- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 14,400
- مستوى التفاعل
- 66,823
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الإقامة
- مصر العظيمة
سلاح الجو السوداني دمر مقر سلاح المدرعات بالقوات المهاجمه له و اوقف الهجوميبقي الهجوم علي سلاح المدرعات بدأ بعد السيطرة علي المستودعات والتصنيع الحربي
وسلاح المدرعات دا هو خط الدفاع الاخير عن محيط القيادة العامة اللي موجود فيها قيادة الجيش تحت الحصار
سلاح الجو السوداني فاعليتة محدودة للغايةسلاح الجو السوداني دمر مقر سلاح المدرعات بالقوات المهاجمه له و اوقف الهجوم
كان في هجوم خاطف لقوات الدعم السريع ارادوا به مفاجأة القوات التي كانت ترابط هناك و استطاعت ميليشيا الدعم اقتحام البوابات فقام سلاح الجو باستهداف احد مخازن الذخيرة داخل مقر السلاح لتدمير القوات المهاجمة وارعاب اي دعم قادم لهاسلاح الجو السوداني فاعليتة محدودة للغاية
وليس لديه قدرة علي اجهاض اي عمل عسكري كبير لو تم ودا بداء جليا في اكثر من مكان
عموما مفيش اخبار حاليه علي اي هجوم علي سلاح المدرعات
في حاجه مش مفهومهتشاد وقيادة تشاد السياسية الحالية تابع لصيق لباريس ..لتعرف اين بوصلة تشاد تتجه انظر لتحركات فرنسا العسكرية وستعلم ..
هل زيارة بن زايد نجحت ؟؟؟ انا قلت ان بعد الزياره فرنسا نقلت قواتها لتشاد ردا على الحركه بتاعت الامارات يبقا هما سيطرو على الدنيا ..اهو كده ممكن الدنيا تتشقلبحاجه غريبه جدا في تشاد
حرس الحدود التشادي اعتقل قوات فرنسية ونزع السلاح منهم
اعتقد الجيش السوداني بعت مالك عقار واللي معاه علشان يحثوا مصر على التدخل ودا واضح من حديث مالك عقار امبارح لما بشر بالفوضى بدول الجوار لو السودان انهاراستقبال الرئيس السيسي للسيد مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة السوداني بعد تصريحات عقار الأخيرة حول المخاطر التي يتعرض لها السودان الشقيق حاليًا أمر مهم و بالغ الأثر و به العديد من الرسائل لكامل الأطراف المنغمسة في الملف السوداني ،
خطورة تصريحات مالك عقار أنها كشفت محتوى المفاوضات و مبادرات السلام التي تستهدف احتلال السودان تحت ذريعة حماية المدنيين أو تحت ذريعة فرض الأمن ، كما كشفت التنسيق بين هذه الأطراف و قوات الدعم السريع التي كانت أولى مطالبها في مفاوضات جدة دخول قوات دولية لحفظ السلام!!!!!
و سبق و أشرنا هنا لهذا الأمر لاسيما في ظل تعمد قوات الدعم السريع استهداف الأقليات الدينية و العرقية في السودان ، ثم اصرارها على احتلال المقرات المدنية و منع عملها بشكل طبيعي مما أدى لانهيار الخدمات الرئيسية لسكان العاصمة الخرطوم ، و ليس آخرًا استهداف شبه ممنهج للبعثات الدبلوماسية ، و كلها أسباب وجيهة جدًا لكي يطالب أي طرف بالتدخل الدولي!
الموقف المصري يجب أن نفهمه في إطار تفريغ دعاوى التدخل الدولي من محتواها ، و التأكيد على اعتبار الأحداث في السودان شأن داخلي ، و لا يجب ان نعزل دعوات مصر للتفاوض عن تأكيداتها بضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية و على رأسها الجيش السوداني الشقيق ،
ما تريده مصر ببساطة هو تحقيق أهداف الجيش السوداني بالتفاوض بدلًا من تحقيقها بالسلاح ، و في النهاية ، يجب أن يعلم الجميع مدى خصوصية و خطورة الشأن السوداني بالنسبة لمصر ، و أن مصر لن تسمح بتكرار التجربة السورية في حدودها الجنوبية مهما كان الثمن!
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?