دى جملة كفيلة بتدمير السياحة اساسا ......... و نرجع نقول نعمل عروض ب 400 دولار 7 ايام شاملة الطيران علشان السياحة ترجع و مجيلكش غير الروسى الميكانيكى اللى مبيشتريش ازازة بيبسى .... و نسيب الاوروبين اللى بيدفعوا فرحلات السفارى و الغوص.انت غنى ادفع على السياحة والترفية
تمام لما يبقى عندك رقابة نبقى نقول الكلام دة ... النهاردة او بكرة الحاجة هتزيد اقل واجب 100 جنيه ... سواء كان مصرى او اجنبىاما ال ٢% على السلع المعمرة يعنى ٢٠ جنيه لكل الف جنية فى سعر بيع الغسالة او الثلاجة او التليفزيون يعنى لا يؤثر على المواطن الذى يذهب لشراء السلع المعمرة
دى المواطن بيعطى بقشيش فى المحل بالماءة والماءتين جنيه
يعنى للحكومة حرام قليل جدا من الزياة و حلال للتجار الجشعين والطمعين والحرامية ولا تسيطيع شكوتهم وان شكوت شكوت الحكومة
فى عدمم الرقابة من الحكومة على اسعار المنتجات وهكذا
تقطع اشارة من ٣٠٠٠ الى ٦٠٠٠ ريال يعنى بالمصرى بحد ادنى ٢٥٠٠٠ جنيه
عندك فى مصر قطع اشارة بهذا المبلغ او عشر هذا المبلغ
غرامة ربط الحزام ٣٠٠ ريال يعنى بالمصرى ٢٥٠٠ جنيه
غرامة ربط الحزام فى مصر ١٠٠ جنيه
١٠٠ جنيه على السايح رقم تافه لا يتعدى ٣ دولار ولا تؤثر على حجم السياحةدى جملة كفيلة بتدمير السياحة اساسا ......... و نرجع نقول نعمل عروض ب 400 دولار 7 ايام شاملة الطيران علشان السياحة ترجع و مجيلكش غير الروسى الميكانيكى اللى مبيشتريش ازازة بيبسى .... و نسيب الاوروبين اللى بيدفعوا فرحلات السفارى و الغوص.
تمام لما يبقى عندك رقابة نبقى نقول الكلام دة ... النهاردة او بكرة الحاجة هتزيد اقل واجب 100 جنيه ... سواء كان مصرى او اجنبى
مع ان الموضوع ملوش علاقة بالسعودية .... لكن اعمل كدة فى المرور و انا معاك و خلى كسر الاشارة غرامة قدرها 100 الف جنيه و تدفع فورى كمان
مهو الغرامة القليلة دية مبوظة السواقة فمصر برة و جوة و مش بيخليك تسوق بره مصر الا لما تعيد الامتحان علشان تسوق ... ياراجل العربية بقت بتعرف تمشى بين الحارات و احنا لأ
كان فيه كلام يا " ميخا " ان ماجد الفطيم اتكلم مع الدولة على تلك الارض تقريبا 400 فدان يمكن الحبتور سرب الكلام ده دلوقتي للأعلام لكي يسبب ضغط عام عليها بحجة ان المشروع بتاعة هيسدد ديون مصر أو هيمنع الدولة من الاقتراض من الخارج
نفس المعرف يا " ميخا " أدمن الجروب اللي فات مع الشلة القديمة فوزي والدكتور علاء وجوست واحمد عيسى ومارشال وغيرهمبالتاكيد كلامه ابتزاز و ضغط لمصلحة " ما " هو عايزها في صلاح سالم ، خصوصاً انه شايف شغل في شارع صلاح سالم
عشان كده هو موسعها اوي كعادته ، ده غير انه بيحب يثير الجدل و اسمه يتردد في الاعلام
و عشان كده المفروض مانسمعش منه ، لانه لو كلامه فيه الخير اكيد كان اتسمع له في الجهات المسؤلة
بعيد عن الموضوع : " ميخا " دي ماسمعتهاش من عمر فات
و مايعرفهاش غير الناس القديمة ، انت مين فيهم يا اكسلنس
نفس المعرف يا " ميخا " أدمن الجروب اللي فات مع الشلة القديمة فوزي والدكتور علاء وجوست واحمد عيسى ومارشال وغيرهم
جبروفيتش ونيل والدكتور عادل وسولي وموحه وفارس المصري وعقاب النبوت وزيدان وكناني وعمالقة سعاتك الله يمسيهم كلهم وانت معاهم بكل خيرمظبوط صح كده ، اعذر الزهايمر بتاعي معلش يا شمس
و نزيد عليهم ، على جبر و راجح و عادل و طبعا العقاب الحارس اللي مش مبطل ضحك
الاتفاق من سنوات والى الان كلام"مدينة الشمس".. روسيا تبني أكبر المدن في مصر
تاريخ النشر: 25.05.2023 | 11:54 GMT
تعمل روسيا حاليا على إنشاء المرحلة الأولى من المدينة الصناعية الروسية في مصر، والتي توصف بأنها أكبر مدينة صناعية روسية في مصر.
وأكد كريم العمدة أستاذ الاقتصاد الدولي، على أهمية العلاقات المصرية الروسية على كافة الأصعدة خاصة الجانب الاقتصادي، مشيرا إلى أن روسيا تقوم حاليا بإنشاء المرحلة الأولى من المدينة الصناعة الروسية في مصر، والتي تحمل اسم "مدينة الشمس".
وأضاف كريم العمدة في تصريحات خاصة لـ RT، أن تلك المدينة سيكون بها صناعة البتروكيماويات، وصناعة عربات المترو والسكك الحديدية لأول مرة في مصر، ومنطقة لصناعة السيارات، مشيرا إلى أن حجم الاستثمارات في مدينة الشمس الروسية يصل إلى أكثر من 7 مليارات دولار.
وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن مدينة الشمس الصناعية الروسية في مصر تعتبر واحدة من أكبر المدن الصناعية الروسية خارج روسيا، مشيرا إلى أن هناك توجه روسي نحو المنطقة بشكل كبير.
وأضاف أن روسيا تقوم ببناء أكبر مشروع في مصر وهو مشروع الضبعة النووي، والذي يعد حلما لكل المصريين أن يكون لدى مصر تكنولوجيا نووية للأهداف السلمية، مشيرا إلى أن الفضل في هذا الأمر يعود إلى روسيا.
وأوضح أن أهمية التعاون بين مصر وروسيا لبناء محطة الضبعة النووية ليس ماديا فقط، مشيرا إلى أن هناك العديد من الدول خاصة الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد نقل التكنولوجيا النووية لمصر، بينما روسيا رحبت بالتعاون المصري مع وجود نسبة من المكون المحلي، مما يدل على قوة العلاقات المصرية الروسية.
وأشار أستاذ الاقتصاد الدولي إلى أن محطات الطاقة النووية تساهم في إنتاج الطاقة النظيفة، وتعمل على توفير الكثير في حجم انتاج الطاقة مقارنة بالمحطات الأخرى، مشيرا إلى أن اليورانيوم عمره أطول وأرخص.
وأوضح أن روسيا تعمل على توطين التكنولوجيا في مصر، مشيرا إلى أن الدول الغربية لا توطن تكنولوجياتها بدول أخرى عكس روسيا والصين، مشيرا إلى أن حجم الانتاج في مدينة الشمس الصناعية ومدينة تيدا الصينية سيتم تصدير جزء منه إلى الخارج.
وبدأت المفاوضات المصرية الروسية حول إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى بلاد الأهرامات بعد اجتماع الرئيسيين فلاديمير بوتين وعبد الفتاح السيسي فى سوتشي عام 2014. وفى شهر أغسطس من عام 2017 بدأت المفاوضات الفعلية حول إنشاء المنطقة.
ويوفر "المشروع المحوري للتعاون الروسي المصري" الإقامة فى المكاتب شرق بورسعيد أو فروع شركات السيارات والبتروكيماويات والطاقة والدواء ومواد البناء الثقيلة، حيث تعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة فى مصر قاعدة انطلاق لتوسيع الأعمال التجارية للشركات الروسية فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ينظر المصريون إلى المنطقة الصناعية الروسية كمشروع رائد فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
وستبلغ استثمارات المنطقة الصناعية الروسية 4.6 مليار دولار، حيث سيطلق عليها اسم "صن سيتي" أى مدينة الشمس وستقام على مساحة ألفى هكتار، وتقع المدينة على الساحل المصري للبحر الأبيض المتوسط، بالقرب من قناة السويس، التى من خلالها تمر 20% من التجارة العالمية.
وستضاف الروح الروسية لهذه المدينة الصناعية، حيث إنه سيتم بناؤها على شكل نصف دائرة، وستتكون من قسمين: شرقي وسيطلق عليه "موسكو" وغربي سيطلق عليه "سانت بطرسبورغ"، والأراضى بين المنطقتين سيتم تسميتها "الأورال"، لأنها تقع فى منطقة وسط روسيا، وستكون هناك منطقة ترفيهية وحديقة مثلثة الشكل ليتمكن سكان هذه المدينة من قضاء وقت فراغهم.
المصدر: RT
١٠٠ جنيه على السايح رقم تافه لا يتعدى ٣ دولار ولا تؤثر على حجم السياحة
يعنى وكلات وشركات وفنادق ونقل السياحة يكسبوا
وكمان
يقدموا اقرارات ضربية مضروبة الى مصلحة الضرايب واللعب بالدولار لصالحهم وضد مصالح الشعب يبقى حلو لهم
و للحكومة لا تستطيع ان تقدم خدمات للمواطنين يبقى حلو وبعدين يحدث فوضى
هوه ده عدل المجتمع
يا سيدى ٦٠ % من التجار والمصنعين لايخضعوا للضربية
لان لا يوجد فواتير ! بين التجار او بين التجار والعملاء والمستهلكين يعنى شغل جزافى ضد مصلحة المجتمع والدولة والامن القومى للمجتمع
وامن الفقير
وقدرة الدولة على بناء مدرسة او مستشفى او اصلاح طريق او بناءه
يعنى يا سيدى ان لا تستطيع ان تشترى او تنتج سلاح يواجه اعداءك الحاليين او المستقبليين
لابد ان يخضع الجميع للضرايب كلنا حسب عمله
حتى توفر الدولة العمل للكل
الروس كلامنجية وشطار في تزيين الكلام غير كدا مفيش حاجة ابدا، المدينة الصناعية الصينية "تيدا" تم الاتفاق عليها والبدأ في التصنيع فيها في اقل من ٣ سنين بالتحديد بداية من ٢٠٢٠ وقتها كان لسه اقتراح علي الورق تنفيذها في علم الغيب، في حين احنا بنسمع عن المنطقة الصناعية الروسية قصص وروايات من قناة RT بقالنا ٨ سنين من ساعة افتتاح قناة السويس الجديدة ومشوفناش حتي تعاقد علي مصنع واحد من المصانع "المزمع" انها هتتعمل في المنطقة الصناعية دي."مدينة الشمس".. روسيا تبني أكبر المدن في مصر
تاريخ النشر: 25.05.2023 | 11:54 GMT
تعمل روسيا حاليا على إنشاء المرحلة الأولى من المدينة الصناعية الروسية في مصر، والتي توصف بأنها أكبر مدينة صناعية روسية في مصر.
وأكد كريم العمدة أستاذ الاقتصاد الدولي، على أهمية العلاقات المصرية الروسية على كافة الأصعدة خاصة الجانب الاقتصادي، مشيرا إلى أن روسيا تقوم حاليا بإنشاء المرحلة الأولى من المدينة الصناعة الروسية في مصر، والتي تحمل اسم "مدينة الشمس".
وأضاف كريم العمدة في تصريحات خاصة لـ RT، أن تلك المدينة سيكون بها صناعة البتروكيماويات، وصناعة عربات المترو والسكك الحديدية لأول مرة في مصر، ومنطقة لصناعة السيارات، مشيرا إلى أن حجم الاستثمارات في مدينة الشمس الروسية يصل إلى أكثر من 7 مليارات دولار.
وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن مدينة الشمس الصناعية الروسية في مصر تعتبر واحدة من أكبر المدن الصناعية الروسية خارج روسيا، مشيرا إلى أن هناك توجه روسي نحو المنطقة بشكل كبير.
وأضاف أن روسيا تقوم ببناء أكبر مشروع في مصر وهو مشروع الضبعة النووي، والذي يعد حلما لكل المصريين أن يكون لدى مصر تكنولوجيا نووية للأهداف السلمية، مشيرا إلى أن الفضل في هذا الأمر يعود إلى روسيا.
وأوضح أن أهمية التعاون بين مصر وروسيا لبناء محطة الضبعة النووية ليس ماديا فقط، مشيرا إلى أن هناك العديد من الدول خاصة الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد نقل التكنولوجيا النووية لمصر، بينما روسيا رحبت بالتعاون المصري مع وجود نسبة من المكون المحلي، مما يدل على قوة العلاقات المصرية الروسية.
وأشار أستاذ الاقتصاد الدولي إلى أن محطات الطاقة النووية تساهم في إنتاج الطاقة النظيفة، وتعمل على توفير الكثير في حجم انتاج الطاقة مقارنة بالمحطات الأخرى، مشيرا إلى أن اليورانيوم عمره أطول وأرخص.
وأوضح أن روسيا تعمل على توطين التكنولوجيا في مصر، مشيرا إلى أن الدول الغربية لا توطن تكنولوجياتها بدول أخرى عكس روسيا والصين، مشيرا إلى أن حجم الانتاج في مدينة الشمس الصناعية ومدينة تيدا الصينية سيتم تصدير جزء منه إلى الخارج.
وبدأت المفاوضات المصرية الروسية حول إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى بلاد الأهرامات بعد اجتماع الرئيسيين فلاديمير بوتين وعبد الفتاح السيسي فى سوتشي عام 2014. وفى شهر أغسطس من عام 2017 بدأت المفاوضات الفعلية حول إنشاء المنطقة.
ويوفر "المشروع المحوري للتعاون الروسي المصري" الإقامة فى المكاتب شرق بورسعيد أو فروع شركات السيارات والبتروكيماويات والطاقة والدواء ومواد البناء الثقيلة، حيث تعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة فى مصر قاعدة انطلاق لتوسيع الأعمال التجارية للشركات الروسية فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ينظر المصريون إلى المنطقة الصناعية الروسية كمشروع رائد فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
وستبلغ استثمارات المنطقة الصناعية الروسية 4.6 مليار دولار، حيث سيطلق عليها اسم "صن سيتي" أى مدينة الشمس وستقام على مساحة ألفى هكتار، وتقع المدينة على الساحل المصري للبحر الأبيض المتوسط، بالقرب من قناة السويس، التى من خلالها تمر 20% من التجارة العالمية.
وستضاف الروح الروسية لهذه المدينة الصناعية، حيث إنه سيتم بناؤها على شكل نصف دائرة، وستتكون من قسمين: شرقي وسيطلق عليه "موسكو" وغربي سيطلق عليه "سانت بطرسبورغ"، والأراضى بين المنطقتين سيتم تسميتها "الأورال"، لأنها تقع فى منطقة وسط روسيا، وستكون هناك منطقة ترفيهية وحديقة مثلثة الشكل ليتمكن سكان هذه المدينة من قضاء وقت فراغهم.
المصدر: RT
"مدينة الشمس".. روسيا تبني أكبر المدن في مصر
تاريخ النشر: 25.05.2023 | 11:54 GMT
تعمل روسيا حاليا على إنشاء المرحلة الأولى من المدينة الصناعية الروسية في مصر، والتي توصف بأنها أكبر مدينة صناعية روسية في مصر.
وأكد كريم العمدة أستاذ الاقتصاد الدولي، على أهمية العلاقات المصرية الروسية على كافة الأصعدة خاصة الجانب الاقتصادي، مشيرا إلى أن روسيا تقوم حاليا بإنشاء المرحلة الأولى من المدينة الصناعة الروسية في مصر، والتي تحمل اسم "مدينة الشمس".
وأضاف كريم العمدة في تصريحات خاصة لـ RT، أن تلك المدينة سيكون بها صناعة البتروكيماويات، وصناعة عربات المترو والسكك الحديدية لأول مرة في مصر، ومنطقة لصناعة السيارات، مشيرا إلى أن حجم الاستثمارات في مدينة الشمس الروسية يصل إلى أكثر من 7 مليارات دولار.
وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن مدينة الشمس الصناعية الروسية في مصر تعتبر واحدة من أكبر المدن الصناعية الروسية خارج روسيا، مشيرا إلى أن هناك توجه روسي نحو المنطقة بشكل كبير.
وأضاف أن روسيا تقوم ببناء أكبر مشروع في مصر وهو مشروع الضبعة النووي، والذي يعد حلما لكل المصريين أن يكون لدى مصر تكنولوجيا نووية للأهداف السلمية، مشيرا إلى أن الفضل في هذا الأمر يعود إلى روسيا.
وأوضح أن أهمية التعاون بين مصر وروسيا لبناء محطة الضبعة النووية ليس ماديا فقط، مشيرا إلى أن هناك العديد من الدول خاصة الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد نقل التكنولوجيا النووية لمصر، بينما روسيا رحبت بالتعاون المصري مع وجود نسبة من المكون المحلي، مما يدل على قوة العلاقات المصرية الروسية.
وأشار أستاذ الاقتصاد الدولي إلى أن محطات الطاقة النووية تساهم في إنتاج الطاقة النظيفة، وتعمل على توفير الكثير في حجم انتاج الطاقة مقارنة بالمحطات الأخرى، مشيرا إلى أن اليورانيوم عمره أطول وأرخص.
وأوضح أن روسيا تعمل على توطين التكنولوجيا في مصر، مشيرا إلى أن الدول الغربية لا توطن تكنولوجياتها بدول أخرى عكس روسيا والصين، مشيرا إلى أن حجم الانتاج في مدينة الشمس الصناعية ومدينة تيدا الصينية سيتم تصدير جزء منه إلى الخارج.
وبدأت المفاوضات المصرية الروسية حول إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى بلاد الأهرامات بعد اجتماع الرئيسيين فلاديمير بوتين وعبد الفتاح السيسي فى سوتشي عام 2014. وفى شهر أغسطس من عام 2017 بدأت المفاوضات الفعلية حول إنشاء المنطقة.
ويوفر "المشروع المحوري للتعاون الروسي المصري" الإقامة فى المكاتب شرق بورسعيد أو فروع شركات السيارات والبتروكيماويات والطاقة والدواء ومواد البناء الثقيلة، حيث تعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة فى مصر قاعدة انطلاق لتوسيع الأعمال التجارية للشركات الروسية فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ينظر المصريون إلى المنطقة الصناعية الروسية كمشروع رائد فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
وستبلغ استثمارات المنطقة الصناعية الروسية 4.6 مليار دولار، حيث سيطلق عليها اسم "صن سيتي" أى مدينة الشمس وستقام على مساحة ألفى هكتار، وتقع المدينة على الساحل المصري للبحر الأبيض المتوسط، بالقرب من قناة السويس، التى من خلالها تمر 20% من التجارة العالمية.
وستضاف الروح الروسية لهذه المدينة الصناعية، حيث إنه سيتم بناؤها على شكل نصف دائرة، وستتكون من قسمين: شرقي وسيطلق عليه "موسكو" وغربي سيطلق عليه "سانت بطرسبورغ"، والأراضى بين المنطقتين سيتم تسميتها "الأورال"، لأنها تقع فى منطقة وسط روسيا، وستكون هناك منطقة ترفيهية وحديقة مثلثة الشكل ليتمكن سكان هذه المدينة من قضاء وقت فراغهم.
المصدر: RT
احنا لم نأخذ من الروسى على ارض الواقع الا القليلمقال مُفلِس معلوماتياكاتب المقال جايب حتة من الشرق وحتة من الغرب وبعدين ايه اللي دخل محطة الضبعة النووية بالمدينة الصناعية الروسية وايه دخل مدينة تيدا فب الموضوع ، وبعدين مال المدينة الصناعية بأن امريكا ضد تصدير محطات الطاقة النووية طب ازاي وكان في عرض كوري لبناء المحطات وكان داخل فيها مكونات أمريكية الصنع؟!!
المقال دا مثال للسياسية الروسية -امتداد السوفييت- قليلة الفعل كثيرة الكلام.
+ انا مشفق علي الكاتب اللي اتأمر انه يكتب المقال دا، ملقاش اي معلومات يكتبها فأضطر انه يهذي في المقال عشان يكمل ال ١٠٠٠ كلمه المطلوبة منه حفاظا علي مكانه في وكالة الاخبار.
على مساحة 750 ألف متر واستثمارات 300 مليونمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!.. تقدمت شركة شين فينج الصينية بعرض لإنشاء مجمع لإنتاج الحديد في مصر
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
اول جملة في المقال مضحكة اصلامقال مُفلِس معلوماتياكاتب المقال جايب حتة من الشرق وحتة من الغرب وبعدين ايه اللي دخل محطة الضبعة النووية بالمدينة الصناعية الروسية وايه دخل مدينة تيدا فب الموضوع ، وبعدين مال المدينة الصناعية بأن امريكا ضد تصدير محطات الطاقة النووية طب ازاي وكان في عرض كوري لبناء المحطات وكان داخل فيها مكونات أمريكية الصنع؟!!
المقال دا مثال للسياسية الروسية -امتداد السوفييت- قليلة الفعل كثيرة الكلام.
+ انا مشفق علي الكاتب اللي اتأمر انه يكتب المقال دا، ملقاش اي معلومات يكتبها فأضطر انه يهذي في المقال عشان يكمل ال ١٠٠٠ كلمه المطلوبة منه حفاظا علي مكانه في وكالة الاخبار.
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?