مسئول أممى يكشف ملامح قمة المناخ فى شرم الشيخ "197 حكومة وألفين اجتماع"
قال نيكولاس سفينينجسن ، مدير العمل المناخي العالمي أن اتفاقية الأمم المتحدة اللإطارية بشأن تغير المناخ COP27 المقررة في شرم الشيخ نوفمبر القادم تضم 197 حكومة من دول العالم سيعقدون أكثر من 2000 اجتماع لافتا إلي أنها المرة الأولي التي يقام مؤتمر اتفاقية الأمم المتحدة اللإطارية بشأن تغير المناخ COP27 في شمال أفريقيا منذ 10 أعوام.
جاء ذلك خلال كلمته في اليوم الثاني للمؤتمر الإقليمي الذي انطلق امس بالتنسيق بين منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية اليونيدو بالتعاون ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا في مصر بحضور وزيرة البيئة د. ياسمين فؤاد ورئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في مصر وسفير ايطاليا ، بهدف تسريع العمل من أجل صناعة الملابس والأحذية المستدامة و تسخير إمكانات الابتكار للعناية الواجبة وتقليل الأثر البيئي والذي يعد الطريق إلى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP27 في مصر.
وقال مدير العمل المناخي العالمي إن الاتفاقية تحاول مساعدة الحكومات في مواجهة تغير المناخ وتقليل انبعاثات الكربون لنكون مجتمعات حيادية ونعمل علي تكييف التمويل وبناء القدرات.
وأشار مدير العمل المناخي أن مؤتمر المناخ COP27 سيكون متعلق بالتنفيذ وذلك علي خلفية عقد معظم المباحثات والأطر والتفاصيل من مؤتمرات باريس وجلاسكو كما سنركز علي كيفية تنفيذ الالتزامات وكشف أنه بعد اسبوعين من هذا اللحظة سيكون لدينا مناقشات استعدادا للمؤتمر.
وقال المسؤول الأممي علينا إن نهتم بقطاع المنسوجات في المنطقة حيث إنه قطاع كبير يوفر وظائف وله دور مهم للتنمية الاقتصادية، ونسعي من خلاله إلى تحقيق الاعتماد علي الطاقة المتجددة وصناعه السياسات.
وأكد أن الاهتمام بدور قطاع المنسوجات في التغير المناخي خطوة ف الطريق الذي يشكل مستقبل مجتمعاتنا وفرصة لإبراز الإمكانيات في هذا القطاع وأين نحن في مكافحة المناخ مضيفا أنه من خلال ميثاق العمل المناخي لدنيا مباحثات مع وكالات الأمم المتحدة المختلفة والعديد من الدول كونهم جزء أساسي من التنمية البيئية.
قال نيكولاس سفينينجسن ، مدير العمل المناخي العالمي أن اتفاقية الأمم المتحدة اللإطارية بشأن تغير المناخ COP27 المقررة في شرم الشيخ نوفمبر القادم تضم 197 حكومة من دول العالم سيعقدون أكثر من 2000 اجتماع لافتا إلي أنها المرة الأولي التي يقام مؤتمر اتفاقية الأمم المتحدة اللإطارية بشأن تغير المناخ COP27 في شمال أفريقيا منذ 10 أعوام.
جاء ذلك خلال كلمته في اليوم الثاني للمؤتمر الإقليمي الذي انطلق امس بالتنسيق بين منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية اليونيدو بالتعاون ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا في مصر بحضور وزيرة البيئة د. ياسمين فؤاد ورئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في مصر وسفير ايطاليا ، بهدف تسريع العمل من أجل صناعة الملابس والأحذية المستدامة و تسخير إمكانات الابتكار للعناية الواجبة وتقليل الأثر البيئي والذي يعد الطريق إلى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP27 في مصر.
وقال مدير العمل المناخي العالمي إن الاتفاقية تحاول مساعدة الحكومات في مواجهة تغير المناخ وتقليل انبعاثات الكربون لنكون مجتمعات حيادية ونعمل علي تكييف التمويل وبناء القدرات.
وأشار مدير العمل المناخي أن مؤتمر المناخ COP27 سيكون متعلق بالتنفيذ وذلك علي خلفية عقد معظم المباحثات والأطر والتفاصيل من مؤتمرات باريس وجلاسكو كما سنركز علي كيفية تنفيذ الالتزامات وكشف أنه بعد اسبوعين من هذا اللحظة سيكون لدينا مناقشات استعدادا للمؤتمر.
وقال المسؤول الأممي علينا إن نهتم بقطاع المنسوجات في المنطقة حيث إنه قطاع كبير يوفر وظائف وله دور مهم للتنمية الاقتصادية، ونسعي من خلاله إلى تحقيق الاعتماد علي الطاقة المتجددة وصناعه السياسات.
وأكد أن الاهتمام بدور قطاع المنسوجات في التغير المناخي خطوة ف الطريق الذي يشكل مستقبل مجتمعاتنا وفرصة لإبراز الإمكانيات في هذا القطاع وأين نحن في مكافحة المناخ مضيفا أنه من خلال ميثاق العمل المناخي لدنيا مباحثات مع وكالات الأمم المتحدة المختلفة والعديد من الدول كونهم جزء أساسي من التنمية البيئية.
