رجب انبوبه امر بازالة علامة رابعه من الميادين اللي كان حاططها نكاية بمصر ودعما لمرسي
حزب الشعب الجمهوري: أردوغان دفن شارة “الإخوان” في قطر
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
أنقرة (زمان التركية) – سخر فائق أوزتراك، المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري في تركيا، من تحول موقف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، تجاه مصر.
أوزتراك علق على مصافحة أردوغان لنظيره المصري، عبد الفتاح السيسي، خلال حفل الاستقبال الذي أقيم للقادة بمناسبة افتتاح كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر.
أوزتراك قال خلال مؤتمر صحفي في مقر الحزب إن أردوغان يتراجع عن تصريحاته القديمة، بقوله الآن إن العلاقات مع الرئيس السوري الأسد يمكن بحثها “بعد انتخابات حزيران”.
وأضاف أوزتراك: “بالأمس، فعل ذلك أيضا مع الرئيس المصري السيسي، ودفن شارة رابعة التي رفعها في الساحات وانتحبه أنصاره من أجلها”.
وأكد أوزتراك أنه يجب على السياسي أن يحرص على أن تكون تصريحاته ناعمة وجيدة، لأنه يمكن أن يطر لأن يغير موقفه بعد ذلك، ويجب أن يشهد ماضي السياسي على كلماته، ولا ينبغي أن يتسبب كلامه في محاكمته بالمستقبل. ماضي أردوغان وتصريحاته هدفها واضح، لديه أولوية واحدة، وهي مقعده. لا يوجد شيء لن يفعله أردوغان، ولا يتنازل عن حماية هذا المقعد.
وأشار أوزتراك إلى أن هناك مقولة جيدة حول هذا الأمر في تركيا، وهي “في السياسة، يجعلون الرجل يشرب الماء من الإبريق الذي لوثه”.
وتابع أوزتراك: “اليوم، رغبة أردوغان في شرب الماء من الإبريق الذي لوثه، ومحاولة تنظيف ما ملوثه، هو محاولة للمساومة مع القوى الأجنبية..”
حظيت صورة الرئيس رجب طيب أردوغان وهو يصافح الرئيس المصري السيسي على هامش افتتاح كأس العالم في قطر، باهتمام واسع.
وعلى متن الطائرة الرئاسية العائدة من قطر، صرح أردوغان للصحفيين: “عملية التطبيع -مع مصر- يمكن أن تبدأ. لقد تم اتخاذ خطوة لبدء مثل هذه العملية وقد أجرينا محادثات جيدة. آمل أن ننتقل بالعملية التي بدأت بخطوات على المستوى الوزاري إلى نقطة جيدة لاحقًا، ونأمل أن تكون باجتماعات رفيعة” على مستوى القادة.
وأضاف الرئيس التركي: “لماذا لا تعود العلاقات لطبيعتها مرة أخرى، لماذا لا تبدأ من جديد؟ اعطينا إشارة لهم. نأمل، أن نتخذ هذه الخطوة نحو الأفضل”.
وأنهى أردوغان تصريحاته، قائلا: “بالطبع، طلبنا الوحيد منهم بهذه المحادثات هو دعونا نحقق السلام ضد أولئك الذين يتخذون موقفًا ضدنا في البحر الأبيض المتوسط، ونأمل أن نواصل طريقنا معه”.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
الخليج لو ليس في مصلحته دعم مصر فلن يفعلها...........الخليج كان بيبحث عن مصالحه واعتقد ان حبايبك عارفين كويس ان لو تمكن الاخوان من الحكم في مصر واستطاعوا ان يوصلوا بالدولة المصرية الى مرحلة الاخونة لمؤسساتها الوطنية الرئيسية كالشرطة والقضاء والجيش فان مستقبلهم السياسي وحكمهم سيكون في مهب الريح.......هل المصريين في٣٠ يونيو هما اللي لفو علي كل دول اوروبا ودافعو عن مصر في المحافل الدولية ولا سعود الفيصل وغيره
وما حدث بعد فض رابعة
مين اللي خلي الغرب يبلع الموضوع
السعودية
لا حول ولا قوة الا بالله يا معاذ.........ايه معاذ انت كدا هتزعل من ردي لكن انت اللي عايز كدا بقىمهو انت لما تهمل تجهيز الكمائن وتخلي الجنود غير مجهزين باحدث الاجهزة
وفي الاخر تقولي رجالتنا مبتهربش
لا سمح الله لا اقصد انهم بيهربو لكن لا تستهون بهم وتستهون بتجهيزاتهم وتخليهم في صحراء بدون كمائن محصنة محصنة ولما يموتو تقولو رجالتنا مبتهربش
دي حاجة وحشة ان مع اي هجوم في ٧ او ٨ يموتو منهم ٢ من خيرة الضباط واكثرهم خبرة صرفت عليهم دم قلبك وخسرتهم فجأة في هجوم كان ممكن تتفاداه
السعودية وقت الارهاب كانت بتتعرض لهجمات لكن الفرق انها كانت بتقتل الارهابيين وبدون خسائر في الارواح وجنودهم بردو مهربوش
ومين قالك انهم صامدين...........مش مقتنع بصراحة بالحكاية دي
العراق وقعت وهما فضلو صامدين الاولي كانو يتأثرو بالعراق
ومش كل كلام موشي ديان صح مهو قال ان اليهود هما اللي بنو الاهرام
يامعاذ حدود اليمن ايه اللي امنةمش هتعمل حاجة
كانت الحدود اليمنية او الحدود العراقية اثرت فيهم
لكنهم امنين ومش حصلهم حاجة
فعلا التركي لا يعرف الا منطق القوة...........
يا استاذي العزيز وبالتاكيد انت تعلم ذلك هذا الاقليم لا يتنافس عليه الا القوى الاقليمية الثلاثة الكبار مصر....تركيا....ايران والباقي مع احترامي لهم بيبحثوا عن مكانهم في اي فريق سيلعب ليخدم مصالح كبير هذا الفريقالنباح بدأ لأمر جلل يا حضرات
اذا حدث تقارب فعلي بين مصر وتركيا قطعت يد البدو من سوريا ولبنان وليبيا
وبهذا تكون الهالة التي حدثت لهم بعد ٢٠١١ انتهت بلا راجعة وبدون اي تأثير 🤏
وسيتصدر المشهد مره اخري القوي الإقليمية الفاعلة
وبالتزامن مع علاقات مع تركيا علاقات مشابهة مع إيران
وبهذا تكون هناك دول نفطية خارجة عن يد البدو مثل إيران والعراق وليبيا
لهذا هم ينبحون في كل مكان خوفا علي مكانتهم
اهلا وسهلا بيهم يا استاذيما هو بيقول هنا الى يرضيهم هناك
فية جواسيس هنا .
مصر البراجماتية التي كنا ننادي بها بيطبقها رئيسنا بناءا على خط السياسة الخارجية الذي يحقق مصالحنا في المقام الاول.......وبالطبع هذه السياسة نتاج تفكير وتقديرات للموقف والتي يقدمها اجهزتنا السياسية لادراتنا وثم يطوعها رئيسنا لتحقيق مصالحنا في النهاية.........
بالظبط كدا يا استاذي......احييك على تحليك الممتاز للموقف المصري في شرق المتوسطبصراحة احنا عملنا الصح
اصل جزيرة يونانية واحدة قريبة من البر التركي اليونان تاخد بها المساحة دي كلها !
صعب جدااا
احنا سيبنا الترسيم لحد ما يحلوا مشاكلهم وكده كده مش خسرانين حاجة
لعبة الشطرنج يا استاذي ومن الواضح ان رجالتنا في الاجهزة السيادية حريفة فيها وبيتطبعوا ان يطوعوا مشاكل المنطقة لمثالح ومكاسب لنا.......لذلك فان خبرات الدول لا تكتسب من اموالها بل من عقول ابنائها الذين يستطيعوا ان يحققوا المكاسب لشعوبهم بدون ضجيج وباقل الاضرار واقل التكاليفاحنا عرفنا نلعب علي التناقضات في هذه الفترة بين تركيا واليونان
لم نرسم الحدود كاملة مع اليونان لنترك الباب موارب للأتراك
وفي نفس الوقت وقفنا مع اليونان امام الأتراك في مناوشاتهم مع بعض
واخير أخذنا ما نريده ونحن الدولة الوحيدة التي استخرجت الغاز وصدرناه في هذه المنطقة المشتعلة
بيموت فيه الكرابيج المصرينائب أردوغان: تطبيع العلاقات مع مصر مستمر في إطار الإرادة المشتركة
تاريخ النشر: 26.11.2022 | 00:40 GMT
AP
أعلن فؤاد أوقطاي نائب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، استمرار تطبيع العلاقات مع مصر في إطار الإرادة المشتركة للجانبين والمصالح والاحترام المتبادل.
وفي كلمة له أمام لجنة الموازنة بالبرلمان التركي، أكد فؤاد أوقطاي أن "التحولات الجيوسياسية الأخيرة في الشرق الأوسط انعكست على مقاربات دول المنطقة أيضا"، موضحا أن "الموقف التركي المتمثل بإعطاء الأولوية للتعاون الإقليمي، أثمر عن فتح حقبة جديدة في العلاقات الثنائية مع الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإسرائيل".
وتابع أوقطاي: "تستمر اتصالاتنا مع مصر لتطبيع العلاقات في إطار الإرادة المشتركة للجانبين والمصالح المشتركة والاحترام المتبادل"، مضيفا: "قمنا وسنواصل القيام بكل ما تتطلبه مصالح بلدنا وشعبنا".
وكان الرئيس رجب طيب أردوغان قد وصف يوم الاثنين الماضي لقاءه بنظيره المصري عبد الفتاح السيسي على هامش افتتاح مونديال قطر، بأنه خطوة أولى تم اتخاذها من أجل إطلاق مسار جديد بين البلدين.
كما نشرت الرئاسة المصرية بيانا، أكدت فيه أن الرئيسين اتفقا على أن يكون لقاؤهما في الدوحة بداية لتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
المصدر: "الأناضول"
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?