قال عضوان ديمقراطيان في لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي إن وكالة المخابرات المركزية CIA لديها مستودع بيانات سري لم يكشف عنه يتضمن معلومات تم جمعها عن الأمريكيين.
في حين أن الوكالة أو المشرعين لن يكشفوا عن تفاصيل حول البيانات، زعم أعضاء مجلس الشيوخ أن وكالة المخابرات المركزية لديها ومنذ فترة طويلة تفاصيل خفية حول البرنامج من الجمهور والكونغرس.
وأرسل السيناتور رون وايدن من ولاية أوريغون ومارتن هاينريش من ولاية نيو مكسيكو خطابا إلى كبار مسؤولي المخابرات يطالبون فيه بمزيد من التفاصيل حول البرنامج الذي يتم رفع السرية عنه، وقالا إن "البرنامج يعمل خارج الإطار القانوني الذي يعتقد الكونغرس والجمهور أنه يحكم هذه المجموعة."
وقد تم حجب أجزاء كبيرة من الرسالة، التي تم أرسلت في أبريل 2021 ورفعت عنها السرية يوم أمس الخميس، كما تم حجب أجزاء من الوثائق التي أصدرتها وكالة المخابرات المركزية.
ولطالما كانت هناك مخاوف بشأن المعلومات التي يجمعها مجتمع الاستخبارات محليا، مدفوعا جزئيا بالانتهاكات السابقة للحريات المدنية للأمريكيين.
يذكر أن وكالة المخابرات المركزية ووكالة الأمن القومي لديهما بعثة خارجية ويمنعان عموما من التحقيق مع الأمريكيين أو الشركات الأمريكية. لكن مجموعة وكالات التجسس الواسعة من الاتصالات الخارجية غالبا ما "تصطاد رسائل وبيانات الأمريكيين بالمصادفة".
والمطلوب من وكالات الاستخبارات اتخاذ خطوات لحماية المعلومات الأمريكية، بما في ذلك حذف أسماء أي أمريكيين من التقارير ما لم تعتبر ذات صلة بالتحقيق. وتعرف عملية إزالة التنقيحات باسم "الكشف".
في حين أن الوكالة أو المشرعين لن يكشفوا عن تفاصيل حول البيانات، زعم أعضاء مجلس الشيوخ أن وكالة المخابرات المركزية لديها ومنذ فترة طويلة تفاصيل خفية حول البرنامج من الجمهور والكونغرس.
وأرسل السيناتور رون وايدن من ولاية أوريغون ومارتن هاينريش من ولاية نيو مكسيكو خطابا إلى كبار مسؤولي المخابرات يطالبون فيه بمزيد من التفاصيل حول البرنامج الذي يتم رفع السرية عنه، وقالا إن "البرنامج يعمل خارج الإطار القانوني الذي يعتقد الكونغرس والجمهور أنه يحكم هذه المجموعة."
وقد تم حجب أجزاء كبيرة من الرسالة، التي تم أرسلت في أبريل 2021 ورفعت عنها السرية يوم أمس الخميس، كما تم حجب أجزاء من الوثائق التي أصدرتها وكالة المخابرات المركزية.
ولطالما كانت هناك مخاوف بشأن المعلومات التي يجمعها مجتمع الاستخبارات محليا، مدفوعا جزئيا بالانتهاكات السابقة للحريات المدنية للأمريكيين.
يذكر أن وكالة المخابرات المركزية ووكالة الأمن القومي لديهما بعثة خارجية ويمنعان عموما من التحقيق مع الأمريكيين أو الشركات الأمريكية. لكن مجموعة وكالات التجسس الواسعة من الاتصالات الخارجية غالبا ما "تصطاد رسائل وبيانات الأمريكيين بالمصادفة".
والمطلوب من وكالات الاستخبارات اتخاذ خطوات لحماية المعلومات الأمريكية، بما في ذلك حذف أسماء أي أمريكيين من التقارير ما لم تعتبر ذات صلة بالتحقيق. وتعرف عملية إزالة التنقيحات باسم "الكشف".
