- إنضم
- 27 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 105
- مستوى التفاعل
- 671
من بعد صدور فيلم حياة الماعز الذي يتناول قصة العامل الهندي المسلم البسيط نجيب الذي يذهب للعمل في دولة آل سعود ية فوجد نفسه مستعبد في جحيم الدنيا من أعرابي قد إختطفه ليرعي أغنامه
خرجت موجات من الذباب الإلكتروني آل سعود ي يتهجم علي الفيلم
و في نفس الوقت يحاولون التخبئة و تلميع صورتهم من جديد بالإدعاء أن ما حصل للعامل الهندي حالة فردية و ليس حال مجتمع كامل
هنا كفيل يحتفل بعيد ميلاد عامل هندي
و هنا أخر يطعمه
محاولات إعلامية بائسة لتلميع الكفيل السعودي و تسويد العامل الهندي و طمس حقيقة القصة
لكن أين هي حقيقة؟
لا يخفي عنكم المجتمع ال سعود ي الأعرابي الذي يسود الكفر و النفاق و قسوة القلب ولا يغركم ما يظهر من ذبابهم حاليا
فالحقيقة أن نظام الكفيل هو عبارة عن عبودية باسم ألطف وسط مجتمع غير متحضر و متخلف مثل هذا المجتمع
فيمكننا من بعض المشاهد القليلة الأتية أن نعلم حقسقة هذه المجتمع الفاسد
هنا إعتداء جسدي و نفسي و لفظي علي عامل بنجلاديشي واضح أنه مسلم يتوسل للأعرابي أن لا يقطع رزقه و رزق ابيه و امه لكن علي من فالرزق من الله سبحانه و تعالي
في الثانية 27 يقول له سلم يجعله يقبل يده بالجبر و في الثانية 35 يصفه بالكلب، كلب سعودي و يعتدي عليه فيما بعد العامل يذكر اسمه عبد الله أخصر علي
بعيدا عن الرحمة الإنسانية لم يراعي حتي حق المسلمين علي بعضهم و رحمتهم و مودتهم فيما بينهم رغم إدعاءهم أنهم مجتمع إسلامي و قبلة للمسلمين... فيما بعد يجعله يصف نفسه بالحيوان 😥😥
هنا شخص جعل عامله الهندي يرتدي مريول وردي قهرا منه للعامل الهندي الذي يقوم برعي أغنامه
هنا أعرابي أخر يعتدي إعتداء غير إنساني علي عمال باكستانيين و هنود و يصفهم بأوصاف غير أدمية
يقوم بالتأشير بيده اقسم أن العبودية في القرون الوسطي و العصور القديمة لم تكن هكذا
هنا إعتداء وحشي بسوط علي عامل هندي وسط صرخاته 😥
وصلت إعتدائتهم بقتل العمال البسيطة الضعيف
حتي لم يراعوا أو يحترموا انسابهم و أصولهم الهندية و البنغالية 🇸🇦🇮🇳 (في موضوع أخر ان شاء الله)
اذا العامل توفى داخل السعودية و لديه ابناء ليس لديهم اقامات ورث ابيهم يذهب في خزينة آل سعود بعض هؤلاء العمال يعملون ليل نهار لعشرات السنين في أعمال لا يرضي المجتمع الطعوظي بها و يراها دنائة و كل هذا من أجل أسرته لكن فب النهاية يتم الحجز علي شقاء حياته
صدق الله العظيم الأَعرابُ أَشَدُّ كُفرًا وَنِفاقًا وَأَجدَرُ أَلّا يَعلَموا حُدودَ ما أَنزَلَ اللَّهُ عَلى رَسولِهِ وَاللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ التوبة ٩٧؟
خرجت موجات من الذباب الإلكتروني آل سعود ي يتهجم علي الفيلم
و في نفس الوقت يحاولون التخبئة و تلميع صورتهم من جديد بالإدعاء أن ما حصل للعامل الهندي حالة فردية و ليس حال مجتمع كامل
هنا كفيل يحتفل بعيد ميلاد عامل هندي
و هنا أخر يطعمه
محاولات إعلامية بائسة لتلميع الكفيل السعودي و تسويد العامل الهندي و طمس حقيقة القصة
لا يخفي عنكم المجتمع ال سعود ي الأعرابي الذي يسود الكفر و النفاق و قسوة القلب ولا يغركم ما يظهر من ذبابهم حاليا
فالحقيقة أن نظام الكفيل هو عبارة عن عبودية باسم ألطف وسط مجتمع غير متحضر و متخلف مثل هذا المجتمع
فيمكننا من بعض المشاهد القليلة الأتية أن نعلم حقسقة هذه المجتمع الفاسد
هنا إعتداء جسدي و نفسي و لفظي علي عامل بنجلاديشي واضح أنه مسلم يتوسل للأعرابي أن لا يقطع رزقه و رزق ابيه و امه لكن علي من فالرزق من الله سبحانه و تعالي
في الثانية 27 يقول له سلم يجعله يقبل يده بالجبر و في الثانية 35 يصفه بالكلب، كلب سعودي و يعتدي عليه فيما بعد العامل يذكر اسمه عبد الله أخصر علي
بعيدا عن الرحمة الإنسانية لم يراعي حتي حق المسلمين علي بعضهم و رحمتهم و مودتهم فيما بينهم رغم إدعاءهم أنهم مجتمع إسلامي و قبلة للمسلمين... فيما بعد يجعله يصف نفسه بالحيوان 😥😥
هنا شخص جعل عامله الهندي يرتدي مريول وردي قهرا منه للعامل الهندي الذي يقوم برعي أغنامه
يقوم بالتأشير بيده اقسم أن العبودية في القرون الوسطي و العصور القديمة لم تكن هكذا
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
عامل مسجون في قفص الكلاب هذا من طرف شخص يقول حنا الإسلام حنا بلاد الحرمين و المرقصين حنا احفاد الصحابة حتي لم يراعوا أو يحترموا انسابهم و أصولهم الهندية و البنغالية 🇸🇦🇮🇳 (في موضوع أخر ان شاء الله)
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
معلومة جانبيةاذا العامل توفى داخل السعودية و لديه ابناء ليس لديهم اقامات ورث ابيهم يذهب في خزينة آل سعود بعض هؤلاء العمال يعملون ليل نهار لعشرات السنين في أعمال لا يرضي المجتمع الطعوظي بها و يراها دنائة و كل هذا من أجل أسرته لكن فب النهاية يتم الحجز علي شقاء حياته
صدق الله العظيم الأَعرابُ أَشَدُّ كُفرًا وَنِفاقًا وَأَجدَرُ أَلّا يَعلَموا حُدودَ ما أَنزَلَ اللَّهُ عَلى رَسولِهِ وَاللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ التوبة ٩٧؟
التعديل الأخير: