المانيا دي دوله نجسسه واغلب الدول الناطقه بالالمانيه قليل جدا تلاقي واحد منهم في مظاهره وعندهم كره عجيب للشرق الاوسط حتي قبل الاجءيين وخلافه
ولما تتكلم معاه يبدا يكدب فتبطل كل حججه تلاقيه صمت صمت المناور وليس المعترف بالخطأ
لو القوميه الالمانييه كانت سايده حتي يومنا هذا بعقليه الالماني الاختزاليه عميقه التمحور حول الذات واذدراء اي اختلاف لشاف العالم ايام سوداء
مشكلتهم انهم في دعايتهم لغسل وجوهم بيختزلوا فتره عنصريتهم في فتره هتلر مع ان الواقع غير كده ونامبيا والمجازر اللي عملوها فيها مثال ودي قبل هتلر .
شفت مره فيلم وثاءقي للتليفزيون الالماني جايب المان في نامبيبا وانها بعد طردهم منها بعد مجازر تم مصادره كم سفينه لمواطنين ومستعمرين المان
وعاملين مناحه عليهم وسايبين ملايبن الافارقه اللي ابادتهم قواتهم من اهل البلد
ولو تلاحظ ان اليهود في البلاد الناطقه بالالمانيه شافوا الويل طوال تاريخ وجودهم فيها حتي ماجه مارتن لوثر عمل تفسير جديد للمسيحيه اقرب لليهوديه كان ظنه انه بكده هيخليهم يعتنقوها ولنا فشل أصدر كتاب يسبهم وينعتهم بافظع الالفاظ ودعا لطردهم لفلسطين لذلك تجد ان اسؤ اليهود تطرفا من اصول المانيه نمساويه كهرتزل وعندهم رغبه في العنف اكبر من اي يهود اخرين كنوع من تنفيس ما أصابهم في شعب اخر
امريكا رغم سؤاتها والانجليز الا انهم مايجيش ١٠% من اجرام الالمان والياباني لو تمكن