وادعى محمد العروسي أن "مصر تقف ضد إثيوبيا، وهدد ببناء سدود جديدة".بناء السدود دليل الصمود ..!
سنبني سدا تلو السد على النهر تلو النهر ولن توقفنا أي قوة على وجه المعمورة إن شاء الله !!
إثيوبيا 🇪🇹
وطن نحبه ويحبنا …!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
— محمد العروسي Mohammed Al-Arusi (@Alarusi1)من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
وأضاف إبراهيم: "لتهدئة الوضع الحالي المتردي فيما يتعلق بالسد الإثيوبي، سد النهضة مع مصر والسودان.. من شأن مثل هذه التصريحات أن تؤدي إلى تفاقم الوضع بشكل كبير، وتؤكد أن النخبة والمسؤولين الإثيوبيين يساهمون أيضا في تدهور الوضع".An Ethiopian water and energy minister's advisorمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!, a member of the Ethiopian parliament, and the head of the Ethiopian-West Asia Friendship Group threatens that Ethiopia will build more dams, and directs accusations against Egypt. undermining all cooperation mechanismsمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
— Hany Ibrahim - هاني إبراهيم (@HanyIbrahim17)من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
خلينا ساكتين ، هذه البلد الحقير يجب أن ينتهي و يحترق قلبه الي الفناء الي ما لانهاية ، هذا هو الحل السرمدي و الناجع مع هؤلاء العبيد السفهاء باذن اللهباحث مصري يعلق على تصريحات مسؤول إثيوبي بشأن مخططات بناء سدود جديدة
تاريخ النشر: 01.06.2024 | 14:55 GMT
Globallookpress
علق الباحث المصري في الشأن الإفريقي وحوض النيل هاني إبراهيم، على تصريحات مستشار وزير المياه والطاقة الإثيوبي محمد العروسي، حول بناء العديد من السدود في المرحلة المقبلة.
وعن بناء سدود جديدة في إثيوبيا، قال محمد العروسي: "بناء السدود دليل الصمود..! سنبني سدا تلو السد على النهر تلو النهر ولن توقفنا أي قوة على وجه المعمورة إن شاء الله!".
وادعى محمد العروسي أن "مصر تقف ضد إثيوبيا، وهدد ببناء سدود جديدة".
ورد الباحث هاني إبراهيم على استفزازات محمد العروسي بشأن بناء سدود جديدة في إثيوبيا، قائلا: "مستشار وزير المياه والطاقة الإثيوبي محمد العروسي، وعضو البرلمان الإثيوبي، ورئيس مجموعة الصداقة الإثيوبية-غرب آسيا، يهدد بأن إثيوبيا ستبني المزيد من السدود، ويوجه الاتهامات لمصر. وتقويض كافة آليات التعاون".
وأضاف إبراهيم: "لتهدئة الوضع الحالي المتردي فيما يتعلق بالسد الإثيوبي، سد النهضة مع مصر والسودان.. من شأن مثل هذه التصريحات أن تؤدي إلى تفاقم الوضع بشكل كبير، وتؤكد أن النخبة والمسؤولين الإثيوبيين يساهمون أيضا في تدهور الوضع".
وأوضح: "بالنسبة لخبر بناء سد بالتزامن مع الملء الخامس هذا احتمال من اثنين الأول خاص بسد صغير للري بدأ العمل فيه جزئيا من عدة سنوات ومتوقع اكتمال الفيضان الحالي حوالي 2 إلى 2.5 مليار متر مكعب على نهر ديديسا أحد روافد النيل الأزرق".
كما أشار إلى أن "الاحتمال الثاني لتصريح العروسي عن بناء سد تلو الآخر تم تداوله في الصفحات الإثيوبية على نطاق واسع ربما هو المصدر في الحالة الثانية لكن متوقع منهم عقب انتهاء الحالي".
وكان الباحث قد تحدث عن "كارثة تقدم عليها إثيوبيا، بتنفيذ مشروعات سدود مستقبلية، تطلق يدها في أعالي النيل الأزرق، الأمر الذي ترفضه مصر، مستعينة بالقوانين الدولية، لمشروعات الأنهار الدولية، لكن إثيوبيا تتعنت وتطالب بإطلاق يدها".
وأوضح أن "إثيوبيا تدرس إقامة 3 سدود هي (سد مندايا، وسد بيكوابو، وسد كاردوبي)، وأن عملية ملء السدود الثلاثة تقدر بحوالي 80 مليار متر مكعب، أي أكبر من تخزين سد النهضة، والمساحة التخزينية للسدود الثلاثة تصل إلى 1369 كيلو متر مربع".
المصدر: RT +من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
اعتقد ان نهاية السد ده حينهار ويقعخلينا ساكتين ، هذه البلد الحقير يجب أن ينتهي و يحترق قلبه الي الفناء الي ما لانهاية ، هذا هو الحل السرمدي و الناجع مع هؤلاء العبيد السفهاء باذن الله
الاخ هانى ابراهيم مش باحث ومش مختصباحث مصري يتحدث عن مخطط إثيوبي خطير على مياه النيل
تاريخ النشر: 22.05.2024 | 10:42 GMT
تحدث الباحث في الشأن الإفريقي وحوض النيل، هاني إبراهيم، عن مخطط إثيوبيي في مياه النيل، وإصرارها على أن تعطي مصر معدلا أقل من إجمالي موارد النيل رغم حقوق القاهرة.
وأكد هاني إبراهيم أن من بين 20 مليار متر مكعب تسقط سنويا على حوض بحيرة تانا، منبع النيل الأزرق، تحصل مصر والسودان على أقل من 4 مليارات متر مكعب، في حين تحصل إثيوبيا على 16 مليار متر مكعب وحدها.
وكشف عن "استخدامات إثيوبيا من مياه النيل وكيف أن مصر لا تحصل إلا على معدلات أقل من إجمالي موارد نهر النيل الدولي وهي تمثل حقوقها المكتسبة في مياه النيل".
وأشار هاني إبراهيم إلى أن "مساحة حوض بحيرة تانا تبلغ حوالي 15 ألف كم مربع "15054 كم مربع"، وهي تمثل 7.5% من مساحة حوض النيل الأزرق البالغ حوالي 200 ألف كم مربع "199812 كم مربع".
وقال: إن "حوض بحيرة تانا يستقبل سنويا 19.8 مليار متر مكعب، بمعدل سقوط مطري في المتوسط 1313 مم سنويا، ويضم عددا كبيرا من الروافد من بينها جوميرا ورب وميجيش وجلجل آباي، بالإضافة إلى أكبر بحيرة مياه عذبة في إثيوبيا على مساحة 3000 كم مربع في المتوسط."
وتابع هاني إبراهيم "تحصل مصر والسودان فقط على كمية تتراوح بين 3.5 - 3.8 مليار متر مكعب من تلك الكمية البالغة 19.8 مليار متر مكعب، وهو الجزء الذي يساهم في إيراد النيل الأزرق "50 مليار سنويا عند موقع السد الإثيوبي"، بينما تحصل إثيوبيا على أكثر 16 مليار متر مكعب من حوض تانا فقط."
وعن تخزين إثيوبيا لمياه بحيرة تانا، قال هاني إبراهيم: "جزء من الكمية يتم استخدامه في الزراعة المطرية في سهول فوجيرا شرق بحيرة تانا، من بينها 61 ألف هكتار أرز حوالي 140 ألف فدان، تم إقامة جسر على بحيرة تانا وهو قناطر شارا شارا التي ترفع تخزين البحيرة بحوالي 3 أمتار إضافية وهي تعادل 9.1 مليار متر إضافية عن السعة الأصلية للبحيرة سابقا".
وتابع هاني إبراهيم: "حسب دراسة إثيوبيا تبلغ معدلات تغذية الجوفي 200 مم سنويا وهي تعادل 3 مليارات متر مكعب سنويا في حوض تانا، وهو ما يفسر استخدام العدد الكبير من الآبار الجوفية على ضفاف بحيرة تانا والأراضي القريبة منها".
وأضاف: "إجمالي التغذية الجوفية في إثيوبيا سنويا 185 مليار متر مكعب أما في حوض النيل الأزرق وفق التقديرات حوالي 40 مليار متر مكعب سنويًا في حوض النيل الأزرق".
وتابع هاني إبراهيم: "بشكل عام في إثيوبيا تبلغ مساحة الغطاء الأرضي المزروع في حوض النيل الأزرق حوالي 34% من مساحة الحوض، ما بين زراعة مطرية معظمها ومروية ومحاصيل معمرة وهو يفسر أيضا الاستخدامات المائية المتبقية من تلك الكمية".
وعن مشروعات إثيوبيا في بحيرة تانا، قال هاني إبراهيم: "يضم حوض بحيرة تانا 4 مشروعات زراعة مروية وتستهلك بشكل تقديري قابل للزيادة حوالي 516 مليون متر مكعب سنويًا بدون حساب السحب من الجوفي".
وأضاف "مشروع كوجا على جلجل آباي ويسع الخزان لحوالي 83 مليون متر مكعب ومخصص لزراعة 15 ألف فدان مرحلة مبدئية وتبلغ الاستخدامات المائية 72 مليون متر مكعب".
وتابع " مشروع سد رب على نهر رب شرق بحيرة تانا سعته حوالي 234 مليون متر مكعب مخصص منها 197.6 مليون متر مكعب لري 20 ألف هكتار بشكل مبدئي حوالي 48 الف فدان".
وقال الباحث في الشأن الإفريقي هاني إبراهيم إن "مشروع طلمبات ميجيش للري للسحب من بحيرة تانا بهدف زراعة 10 الاف فدان على الأقل بشكل مبدئي".
ونوه بأن كل هذه تعد بعض استخدامات إثيوبيا من مياه النيل وكيف أن مصر لا تحصل إلا على معدلات أقل من إجمالي موارد النهر الدولي وهي تمثل حقوقها المكتسبة في مياه النيل.
المصدر: فيتو
هو هاني ابراهيم كان بدأ في الموضوع عادي بصور وبعدين بدأ يتكلم على الاتفاقيات وبعد كده بقى مرجع ..!!الاخ هانى ابراهيم مش باحث ومش مختص
ومش فاهم حاجة
اثيوبيا دخلت النهارده السودان وخدوا اراضي كتير وعملوا اسوار حديد وقتلوا في سودانييناظن بكده السد هيكون انتهى بعد المليء إلى إثيوبيا هتعمله والى قفلو للاسف البوابات والى السودان معتشى واصل ليه المياه وبالتالى احنا
الموضوع أصبح مش فيه توقعات أو أننا هنعمل كذا وكذا أو خطط استراتيجية لأن الان احنا ربنا يسترها معانا ده الامل الوحيد .....انجلترا رسمى بتدعم الامارات وإثيوبيا فى احتلال الفشقه ودعم الدعم السريع وبالتالى يبقا السد من ضمن الدعم المقدم ....تحسها بقت عمله مثل كل حاجه فى مصر بتقفل ضبه ومفتاح
عمر مشاكلنا مع اثيوبيا ما هتتحل بالسياسة .اثيوبيا دخلت النهارده السودان وخدوا اراضي كتير وعملوا اسوار حديد وقتلوا في سودانيين
عمر مشاكلنا مع اثيوبيا ما هتتحل بالسياسة .
هنا عايزين السادات مش عايزين واحد بيسايس .
لازم ضربة توجع وترجعهم عصور للخلف وبعدها الكل هيعمل لك حساب اولهم شعب عثمان البواب
العالم دي مش هتتعاون معاك في شيء يفيدك .نتعاون مع الغرب في سبيل تدمير السد … ده حل شايفه كويس جدا.
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?