شياطين في اجسام بشرعلشان الناس تفهم أيه اللي بيحصل ايران وعدت حماس انها هتساعدهم في حالة تطور الحرب بحزب الله وغيره من أذرعها العسكرية في المنطقة
أمريكا ضربت كرسي في الكلوب وجابت رجالتها وقعدت عند قبرص وايطاليا جاهزة تردم ايران نفسها
ايران عملت عبيطة ومليش دعوي حماس ابتدت تصوت وتشتمهم قلبوا علي بعض كل ده هيلف ويجيلنا أحنا في الاخر
ما هو لو يقصد معبر رفح المصري تبقي مصيبة عليهم و علي اهل غزةأستاذ عبدالله حضرتك ماشي تحسن النية لكل الناس منالسعودية لحماس الا المصريين 😂😂 مش فاهم الحقيقة الموضوع مفهوش تأويل لما يجوا علي المعبر بنص مليون أبقي احسن النية لو الجيش المصري ضرب نار وتقبل اللي هيحصل
متخيل أيه يا أستاذنا ايران جرته لحرب منها تزعل أسرائيل ومنها ترفع الضغط شوية عن روسيا ومنها ترفع الضغط عنها واخيرا تخلص علي حماس لمساندتهم المعارضة السورية أمام بشارما هو لو يقصد معبر رفح المصري تبقي مصيبة عليهم و علي اهل غزة
الحل هو خلق منطقة أمنة داخل رفح الفلسطينية ولو تطلب الامر دخول القوات المصرية الى هناك وهي خطوة الظاهر لا مفر منها لتبعد المشاكل عن أرضك و هو هيكون بمثابة إجراء مضاد و إستباقي أو وقائي سيقلب الطاولة على المخطط الإسرائيلي الهادف إلى التهجير إلى سيناء لأن لو ستنتظر ممكن يتم وضعك أمام الأمر الواقع بالتدريج
طيب انت .هل ممكن حماس في لحظة معينة إذا حصل ضغط إسرائيلي شديد عليهم ممكن يسلموا سلاحهم للجيش المصري و يكون القطاع تحت حماية الجيش المصري و السيادة المصرية ده خيار أخر لأن القتال إلى جانب الإسرائيليين وهم عدو تقليدي وأزلي هو أمر من وجهة نظري مستحيل لذلك أعتقد أننا ننتظر مجريات الأحداث ونتدخل في الوقت المناسب والله لو صمدوا يبقى مفيش ضرر و إن أوشكوا على السقوط ندخل بهذا الحل لمنع نزوح السكان الى حدودنا .. في أفكار كتير لكن المهم هل هي قابلة للتنفيذ وهل تقبل بها كافة الأطراف
50 مليار دولار في السنة و ناخد ال su35و ال F15exو ال F22 و الفلسطنيين يظلوا في غزة يا ابن الناصحة"تسليم مصر مفاتيح غزة".. مقترحات في إسرائيل لمواجهة القطاع
اقترح ديفيد برودت المدير التنفيذي السابق للخزانة العامة الإسرائيلية رئيس بنك "لئومي" الخبير في اقتصاد الأمن، تسليم مصر إدارة قطاع غزة.
وأوضح برودت أن دخول مصر التي سيطرت على القطاع في الأعوام من 1948 حتى عام 1967 قد يكون حل مثالي لكلا من إسرائيل وغزة.
وأضاف أن المصريون لا يريدون العودة إلى هناك ويكونوا مسؤولين عن 2.1 مليون فلسطيني، لأن لديهم العديد من المشاكل الاقتصادية في الداخل، والتي تنطوي على رعاية أكثر من 100 مليون مصري يعانون من وضع اقتصادي صعب.
وأشار المسؤول الإسرائيلي السابق إلى أنه من بين المسائل المطروحة أمام إسرائيل بعد انتهاء الحرب والقضاء على قدرات حماس العسكرية والحكومية لتضمن عدم تورطها في وحل غزة، وعدم البقاء هناك طويلا كما كان الحال في لبنان بعد حرب لبنان الأولى منذ 18 عاما، العودة إلى الوضع 1967-1994. وهو حل مكلف اقتصاديا وعسكريا، وهو غير مقبول لدى معظم الإسرائيليين.
وأضاف أن من بين الحلول المطروحة الأخرى هي قوة تحت رعاية الأمم المتحدة أو رعاية دولية أخرى، مكونة من دول عربية وإسلامية ودول خارج المنطقة، وهو احتمال ضعيف، والحل الآخر أن تعمل الولايات المتحدة على حل يقوم على عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع الذي انقطعت عنه عام 2007، حيث أن الرئيس الفلسطيني أبو مازن يريد إعادته، لكن هناك شك في قدرته على أن يكون حكماً قوياً وفعالاً.
وقال رجل الأعمال والأكاديمي الإسرائيلي، إيلان جانور، في مقال له بصحيفة "كالكاليست" الاقتصادية الإسرائيلية، إن الحل الوحيد لحل مشكلة قطاع غزة بالنسبة إلى إسرائيل هو إعادته إلى مصر.
وتابع: "في خطاب ألقاه الرئيس المصري في 17 أكتوبر الجاري، قال السيسي إن مصر لن تسمح لسكان غزة بدخول سيناء، لأنهم، على حد تعبيرها، سيسببون خلافات بين مصر وإسرائيل من شأنها أن تعرض للخطر بشكل كبير السلام بين البلدين".
وأكد الإكاديمي الإسرائيلي أن الخطأ الاستراتيجي الإسرائيلي الأكبر ينبع من الجهل وعدم الإلمام بالتاريخ، فلا يجوز لإسرائيل أن تطالب بدفع سكان غزة إلى مصر، ولكن ينبغي أن تطالب بعودة السيطرة المصرية على غزة كجزء من مصر، كما كانت طوال معظم التاريخ الحديث.
وأوضح أنه من المتوقع معارضة شديدة من مصر لمثل هذا الطلب، في ظل تزايد "الوعي المصري" بالزيادة السكانية وضرورة خفض عدد السكان في ظل الضائقة الاقتصادية وبالتالي ينبغي تحويل القضية إلى مفاوضات تجارية، قائلا: "هل تكفي مساعدات لمصر بقيمة 50 مليار دولار على مدى عشر سنوات لدعم قبول سيطرتها على قطاع غزة؟".
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?