سوداني يتهم الجيش المصري بسرقة آثار السودان

ده بوست لادمن سوداني بيتكلم عن أن الجيش المصري موجود في مروي لسرقة الآثار السودانية و أن مصر هي العدو التاريخي للسودان
كل هذا لم يفرق معي و لكن اغلب الردود علي البوست و هم سودانيين خصوصا أهل الشمال بيدينوه و شايفين أن علاقتهم مع مصر اهم من الفتنة اللي بيروج لها
واضح أن احنا أصبح لنا ظهير شعبي داعم في السودان خصوصا في الشمال ؟
فعل ده نتيجة سياسات جديدة للدولة المصرية و لا اعلام السودان يسيطر عليه كارهين لمصر و بيسعوا لعرض ما هو عكس الواقع في الشعب السوداني


https://www.facebook.com/

يا عم كبر دماغك مجرد عيل اهبل احمق لا وزن ولا قيمة وما أكثر الحمقى هذه الأيام خاصة على مواقع التواصل

Ahmed Hassan قال:

يا عم كبر دماغك مجرد عيل اهبل احمق لا وزن ولا قيمة وما أكثر الحمقى هذه الأيام خاصة على مواقع التواصل

أنقر للتوسيع...

الشوشيال ميديا خلقت عيب جوهري. و هو اخطلاط اراء الاذكياء بالجهلاء و الجهل بقى لي صوت

Mohamed Salah قال:

السودانيين بقوا بيتنفسوا ويشربوا فكر الافروسنترك واصبحوا صراحة يشكلون خطر يجب التصدي له

أنقر للتوسيع...

و لكن لو الشمال و الشرق يرغب في الانضمام لمصر تفتكر هل هي فرصة جيدة و لا ضرر محتاجين نبعد عنه ؟

Thunder wolf قال:

و لكن لو الشمال و الشرق يرغب في الانضمام لمصر تفتكر هل هي فرصة جيدة و لا ضرر محتاجين نبعد عنه ؟

أنقر للتوسيع...

ماهو السودان مش شمال وشرق فقط ( حتي هم بلتأكيد يوجد فيهم من يكرهون مصر ) عندك الوسط والجنوب والغرب فأعتقد مصر مش هتفكر بدعم انفصالهم لان لو الشرق والشمال انضموا لمصر فدارفور هتنفصل برضه واحتمال كبير ينضموا لتشاد والوسط والجنوب فهنبقي عملنا مشكلة اكبر الحل لو في الانضمام انك تمسك السودان وتتحكم فيها سواء اقتصاديا عسكريا واجتماعيا وتدعم الحزب الاتحادي ( الي تم تأسيسه للوحده مع مصر ) للسيطرة علي الحكم وتعمل استفتائات وينضم كامل السودان لمصر رغم ان هذا بعيد المنال في ظل حالة الكراهية المتزايدة اتجاه مصر في السودان

فكرة انفصال وانضمام لمصر هى بداية المشاكل لمصر وليس العكس لان من يفكر فى انفصال اى جوار حدودى وانضمامة عليه ان يفكر فى إجابة سؤال بسيط وماذا بعد ؟؟؟؟
الأجزاء المنفصلة ليس بالضرورة ان تنضم لمصر وممكن ان تكون ذات استقلال وحتى من انضم سيكون منه المعارض او من لدية الانفتاح لقبول اى دعم من خصم لمصر للمعارضة واثارة المشاكل والانفصال وتكون تحت واقع مشاكل فضلا عن وجود تغيير فى الفكر الامنى لحدودك التى لم تعد حدود دولة جوار وانما حدود مع دويلات تتناحر فيما بينها وكل يرغب فى المساومة معك وغيرها من المشاكل التى لا حصر لها
لكن الافضل دائما وابدا وجود دولة واحدة انت ذات نفوذ وتواصل مع كل التيارات والطوائف وتتعامل مع سلطة واضحة امام العالم فى الوقت الذى تمسك خيوط الداخل بيدك اى تحكم دون أن تتدخل

sasa555m قال:

فكرة انفصال وانضمام لمصر هى بداية المشاكل لمصر وليس العكس لان من يفكر فى انفصال اى جوار حدودى وانضمامة عليه ان يفكر فى إجابة سؤال بسيط وماذا بعد ؟؟؟؟
الأجزاء المنفصلة ليس بالضرورة ان تنضم لمصر وممكن ان تكون ذات استقلال وحتى من انضم سيكون منه المعارض او من لدية الانفتاح لقبول اى دعم من خصم لمصر للمعارضة واثارة المشاكل والانفصال وتكون تحت واقع مشاكل فضلا عن وجود تغيير فى الفكر الامنى لحدودك التى لم تعد حدود دولة جوار وانما حدود مع دويلات تتناحر فيما بينها وكل يرغب فى المساومة معك وغيرها من المشاكل التى لا حصر لها
لكن الافضل دائما وابدا وجود دولة واحدة انت ذات نفوذ وتواصل مع كل التيارات والطوائف وتتعامل مع سلطة واضحة امام العالم فى الوقت الذى تمسك خيوط الداخل بيدك اى تحكم دون أن تتدخل

أنقر للتوسيع...

كنت قديما اغضب عند تذكر ترك السودان للانفصال عن مصر … لكن بعد ما مر به هذا البلد من تناحر وتفتت بعد الانفصال عن مصر يجعلني اراجع نفسي واشيد بصحة هذا القرار .

Golden Fingers قال:

كنت قديما اغضب عند تذكر ترك السودان للانفصال عن مصر … لكن بعد ما مر به هذا البلد من تناحر وتفتت بعد الانفصال عن مصر يجعلني اراجع نفسي واشيد بصحة هذا القرار .

أنقر للتوسيع...

بكل تأكيد انقسام السودان وتشتته امر كان سيحدث لا محالة والاعتقاد بان ما حدث كان نتاج عبد الناصر او غيره فيه قصر نظر وهذا ليس مجاملة او انصاف لناصر ولكنها الحقيقة لان طبيعة المجتمع فى السودان مثل الزجاج المصاب بشروخ ان عاجلا او اجلا سيصبح كل جزء على حده وكل من يحاول ان يصلحه ويجمعه سيظل واضحا انه مقسم وهذا الانقسام كان ممكن ان يحدث قبل ثورة يوليو اى فى العهد الملكى مثل انقسام اجزاء كثيرة من الدولة المصرية التى تأسست فى عهد محمد على ولكن وجود الاحتلال الانجليزى لمصر واحتلاله لكل ما تحت العلم المصرى هو بالتبيعة تحت الاحتلال جعل بريطانيا نفسها تساعد على المحافظة على السودان كما حاولت ان تضمن تدفق مياه النيل لمصر باتفاقيات مع اثيوبيا ليس حبا لمصر ولكن لثروة الزراعة المصرية وحصولها على القطن المصرى وغيرها من اهداف الاحتلال ولكن بعد اجلائهم عن مصر حاولوا التعامل مع هذه الملفات كأى دولة تضر بك وفتحوا ملف انفصال السودان ولكن تفاجئوا بموقف عبد الناصر المؤيد ثم التعامل مع اثيوبيا للعمل ضدك فى ملف النيل واستضافة الهاربين والمطلوبين وعدم تسليم أى مطلوب أو هارب حتى أصبحت مليئة بسارقى الثروات والاموال المصرية وكانها تدعم ذلك فعليا وتشجعه وايضا كل الابواق المعادية لمصر