- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 35,709
- مستوى التفاعل
- 113,431
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي أن الحكومة الإسرائيلية رفضت الأسبوع الماضي محاولة من الإدارة الأمريكية عقد قمة رفيعة المستوى مع السلطة الفلسطينية بمشاركة مصر والأردن.
وحسب الموقع الأمريكي سترسل الإدارة الأمريكية في الأيام المقبلة باربرا ليف أكبر دبلوماسية لشؤون الشرق الأوسط لزيارة تل أبيب و رام الله.
وقال "أكسيوس" إن إدارة بايدن تحاول خلق "أفق سياسي" أو عملية دبلوماسية بين المسؤولين الإسرائيليين والفلسطينيين في محاولة لتقوية السلطة الفلسطينية.
وذكر الموقع الأمريكي أن الحكومة الإسرائيلية التي شكلتها أحزاب اليسار واليمين لا تستطيع اتخاذ أي مبادرات كبرى بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وأن تمضي قدما بخطوات سياسية متعلقة بالموضوع.
وأوضح أنه وخلال اجتماع في واشنطن الأسبوع الماضي مع مستشار الأمن القومي الإسرائيلي إيال حولاتا، أثارت نائبة وزيرة الخارجية ويندي شيرمان إمكانية عقد قمة خماسية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية والولايات المتحدة ومصر والأردن ومسؤولين إسرائيليين.
وبحسب المسؤولين الإسرائيليين، اقترح شيرمان أن تعقد قمة وزراء الخارجية في واشنطن أو في المنطقة.
وقال إيال حولاتا إن الحكومة الإسرائيلية تعتقد أن الظروف على الجانبين ليست ناضجة لمثل هذه المبادرة، وشدد على أن إسرائيل غير مهتمة بالتقاط صورة لا تنتهي بلا شيء وتؤدي إلى "أزمة توقع".
ونقل الموقع الأمريكي عن 3 مسؤولين إسرائيليين قولهم إن حولاتا قال "نحن لا نحب هذه الفكرة.. لقد علمتنا التجربة السابقة أن أزمة التوقعات هذه يمكن أن تؤدي إلى تصعيد على الأرض"، قال لي مسؤول إسرائيلي كبير.
وصرح متحدث باسم الخارجية الإسرائيلية "ليس لدينا ما نعلنه".
وقال المسؤولون الإسرائيليون إن تل أبيب لم تعط إجابة واضحة عن الفكرة لأشهر على أمل أنها ستختفي، علما أن البيت الأبيض طرح فكرة عقد اجتماع رفيع المستوى بين إسرائيل ومسؤولين فلسطينيين تحت رعاية إدارة بايدن بمشاركة مصر والأردن في ديسمبر 2021.
هذا، وذكر الموقع نقلا عن المصادر أنه عندما أثيرت القضية مرة أخرى من قبل شيرمان الأسبوع الماضي، قررت الحكومة الإسرائيلية إعلان موقفها ضدها بشكل أكثر وضوحا.
وأوضح مسؤول إسرائيلي أن الحكومة لا تفهم سبب استمرار إدارة بايدن في الضغط من أجل هذه الفكرة لأن فرص عقد القمة منخفضة للغاية.
المصدر: موقع "أكسيوس" الأمريكي
وحسب الموقع الأمريكي سترسل الإدارة الأمريكية في الأيام المقبلة باربرا ليف أكبر دبلوماسية لشؤون الشرق الأوسط لزيارة تل أبيب و رام الله.
وقال "أكسيوس" إن إدارة بايدن تحاول خلق "أفق سياسي" أو عملية دبلوماسية بين المسؤولين الإسرائيليين والفلسطينيين في محاولة لتقوية السلطة الفلسطينية.
وذكر الموقع الأمريكي أن الحكومة الإسرائيلية التي شكلتها أحزاب اليسار واليمين لا تستطيع اتخاذ أي مبادرات كبرى بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وأن تمضي قدما بخطوات سياسية متعلقة بالموضوع.
وأوضح أنه وخلال اجتماع في واشنطن الأسبوع الماضي مع مستشار الأمن القومي الإسرائيلي إيال حولاتا، أثارت نائبة وزيرة الخارجية ويندي شيرمان إمكانية عقد قمة خماسية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية والولايات المتحدة ومصر والأردن ومسؤولين إسرائيليين.
وبحسب المسؤولين الإسرائيليين، اقترح شيرمان أن تعقد قمة وزراء الخارجية في واشنطن أو في المنطقة.
وقال إيال حولاتا إن الحكومة الإسرائيلية تعتقد أن الظروف على الجانبين ليست ناضجة لمثل هذه المبادرة، وشدد على أن إسرائيل غير مهتمة بالتقاط صورة لا تنتهي بلا شيء وتؤدي إلى "أزمة توقع".
ونقل الموقع الأمريكي عن 3 مسؤولين إسرائيليين قولهم إن حولاتا قال "نحن لا نحب هذه الفكرة.. لقد علمتنا التجربة السابقة أن أزمة التوقعات هذه يمكن أن تؤدي إلى تصعيد على الأرض"، قال لي مسؤول إسرائيلي كبير.
وصرح متحدث باسم الخارجية الإسرائيلية "ليس لدينا ما نعلنه".
وقال المسؤولون الإسرائيليون إن تل أبيب لم تعط إجابة واضحة عن الفكرة لأشهر على أمل أنها ستختفي، علما أن البيت الأبيض طرح فكرة عقد اجتماع رفيع المستوى بين إسرائيل ومسؤولين فلسطينيين تحت رعاية إدارة بايدن بمشاركة مصر والأردن في ديسمبر 2021.
هذا، وذكر الموقع نقلا عن المصادر أنه عندما أثيرت القضية مرة أخرى من قبل شيرمان الأسبوع الماضي، قررت الحكومة الإسرائيلية إعلان موقفها ضدها بشكل أكثر وضوحا.
وأوضح مسؤول إسرائيلي أن الحكومة لا تفهم سبب استمرار إدارة بايدن في الضغط من أجل هذه الفكرة لأن فرص عقد القمة منخفضة للغاية.
المصدر: موقع "أكسيوس" الأمريكي