اقترب الحلرئيس الشاباك الإسرائيلي الأسبق: حرب غزة انتهت
دبي - العربية.نت
نشر في: 02 فبراير ,2024: 05:39 م GSTآخر تحديث: 02 فبراير ,2024: 05:51 م GST
بينما يتواصل القصف على قطاع غزة، رأى الرئيس الأسبق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) كرمي غيلون أن الحرب في غزة انتهت، متوقعا أن إطلاق النار قد يتوقف لمدة تصل إلى 5 أو 6 سنوات.
وأضاف غيلون، الذي ترأس الشاباك بين عامي 1994 و1996، أن حركة حماس تلقت "ضربة قوية" في هذه الحرب، مشيرا إلى أن إطلاق النار قد يتوقف لمدة تصل إلى 6 سنوات قد يتجدد بعدها إطلاق الصواريخ من غزة. وفق ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية، أمس الخميس.
"7 أكتوبر لن يتكرر"
لكنه قال إن "قصة ما حدث في 7 أكتوبر لن تتكرر في رأيي"، لافتا إلى أن "الحرب انتهت، والسبب الوحيد لبقاء الجيش الإسرائيلي في الميدان هو إعادة الرهائن"، مشيرا إلى أن الضغط العسكري هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعيدهم.
واتهم أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية بالإخفاق الهائل في التصدي لهجوم 7 أكتوبر، مؤكدا أن "أحدا لم يكن يتخيل حدوث ذلك".
ملامح هدنة
تأتي تصريحات المسؤول الأمني الإسرائيلي الأسبق، بينما تتواصل المعارك بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس الجمعة في قطاع غزة رغم مؤشرات "أولى" إلى إمكان التوصل لهدنة جديدة وإطلاق سراح رهائن بعد نحو أربعة أشهر من الحرب.
ويزداد الوضع الإنساني تدهورا في القطاع المحاصر لا سيما في ظل أحوال جوية سيئة وأمطار تتسبب بسيول تسبح فيها خيم النازحين لا سيما في الجنوب، وفق ما أفاد مراسلون لوكالة فرانس برس.
تعهد إسرائيلي بالقضاء على حماس
إلى هذا، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على حماس ردا على هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وتردّ منذ ذلك الحين بقصف مدمر على قطاع غزة الذي تسيطر عليه الحركة الفلسطينية، اتبعته بهجوم برّي منذ 27 تشرين الأول/أكتوبر.
وقتل في قطاع غزة 27131 شخصا منذ بدء الحرب، غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة في حكومة حماس
اذا كانوا يسروقون ارواح العباد وارضهم مش هيسرقوا اموالهم !!!يزعم الفلسطينيون أن الجنود الإسرائيليين يسرقون الأموال والمجوهرات والتحف في غزة تزعم الجماعات الفلسطينية أن عملية القراءة الكبرى والنهب قد سارت جنبًا إلى جنب مع التدمير الشامل، كما يقول الجيش الإسرائيلي إن التحقيقات مستمرة
فر جيسون الشوا وعائلته من منزلهم في مدينة غزة في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني عندما حولت القنابل الإسرائيلية المدينة إلى أنقاض. وبعد شهر، في القاهرة، سمع المؤلف والمترجم من صديق توقف عند ما تبقى من المنزل وأبلغه أن جنوداً إسرائيليين كانوا يعيشون هناك. وقال: "كانت هناك آثار للطهي وحصص الإعاشة العسكرية". لقد تم تدمير المنزل، لكنه اكتشف أيضًا اكتشافًا غريبًا. قال السيد الشوا: "لدينا خزانة قديمة جداً لا تحتوي على أي شيء". "حاول الجنود فتحه. قال صديقي إن المظهر الجسدي للخزنة يُظهر أنهم استخدموا أدوات ثقيلة لا يمكن أن تكون متاحة للصوص العاديين.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?