ايران هي من أتت به فهو معها قلبا وقالباهل السودانى تبع ايران ام هوه مثل الكاظمى؟؟
هو للاسف حتي لو كان رئيس الوزراء لا يريد أجندة إيران ويريد أن يعمل ضدهاهل السودانى تبع ايران ام هوه مثل الكاظمى؟؟
يعنى ممكن يعارض مشاريع مصر فى العراق؟؟؟ايران هي من أتت به فهو معها قلبا وقالبا
ما هوه الحل لوجود ايران على الاقل محايد؟؟ وهل مصر ممكن تكون فى المعادله ةتدخلها يكون مؤثر ام الانتماء الشيعى المذهى هوه من يحكم العلاقاتهو للاسف حتي لو كان رئيس الوزراء لا يريد أجندة إيران ويريد أن يعمل ضدها
علي ارض الواقع بتقابله عراقيل من خلالها يعلم أن يد إيران للاسف مسيطرة تماما في العراق ومواجهتها هتكون صعبة ومكلفة علي الشعب العراقي وممكن نري مثل تقسيم السودان في المناطق الشيعية العراقية
لذلك مهما اتي رئيس وزراء لا يريد إيران يجبر علي التعامل معها
وهذا كله بسبب ضعف الخليج في المقام الاول ومصر في المقام الثاني
من وجهة نظري لا يمكن لمصر ان تكون لها مصالح كبيرة بدون عراقيل لابد من علاقات مع إيرانما هوه الحل لوجود ايران على الاقل محايد؟؟ وهل مصر ممكن تكون فى المعادله ةتدخلها يكون مؤثر ام الانتماء الشيعى المذهى هوه من يحكم العلاقات
ما هوه الحل لوجود ايران على الاقل محايد؟؟ وهل مصر ممكن تكون فى المعادله ةتدخلها يكون مؤثر ام الانتماء الشيعى المذهى هوه من يحكم العلاقات
للاسف هذا هو العراق الجديد الديموقراطي الذي روج له الامريكان عندما اجتاح الامريكان بتواطئ بعض الدول العربية عام 2003 العراق واوهم الامريكان العراقيين به.......الحرس الثوري هدد باجتياح
ومنذ أيام أطلقت إيران قصفاً صاروخياً وبالطائرات المسيّرة، ضد مواقع القوات الكردية في شمال العراق والتي تتهمها بإثارة الاحتجاجات بالبلاد ودعمها.
ورغم أن تلك الجماعات الكردية تتواجد في العراق منذ الثمانينات، كانت إيران تشترط عدم تسليح هذه الجماعات من قبل باقي الفصائل الكردية حتى لا يتم ضربها.
ويقول خبراء إن هذه المجموعات أوقفت تقريباً كل أنشطتها العسكريّة، لكن السلطات الإيرانية تتهمها بإثارة الاضطرابات التي تشهدها إيران منذ 16 سبتمبر إثر وفاة الشابة الكردية الإيرانية مهسا أميني بعد أن أوقفتها شرطة الأخلاق لعدم التزامها بقواعد اللباس الصارمة.
وقبل أيام أيضاً نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مصادر، معلومات حول تهديد قائد الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، بـ”اجتياح” مناطق في شمال العراق إذا لم تضبط بغداد الحدود بوجه “الجماعات الكردية”.
يشار إلى أنّ الأحزاب الكردية المعارضة لإيران تنفي دعمها للاحتجاجات الداخلية سوى معنوياً، بينما تصرّ طهران أن هناك عمليات تهريب سلاح وتحريض من قبلها.
السوداني يلتقي خامنئي
وأمس أيضاً التقى رئيس الوزراء العراقي لأول مرّة منذ توليه منصبه، المرشد الإيراني، علي خامنئي، في طهران، وبحثا التهديدات الأمنية والشراكة بين البلدين.
ونقلت وسائل إعلام عن خامنئي قوله خلال اللقاء: “للأسف يحدث هذا الأمر في بعض مناطق العراق، والحل الوحيد يكمن في توسيع سيطرة الحكومة العراقية على تلك المناطق أيضاً”، في إشارة إلى المناطق الكردية شمال العراق.
وأضاف: “موقفنا تجاه أمن العراق لو أراد أي طرف المساس بأمنه، هو أننا سنواجهه من أجل حماية هذا البلد”، وشدد على أن “أمن العراق من أمن إيران، وأن أمن إيران يعتمد أيضاً على أمن العراق”.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
لكن يا استاذي بصراحة من الواضح ان سياسته غير سياسة سابقه مصطفى الكاظمي والتي كنا اشعر انه يريد بكل اخلاص ان يخلص بلاده من التبعية الايرانية لكن السوداني اعتقد انه وبهذه الزيارة وهي التصريحات الضعيفة بيثبت انه سيكون تابع للسياسة الايرانية........هو للاسف حتي لو كان رئيس الوزراء لا يريد أجندة إيران ويريد أن يعمل ضدها
علي ارض الواقع بتقابله عراقيل من خلالها يعلم أن يد إيران للاسف مسيطرة تماما في العراق ومواجهتها هتكون صعبة ومكلفة علي الشعب العراقي وممكن نري مثل تقسيم السودان في المناطق الشيعية العراقية
لذلك مهما اتي رئيس وزراء لا يريد إيران يجبر علي التعامل معها
وهذا كله بسبب ضعف الخليج في المقام الاول ومصر في المقام الثاني
اعتقد ان مصر تعلم ان مفتاح العراق مع ايران.........ومصر ستعمل على ذلك للحفاظ على مصالحنايعنى ممكن يعارض مشاريع مصر فى العراق؟؟؟
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?