الموضوع في السودان شكله يميل لمصلحة للجيش السوداني
لو استمر الوضع الحالي فممكن خلال شهور يتم حسم الحرب خاصه مع ادخال الدرونات الانتحارية للخدمة في الجيش السوداني
دا طبعاً لو محصلش مفاجآت
حسم الحرب ليس فى مصلحة مصر
من مصلحتنا ان تشتعل الحرب و كلما انطفأت نارها اشعلناها
او تركنا البدو الخلايجة يقومون بهذا الدور و على نفقتهم
ليبيا و السودان واليمن و سوريا هذة ليست دول
بل نطاق جغرافى احاطة الاستعمار بحدود
كذلك الامر ينطبق على دول الخليج جميعهم
و لكن تحميهم الطفرة البترولية فان ذهبت ذهبوا الى غير رجعة