**بسم الله الرحمن الرحيم**
## مما لاشك فيه انه عاجلا ام اجلا ستقوم مصر بإدخال احدي مقاتلات الجيل الخامس في خدمة قواتها الجويه..
## حيث أصبحت العديد من دول المنطقه حصلت بالفعل علي تلك النوعيه من المقاتلات مثل إسرائيل مع F-35 .
او منها من يحاول الحصول عليها مثل الإمارات والسعوديه.
حيث واجهت تلك الاخيره مماطلات من الولايات المتحدة الأمريكية في الحصول علي F-35 .
علي الرغم من امتلاكهم القدره الماليه الضخمه ودخولهم في شراكة استرتيجيه مع الولايات المتحدة الأمريكية ترتقي لدرجة التحالف .
الا ان الاخيره أصرت علي حفظ التفوق النوعي لحليفتها الأقرب (إسرائيل).
مما دفع تلك الدول للبحث عن بدائل اخري تكون متاحه بدون ضغوطات وتحكمات سياسيه .
## وبالتبعيه مصر ليست بعيده او اقل من تلك الدول في حلم الحصول وضم مقاتله شبحيه لصفوف قواتها الجويه .
حيث انها تستحق الأفضل...لعراقتها وتاريخها القتالي المشرف .
## ولكن أمام مصر عقبتان يجب أن تتخطاهم للحصول علي هكذا النوعيه الفائقة التقنيات .
الاولي :
وهي سياسيه وليس خفيا عن الجميع وبالاخص المتابعين للمجال العسكري مدي ماتمارسه الولايات المتحدة الأمريكية من ضغوطات وتحكمات سياسيه للحد من تمدد القوه العسكريه المصريه وامتلاكها قدرات هجوميه متطوره تمكنها من تأمين مصالحها داخل وخارج حدودها .
وليست القوات الجويه المصريه ببعيده عن تلك الضغوطات .
فدائما ما مارست الولايات المتحدة تلك الضغوطات اما بمنع نوعيات متطوره من المقاتلات ونظم التسليح.
## مما جعل مصر تنتبه سريعا للخروج من تحت تلك الضغوطات والتعاقد علي نوعيات متطوره من المقاتلات أعادت الحياة مره اخري بعد أن فاتها الكثير والكثير من التحديثات .
والعقبه الثانيه :
هي مشكلة التمويل$$$ فمصر ليست إسرائيل لتحصل علي ماتريد من نظم تسليح متطوره .
ولا هي حليف مقرب يمتلك اموالا ضخمه كدول الخليج تدفع أضعاف السعر الحقيقي لنظم التسليح وخاصه الامريكيه ،دون أن تواجه اي مشاكل اقتصاديه .
## وهو ماجعلني افكر وافكر كثير عن مستقبل الطائرات الشبحيه وقدرة مصر علي امتلاكها .
وهنا يوجد رأي بعض المتخصصين بأن مقاتله مثل الرافال هي الأقرب تقنيا لمقاتلات الجيل الخامس، فإذا هي تكفي مصر حاليا وبناء عليه مصر ليست في احتياج لتلك النوعيات طالما موجود ما يسد تلك الفجوه .
## ولكن فاتهم أن هذا الحل يمكن أن يكون مرحليا او يجوز أن تحل الرافال تلك الفجوه حاليا .
ولكن ماذا ستفعل الرافال والعالم مقبل علي مقاتلات الجيل السادس .
حتي أن أوروبا ومنها فرنسا التي تصنع الرافال نفسها تبنت مشروع مقاتلة جيل سادس ؟؟؟.
## فعملياتيا بالفعل يمكن لمقاتلة جيل 4++ مثل الرافال والتايفون او الاثنين معا أن يواجها وبقوه مقاتلة جيل 5 بقوة F-35 واحيانا F-22 كما تم فعلا في مناورات العلم الأحمر.
ولكن مقاتلات الجيل 6 ستجبر من يريد أن يكون له مكان في وسط عالم الاقوياء للحصول مبدأيا علي تقنيات الجيل5 لعشرات السنوات مقدما .
## ومن هنا حاولت أن أضع أقرب الاختيارات داخل دائرة الاهتمام المصري من عدة نواحي اهمها :
1- عدم الممناعه وممارسة الضغوطات السياسيه .
2- سهولة تدبر التمويل اللازم سواء في تقديم تسهيلات السداد او حتي علي مستوي الأسعار.
3- ضمان استمرارية عمليات الدعم الفنيه والتقنيه بعد البيع من حيث توفير قطع الغيار وإجراء عمليات التطوير مستقبلا أن وجد .
4- ضمان الحصول علي نسخ كامله بدون تخفيض قدرات او تقنيات معينه .
5- ضمان الحصول علي انواع التسليح النوعيه والتي تمثل فارق رهيب في تسليح اي منظومه قتاليه .
## مع العلم ان الاختيارات المتاحه بالتأكيد لاتتساوي مع منصه متطوره مثل F-35 .
ولكن مع قليل من الوقت ستقاربها وربما تتساوي معها في وقت ما .
## مما لاشك فيه انه عاجلا ام اجلا ستقوم مصر بإدخال احدي مقاتلات الجيل الخامس في خدمة قواتها الجويه..
## حيث أصبحت العديد من دول المنطقه حصلت بالفعل علي تلك النوعيه من المقاتلات مثل إسرائيل مع F-35 .
او منها من يحاول الحصول عليها مثل الإمارات والسعوديه.
حيث واجهت تلك الاخيره مماطلات من الولايات المتحدة الأمريكية في الحصول علي F-35 .
علي الرغم من امتلاكهم القدره الماليه الضخمه ودخولهم في شراكة استرتيجيه مع الولايات المتحدة الأمريكية ترتقي لدرجة التحالف .
الا ان الاخيره أصرت علي حفظ التفوق النوعي لحليفتها الأقرب (إسرائيل).
مما دفع تلك الدول للبحث عن بدائل اخري تكون متاحه بدون ضغوطات وتحكمات سياسيه .
## وبالتبعيه مصر ليست بعيده او اقل من تلك الدول في حلم الحصول وضم مقاتله شبحيه لصفوف قواتها الجويه .
حيث انها تستحق الأفضل...لعراقتها وتاريخها القتالي المشرف .
## ولكن أمام مصر عقبتان يجب أن تتخطاهم للحصول علي هكذا النوعيه الفائقة التقنيات .
الاولي :
وهي سياسيه وليس خفيا عن الجميع وبالاخص المتابعين للمجال العسكري مدي ماتمارسه الولايات المتحدة الأمريكية من ضغوطات وتحكمات سياسيه للحد من تمدد القوه العسكريه المصريه وامتلاكها قدرات هجوميه متطوره تمكنها من تأمين مصالحها داخل وخارج حدودها .
وليست القوات الجويه المصريه ببعيده عن تلك الضغوطات .
فدائما ما مارست الولايات المتحدة تلك الضغوطات اما بمنع نوعيات متطوره من المقاتلات ونظم التسليح.
## مما جعل مصر تنتبه سريعا للخروج من تحت تلك الضغوطات والتعاقد علي نوعيات متطوره من المقاتلات أعادت الحياة مره اخري بعد أن فاتها الكثير والكثير من التحديثات .
والعقبه الثانيه :
هي مشكلة التمويل$$$ فمصر ليست إسرائيل لتحصل علي ماتريد من نظم تسليح متطوره .
ولا هي حليف مقرب يمتلك اموالا ضخمه كدول الخليج تدفع أضعاف السعر الحقيقي لنظم التسليح وخاصه الامريكيه ،دون أن تواجه اي مشاكل اقتصاديه .
## وهو ماجعلني افكر وافكر كثير عن مستقبل الطائرات الشبحيه وقدرة مصر علي امتلاكها .
وهنا يوجد رأي بعض المتخصصين بأن مقاتله مثل الرافال هي الأقرب تقنيا لمقاتلات الجيل الخامس، فإذا هي تكفي مصر حاليا وبناء عليه مصر ليست في احتياج لتلك النوعيات طالما موجود ما يسد تلك الفجوه .
## ولكن فاتهم أن هذا الحل يمكن أن يكون مرحليا او يجوز أن تحل الرافال تلك الفجوه حاليا .
ولكن ماذا ستفعل الرافال والعالم مقبل علي مقاتلات الجيل السادس .
حتي أن أوروبا ومنها فرنسا التي تصنع الرافال نفسها تبنت مشروع مقاتلة جيل سادس ؟؟؟.
## فعملياتيا بالفعل يمكن لمقاتلة جيل 4++ مثل الرافال والتايفون او الاثنين معا أن يواجها وبقوه مقاتلة جيل 5 بقوة F-35 واحيانا F-22 كما تم فعلا في مناورات العلم الأحمر.
ولكن مقاتلات الجيل 6 ستجبر من يريد أن يكون له مكان في وسط عالم الاقوياء للحصول مبدأيا علي تقنيات الجيل5 لعشرات السنوات مقدما .
## ومن هنا حاولت أن أضع أقرب الاختيارات داخل دائرة الاهتمام المصري من عدة نواحي اهمها :
1- عدم الممناعه وممارسة الضغوطات السياسيه .
2- سهولة تدبر التمويل اللازم سواء في تقديم تسهيلات السداد او حتي علي مستوي الأسعار.
3- ضمان استمرارية عمليات الدعم الفنيه والتقنيه بعد البيع من حيث توفير قطع الغيار وإجراء عمليات التطوير مستقبلا أن وجد .
4- ضمان الحصول علي نسخ كامله بدون تخفيض قدرات او تقنيات معينه .
5- ضمان الحصول علي انواع التسليح النوعيه والتي تمثل فارق رهيب في تسليح اي منظومه قتاليه .
## مع العلم ان الاختيارات المتاحه بالتأكيد لاتتساوي مع منصه متطوره مثل F-35 .
ولكن مع قليل من الوقت ستقاربها وربما تتساوي معها في وقت ما .
