متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف

ايه رأيكم في الكلام ده

دخلو المستشفي أتمني من الله أن ربنا ينكل بيهم وأتمني ميكونش فيه أنفاق تحتها علشان يتفضحوا فضيحة المطاهر

ليفل إجرام مرعب

hazem قال:

ليفل إجرام مرعب

أنقر للتوسيع...

والله اغبياء..... المنظر ده بيفكرنى بحيوان وحيد القرن..... من كثر الغل والغباء بيضيع نفسه.

انفجارات في المستشفي

hazem قال:

انفجارات في المستشفي

أنقر للتوسيع...

ربنا يسلمهم والله.... الواحد قاعد في بيته ومجرد تخيل الوضع هناك حاجة في قمة الرعب.... ضرب نار في لحظة تلاقي نفسك مش في الدنيا واللي معاه اطفال ونساء.... حاجه صعبة جداااااا.... ربنا معاهم

الإنجيليون الأمريكيون يقودون الدعم الجمهوري لإسرائيل


لقد أصبح الدعم الجمهوري لإسرائيل شبه متماسك منذ الهجوم الذي شنته حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر. ويقول المحافظون إن الولايات المتحدة تدعم حليفاً وثيقاً وتدافع عن الديمقراطية الوحيدة في المنطقة وترسل رسالة مفادها أنه لن يتم التسامح مع الإرهاب ضد المدنيين. ولكن هناك ما هو أكثر من ذلك. ويشكل المحافظون الإنجيليون جزءاً أساسياً من ائتلاف الحزب الجمهوري، وهؤلاء الناخبين المتدينين - والسياسيين - لديهم ارتباط عميق بدولة إسرائيل. يقول كريستوفر رولستون، الباحث الديني في جامعة جورج واشنطن: "هناك شعور قوي داخل الكنيسة الإنجيلية بأن الشعب اليهودي هو شعب الله. "وهناك افتراض لاهوتي منتشر إلى حد كبير داخل شرائح معينة من الإنجيليين مفاده أن إنشاء دولة إسرائيل الحديثة كان تحقيقًا لنبوءة الكتاب المقدس." يتمتع الرئيس الجمهوري الجديد لمجلس النواب الأميركي، مايك جونسون، بعلاقات إنجيلية قوية. وكان عضو الكونجرس عن ولاية لويزيانا واحدًا من عدد قليل من السياسيين الذين خاطبوا حشدًا من 10 آلاف شخص في حدث “مسيرة من أجل إسرائيل” في واشنطن العاصمة يوم الثلاثاء. ونقلاً عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وصف الصراع بين إسرائيل وحماس بأنه "معركة بين الخير والشر، بين النور والظلام، بين الحضارة والهمجية". وقال إن المطالبات بوقف إطلاق النار الإسرائيلي في غزة "شائنة". وقال "آمل أن يكون هذا التجمع اليوم بمثابة تذكير للعالم أجمع، ولكن أيضًا لمن هم داخل حدودنا، بأن الولايات المتحدة تقف بفخر إلى جانب إسرائيل والشعب اليهودي إلى الأبد".

وقف جونسون على منصة مزينة بعشرات الأعلام الإسرائيلية والأمريكية، ومبنى الكابيتول الأمريكي في الخلفية. وانضم إليه اثنان من كبار الديمقراطيين، زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر وزعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز، إلى جانب السيناتور الجمهوري جوني إرنست. ورفعوا أيديهم معًا وقادوا الجمهور وهم يهتفون "نحن نقف مع إسرائيل". وقال جونسون: "هناك القليل من القضايا في واشنطن التي يمكن أن تجمع بسهولة زعماء الحزبين في كلا المجلسين، لكن بقاء دولة إسرائيل يوحدنا معًا ويوحد جميع الأميركيين". لكن الديمقراطيين منقسمون. وبينما كان زعيما الكونجرس، إلى جانب الرئيس جو بايدن، حازمين في دعمهما لإسرائيل في أعقاب الهجوم، فإن عددًا متزايدًا من اليسار يلفتون الانتباه إلى الضحايا المدنيين الفلسطينيين ويدينون الحملة العسكرية الإسرائيلية. ولكن، باستثناء حفنة من السياسيين الجمهوريين، كانت المعارضة على اليمين غائبة. وعندما تم تقديم مشروع قانون مستقل يقدم مساعدات أمريكية لإسرائيل بقيمة 14.3 مليار دولار (11.5 مليار جنيه استرليني) إلى مجلس النواب، صوت اثنان فقط من الجمهوريين - مارجوري تايلور جرين من جورجيا وتوماس ماسي من كنتاكي - ضد. إن معارضتهم المعزولة بعيدة كل البعد عن العدد الكبير والمتزايد من الجمهوريين الذين يعارضون الدعم الأميركي المستمر لأوكرانيا، الصراع الدولي الرئيسي الآخر الذي يشهده العالم حالياً. إن تأثير الزعيم الإنجيلي الذي تمت دعوته للتحدث في نهاية برنامج "المسيرة من أجل إسرائيل" يساعد في تفسير سبب معاملة الجمهوريين لإسرائيل بشكل مختلف.

جون هاجي هو قس مسيحي مقيم في تكساس ورئيس منظمة المسيحيين المتحدين من أجل إسرائيل، التي تضم 10 ملايين عضو. وفي عام 2008، قال إن المحرقة كانت جزءًا من خطة الله لإعادة اليهود إلى إسرائيل. ورفض المرشح الرئاسي الجمهوري في ذلك الوقت، جون ماكين، تأييده جزئياً بسبب تلك التعليقات. إلا أن منظمي مسيرة الثلاثاء، وهم الاتحادات اليهودية في أمريكا الشمالية ومؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية الكبرى، دعوا السيد هاجي للتحدث في اجتماعهم، كجزء من جزء "أصوات الحلفاء". ولم يرد المنظمون على الفور على طلبات بي بي سي للتعليق. ومن جانبه، كان السيد هاجي مسرفاً في دعمه لإسرائيل. وقال للحشد إنه ينبغي رسم خط يوحد المسيحيين واليهود وأنه لا توجد أرضية "وسطية" في الصراع بين إسرائيل وحماس. وقال "علينا جميعا أن نقف متحدين بصوت واحد ونعلن بجرأة مرارا وتكرارا: يا إسرائيل، لست وحدك". وفي لهجته الوعظية الجنوبية العميقة، وضع مصير إسرائيل بشكل مباشر في سياق ديني. وقال: "إن إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب يضمن أن خلاص إسرائيل سيأتي كما يُعلن كل عام خلال عيد الفصح". "إسرائيل هي حدقة عين الله. إسرائيل هي المدينة المضيئة على الجبل. يقول الله عن إسرائيل، إسرائيل هو ابني البكر." ومع ذلك، بالنسبة لبعض الإنجيليين، فإن الروابط بين دينهم ومصير إسرائيل لها صبغة أكثر قتامة. وهنا يأتي دور وجهات نظر السيد هاجي الأكثر إثارة للجدل. في أيام النهاية، كما تقول إحدى التوجهات اللاهوتية المسيحية، فإن الشعب اليهودي إما أن يتحول إلى المسيحية أو يهلك في النيران. إنها خطوة رئيسية نحو هرمجدون يتبعها بعد ذلك 1000 عام من السلام، وفقًا لهذا الاعتقاد. وجد استطلاع أجرته مؤسسة بيو للأبحاث العام الماضي أن 39% من الأمريكيين - بما في ذلك 63% من الإنجيليين - يعتقدون أن البشرية "تعيش في نهاية الزمان". وفي هذه اللحظة – على المسرح في واشنطن يوم الثلاثاء وفي قاعات الكونجرس – تتوافق مصالح إسرائيل والجمهوريين والإنجيليين.

مراسل الجزيرة يجري مقابلة مع رجل مسن جريح في أحد مستشفيات غزة حول كيفية إصابته. إجابته؟ لماذا تختبئ حماس بيننا نحن المدنيين؟ لماذا لا يذهبون إلى الجحيم ويختبئون هناك بدلاً من ذلك؟" أنهى الصحفيون المقابلة بسرعة.

مجلس الشيوخ يناقش مشروع قانون مجلس النواب لمساعدة إسرائيل عبر تخفيضات مصلحة الضرائب

وقدم مجلس الشيوخ اقتراحا للمضي قدما في مشروع قانون في مجلس النواب كان من شأنه أن يمنح إسرائيل 14.3 مليار دولار كمساعدات طارئة، يتم دفعها من خلال التخفيضات في ميزانية دائرة الإيرادات الداخلية. وأشارت صحيفة "ذا هيل" إلى أن هذا الإجراء، الذي اعتبر بمثابة دفعة استفزازية من الحزب الجمهوري في مجلس النواب، فشل في مجلس الشيوخ بأغلبية 51 صوتًا مقابل 48 صوتًا. ومع ذلك، فقد جاء ذلك فقط بعد اشتباكات مكثفة في قاعة مجلس الشيوخ بين الديمقراطيين والجمهوريين.

ودفعت مجموعة من الجمهوريين في مجلس الشيوخ، بما في ذلك روجر مارشال من كانساس، وتيد كروز من تكساس، ورون جونسون من ويسكونسن، لإنهاء دعوة النصاب القانوني في وقت سابق من اليوم للانتقال إلى مشروع القانون. وقال كروز: "إن الدعوة إلى النصاب القانوني تؤدي الآن إلى تجميد قاعة مجلس الشيوخ". "افتراضي هو أن [السيناتور] تشاك شومر [نيويورك] والقيادة الديمقراطية في مكاتبهم يشعرون بالذعر ويحاولون معرفة ما يجب فعله بعد ذلك. هدفهم هو منع التصويت". وقادت السيناتور الديمقراطية باتي موراي من واشنطن، ورئيسة لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ، في البداية الحملة لإسقاط طلبات المجموعة قبل الدعوة في النهاية إلى التصويت. جاء ذلك بعد أن حصلت المجموعة الجمهورية على 16 توقيعًا على عريضة لإنهاء النقاش. ومع ذلك، فشل التشريع بفارق ضئيل على طول الخطوط الحزبية، حتى بعد حصوله على بعض الدعم الديمقراطي في مجلس النواب. وكان الهدف من هذا التشريع هو تحدي عزم الديمقراطيين على إدراج المساعدات لأوكرانيا وإسرائيل في نفس مشروع القانون ــ وهو الاقتراح الذي لا يؤيده إلا بعض الجمهوريين، ولكن عدداً متزايداً منهم لا يؤيدونه. وذكرت صحيفة نيويورك بوست يوم الثلاثاء أن السيناتور جيه دي فانس، الجمهوري عن ولاية أوهايو، قال إن المشرعين لم يكونوا مضطرين إلى الموافقة على المساعدات لأوكرانيا لدفع الحزمة الإسرائيلية من تلقاء نفسها.

وقال فانس يوم الثلاثاء: "ما أجده مثيرا للاهتمام بشأن الأشخاص الموجودين هنا اليوم هو أنهم يمثلون قطاعا عريضا من الرأي بشأن مسألة أوكرانيا"، مشيرا إلى خلافاته الطفيفة مع العديد من أعضاء مجلس الشيوخ. وتابع: "بقدر ما نتفق، فإننا لا نتفق على كل تغيير في كيفية تعاملنا مع الوضع في أوكرانيا". "لكن ما نتفق عليه جميعا هو أن الشعب الأمريكي يستحق مناقشة منفصلة."

الولايات المتحدة ترسل بهدوء إلى إسرائيل المزيد من الذخائر والصواريخ

واشنطن (خدمة تريبيون الإخبارية) - عزز البنتاغون بهدوء مساعداته العسكرية لإسرائيل، تلبية لطلبات تشمل المزيد من الصواريخ الموجهة بالليزر لأسطول طائرات أباتشي الحربية، فضلا عن قذائف 155 ملم، وأجهزة الرؤية الليلية، وذخائر خارقة للتحصينات وذخائر خارقة للتحصينات. مركبات عسكرية جديدة، بحسب قائمة داخلية لوزارة الدفاع. ويمتد خط الأسلحة إلى إسرائيل إلى ما هو أبعد من توفير صواريخ القبة الحديدية الاعتراضية والقنابل الذكية التي تنتجها شركة بوينغ. ويستمر الأمر حتى مع تحذير مسؤولي إدارة بايدن إسرائيل بشكل متزايد من محاولة تجنب وقوع إصابات بين المدنيين في قطاع غزة. إن الأسلحة التي تسعى إسرائيل للحصول عليها أثناء قتالها لحركة حماس، التي تصنفها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على أنها جماعة إرهابية، مدرجة في وثيقة تحمل عنوان طلبات “القائد الأعلى لإسرائيل” مؤرخة في أواخر أكتوبر ويتم تداولها في البنتاغون. ويتم بالفعل شحن الأسلحة أو تعمل وزارة الدفاع على إتاحتها من المخزونات في الولايات المتحدة وأوروبا، وفقًا للوثيقة التي استعرضتها بلومبرج نيوز. حتى أواخر تشرين الأول/أكتوبر، على سبيل المثال، تم تسليم جميع الطلقات البالغ عددها 36 ألف طلقة من ذخيرة مدفع عيار 30 ملم، و1800 من الذخائر الخارقة للتحصينات M141 المطلوبة وما لا يقل عن 3500 جهاز رؤية ليلية، حسبما تظهر الإحصائيات. ورفض متحدث باسم البنتاغون مناقشة التفاصيل، لكن وزارة الدفاع قالت في بيان إنها "تستفيد من عدة سبل - من المخزونات الداخلية إلى قنوات الصناعة الأمريكية - لضمان حصول إسرائيل على الوسائل للدفاع عن نفسها". وجاء في البيان أن “هذه المساعدة الأمنية مستمرة في الوصول بشكل شبه يومي”. وقالت إن الولايات المتحدة تقدم بسرعة ذخائر دقيقة التوجيه وقنابل ذات قطر صغير وقذائف مدفعية عيار 155 ملم وذخائر أخرى. هذا إلى جانب صواريخ القبة الحديدية الاعتراضية ومعدات الدعم الطبي. وأثار توفير قذائف المدفعية والذخائر الأخرى انتقادات من المنظمات غير الحكومية التي تقول إن الإمدادات الأمريكية سمحت لإسرائيل بالمضي قدمًا في حملة القصف التي تقول السلطات الصحية التي تديرها حماس في قطاع غزة إنها أسفرت عن مقتل أكثر من 10000 شخص. وفي رسالة يوم الاثنين، كتبت أكثر من 30 منظمة إغاثة إلى وزير الدفاع لويد أوستن تحثه على عدم إرسال قذائف 155 ملم على وجه الخصوص. وقالت المنظمات: “في غزة، أحد أكثر الأماكن اكتظاظا بالسكان في العالم، تعتبر قذائف المدفعية عيار 155 ملم عشوائية بطبيعتها”. "هذه الذخائر غير موجهة ولها نطاق خطأ كبير." وقالوا إن القذائف تسقط في كثير من الأحيان على بعد 82 قدمًا من الهدف المقصود.

تشمل ذخيرة المروحيات الحربية من طراز AH-64 Apache حوالي 2000 صاروخ هيلفاير موجه بالليزر من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، والتي نقلت إسرائيل بعضها إلى قواتها بينما تسعى فرق الجيش الأمريكي للحصول على إمدادات من المخزونات في ألمانيا وكوريا الجنوبية، وفقًا للإحصاء. . كما تتضمن أكثر من 36 ألف طلقة من عيار 30 ملم تطلقها مدفع الأباتشي. واستخدمت قوات الدفاع الإسرائيلية طائرات أباتشي من صنع شركة بوينغ لسنوات عديدة.

يبدو أن الجيش الإسرائيلي يستخدم مروحيات أباتشي "لدعم القوات الإسرائيلية في الاتصال بمقاتلي حماس، وذلك باستخدام بنادقها من عيار 30 ملم ضد المقاتلين العالقين في العراء وصواريخ هيلفاير ضد المركبات ومواقع القتال أو المخابئ التي تستخدمها حماس"، كما قال مايكل آيزنشتات. وقال مدير البرامج العسكرية والأمنية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى في رسالة بالبريد الإلكتروني: وأضاف: "ربما يستخدمون أيضًا طائرات هيلفاير في القتل المستهدف لكبار القادة عندما تتاح الفرصة".

وطلبت إسرائيل أيضًا أكثر من 57000 قذيفة مدفعية شديدة الانفجار عيار 155 ملم و20000 بندقية M4A1، وما يصل إلى 5000 جهاز رؤية ليلية من طراز PVS-14، و3000 ذخيرة محمولة باليد من طراز M141 خارقة للتحصينات توفرها القيادة المركزية الأمريكية، و400 مدفع هاون عيار 120 ملم و75 من الأسلحة. المركبة التكتيكية الخفيفة المشتركة الجديدة للجيش ومشاة البحرية، والتي تحل محل سيارة هامر. ووفقا لهذه الحصيلة، تبرعت الولايات المتحدة أيضا بمخزونها من 312 صاروخا اعتراضيا من طراز تامير. وتسافر بطاريتا القبة الحديدية التابعتان للجيش إلى إسرائيل عن طريق البحر. وتشمل شحنات الأسلحة رحلة عكسية لقذائف عيار 155 ملم. تم إرسال الـ 57 ألفًا من المخزونات الأمريكية في إسرائيل إلى مواقع القيادة الأمريكية الأوروبية لإعادة تخزين الذخائر التي تم إرسالها إلى أوكرانيا لمعركتها ضد الغزو الروسي. والآن يتم إعادة الذخائر المعاد تخزينها إلى إسرائيل لاستخدامها في الصراع مع حماس، وفقًا لما ذكره أحد مساعدي الكونجرس ومسؤولين أمريكيين. وعلى النقيض من إسرائيل، قدمت الولايات المتحدة أكثر من مليوني قذيفة عيار 155 ملم وأكثر من 800 ألف طلقة عيار 105 ملم إلى أوكرانيا، وفقًا لملخص جديد لوزارة الخارجية.

وطلبت إسرائيل أيضًا 200 طائرة بدون طيار خارقة للدروع من طراز Switchblade 600 من إنتاج شركة AeroVironment Inc. وقد اشترت أوكرانيا الطائرات بدون طيار مباشرة من الشركة. ليس لدى الجيش الأمريكي أي Switchblade 600s في مخزونه. ليس من الواضح ما إذا كانت شركة AeroVironment تمتلك الطائرات بدون طيار في مخزونها أم أنها ستحتاج إلى بنائها. ورفض متحدث باسم AeroVironment التعليق. يمكن للولايات المتحدة توجيه منح التمويل العسكري الأجنبي للشراء من خلال عملية المبيعات العسكرية الأجنبية، وفقًا لمسؤول في الصناعة مطلع على هذه القضية. وكشفت DefenseScoop، وهي نشرة إخبارية متخصصة في تكنولوجيا الدفاع ومقرها واشنطن، عن طلب Switchblade 600 في وقت سابق.

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، مقتل ضابطين برتبة نقيب، وإصابة 4 عسكريين آخرين بجروح خطيرة، خلال المعارك في شمال قطاع غزة أمس الثلاثاء، مما يرفع حصيلة القتلى في الهجوم البري ضد "حماس" إلى 49 عسكريا إسرائيليا.
وبحسب بيان الجيش الإسرائيلي، الضابطان هما نائب قائد فرقة النقب "9217"، ونائب قائد فرقة "جيفاتي