اعتقد المؤشر نفسه واضح مصر من ٢٠١١ وهى فى توتر وعدم استقرار داخلى ثورتين ومظاهرات وطلبات فئوية وحرب على الإرهاب استمرت لسنة ٢٠٢٢.
وفى حرب اعلاميه وسياسية واقتصادية من دول خارجية وخونه الداخل مستمرة حتى اليوم.
ولكن نحن ننسى ونختصر اى مشكلة فقط فى أخطأ الدولة من حكومة وبرلمان ورئاسة
ولكن ما مر من ظروف داخلية وخارجية زائد البناء والتعمير والتنمية التى تمت على مدار هذه السنين دائما تختفى حتى يكون الشكل السئ والسلبية مرضية لنا لنحمل الدولة كل الأخطاء والكوارث حتى حرب روسيا وأوكرانيا كورونا والحرب فى السودان وليبيا وحرب غزه الى ضرب الحوثى فى البحر الاحمر.
ومع ذلك استمر البناء ومازال مستمر.
ويوجد مشاريع جديدة مستمرة تضاف لما تم واستثمارات جديده تضاف أيضاً.
واى دولة بتاخد قروض للتنمية والتطوير يبقى مسار طبيعى إنما أن الدولة كانت تاخد قروض للاكل والدعم ده اللى خسارة زى القروض اللى كانت فى ٢٠١١ وقبل اللى كانت كلها لسد الأساسيات وكانت لا تستخدم فى التنمية.
واللى بيحصل حالياً أن القروض بيتم استبدلها بقروض أقل فائده واطول فى فترة السداد
و رد صديقنا
@Shokry واضح
ولو مخدناش قروض لتسديد القروض دي هيقل اجمالي الديون بالمعدل دا
وده اقتباس لمشاركته ⬇️