «Safe Houses» كبيرة للعديد من أجهزة المخابرات الغربية والشرقية ، على رأسها «لبنان» و «قبرص» و«اليونان» ومعاهم «إيطاليا» كمان ، ودا لأسباب كتيرة ؛ منها الموقع الجغرافي (للي لازم يكون ساحلي) وسيولة المشهد السياسي والصحفي والإعلامي ، وانها تكون بلد سياحي ، وكذلك هشاشة النظام السياسي وتعقيداته ودرجة انفتاحه على العالم الخارجي وارتباطاته بدوائر المال والنفوذ الغربية ، وعدم وجود منظومة رقابية وأجهزة سيادية قوية ، وتساهل النظام المصرفي ، وحاجات تانية كتير ،
و «لبنان» في هذا الصدد تعتبر محطة مخابراتية هامة في منطقة الشرق الأوسط ، ودايما بتلاقي جميع أجهزة المخابرات شغالة فيها بمنتهى الأريحية وبتمتلك فيها «Safe Houses» مؤمنة من غير أي مضايقات ، لدرجة انه كان فيه مقهى شهير في «شارع الحمراء» ببيروت في الستينات كان الناس هناك بيطلقوا عليه لقب «كافيه الجواسيس» من كتر شهرته بتجمع عملاء الأجهزة الاستخباراتية بداخله.
الواضح لأي قارئ مبتدئ في علم الاستخبارات انه بعدما إتحرق كارت «أيمن نور» اللي تم تجهيزه وتسويقه بوجه ليبرالي متسامح مع الاسلام السياسي ، بيتم حاليا تجهيز الأخ «أحبووش» كوجه جديد بماسك «ناصري» حقوقي للدفع بيه في محاولة من مخابرات دولة الشر لاستنساخ وتخليق «زيلينسكي» مصري آخر أملا في تصعيده في يوم ما لقمة هرم السلطة في مصر
ده فيديو بيشرح أزاي بيعملوا ده مرعب الحقيقة إزاي بيخلوا شعب يكره دولته وقيادته لحد ميجيبوا واحد تباعهم ويعمل اللي هم عايزنه العوملة فش كلها الجديد مفيش وطن مفيش انتماء مفيش هوية كله في الخلاط مش أكترسيادة المناضل الأممي والزعيم العالمي «أحبوووش» الشهير بـ «أحمد طنطاوي» رشح نفسه لرئاسة مصر
قوم إيه قال لك أول خطوة هعملها لو نجحت في الانتخابات اني هلغي التجنيد الإجباري ، أصل وقت الحروب الشعب كله هيبقي جيش
وده طبعا على أساس اننا وقت الحرب هنلم الشعب من الشوارع ومن على القهاوي والكافيهات ونبعته للجبهة كده خبط لزق من غير فترة تدريب ولا إعداد ولا تأهيل ، وعلى أساس ان الشعب هيملا وش العدو تفافة فيغرق أو الشعب هيطلق على العدو مدفعية النكت وقنابل الألش وصواريخ التريقة فيموت من الضوحك
دا غير ان سيادته مش عاجبه نظام الالتحاق بالكليات العسكرية وعايز يعمل «إعادة هيكلة» للجيش والداخلية (أنا سمعت الجملة المشبوهة دي فين ومن ميين قبل كده ؟) وفوق دا كله عايز يعمل مصالحة مع الإخوان باعتبارهم "فسيل وتني" و "من رفكاء الميتان"
أما ثالثة الأثافي فكانت ان سيادته بيطالب باشراف دولي على العملية الانتخابية ، يعني بيطالب بتدخل الغرب في انتخابات بلده عشان سيادته مش عاجبه القضاء المصري ومش بيثق فيه
تخيل لما واحد المفروض انه عايز يبقى رئيس لمصر وبيطلب تدخل الغرب في انتخابات بلده
طبعا دا مش كلام ثائر رومانسي حالم ولا حتى كلام واحد أحمق ، دا كلام جاسوس خاين لبلده قولا واحدا
.
وعشان محدش يفتكرني بـ أبالغ أو بظلم سيات المناضل وبأرميه بتهمة الخيانة والعمالة كده جزافا ياريت تشوفوا الاسكرينة لكلام مواطن لبناني عاصر وجود الأخ «آحبوووش» في لبنان عن قرب ورآه رأي العين ، وكلام المواطن اللبناني ده بيتطابق تماما مع وبيأكد كلامي اللي نشرته هنا على نفس هذه الصفحة لو عايز تشوف بعينيك وتتفرج على برنامج كلاسيكي لتدريب وتجهيز عميل مخابراتي على الطريقة الغربية البريطانية ، تابع اللي بيحصل مع سيادة الناشط «أحبوووش» وان المتابع الجيد هيلاحظ ان «لبنان» تحديدا كانت هي نفس المسار والمحطة المخابراتية الهامة اللي ابتدى منها برضه تجهيز وتجنيد عميل آخر إتحرق وفقد بريقه بعدما تم تسويقه في ثوب ليبرالي متسامح ومتصالح مع تيارات الاسلام السياسي ، وهو الخائن «أيمن نور» اللي كانت «لبنان» برضه هي أولى محطات تجهيزه المعلنة ، ثم جاءت الـ «BBC» أيضا لتكون الواجهة الإعلامية البراقة اللي بيتم تلميعه من خلالها، وبعدها غادر «أيمن» لأسطنبول ليكمل مهمته اللي فشل فيها فشل ذريع بعد أكتر من 8 سنوات من التدريب والتمويل والدعم الاستخباراتي الغربي.
والحقيقة انه على مدار الـ 70 سنة الماضية هتلاقي دايما انه فيه دول بتعتبر محطات أو «Safe Houses» كبيرة للعديد من أجهزة المخابرات الغربية والشرقية ، على رأسها «لبنان» و «قبرص» و«اليونان» ومعاهم «إيطاليا» كمان ، ودا لأسباب كتيرة ؛ منها الموقع الجغرافي (للي لازم يكون ساحلي) وسيولة المشهد السياسي والصحفي والإعلامي ، وانها تكون بلد سياحي ، وكذلك هشاشة النظام السياسي وتعقيداته ودرجة انفتاحه على العالم الخارجي وارتباطاته بدوائر المال والنفوذ الغربية ، وعدم وجود منظومة رقابية وأجهزة سيادية قوية ، وتساهل النظام المصرفي ، وحاجات تانية كتير ،
و «لبنان» في هذا الصدد تعتبر محطة مخابراتية هامة في منطقة الشرق الأوسط ، ودايما بتلاقي جميع أجهزة المخابرات شغالة فيها بمنتهى الأريحية وبتمتلك فيها «Safe Houses» مؤمنة من غير أي مضايقات ، لدرجة انه كان فيه مقهى شهير في «شارع الحمراء» ببيروت في الستينات كان الناس هناك بيطلقوا عليه لقب «كافيه الجواسيس» من كتر شهرته بتجمع عملاء الأجهزة الاستخباراتية بداخله.
الواضح لأي قارئ مبتدئ في علم الاستخبارات انه بعدما إتحرق كارت «أيمن نور» اللي تم تجهيزه وتسويقه بوجه ليبرالي متسامح مع الاسلام السياسي ، بيتم حاليا تجهيز الأخ «أحبووش» كوجه جديد بماسك «ناصري» حقوقي للدفع بيه في محاولة من مخابرات دولة الشر لاستنساخ وتخليق «زيلينسكي» مصري آخر أملا في تصعيده في يوم ما لقمة هرم السلطة في مصر
بتمني واحد زي عمرو موسي او شفيق يترشحواحارق اكباد او مش حارق اكباد.... مش السيسي اللي حرق، المؤسسات اللي حرقت اكبادهم. وعشان كدة انا اخترت الاسماء الموجودة في القيادة العليا برضه وبتنفذ نفس الاجندة
يا راجل فال الله و لا فالكبتمني واحد زي عمرو موسي او شفيق يترشحوا
بتمني واحد زي عمرو موسي او شفيق يترشحوا
عهد ترامب كان صرخه معارضة للخط العولمي العالمي الجديد ...لكن زي ما احنا شفنا تم قهر ترامب وأنصاره بعنف ازاي وده في دولة معروف عنها انها اقوى ظيمقراطية في العالمده فيديو بيشرح أزاي بيعملوا ده مرعب الحقيقة إزاي بيخلوا شعب يكره دولته وقيادته لحد ميجيبوا واحد تباعهم ويعمل اللي هم عايزنه العوملة فش كلها الجديد مفيش وطن مفيش انتماء مفيش هوية كله في الخلاط مش أكتر
ليهيا راجل فال الله و لا فالك
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?