اسراءيل هدفها الاسهل والاكبر هو طرد الفلسطينين لسيناء اسهل بكتير من التفتيش عن ماقاتلي حماس الاشاوس اللي سابوا مواقعهم في شمال قطاع غزه وراحوا للجنوب مع الناسبالعكس يا عزيزى ...الاداء حتى الان رائع
لم يتم العثور على الاسرى الاسرائيليين
لم يتم اسر اى عدد من مقاتلى حماس
لم يتم تاكيد قتل اى من قادة الصف الاول من حماس (كلها ادعائات بدون اى دليل)
تم تاكيد قتل عدد من القوات الاسرائيليه و تدمير عدد كبير من الاليات
اما موضوع دخول الاسرائيليين قلب غزة فهذا مطلوب تذكر يا عزيزى ان حماس تخوض حرب عصابات و اهم مبادئ حرب العصابات ....لا تتمسك بالارض ....اضرب و انسحب
مع احترامى لرايك طبعا ......الا ان اى مقارنه للقوة بين حماس و اسرائيل فى صالح الصهاينه للاسف و باكتساح و عندما تريد ان تعرف مدى نجاح طرف فى عمليه عسكريه ما يجب عليك هو تحديد اهدافة ثم تحديد ما تحقق منها لتعرف هل نجح ام اخفقاخي العزيز كل التكهنات كانت تشير الي مجزرة في القوات اذا قررت الدخول الي قلب غزة ... اسرائيل تفاجئت بسهولة الامر حتي اللحظة وحجم الخسائر الذى لا يذكر ... ونجحت في تثبيت قواتها وتهجير الشمال وتفرغت للجنوب ... حماس محاصرة تماما في انفاقها وممنوع عنها الذخيرة والماء والوقود وتستجدى الهدنة ... بخصوص الاسرى ولا يفرقوا مع نتنياهو ...
الامور علي الارض شديدة السوء والفشل الحمساوي مستفز ....
قارن بين حرب حزب الله ٢٠٠٦ والحرب دى هتعرف الفرق وازاي تقود حرب عصابات حقيقية ...
ما تفعله حماس هراء ليس اكثر
و مصر لن تقبل بهذا ابدا مهما حصل ولو دخلنا الحرب معهم لمنع هذااسراءيل هدفها الاسهل والاكبر هو طرد الفلسطينين لسيناء اسهل بكتير من التفتيش عن ماقاتلي حماس الاشاوس اللي سابوا مواقعهم في شمال قطاع غزه وراحوا للجنوب مع الناس
اسرائيل عاوزه ترحل القطاع بالارهابيين اللي فيه عشان تصدرهم للاقامه في مصر يخربوها
معروف مدي كره الحمساويه لمصر وجيشها وشعبها ودولتها الوطنيه
عاوزه تديك القطاع كده باكدج كامل بسكانه بجماعاته المسلحه.. احلي هديه من ولاد اهوله واهوليبه
هو بيزقوهم ليك باللعب علي غريزه البقاءو مصر لن تقبل بهذا ابدا مهما حصل ولو دخلنا الحرب معهم لمنع هذا
شكرا لك اخي العزيز ... انا كمان بحترم رايكمع احترامى لرايك طبعا ......الا ان اى مقارنه للقوة بين حماس و اسرائيل فى صالح الصهاينه للاسف و باكتساح و عندما تريد ان تعرف مدى نجاح طرف فى عمليه عسكريه ما يجب عليك هو تحديد اهدافة ثم تحديد ما تحقق منها لتعرف هل نجح ام اخفق
اهداف اسرائيل المعلنه
1- القضاء على حماس
2-اعادة احتلال قطاع غزة
اهداف غير معلنه
1-تهجير سكان قطاع غزة الى سيناء
2-استغلال التعاطف الدولى لانهاء القضيه الفلسطينيه و تهجير اهل الضفة للاردن ايضا
و كما ترى يا عزيزى بعد اكثر من شهر و نصف على بدء عمليات اسرائيل داخل قطاع غزة و بعد اسبوعان من التدخل البرى ....لم تحقق اسرائيل اى اهداف من المعلنه او غير المعلنه
اما اهداف حماس فقد تحقق الكثير منها
1- ايقاف قطار التطبيع العربى مع اسرائيل و ربما تجميد ما تم .....جارى تحقيقة
2-اعادة وضع القضيه الفلسطينيه على المسرح العالمى و بقوة ....تم تحقيقة
3-اعادة حل الدولتين للساحة بعد ان كان تم نسيانه تماما....تم تحقيقة
4-اذلال اسرائيل و اظهار مدى الدعايه الفارغة عن جيش الاحتلال ....تم تحقيقة
5-تحقيق خسائر كبيرة سواء على مستوى الافراد او المعدات فى جيش الاحتلال .....جارى تحقيقةو لن تعرف الحجم الحقيقى لخسائرهم الا بعد الحرب
6-التعاطف الدولى مع القضيه الفلسطينيه .....جارى تحقيقة
كما ترى يا عزيزى فحتى الان حماس هى من تكسب و اسرائيل هى من تخسر و للننتظر و نرى من سيستطيع تحقيق اهدافة و من سيفشل
تحياتى
توجد فروق جوهريه بين حزب الله و حماس و طبيعة جنوب لبنان و غزة تجعل المقارنه ظالمه جدا لحماسقارن بين حرب حزب الله ٢٠٠٦ والحرب دى هتعرف الفرق وازاي تقود حرب عصابات حقيقية ...
ما تفعله حماس هراء ليس اكثر
لا تقلق يا عزيزى مهما فعلو ...سواء اجبروا الفلسطينيين او لم يجبروهم .....لن يتمهو بيزقوهم ليك باللعب علي غريزه البقاء
وماتقوليش الفلسطينين مش هسيبوا ارضهم لا بيسيبوا تحت وقع القذف والدليل شمال غزه خرجوا منه جري ومنهم اشاوس حماس
اتمنيلا تقلق يا عزيزى مهما فعلو ...سواء اجبروا الفلسطينيين او لم يجبروهم .....لن يتم
القدس – إن المعركة الحضرية الطاحنة التي تتكشف أحداثها في قطاع غزة المكتظ بالسكان هي حرب من التكتيكات الجديدة والتكيف السريع والحيل القاتلة.
- 10 يناير 2009
وقد استغلت حماس، بتدريب من إيران وحزب الله، العامين الماضيين لتحويل غزة إلى متاهة مميتة من الأنفاق والفخاخ المتفجرة والقنابل المتطورة التي تزرع على جوانب الطرق. ويقول مسؤولون في المخابرات الإسرائيلية إن الأسلحة مخبأة في المساجد وساحات المدارس ومنازل المدنيين، كما أن غرفة الحرب التابعة للقيادة هي مخبأ تحت أكبر مستشفى في غزة.
وبسبب عدم رغبتهم في أخذ طعم إسرائيل والخروج إلى العلن، فإن مقاتلي حماس يقاتلون بملابس مدنية. حتى أن الشرطة أُمرت بخلع زيهم الرسمي. ويخرج المسلحون من الأنفاق لإطلاق النار من الأسلحة الآلية أو الصواريخ المضادة للدبابات، ثم يختفون مرة أخرى في الداخل، على أمل إغراء الجنود الإسرائيليين بنيرانهم.
في أحد المباني السكنية في الزيتون، شمال غزة، نصبت حماس فخاً مبتكراً وقاتلاً. ووفقا لصحفي إسرائيلي يرافق القوات الإسرائيلية، وضع المسلحون دمية في الردهة قبالة المدخل الرئيسي للمبنى. كانوا يأملون في إثارة النيران من الجنود الإسرائيليين الذين قد يخطئون، من خلال ضبابية نظارات الرؤية الليلية والقرارات السريعة، في أن الرقم هو مقاتل. تم تجهيز عارضة الأزياء للانفجار وإسقاط المبنى.
وفي مقابلة، قال المراسل رون بن يشاي، وهو مراسل عسكري كبير لصحيفة يديعوت أحرونوت، إن الجنود عثروا أيضًا على كومة من الأسلحة مع قاذفة قنابل يدوية في الأعلى. وعندما حركوا منصة الإطلاق، "رأوا جهاز تفجير يضيء، لكنه لم ينفجر بطريقة ما".
كما جاء الجيش الإسرائيلي مستعداً لمعركة كان الطرفان يعلمان أنها حتمية. ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن كل جندي يرتدي سترة وخوذة من السيراميك. وتمتلك كل وحدة كلابًا مدربة على شم المتفجرات وأشخاصًا مختبئين في الأنفاق، بالإضافة إلى مهندسين قتاليين مدربين على إبطال مفعول القنابل المخفية.
ويقول الإسرائيليون إنه لتجنب الأفخاخ المتفجرة، فإنهم يدخلون المباني عن طريق اختراق الجدران الجانبية، بدلا من الدخول من الأمام. وبمجرد دخولهم، ينتقلون من غرفة إلى أخرى، ويحدثون ثقوبًا في الجدران الداخلية لتجنب التعرض للقناصين والمفجرين الانتحاريين الذين يرتدون زي المدنيين، ويخفيون أحزمة ناسفة تحت المعاطف الشتوية.
ويقول الإسرائيليون إنهم يستخدمون أيضًا أسلحة جديدة، مثل القنبلة الذكية ذات القطر الصغير، GBU-39، التي اشترتها إسرائيل الخريف الماضي من واشنطن. تحتوي القنبلة الدقيقة للغاية على مادة متفجرة صغيرة يصل وزنها إلى 60 إلى 80 رطلاً، لتقليل الأضرار الجانبية في منطقة حضرية. ولكنها يمكنها أيضًا اختراق الأرض لضرب المخابئ أو الأنفاق.
والإسرائيليون أيضاً يلجأون إلى الحيل.
ويجري ضباط المخابرات الإسرائيلية اتصالات هاتفية مع سكان غزة ويتظاهرون، بلغة عربية جيدة، بأنهم مصريون أو سعوديون أو أردنيون أو ليبيون متعاطفون، كما يقول سكان غزة، وهو ما أكدته إسرائيل. وبعد التعبير عن الرعب من الحرب الإسرائيلية والسؤال عن العائلة، يسأل المتصلون عن الأوضاع المحلية، وما إذا كانت الأسرة تدعم حماس، وإذا كان هناك مقاتلون في المبنى أو الحي.
وقال كريم أبو شعبان، 21 عاما، من مدينة غزة، إنه وجيرانه تلقوا مثل هذه المكالمات. كان المتصل الأول له لهجة مصرية. بدأ المتصل: «الله يعينك، الله معك».
وقال السيد شعبان: "لقد بدأ الأمر داعماً للغاية"، ثم بدأت الأسئلة. جاءت المكالمة التالية بعد خمس دقائق. وكان ذلك المتصل يتحدث بلكنة جزائرية، وسأله إذا كان قد وصل إلى غزة. قال السيد شعبان إنه أجاب: “لا، تل أبيب”، وأغلق الخط.
لقد أوضحت المقابلات التي أجريت الأسبوع الماضي مع كبار ضباط المخابرات والجيش الإسرائيليين، العاملين والمتقاعدين، وكذلك مع خبراء عسكريين وسكان غزة نفسها، أن المعركة، التي تدور رحاها بين المدنيين وبين الأعداء الذين استعدوا لهذه المعركة منذ فترة طويلة، هي معركة حقيقية. الآن عمل بطيء وسيئ من حرب المدن غير المتكافئة. إن المدنيين في غزة، الذين لا يستطيعون الفرار بسبب إغلاق الحدود، يشكلون "اللحم في الشطيرة"، كما قال أحد العاملين في الأمم المتحدة، طالباً عدم الكشف عن هويته.
ومن الواضح أيضًا أن كلا الجانبين يطوران تكتيكاتهما في ساحة المعركة الجديدة، ثم يعدّلانها بسرعة.
ولتحقيق هذه الغاية، تحتجز المخابرات الإسرائيلية أعدادًا كبيرة من الشباب في غزة لاستجوابهم بشأن المعرفة المحلية وتكتيكات حماس. في الأسبوع الماضي، استولت إسرائيل على خريطة مرسومة باليد لحماس في منزل في العطاطرة، بالقرب من بيت لاهيا، والتي أظهرت مواقع دفاعية مخططة للحي، ومواقع ألغام ومفخخات، بما في ذلك محطة بنزين مفخخة، واتجاهات للقناصة لإطلاق النار بعد ذلك. الى مسجد. تم وضع علامة على العديد من الأنفاق.
وفي الوقت نفسه، تم تصميم سلاح إسرائيلي جديد ليتوافق مع تكتيك حماس المتمثل في مطالبة المدنيين بالوقوف على أسطح المباني حتى لا يقصفها الطيارون الإسرائيليون. ويرد الإسرائيليون بصاروخ مصمم، للمفارقة، على ألا ينفجر. ويوجهون الصواريخ نحو المناطق الفارغة من الأسطح لإخافة السكان ودفعهم إلى مغادرة المباني، وهو تكتيك يسمى "الطرق على السطح".
لكن القرار الاستراتيجي الأكثر أهمية الذي اتخذه الإسرائيليون حتى الآن، وفقاً لكبار ضباط الجيش والمحللين، هو التعامل مع توغلهم باعتباره حرباً، وليس عملية شرطة.
ويتم تحذير المدنيين من خلال المنشورات ومكبرات الصوت والمكالمات الهاتفية لإخلاء مناطق القتال. ولكن تعليمات للقوات هي حماية أنفسهم أولا والمدنيين ثانيا.
ويقول الضباط إن هذا يعني أن وحدات المشاة الإسرائيلية تسير بشكل “بكثافة”. وإذا أطلقوا النار ردوا عليها بقوة نيران ثقيلة. إذا طُلب منهم الوصول إلى هدف ما، فإنهم يستعينون أولاً بالمدفعية أو القوة الجوية ويستخدمون نيران الدبابات. ثم يتحركون، ولكن خلف الدبابات والجرافات المدرعة فقط، ويركبون ناقلات جند مدرعة، ويقضون أقل وقت ممكن في العراء قدر الإمكان.
وكما قال قائد وحدة الهندسة القتالية الخاصة في الجيش، ياهالوم، للصحافة الإسرائيلية يوم الأربعاء: “نحن عنيفون للغاية. نحن لا نتردد في استخدام أي وسيلة لحماية حياة جنودنا”. ولا يجوز نشر اسمه بموجب قواعد الرقابة.
وقال جوناثان فيغيل من المعهد الإسرائيلي الدولي لمكافحة الإرهاب: "إن حرب المدن هي أصعب ساحة معركة، حيث تتمتع حماس والجهاد الإسلامي بميزة نسبية، مع المعرفة المحلية والمواقع المعدة" . “حماس لديها عقيدة؛ قال: “هذه ليست عصابة رامبوس”. "على الجيش الإسرائيلي أن يجد الخيوط التي يجب فكها، وكيفية الموازنة والمفاجأة".
وقال السيد فيغيل إن القوات الإسرائيلية تتحرك ببطء، وتأمل أن تحاول، بشكل غير متوقع، عدم البقاء في مكان واحد لفترة طويلة لإغراء مقاتلي حماس "بالخروج ومواجهتهم".
وقال اليوم: “العقلية من الأعلى إلى الأسفل هي القتال والقتال بقسوة؛ هذه حرب وليست عملية محددة أخرى”.
ويقول المسؤولون الإسرائيليون إنهم يلتزمون بقواعد الحرب ويحاولون جاهدين عدم إيذاء غير المقاتلين، لكن حماس تستخدم المدنيين كدروع بشرية على أمل أن تحاول إسرائيل تجنب قتلهم.
ويصف المسؤولون الصحفيون الإسرائيليون تكتيكات حماس بأنها ساخرة وغير قانونية وغير إنسانية؛ وحتى منتقدو إسرائيل يتفقون على أن استخدام حماس المنتظم للصواريخ لإطلاق النار على المدنيين في إسرائيل، واستخدامها للمدنيين كدروع في غزة، يشكل أيضاً انتهاكاً لقواعد الحرب. ويقول رجال عسكريون ومحللون إسرائيليون إن تكتيكات حرب العصابات في المناطق الحضرية، بما في ذلك الاستخدام الواسع النطاق للهياكل المدنية والأنفاق، متعمدة وتأتي من التدريب التكتيكي للجيش الإيراني والدروس المستفادة من حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله المدعوم من إيران في لبنان.
وقال الجيش إنه تم اكتشاف مخابئ صواريخ وأسلحة تابعة لحماس، بما في ذلك قاذفات صواريخ، داخل وتحت المساجد والمدارس ومنازل المدنيين. وقال رئيس المخابرات الإسرائيلية، يوفال ديسكين، في تقرير إلى مجلس الوزراء الإسرائيلي، إن قيادة حماس في غزة كانت في مساكن تحت الأرض أسفل المبنى رقم 2 في مستشفى الشفاء، الأكبر في غزة. ولا يمكن تأكيد هذا الادعاء.
في حين أن صحيفة نيويورك تايمز وبعض المؤسسات الإخبارية الأخرى لديها مراسلون فلسطينيون محليون أو مقيمون في غزة، فإن أي مواطن إسرائيلي أو إسرائيلي يحمل جنسية مزدوجة يُمنع منذ أكثر من عامين من دخول غزة، وأي مراسل أجنبي لم يدخل القطاع من قبل ولم يتم السماح بوقف إطلاق النار مع حماس لمدة ستة أشهر والذي انتهى الشهر الماضي.
كما تمكنت إسرائيل من حجب النطاق الترددي للهواتف المحمولة، لذلك لا يخرج من غزة إلا عدد قليل جدًا من المصورين الذين يصورون الهواتف المحمولة للهواة.
لكن التكتيكات الإسرائيلية تسببت في سقوط ضحايا من المدنيين، الأمر الذي أثار ضجة دولية، في كل من العالم العربي والغرب. وفي إحدى الحوادث التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة النطاق، لقي 43 شخصاً حتفهم عندما قصف الإسرائيليون شارعاً مجاوراً لمدرسة تابعة للأمم المتحدة في شمال جباليا حيث كان اللاجئون يحتمون. وتقول الأمم المتحدة إنه لم يكن هناك أي مسلحين في المدرسة.
وقال الإسرائيليون إنهم ردوا على إطلاق النار ردا على إطلاق قذائف هاون على القوات الإسرائيلية. مثل هذا الإجراء قانوني، لكن هناك تساؤلات حول ما إذا كانت القوة المستخدمة متناسبة بموجب قوانين الحرب، بالنظر إلى الخطر على غير المقاتلين.
وتشكل ردة الفعل العكسية الناجمة عن الهجوم على المدرسة مثالاً قوياً آخر للمخاطر التي تنطوي عليها استراتيجية حرب المدن: فقد تتمكن إسرائيل في واقع الأمر من تفكيك البنية العسكرية لحماس حتى في حين تخسر معركة الرأي العام العالمي وتترك حماس مسيطرة سياسياً على غزة.
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?