الدولة شغالة على الملف ده بلا انقطاع من نهاية التسعينات ابان عهد الراحل الرئيس مبارك ..التقارير دي معتمدة على انخفاض المناطق دي جغرافيا وعلى الطبيعه ..ولا تضع في اعتبارها الاعمال الصناعية الضخمه اللي قامت بها الدولة المصرية من ميناء دمياط شرقا مرورا ببحيرة البرلس وبوغاز ادكو وصولا الى شاطىء الاسكندرية ...
الانتربرايز كان لها تقرير خاص بالمخاطر المحيطة بالشواطىء المصرية وابرزت اسباب التاكل وخطة الدولة المصرية في مواجهته
هناك مشروع كبير لحماية دلتا النيل و هو يهدف
إلى تطوير 69 كيلومتر من سدود الكثبان الرملية على طول دلتا النيل للحماية من ارتفاع مستويات البحر، وكذلك لوضع خطة جديدة وأكثر شمولا للإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية. جرى إطلاق المشروع في عام 2017، وستتحمل وزارة الري والموارد المائية نحو 70% من تكلفته البالغة 105 ملايين دولار، بينما ستأتي البقية من
. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أيضا شريك رئيسي. من المتوقع أن يفيد المشروع البالغة مدته سبع سنوات والذي جرى الموافقة عليه في عام 2017 بشكل مباشر نحو 800 ألف من سكان دلتا النيل، وهو مشروع تجريبي مهم لخطط الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية في جميع أنحاء المنطقة، كما يقول التقرير.
إحدى تقنيات التخفيف الطبيعية المثيرة للاهتمام: أطلقت مصر مشروعا في عام 2020 لاستزراع غابات المانجروف على مساحة تزيد عن 200 هكتار على طول سواحل البحر الأحمر. تعمل الأشجار
عن طريق الحد من أضرار العواصف وحبس الرواسب تحت سطح البحر