في الفترة من 19 إلى 21 مارس 2022 ، قام المبعوث الخاص للحكومة الصينية لمنطقة الشرق الأوسط زاي جون بزيارة مصر ، والتقى بشكل منفصل مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصري عباس كامل ومساعد وزير الخارجية المصري للشؤون العربية.
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
هام قام المبعوث الخاص للحكومة الصينية لمنطقة الشرق الأوسط زيارة مصر والتقى مع عباس كامل
- بادئ الموضوع Atum
- تاريخ البدء
هام
ربنا يستر الصورة مطمنش
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 10,736
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 42,547
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
ده خير ان شاء الله استعداد للخطوه الثانيه
زى ما قلنا الصين بتفرك عشان تخلع امريكا اقتصاديا من السيادة
اتمنى يكونو بيناقشو استبدال الدولار من المعاملات الاقتصادية بيننا
و ممكن عشان اثيوبيا و اننا لو طربقنا السد هنأذى مصالحهم
لكن الغريب هو عدم مقابلة الرئيس هذه المرة
اتمنى يكونو بيناقشو استبدال الدولار من المعاملات الاقتصادية بيننا
و ممكن عشان اثيوبيا و اننا لو طربقنا السد هنأذى مصالحهم
لكن الغريب هو عدم مقابلة الرئيس هذه المرة
مصر ملكه مفاتيح المنطقه
الصين قلقانة من مصر لان مصر ممكن تفرتك تجارتها بمجرد قفل قناه السويس فى وجه السفن الصينية وقت الجد وبعد اللى عمله الأوروبيين مع الروس الصين مرعوبة ببساطة الصين الصبح ممكن تفلس لو انسحب منها المصانع الغربيه لان كل تصنيعها قائم على الملكيه الفكرية الغربيه حرفيا
ممكن نعمل تعديل بسيط فى الكلام مع إلغاء جزء الايغور أما التعديل فهو التعاون مع مصر ومحاولة استقطاب مصر لحلف الشرق الأقصى والبعد عن حلف امريكا ده الجزء الصح.
زيادة التعاون مع مصر والدول العربية وتشكيل الوضع الجديد لاقطاب العالم بعد الحرب
كلام صحيح ولكن الصناعة والتجارة مع الأوروبيين وامريكا الصين لن تكون الخاسر الوحيد ولكن هم سيكون الوضع عندهم اصعب بكثير ومثال بسيط ايطاليا المصانع مسيطر عليها من الصينيين بشكل شديد جدا وانا اتكلم على الشركات الخاصة تعانى بشده من قوة النفوذ الصينى عليهم وتحكمها فى التصنيع
التعديل الأخير:
المواضيع المشابهة
