شوية متخلفينمن طرائف و لطائف اتباع المركزية الافريقية، انهم يأتوا بصور كهذه لطفل امريكي من اصول افريقيه ناحت شعره بهذا الشكل و يقارنها بصوره لتاج على رأس ملك مصري .
او يأتي بصورة لتاج على رأس الملكة "تي" ذات الشعر المسترسل على موميائها المعروضة في متحف الحضاره كدليل على ان المصريات كان شعرهم كشعر الأفرو.
ما يزيد الأمر إضحاكاً هو انه يسمى المصريين بشعب الإيجبتوس أحفاد شعب بحر إيجة المعروفين بشعوب البحر، و المسكين لا يدري ان شعوب البحر قد هزمت شر هزيمة على يد رمسيس الثالث و لم يتمكنوا من مصر في يوم من الأيام .
هذا الشخص الطريف ينسى أن هذه مجموعه مختصة بالجينات التي لا تخضع للبروباحندات العرقية.
و هذا عرض لكل شخص من اصحاب هذه الادعاءات المضحكه بأن يأتي لنا بنتايج المصرين الذين خرجوا على تحورات بلقانية او يونانية ، أو ايضاح نسبة المكون اليوناني في الاوتوسومال المصري .
بل اتحداه ان يقارن بين فحوص الاخوة اصحاب هذه البروباجندات و بين المومياوات المفحوصة و يظهر لنا نتايج تلك المقارنات.
هذه دعوة عامة و سيتم تثبيت نتايجها في المنشورات المثبته حتى تقطع جهيزة قول كل خطيب.
غير رفنا للمجانيين بتوع الافروسينترزم .طب مش ممكن يكون تفسير موقف زى ده انه بيستميل الناس دى زى ما صلاح سالم كان بيرقص معاهم زمانبنحارب الافرو في كل مكان تقوم السفارة بتعتنا ف دوله افريقيه ملهاش لازمه تعمل احتفال وتلبسهم لبس المصريين حقيقي بجد ابتلينا بحكومه ومسؤولين ولا متناkه اقبل ي ادمن المنشور علي صفحه وزارة الخارجيةمشاهدة المرفق 8066
لو بتستميلهم تلبس زيهم وتتعايش معاهم افضل زي المستشرقون ماكانوا عايشين وسط العرب كرحاله وتجار وهم جواييسغير رفنا للمجانيين بتوع الافروسينترزم .طب مش ممكن يكون تفسير موقف زى ده انه بيستميل الناس دى زى ما صلاح سالم كان بيرقص معاهم زمان
حتي الجزاير اللي ماتجيش ؟% من اعظاد وبلاوي ١٠ الافارقه في مصر انتبهت واللي عندنا نيام
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
شعوب بتخترع لنفسها حضارات او بتتمحك في حضاره غيرها وتحاول تسرقها واحنا بين ادينا وبنذدريها من ٢٠٠٠ سنه احنا عايشين في زمن اغبرالهيروغليفية «أصلها صيني»... محاولة جديدة لـ«السطو» على لغة الفراعنة
علماء مصريات قالوا لـ«الشرق الأوسط» إنها فكرة «غير منطقية»
قبل نحو أكثر من 300 عام، حاول أثانيسيوس كيرتشر، وهو عالم يسوعي من القرن السابع عشر بألمانيا، إيجاد علاقة لغوية بين المصريين القدماء والصينيين. ورغم أن العلماء لاحقاً وصفوا الحديث عن هذه العلاقة بأنه «خيالي تماماً»، فإن باحثاً صينياً أعاد المحاولة مجدداً، مدّعياً في دراسة نشر ملخصها في 13 مايو (أيار) من العام الجاري، على شبكة أبحاث العلوم الاجتماعية (SSRN)، ومن المتوقع نشر باقي تفاصيلها قريباً، أن الهيروغليفية المصرية القديمة «كانت لغة صينية قديمة»، الأمر الذي وصفه علماء مصريات بأنه «غير منطقي».
ويقول الباحث شواشين هوانغ، من مركز أبحاث أصل الأحرف الصينية في ملخص دراسته، إنه «قام بفك رموز الهيروغليفية المصرية القديمة إلى الصينية، ووجد أن الهيروغليفية كانت لغة صينية قديمة قبل إنشاء الأحرف الصينية»، موضحاً أن «السر الأساسي الذي تم اكتشافه في اللغة الصينية، هو أن قيمها الصوتية الرئيسية، التي ظلت لآلاف السنين، مكّنته من استخدام النطق الصيني الحديث مباشرةً لفك رموز الهيروغليفية، وتوليد نتائج صحيحة».
ويضيف هوانغ أنه «عندما قام بفك رموز المئات من الحروف الهيروغليفية، وجد أسلاف الأمة الصينية، وهم الملك (يو)، الذي كان ملكاً أسطورياً في الصين القديمة، و(نوا)، وعُرفت أيضاً باسم (نوغوا)، وهي إلهة الأمومة والزواج في الميثولوجيا الصينية».
ورغم أن هوانغ لم ينشر بعد دراسته كاملة، واعداً في نهاية الملخص بالإبلاغ عن مزيد من التفاصيل المتعلقة بطريقة فك التشفير في المستقبل القريب، فإن «الشرق الأوسط» تواصلت معه عبر البريد الإلكتروني في محاولة لفهم أهداف دراسته.
واستهل هوانغ تعليقه بالإشارة إلى أن «التشابه بين الهيروغليفية المصرية والصينية، دفع العالم الألماني اليسوعي أثانيسيوس كيرتشر إلى القول في القرن السابع عشر، بأن (الصينيين من نسل المصريين)، وفي القرن الثامن عشر، اعتقد عالم الصينيات الفرنسي جوزيف دي جوين أن الشخصيات الصينية، والقوانين، والأنظمة السياسية، والملوك، وحتى الوزراء في الحكومة والإمبراطورية بأكملها، نشأت من مصر».
ويقول هوانغ: «رغم هذا الحديث المبكر عن العلاقة بين الصين ومصر، لم يكن هناك باحث يجد حقاً أن الكتابة المصرية القديمة كانت صينية، وهو ما سأقوم بإثباته عبر خمس أوراق بحثية سأنشرها لاحقاً».
ووضع هوانغ نماذج للتشابه في القيم الصوتية لنطق بعض الكلمات، مثل القدم، والذراع، والطعام، والضفدع، بين الهيروغليفية واللغة الصينية، مشيراً إلى أن «القيم الصوتية الرئيسية في اللغة الصينية ظلت دون تغيير منذ 5 آلاف عام، أي قبل وجود الأحرف الصينية، ولذلك فإن نطق هذه الكلمات متشابه بين الهيروغليفية والصينية الحديثة.
وانطلاقاً من هذا التشابه، قال هوانغ إنه «قام بفك رموز أكثر من 100 من الحروف الهيروغليفية المصرية القديمة في شهرين، وهو وقت بسيط جداً، وهذا ليس لأن لديه أي حكمة خاصة، ولكن لأنه اعتمد على لغته الصينية». مضيفاً أن «الجزء الأكثر أهمية في عمله سيكون في الورقة البحثية الثالثة، والتي تتضمن فك رموز 14 إلهاً مصرياً قديماً، وإعلان أسمائها الجديدة».
من جانبه، وصف الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، ووزير الآثار المصري الأسبق، ما جاء به الباحث الصيني بأنه «كلام غريب وغير منطقي وغير علمي»، وقدم حواس في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» ثلاثة أسباب يدحض بها الدراسة الصينية، وقال: «أولاً، هناك تباين كبير في قواعد اللغة بين الهيروغليفية والصينية. وثانياً، فإن التباعد المكاني بين الصين ومصر لم يسمح بوجود علاقات بين البلدين في العالم القديم بحيث تتأثر الهيروغليفية المصرية باللغة الصينية. وأخيراً، فإنه من الثابت الآن أن الهيروغليفية المصرية هي أقدم لغة في العالم، بعد الاكتشافات التي حدثت قبل سنوات في أبيدوس، والذي أكد أن عمر الهيروغليفية 5200 عام، لتسبق بذلك اللغة العراقية القديمة، والتي كانت مصنَّفة على أنها الأقدم في العالم، وعمرها 5 آلاف عام، وبالتالي إذا كانت اللغة الصينية القديمة كما قال الباحث عمرها 5 آلاف عام، فكيف أثّرت في لغة أقدم منها يعود عمرها إلى 5200 عام؟».
هذا البعد الزمني الذي أشار إليه حواس في ختام تعليقه استند إليه جون كولمان دارنيل، أستاذ علم المصريات في قسم لغات وحضارات الشرق الأدنى بجامعة ييل الأميركية. ويذكر دارنيل في بداية تعليقه المحاولة القديمة للعالم اليسوعي أثانيسيوس كيرتشر، قائلاً إن «الفكرة القائلة بأن المصريين القدماء والصينيين القدماء قد يكونون مرتبطين بطريقة ما، هي فكرة أثارها البعض من قبل، وهذا غير منطقي على الإطلاق».
وأشار إلى أن «نص عظم أوراكل»، هو أول نص صيني معروف (كان مكتوباً على عظام حيوانات أو دروع سلحفاة)، وظهر لأول مرة نحو 1250 قبل الميلاد، ومع ذلك، فإن هذه العلامات التي ظهرت فيه ليست نصاً صينياً مطوراً بالكامل.
وأضاف دارنيل إن «النص المصري القديم بدأت إرهاصته بحلول 4000 قبل الميلاد، وتم تطوير النص بحلول عام 3250 قبل الميلاد تقريباً، لذلك فإن نظام الكتابة المصري المطور بالكامل هو أقدم بنحو 2000 عام من المرحلة التكوينية المبكرة للكتابة الصينية، لذلك نستطيع القول إن مصر امتلكت أقدم نظام كتابة تم تطويره بالكامل، ويتضح ذلك بحلول عام 3250 قبل الميلاد».
وبالإضافة لهذا البعد الزمني، يملك المؤرخ والكاتب في علم المصريات بسام الشماع، أسباباً أخرى لانتقاد ما ذهب إليه الباحث الصيني، أولها أن «التأثير اللغوي للغة على أخرى يأتي عندما تكون اللغة منتشرة بين الشعب، والهيروغليفية، ومعناها (الرموز المقدسة) لم تكن لغة الشعب، لكنها كانت لغة الملوك وكبار الموظفين، وبالتالي إذا افترضنا وجود تواصل بين الشعبين، وهو أمر مستحيل لبُعد المسافة، فهذا الارتباط اللغوي لم يكن ليحدث لأن الهيروغليفية لم تكن لغة الشعب».
وتساءل الشماع عن الكيفية التي تمكن بها الباحث الصيني من التأكيد أن القيم الصوتية لم تتغير، وقال: «نحن عرفنا القيم الصوتية للهيروغليفية من وجود حروف، قمنا بنطقها، أما القول بأن القيم الصوتية لم تتغير، فهذا معناه أن لدى الباحث تسجيلاً صوتياً لصينيين يتحدثون قبل 5 آلاف عام، عندما لم تكن الحروف الصينية قد ظهرت».
وأشار الشماع إلى أن «اللغة المصرية القديمة تم فك رموزها بشكل كامل عام 1822 بواسطة جان فرنسوا شامبليون، الذي استعان بحجر رشيد، لهذا الغرض»، واصفاً ما ذهب إليه الباحث الصيني بأنه «غير منطقي».
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
يا ريت وزيرة الثقافة الجديدة يكون ليها رد رسمى على المتحف , مينفعش اثارنا تكون عرضه لاهواء اى متخلف يعرضا و يسقط عليها اوهامه#الافروسنتريكس
في فترة السبعينيات وذروة تبني الشعب المصري لفكرة أن كلهم شعب مؤمن و عرب بغترة اصلهم من قريش ظهر مهرج سنغالي اسمه شيخ انتا ديوب بفرضية بتقول أن المصريين القدماء كلهم اصلهم البشرة السوداء وان المصريين الحاليين مجرد محتلين للأرض.
طبعا بداخل مصر محدش اعترض الا الأثريين والاوساط الأكاديمية وده شيء طبيعي لانك لو كنت وقتها وقفت اي مواطن فالشارع وشرحتله الموقف فغالبا هيسيبك ويمشي أو هيؤكد كلام الشيخ ضحك ديوب، ولحد النهاردة ده لا يزال بيحصل.
دلوقت متحف المتروبوليتان عامل معرض بعنوان الأصول الأفريقية الحضارة وبيعترف بمجهودات الشيخ ضحك ديوب ، بدون تزويق في الكلام الموضوع باختصار أن الأمريكان بيضحوا بالحضارة المصرية علي مذبح حركات الافرو والزول سنتريكس ( ودي حركات عنصرية إرهابية متبنية افكار ضحك ديوب بشكل عرقي) علشان يسترضوهم في مقابل أغلبية مصرية مش عارفة أو مش مهتمة بالموضوع أو لا تزال تؤمن بقرشيتها ونبذ الحضارة (الكافرة) بعد سنين من الميكروفونات أو علي أقل تقدير أن مهرجان الحضارة للجميع يساع من الحبايب ملايين، المهم يعني كلهم متفقين أن لا في حاجة اسمها مكونات الهوية مصرية أو أنها اصلا شيء ذو معني فبالتالي ومع استمرار الوضع ده الافروسنتريكس هيحطوا أيديهم علي الحضارة المصرية لا محالة ،، مسألة وقت فقط لو فضلنا كده ولو فضلوا هما بالتمويل والبروباجندا دى.
الغريب في الموضوع أن الجهات الرسمية والمعنية بالأمر يصدر منها صوت صرصور الحقل، مفيش حتي ادني اعتراض، هل ده عن جهل مثلا؟ ولا الموضوع حسابات مصلحة؟ طيب لو في رصد الموضوع ده ليه مشوفناش تحرك؟
الخلاصة ما تعرفش في ايه ومتحاولش تفهم، الموضوع تحسه كده متناسق مع الوضع الثقافي الحالي .. سرسج ignoramus
لو ركزت هتلاقي أن الموضوع ده من أخطر التحديات اللي بتواجه الدولة المصرية لأن القضية دي بتاعة الافروسنتريكس تكاد تكون الظهير الفكري لأزمة زي سد النهضة وكذلك دعوات إثارة الشغب ضد مصر من بعض السودانيين.
ملحوظة: في ناس ممكن تحزق علي السطر بتاع قريش والغترة ،، دول الظهير الأساسي في البلوة اللي اتحدفت علينا دي برعاية عشاقهم من منظري اليسار خارجيا وداخليا.https://www.facebook.com/680421137/posts/pfbid0X8baHyx3qrLfarrcssHBY4oyLfM3RwqQCGhTNGo7sVxLKF4pkwEFvWnnUJVySVZGl/مشاهدة المرفق 12164
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?