كشف الدكتور شريف صدقى، الرئيس التنفيذى لـ وكالة الفضاء المصرية، أهم المشروعات التى تعكف على تنفيذها حاليا وكالة الفضاء، موضحا أنه من المرتقب بنهاية هذا العام إطلاق قمر التنمية الأفريقى، والذى يأتى بالشراكة بين مصر وكينيا وأوغندا ونيجيريا.
وأضاف الرئيس التنفيذى لوكالة الفضاء المصرية، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن هناك مشروعا آخر يتمثل في وضع كاميرا للاستشعار عن بعض على متن محطة الفضاء الدولية بشراكة بين كيينا وأوغندا ونيجيريا ومصر.
وتابع: "بالإضافة لذلك هناك مشروع آخر لإطلاق قمر يسمى (سبينكس)، وهو مشروع ممول من أكاديمية البحث العلمى وعبارة عن قمر صناعى معنى بدراسة التغيرات المناخية مقرر إطلاقه بنهاية 2024".
وتابع أن قمر التنمية الأفريقى هو قمر معنى بدراسة التغيرات المناخية وفكرته قائمة على أن الدول الأفريقية نيجيريا وأوغندا وكينيا ومصر تشترك سوياً في تصميم الأنظمة الفرعية للقمر على أن تتولى مصر تصميم وتجميع وتكامل واختبار وإطلاق هذا القمر فكل دولة معنية بتصميم وتنفيذ جزء فرعى من أجزاء القمر الفرعية، واستعدادا لهذا المشروع دعينا هذه الدول للتدريب على بناء الأنظمة الفرعية للأقمار الصناعية بوكالة الفضاء، وهذا القمر سيكون معنى بدراسة التغيرات المناخية في أفريقيا.
وأضاف: "أما بالنسبة لمشروع وضع كاميرا استشعار عن بعد على محطة الفضاء الدولية فهذا المشروع يأتى بدعم من مكتب الاستخدام السلمى بالأمم المتحدة لاكتشاف الفضاء، وبالتعاون مع شركة إير باص، حيث سيتم تصميم هذه الكاميرا في مصر ووضعها على متن محطة الفضاء الدولية الفضاء، مما سيجعل لنا سجلا فضائيا، وهذه الكاميرا سيتم تصميمها، وتجميعها واختبارها بالكامل في مصر".
وأضاف الرئيس التنفيذى لوكالة الفضاء المصرية، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن هناك مشروعا آخر يتمثل في وضع كاميرا للاستشعار عن بعض على متن محطة الفضاء الدولية بشراكة بين كيينا وأوغندا ونيجيريا ومصر.
وتابع: "بالإضافة لذلك هناك مشروع آخر لإطلاق قمر يسمى (سبينكس)، وهو مشروع ممول من أكاديمية البحث العلمى وعبارة عن قمر صناعى معنى بدراسة التغيرات المناخية مقرر إطلاقه بنهاية 2024".
وتابع أن قمر التنمية الأفريقى هو قمر معنى بدراسة التغيرات المناخية وفكرته قائمة على أن الدول الأفريقية نيجيريا وأوغندا وكينيا ومصر تشترك سوياً في تصميم الأنظمة الفرعية للقمر على أن تتولى مصر تصميم وتجميع وتكامل واختبار وإطلاق هذا القمر فكل دولة معنية بتصميم وتنفيذ جزء فرعى من أجزاء القمر الفرعية، واستعدادا لهذا المشروع دعينا هذه الدول للتدريب على بناء الأنظمة الفرعية للأقمار الصناعية بوكالة الفضاء، وهذا القمر سيكون معنى بدراسة التغيرات المناخية في أفريقيا.
وأضاف: "أما بالنسبة لمشروع وضع كاميرا استشعار عن بعد على محطة الفضاء الدولية فهذا المشروع يأتى بدعم من مكتب الاستخدام السلمى بالأمم المتحدة لاكتشاف الفضاء، وبالتعاون مع شركة إير باص، حيث سيتم تصميم هذه الكاميرا في مصر ووضعها على متن محطة الفضاء الدولية الفضاء، مما سيجعل لنا سجلا فضائيا، وهذه الكاميرا سيتم تصميمها، وتجميعها واختبارها بالكامل في مصر".
