- إنضم
- 30 مارس 2023
- المشاركات
- 7,494
- مستوى التفاعل
- 17,353
- النقاط
- 28
- المستوي
- 7
- الرتب
- 7
- الإقامة
- القـاهـرة, مصـر
الموقف الامريكى يحبذ التقسيم
مأساة السودان تتفاقم.. هل تتحرك واشنطن لإنهاء تمرد مليشيا الدعم؟
نازحون فى السودان جراء تمرد مليشيا الدعم
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
تتجه الولايات المتحدة الأمريكية إلى تعيين مبعوث خاص في السودان، في إطار تحرك لوقف الاشتباكات المتصاعدة بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع المتمردة، والتي فاقمت الأزمة الإنسانية هناك.
وذكرت مجلة "فورين بوليسى" في تقرير لها، أن مشرعين أمريكيين يمارسان نوعًا من الضغط على إدارة الرئيس جو بايدن، لاتخاذ نهج أكثر قوة تجاه الصراع في السودان، خاصة مع استمرار الاشتباكات المسلحة بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع.
أكبر نزوح في العالم
وأدت الاشتباكات التي اندلعت في أبريل الماضي، بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع إلى نزوح 7.1 مليون شخص، وفق ما أعلنته الأمم المتحدة، أمس الخميس، واصفة إياها بـ"أكبر أزمة نزوح في العالم".
وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إن المعارك الأخيرة وسط البلاد أرغمت 300 ألف شخص على الفرار و"هذه العمليات الجديدة ترفع عدد النازحين إلى 7.1 مليونا"، بينهم 1.5 مليون لجأوا إلى البلدان المجاورة، وفق وكالة "فرانس برس".
وتشير "فورين بوليسى" إلى أن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، يدعون إدارة الرئيس إلى الاستعانة بمبعوث خاص جديد إلى السودان، بهدف بث حياة جديدة في السياسة الأمريكية بشأن الصراع هناك.
ووفق المجلة، تتجه الأنظار لشغل منصب المبعوث الأمريكي الخاص للسودان نحو "توم بيرييلو" وهو عضو الكونجرس الديمقراطي السابق ودبلوماسي في إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما.
ولا تزال هناك مشاورات حول صلاحيات هذا المبعوث، وفيما لو سيقدم تقاريره إلى الرئيس الأمريكي مباشرة أو إلى وزير الخارجية، إذ يريد المشرعون مبعوثًا رفيع المستوى بصلاحيات واسعة، بحسب التقرير.
وحذرت المنظمة الدولية للهجرة، أمس الخميس، من أن ما يشهده السودان "مأساة إنسانية ذات أبعاد هائلة، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الرهيبة في الأساس".
دمار البنية التحتية
وبسبب الدمار الذي لحق بالبنية التحتية، جراء الاشتباكات بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، لا يجد كثيرون مكانًا يذهبون إليه، بحسب تقرير لوكالة "فرانس برس".
وأسفرت الحرب في السودان عن سقوط أكثر من 12 ألف قتيل، حتى مطلع ديسمبر، وفق حصيلة بالغة التحفظ لمنظمة "أكلد" المتخصصة في إحصاء ضحايا النزاعات.
وبحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، فقد اضطر ما لا يقل عن 150 ألف طفل على الفرار من منازلهم في ولاية الجزيرة "في أقل من أسبوع".
وعلقت مديرة اليونيسف، كاثرين راسل، في بيان "لقد سمع زملاؤنا في السودان قصصًا مروعة من النساء والأطفال الذين أمضوا رحلة مروعة للوصول إلى (ود) مدني".
وأوضحت "والآن، حتى هذا الشعور الهش بالأمان قد زال مع اضطرار هؤلاء الأطفال إلى الفرار مرة أخرى". وأضافت "لا طفل ينبغي أن يعيش أهوال الحرب".
وفيما تدور الاشتباكات بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، أغلقت المحلات التجارية خوفًا من النهب، وبدأت العائلات تبحث عن وسيلة لحماية النساء والفتيات خشية وقوع اعتداءات جنسية.
النظام الصحي على حافة الانهيار
وقالت الأمم المتحدة إن النظام الصحي في السودان على حافة الانهيار مع خروج 70 في المئة من المستشفيات عن الخدمة في مناطق القتال و"اكتظاظ المراكز الصحية في المناطق التي لم يمتد اليها القتال بالنازحين".
وتشير"فورين بولسى" إلى أن "الإحباط" يزداد في الكونجرس بشأن استجابة الولايات المتحدة للصراع في السودان، الذي أصبح أحد أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
ونقلت المجلة عن مراقبين، أن الاشتباكات في السودان تزداد سوءًا، مع استمرار تمرد مليشيا الدعم السريع، ويعترفون بأنه لا توجد آفاق حقيقية لمحادثات سلام قابلة للحياة من دون تدخلات دبلوماسية أكثر قوة من قبل القوى الغربية خاصة واشنطن.
وكانت مليشيا الدعم السريع أعلنت الاثنين الماضي، أنها دخلت مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة وسط السودان، تلك المدينة التي توصف بسلة غذاء السودان، ودفعت مئات الآلاف للنزوح من المنطقة.
في غضون ذلك، قالت المنظمة الدولية للهجرة، إن ما لا يقل عن 250 إلى 300 ألف شخص فروا من ولاية الجزيرة السودانية منذ 15 ديسمبر الجاري نتيجة الاشتباكات بين الجيش السوداني والدعم السريع.
وقبل اندلاع المعارك الأخيرة، كانت ولاية الجزيرة تستضيف نحو نصف مليون نازح من الخرطوم ومناطق أخرى، ومن بين هؤلاء نحو 85 ألفًا كانوا في ود مدني، وفق أرقام الأمم المتحدة.
وسبق أن أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، في شهر سبتمبر الماضي، فرض عقوبات على كل من عبد الرحيم حمدان دقلو نائب قائد مليشيا الدعم السريع وقائد المليشيا في ولاية غرب دارفور عبد الرحمن جمعة، لدورهما في تأجيج المواجهات المسلحة مع الجيش السوداني.
اقصد السودان يامعلمفي البداية كان كلهم كده لحد ماشافوا الحكم العثمانلي على أرض الواقع و سرقة المصانح و الاشجار و كل شئ و فيه ناس قلبت عليهم, بس لو تفتكر وقت هاشتاج حلب تحترق كلهم كانوا بينادوا تركيا و مؤيدين لدخول تركيا الشمال و ضمه
اكيد.مصر عندها خطوط حمراء مؤكد بس لسه ماتمش الاعلان عنها فى وجهة نظرى ولايات الشمال وولايات البحر الاحمر وشمال الخرطوم وده توقعالسؤال هو هل احنا اصلا هنبقي في وضع اختيار تدخل او عدم تدخل ؟
التدخل قد يكون هو الحل الوحيد اصلا لو تطورت الامور
وجهات النظر المطروحه في الموضوع كلها لها منطقيتها ووجاهتها
بس لو هلبس اعداد نازحين وتهديد ميليشيا علي حدودي يبقي التدخل لمسافات معينه داخل السودان حل لا بد منه
يبدو ان قدر مصر الا تنكفيء علي نفسها مهما حاولت
لان سيظل دائما على باب مصر تدق الأكف ويعلو الضجيج
اظن ان مصر لن تتحرك بشكل معلن في اتجاه استراتيجي حاليا الا بعد توقف حرب غزة و الوصول لهدنة دائمةاكيد.مصر عندها خطوط حمراء مؤكد بس لسه ماتمش الاعلان عنها فى وجهة نظرى ولايات الشمال وولايات البحر الاحمر وشمال الخرطوم وده توقع
الامر حسب الحاجهاظن ان مصر لن تتحرك بشكل معلن في اتجاه استراتيجي حاليا الا بعد توقف حرب غزة و الوصول لهدنة دائمة
أنا أفتكرتك تقصد شمال سوريا و رديت على الاساس ده, السودان أنا عارف أن فيهم ناس كويسة و محترمة و فاهمة مين عدوها الحقيقي و قولت ده كذا مرة في الموضوع هنا بس نسبتهم قليلة مقارنة باللي بيكرهونااقصد السودان يامعلم
والشعب هناك مش بيحب مصرازاي الأراضي الخصبة كلها في جنوب السودان فقط
ده ولايه القضارف فيها اخصب الأراضي الزراعية و من اهم مناطق الزراعية في السودان خصوصا في انتاج السمسم و الفشقة و كسلا
مش قلائل خالص لكن مش ظاهرين تعرف ان فيه اكتر من 3 مليون قبطي مصري هناك؟أنا أفتكرتك تقصد شمال سوريا و رديت على الاساس ده, السودان أنا عارف أن فيهم ناس كويسة و محترمة و فاهمة مين عدوها الحقيقي و قولت ده كذا مرة في الموضوع هنا بس نسبتهم قليلة مقارنة باللي بيكرهونا
حميدتي غالبا هيغير دا بالجرايم اللي بيعملهاوالشعب هناك مش بيحب مصر
خصوصا سكان الخرطوم والجزيرة اللي مولعين دول اكثر ناس مش بتحب مصر
وبعدين مناطق مزدحمة وكلها مشاكل كسلا والقضارف والنيل الأبيض والجزيرة والخرطوم وسنار واخيراً النيل الأزرق كلها متمردين وأكثر ميلا لاثيوبيا
وان كنت من مؤيدي ضم شمال السودان وولاية نهر النيل والبحر الأحمر لمصر لكن في نفس الوقت لا أريد للإمارات وحميدتي الوصول للنيل الأزرق والقضارف عشان مشاكل الفشقة وسد النهضة واطماع الإمارات
عارف أن فيه هناك مسيحيين مصريين لكن العدد ده مفاجئ بالنسبالي!مش قلائل خالص لكن مش ظاهرين تعرف ان فيه اكتر من 3 مليون قبطي مصري هناك؟
مفيش حاجة اسمها دولة احتلال و دولة ليست محتلة ، الكلام ده يقال فقط في الندوات ، اي دولة بتحصل علي فرصة للتوسع بتغتنمها ، التغير فقط هو المسميات بدل مكان احتلال ، اصبح تصويت و انضمام رسمي و استفتاء الي اخره
اللي بيعمله الدعم السريع على اد ماهو ظاهر كتهديد للنفوذ المصري في السزدان على اد ما بيخلق عدو للسودانيين ممكن يلجئوا لمصر منه
وبالتالي كده بيخدم على رجوع الاراضي التاريخية لمصر بدون مايقصد
السؤال هو هل احنا اصلا هنبقي في وضع اختيار تدخل او عدم تدخل ؟
التدخل قد يكون هو الحل الوحيد اصلا لو تطورت الامور
وجهات النظر المطروحه في الموضوع كلها لها منطقيتها ووجاهتها
بس لو هلبس اعداد نازحين وتهديد ميليشيا علي حدودي يبقي التدخل لمسافات معينه داخل السودان حل لا بد منه
يبدو ان قدر مصر الا تنكفيء علي نفسها مهما حاولت
لان سيظل دائما على باب مصر تدق الأكف ويعلو الضجيج
السودان حصل على حق تقرير المصير عام ١٩٥٦ طبقا لاتفاقية الجلاء التي تمت بين بريطانيا ومصر عام ١٩٥٤وزى ماقولتلك 1937 تم اعطاء حق تقرير المصير
الاشاره الى بداية النزعه الانفصاليه لدى السودانيين وبدايتها معاهدة 1936 ومن بنودها شامله حق تقرير مصير السودان وبعدها الغى النحاس باشا المعاهده من جانب واحد ولم تعترف بريطانيا العظمى بالالغاء ده اولاالسودان حصل على حق تقرير المصير عام ١٩٥٦ طبقا لاتفاقية الحلاء التي تمت بين بريطانيا ومصر عام ١٩٥٤
اتفاقية ١٩٣٦ وضعت الية مستقبلية بين مصر وبريطانيا لتحديد مصير السودان لم تنفذ تلك الالية مطلقا حتى الغائها عام ١٩٥١ ... هذا لتوضيح الخلط الواضح لديك
وأي قضية او واقع ليه الهتيفة بتاعته والمستفيدين والمنتفعين بيه... لما هيحصل هتلاقي تويتات تانية حسب حجم مصالح الممولين... روسيا بتاكل اوكرانيا وبتقتل أهلها ودلوقتي مفيش بيت أوكراني مش هتلاقي فيه حد مصاب على الاقل في الحرب ومع ذلك ولا فارق معاهااي شخص بيقول ان مصر تضم اجزاء من السودان للاستفادة منها فهو شخص منفصل عن الواقع
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?