متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف

سيقوم تشيلسي "بتركيب لافتة جديدة تمامًا لمجموعة المشجعين الإسرائيليين في مباراة كأس كاراباو يوم الأربعاء" ... لكنها لن تحتوي على نجمة داود بعد حظر الدوري الإنجليزي الممتاز على أعلام إسرائيل وفلسطين

سيتطلع تشيلسي إلى تثبيت لافتة جديدة تمامًا لمجموعة أنصاره الإسرائيليين قبل مباراة كأس كاراباو ضد بلاكبيرن روفرز يوم الأربعاء، وفقًا للتقارير. وتضمنت اللافتة الأصلية عناصر من العلم الإسرائيلي - بما في ذلك نجمة داود اليهودية - وتم الضغط على النادي لإصدار تعليمات للمجموعة بإزالتها بعد أن أصدر الدوري الممتاز حظرا على أعلام كل من إسرائيل وفلسطين داخل أراضيهم. وسط الصراع الدائر بين إسرائيل وحماس في غزة، استهزأ عدد من المشجعين بالحظر من خلال عرض الأعلام الإسرائيلية والفلسطينية في المدرجات في المباريات التي تضم أندية مثل ليفربول وتوتنهام.

وفقًا لـ Mail Sport، عرض تشيلسي إعادة تصميم اللافتة المؤقتة ودفع ثمنها، لكن المجموعة طلبت أيضًا إدراج نجمة داود - رمز معترف به لليهودية. وفقًا لصحيفة Telegraph Sport، يصر تشيلسي على أن المبادئ التوجيهية - التي تنطبق أيضًا على العناصر المؤيدة ضمنيًا لإسرائيل أو المؤيدة لفلسطين - قد أخرجت الأمر من أيديهم.

مديرو شركات التكنولوجيا الإسرائيلية يدعون إلى الإطاحة ببنيامين نتنياهو وسط حرب حماس

الحرب بين إسرائيل وحماس: انتقد قادة التكنولوجيا أيضًا رئيس الوزراء بشدة لرفضه قبول المسؤولية.

وفي نفي لفكرة "لا تغير (القيادة) أثناء الحرب"، دعا العديد من قادة شركات التكنولوجيا الإسرائيلية البارزين إلى الإطاحة برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في أقرب وقت ممكن "لخفض الخسائر".

انضم دان أديكا، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة WalkMe للتكنولوجيا، يوم الثلاثاء إلى أمنون شاشوا، مؤسس شركة Mobileye لتكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة، في دعوة نتنياهو إلى التنحي بعد إخفاقات حكومته بعد الهجوم غير المسبوق الذي شنه مسلحو حماس من القدس. غزة يوم 7 أكتوبر. نحن الآن على الواتساب. انقر للانضمام. كما انتقد العديد من قادة التكنولوجيا الآخرين رئيس الوزراء بشدة لرفضه قبول المسؤولية. وقالت أديكا لصحيفة الأعمال الإسرائيلية "كالكاليست" إن "نتنياهو يحتاج إلى الرحيل في أسرع وقت ممكن، على الرغم من فكرة أنه لا يجوز تبديل [القادة] أثناء الحرب" و"لا ينبغي أن نتحدث عن هذا الآن". الحكومة فشلت في العمل في أعقاب الهجوم المميت. قال قائد التكنولوجيا: "إنه ليس لائقًا للقيادة ويحتاج إلى الرحيل".

وقد قبل العديد من قادة الأجهزة الأمنية المسؤولية عن الفشل الهائل، لكن نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل الأطول خدمة والذي تولى رئاسة الوزراء منذ عام 2009 باستثناء فجوة قصيرة مدتها 13 شهرًا، امتنع عن تحمل أي لوم عن ذلك. قُتل أكثر من 1400 إسرائيلي واحتُجز حوالي 230 رهينة عندما نفذت حماس هجومًا غادرًا تسللت فيه إلى عدة مجتمعات في جنوب إسرائيل. ودعا شاشوا، الذي يرأس شركة Mobileye للسيارات ذاتية القيادة، في وقت سابق من هذا الأسبوع إلى الإطاحة برئيس الوزراء، قائلاً إن حكومته مذنبة بارتكاب "الإخفاقات والتنافر وعدم الكفاءة". وكتب شاشوا في مقال افتتاحي في صحيفة كالكاليست: "يجب أن نقلل خسائرنا ونفعل ذلك بسرعة. الحل الوحيد للوضع الحالي في إسرائيل هو استبدال الحكومة، ويجب أن يحدث ذلك على الفور".

أديكا والرؤساء التنفيذيون الآخرون، بما في ذلك جويل بار إيل من تراكس وأوز ألون من هاني بوك، شعروا بالغضب بشكل خاص من تغريدة نشرها نتنياهو الأسبوع الماضي وألقى فيها اللوم على أجهزة الأمن في البلاد لفشلها في توقع وقوع الهجمات.

وقام رئيس الوزراء الإسرائيلي في وقت لاحق بإزالة التغريدة على منصة التواصل الاجتماعي X بعد ردود فعل حادة من القادة داخل ائتلافه والمعارضة على حد سواء مع اعتذار نادر. وقال توم ليفني، رئيس شركة Verbit، لصحيفة Business Daily: "بوصفي رئيسًا تنفيذيًا، فإن المسؤولية تقع على عاتقي دائمًا، ولا يمكنني إلقاء اللوم على المديرين تحت رتبتي. رئيس الوزراء هو الرئيس التنفيذي ووقعت الكارثة تحت إشرافه". ونُقل عن المسؤول التنفيذي في مجال التكنولوجيا قوله: "رئيس وزرائنا منفصل عن الواقع على الأرض ويبحث فقط عن من يقع عليه اللوم".

أثرت الحرب المستمرة على الاقتصاد المحلي بشدة، حيث نقلت تقارير إعلامية أن النفقات اليومية التي تتكبدها الحكومة تبلغ حوالي 246 مليون دولار أمريكي. كما شهدت العملة الإسرائيلية، الشيكل، انخفاضًا في قيمة العملة لم تشهده منذ سنوات بعد الانتفاضة الثانية (2000-2005). ويقال إن حوالي 200.000 إسرائيلي قد نزحوا من جنوب وشمال البلاد، كما ساهم المجتمع المدني والمتطوعين بشكل كبير في مساعدتهم في محنتهم. وزعمت وزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس أن أكثر من 8300 شخص قتلوا في القطاع الساحلي منذ أن شنت إسرائيل حملة انتقامية للقضاء على الجماعة المسلحة.

الكويت ترحل ممرضتين هنديتين بسبب منشورات مؤيدة لإسرائيل على وسائل التواصل الاجتماعي

قال وزير الدولة الاتحادي للشؤون الخارجية V. Muraleedharan يوم الثلاثاء إنه تم بالفعل ترحيل ممرضة مالايالية.

تم ترحيل ممرضتين من ولاية كيرالا كانا يعملان في الكويت لنشرهما منشورًا على وسائل التواصل الاجتماعي لدعم إسرائيل. قال وزير الدولة الاتحادي للشؤون الخارجية V. Muraleedharan يوم الثلاثاء إنه تم بالفعل ترحيل ممرضة مالايالية. وقال موراليدهاران: "بينما تم ترحيل ممرضة بالفعل، صدر أمر الترحيل لممرضة مالايالية أخرى. لقد طلبنا من السفارة الهندية في الكويت تقديم كل المساعدة اللازمة لها". وأشار أيضًا إلى أن الخطط جارية لإصدار توجيهات بشأن منشورات وسائل التواصل الاجتماعي لجميع الهنود للتأكد من أنهم يتبعون إرشادات البلدان المعنية.

الولايات المتحدة تجري اتصالات مع قادة حماس: مصدر دبلوماسي

وقال مصدر دبلوماسي في الدوحة إن واشنطن تتواصل مع قيادة حماس عبر قطر.

وقال مصدر دبلوماسي في الدوحة إن الولايات المتحدة تجري اتصالات مع قيادة حماس عبر قطر. وقال المصدر الدبلوماسي "الولايات المتحدة تحافظ على اتصالات مع حماس. وهي تفعل ذلك من خلال قطر." ماذا حدث أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها شنت هجوما شاملا على إسرائيل تحت اسم "طوفان الأقصى" صباح يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول. وبينما أُطلقت آلاف الصواريخ من غزة باتجاه إسرائيل، دخلت الجماعات المسلحة المستوطنات في المنطقة. كما شن الجيش الإسرائيلي هجوما على قطاع غزة بعشرات الطائرات الحربية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن إسرائيل قتلت أكثر من 8 آلاف شخص، بينهم 3 آلاف و542 طفلا، و2 ألف و187 امرأة، و397 مسنا، وأصابت 20 ألفا و242 شخصا في هجماتها على غزة. وأفادت التقارير أن 1400 إسرائيلي، من بينهم 306 جنديا، قتلوا وأصيب 5 آلاف و132 إسرائيليا في الهجمات المنطلقة من غزة. وقصف الجيش الإسرائيلي مطاري دمشق وحلب. مع تحول الشرق الأوسط مرة أخرى إلى حمام دم، تم تحديد موعد نهائي لمغادرة ما يقرب من 2.5 مليون فلسطيني من قطاع غزة المحاصر. وفي الضفة الغربية المحتلة، قُتل 106 فلسطينيين في هجمات شنتها القوات الإسرائيلية والمستوطنون اليهود. وفي الهجمات الإسرائيلية على غزة، قُتل 35 صحفياً. وفي الاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله على الحدود الإسرائيلية اللبنانية منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول، قُتل 46 عنصراً من حزب الله وأربعة مدنيين، أحدهم صحفي. وقتل ثلاثة جنود إسرائيليين ومدني إسرائيلي في الهجمات التي نظمها لبنان. ومؤخراً، هاجمت إسرائيل المستشفى الأهلي المعمداني في غزة، مما أدى إلى مقتل مدنيين.

كشف نير دفوري المراسل العسكري للقناة 12 العبرية، أن هناك قتال جنوني واشتباكات عنيفة بكافة الاتجاهات بين فصائل المقاومة الفلسطينية، وقوات الاحتلال خلال النشاط البري للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.

كما أعلن حزب الله اللبناني، استهداف قوة عسكرية إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.

وفي الإطار ذاته، أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي دخل قطاع غزة من منطقة شمال غرب غزة.

وذكرت القاهرة الإخبارية نقلا عن بلدية غزة، أن جيش الاحتلال يسعى إلى فصل شمال قطاع غزة عن جنوبه.

Shokry قال:

بيوت اليهود في باريس

أنقر للتوسيع...

الموضوع شويه شوايه يتحول إلى حرب دينيه هتولع في الغرب

تقترح "ورقة المفاهيم" الإسرائيلية نقل المدنيين من غزة إلى مصر وكندا كوجهة نهائية محتملة


نظام القبة الحديدية الصاروخي الإسرائيلي.
كريستوفر أولدكورن
31 أكتوبر 2023، 3:24 مساءً
أعدت وزارة حكومية إسرائيلية "ورقة مفاهيمية" تقترح نقل 2.3 مليون شخص من قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، مع اعتبار كندا وجهة نهائية محتملة للاجئين الفلسطينيين. وأثارت هذه الفكرة انتقادات من الفلسطينيين ومصر.

وقلل مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من شأن التقرير الذي أعدته وزارة الاستخبارات، ووصفه بأنه "تمرين افتراضي" أو "ورقة مفاهيمية".

وقال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس "نحن ضد النقل إلى أي مكان وبأي شكل من الأشكال ونعتبره خطا أحمر لن نسمح بتجاوزه".

"ما حدث عام 1948 لن يسمح له أن يتكرر مرة أخرى."

وقال ردينة إن النزوح على نطاق واسع سيكون بمثابة إعلان حرب جديدة.

منذ أن دخلت إسرائيل في حرب مع حماس بعد الهجوم الإرهابي الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول، قُتل أكثر من 8000 فلسطيني.

تحمل الوثيقة تاريخ 13 أكتوبر، أي بعد ستة أيام من تنفيذ مسلحي حماس الهجوم الإرهابي الذي قتلوا فيه أكثر من 1400 شخص في جنوب إسرائيل واحتجزوا أكثر من 240 شخصًا كرهائن.

نشر موقع سيشا ميكوميت، وهو موقع إخباري إسرائيلي محلي، التقرير لأول مرة.

وطرح تقرير المخابرات ثلاثة بدائل “لإحداث تغيير ملموس في الواقع المدني في قطاع غزة في ظل جرائم حماس التي أدت إلى حرب سيف الحديد”.

ويعتبر التقرير هذا الخيار الأكثر ملائمة لأمن إسرائيل.

ويقترح التقرير نقل السكان المدنيين في غزة إلى مدن خيام مؤقتة في شمال سيناء وإنشاء مدن دائمة، إلى جانب إنشاء ممر إنساني.

ولمنع عودة النازحين الفلسطينيين، سيتم إنشاء منطقة أمنية داخل إسرائيل.

ولم يقدم التقرير معلومات حول مستقبل غزة بعد إعادة توطين سكانها.

طوال الصراع الأخير، أعربت مصر باستمرار عن عدم رغبتها في قبول اللاجئين الفلسطينيين.

صرح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين من غزة يمكن أن يقوض القضية الوطنية الفلسطينية.

وأشار السيسي أيضًا إلى أن مثل هذا التدفق قد يشكل خطر جلب مسلحين إلى منطقة سيناء، مما قد يؤدي إلى هجمات على إسرائيل وسيعرض معاهدة السلام الموقعة بين البلدين عام 1979 للخطر.

واقترح السيسي أن تقوم إسرائيل بنقل الفلسطينيين مؤقتا في منطقة صحراء النقب، المجاورة لقطاع غزة، حتى نهاية العمليات العسكرية الإسرائيلية.

| السلطات الأمنية في

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

: طائرات

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

ألقت 6 قنابل تزن كل منها ألف كيلوجرام على مربع سكني في

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

فأبادته بالكامل

الخليج وخصوصا السعودية لازم تاخد بالها من اللي بيحصل العالم دول خونة ومش هيحموكم خسارة والله

zero00one قال:

اي نعم .... و شكرا للتوضيح
المشكلة العظمي الان نتائج تلك الحرب الطاحنة ؟!؟!؟!

أنقر للتوسيع...

كل هيخسر الجلد والسقط في صراع زي ده لا منتصر في حرب زي دي