مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

كيدون: وحدة الاغتيالات السرية للموساد

ن - 1

عضو معروف
إنضم
26 يونيو 2024
المشاركات
306
مستوى التفاعل
1,266
النقاط
3
الإقامة
مصر
MOSSAD-01.png

في يوليو 1980 كان العراق يبذل جهداً مضنياً لإنضاج مشروعه النووي بالتعاون مع فرنسا مما أثار قلقاً إسرائيلياً بالغاً خوفاً من تملك دولة عربية أخرى لسلاح الردع الذي تمتلكه إسرائيل حصرياً في الشرق الأوسط.

استدعى تسفي زامير، مدير جهاز الموساد وقتها، ديفيد بيران مدير دائرة الاستوظاف بالموساد وطلب منه تقرير مفصل لإرساله إلى "أمان" وهي إدارة الاستخبارات العسكرية بالجيش الإسرائيلي. اتصل "بيران" بديفيد آربل مدير محطة الموساد بباريس والتي تقع في طابق محصن تحت الأرض بالسفارة الإسرائيلية والذي بدوره اتصل بأحد "السايانيم" وهم المساعدين المتطوعين اليهود من جميع طبقات المجتمع، وكان أحدهم ويدعى "جاك مارسيل" وهو اسمه الحركي يعمل في قسم الموظفين بمصنع "سارسيل" النووي وطلب منه إحضار قائمة بكل العراقيين العاملين هناك. وتم إرسال الأسماء إلى إدارة الأبحاث بالموساد والتي وقع رأيها على تجنيد "حليم" وهو أحد العلماء العراقيين.

كان حليم غير سعيد في زيجته كما كانت نقطة المال تزعجه كثيراً حيث كان يطمح دائماً للمزيد. اقترب منه الاسرائيليين بخطة محكمة عن طريق أحد المومسات مع إعطائه أموال بلغت في البداية 8 ألاف دولار مقابل معلومات سهل الوصول إليها ولكن مع إزدياد الطلبات بدأ حليم يشك في العملاء الإسرائيليين حتى صارحوه بإنهم يعملون لوكالة الاستخبارات المركزية وطلبوا منه معلومات تخص حصول العراق على اليورانيوم المخصب فسلمهم المعلومات ثم أخبرهم إن "يحيي المشد" وهو عالم نووي مصري، على وشك الوصول لفرنسا ليتفقد المشروع.

أصر "جاك دونوفان"، وهو الاسم الحركي لأحد العملاء، على ترتيب لقاء بحضور حليم مع المشد والذي كان حذراً بطبعه ولم يهتم كثيرأ بأمر دونوفان. حاول حليم الحصول على بعض المعلومات من المشد أيضاً ولكن محاولته باءت بالفشل. كان الاسرائيليون قد اعترضوا تلكسات تذكر بالتفصيل برنامج سفر المشد والمكان الذي سينزل فيه "الغرفة 9041 في فندق مريديان" مما سهل عليهم وضع أجهزة تنصت في غرفته.

كان الإسرائيليون يهدفون إلى تجنيده في البداية أما إن فشلوا وقتها سيتم إغتياله.

في 13 يونيو 1980 أرسل الموساد "يهودا غل" وهو ضابط يتكلم العربية إلى غرفة المشد، ومن فتحة ضيقة بالباب سأله المشد ماذا يريد فأجابه "إنني من سلطة تدفع نقوداً كثيرة للحصول على أجوبة" فرد عليه المشد "أذهب أيها الكلب وإلا اتصلت بالشرطة".

ليلاً، وبينما كان المشد نائماً، تسلل رجلان إلى غرفته وفتحاها بمفتاح خاص وذبحاه وفي صباح اليوم التالي وجدت إحدى الخادمات جثته منتقعة بالدماء.

صدر قرار إعدام المشد عن نظام داخلي شديد السرية ينطوي على قائمة إعدام ويتطلب موافقة شخصية من رئيس وزراء إسرائيل. يعمل هذا النظام بحيث يقدم رئيس الموساد طلباً إلى رئيس الوزراء بإضافة اسم شخص إلى قائمة الإعدام فيقوم رئيس الوزراء بإحالة الأمر إلى لجنة قضائية خاصة وتقوم اللجنة بمحاكمة المتهم غيابياً وإصدار الحكم ويجب إن يوقع رئيس الوزراء على قرار الإعدام قبل تنفيذه.


كانت عملية اغتيال المشد أحد العمليات الناجحة لوحدة كيدون أو "الحربة".


أُسست وحدة "كيدون" في بدايات الستينات أو السبعينات حيث لا توجد معلومات دقيقة عن تاريخ إنشائها وأُنشأت بهدف التصفية الجسدية لإعداء إسرائيل والأمة اليهودية ومن يعاونهم. كانت "مذبحة ميونخ" عام 1972 التي قامت بيها منظمة "سبتمبر الأسود" الفلسطينية نقطة تحول في عمل الوحدة حيث قامت باستهداف وتصفية الأفراد المرتبطين بالعملية على مدار عدة سنوات بعد أن طاردتهم في جميع أنحاء أوروبا ومنهم "علي حسن سلامة" و "محمود همشري" و "وائل زعيتر" وغيرهم.


تعمل وحدة كيدون ضمن جهاز "الكميمميوت" وترجمتها "الاستقلال برأس مرفوع" وهو دائرة شديدة السرية تعني بالمقاتلين من الموساد. تنقسم وحدة كيدون إلى 3 أقسام ويحتوي كل قسم على 12 فرد هم القتلة أو "يد العدالة الاسرائيلية الطويلة" كما يطلق عليهم. في العادة يوجد فريقين يتدربان داخل إسرائيل بينما يكون الفريق الثالث في مهمة خارجها وهم لا يعرفون شيء عن باقي أقسام الموساد ولا يعرفون أسماء بعضهم البعض الحقيقية.


يخضع عملاء وحدة كيدون لتدريب صارم في مجموعة واسعة من المجالات، من تكتيكات الاستخبارات القياسية ـ مثل تعقب الآخرين وتجنب تعقبهم؛ إلى أمور أكثر تخصصاً مثل القتال غير المسلح، والتدريب على الأسلحة، والمتفجرات، وحتى إتقان قيادة أنواع مختلفة من المركبات، بما في ذلك الدراجات النارية. عندما يتوجب على كيدون تنفيذ مهمة ما، فإنها تعمل مع فرقة اغتيالات تضم عملاء يغطون أربعة أدوار رئيسية: الاستطلاع، واللوجستيات، والمساعدة، والاغتيال. يحدد عميل الاستطلاع الهدف ويدرس روتينه. يحدد عميل اللوجستيات أفضل طريق يجب استخدامه، وأكثر المركبات أمانًا للهروب والعملية، حيث سيتم الاعتراض. دورهم أساسي في تسهيل العملية. العميل المساعد هو المسؤول عن قيادة الفريق وتقديم الدعم أثناء الهروب أو الاعتداءات. أخيرًا، يكون القاتل مسؤولاً عن تنفيذ الجزء الرئيسي من العملية، الاغتيال، باستخدام أي وسيلة ضرورية.

نتيجة لعملهم، يخضع عملاء وحدة كيدون لتقييم نفسي كل ستة أشهر ولا يظل العميل في الوحدة للأبد بل كل بضعة سنوات يتم اختيار عملاء جدد من المجتمع الدفاعي والاستخباراتي مع إنهاء عمل العملاء القدامى.

بينما تتعاون كيدون مع هيئات دفاعية إسرائيلية أخرى وأجهزة استخبارات أجنبية في مهام مشتركة، فإن استقلاليته التشغيلية تسمح له باتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة ضد التهديدات. وتعزز اتصالات الوحدة بمنظمات أخرى قدراتها وشبكات تبادل المعلومات الاستخباراتية. وعلاوة على ذلك، أبرم الموساد اتفاقيات مع أجهزة استخبارات أجنبية لمنع نشر كيدون في البلدان المذكورة. ومؤخرا، اتفق الموساد مع أجهزة الاستخبارات التركية على عدم نشر كيدون على الأراضي التركية. وفي المقابل، ستساعد أجهزة الاستخبارات التركية في زيادة المراقبة على أهداف الموساد في تركيا. إن مهام كيدون ذات أهمية استراتيجية، فهي تستهدف في كثير من الأحيان أفراداً متورطين في هجمات أو يشكلون تهديدات مباشرة لإسرائيل. إن عمليات الوحدة لها آثار عالمية وتتم بمستوى عال من الدقة والسرية لتقليل الأضرار الجانبية والتداعيات السياسية.

نفذت الوحدة عمليات ناجحة عديدة منذ إنشائها وربما أشهرهم اغتيال العلماء الإيرانيين مثل فخري زادة ومسعود علي محمدي ومصطفى أحمد روشن وغيرهم.

للوحدة سجل في العمليات الفاشلة أيضاً، فقد قامت الوحدة بقتل نادل مغربي يُدعى "أحمد بوشيكي" في بار بالنرويج لظنهم بإنه "علي حسن سلامة" مما مثل فشلاً هائلاً من قبل الوحدة المتخصصة الاسرائيلية.

ومن أكثر الإخفاقات شهرة هي محاولة اغتيال "خالد مشعل" رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الأردن فقد كان من المفترض أن يقوم إثنان من عملاء كيدون بتسميم مشعل أثناء سيره في أحد الشوارع في الأردن، ورغم نجاحهما في تسميمه، أدرك مساعد مشعل أن هناك خطأً ما واعتقد أن العميلين اللذين انتحلا صفة السائحين الكنديين هما المسؤولان عن العملية. وقد ألقت السلطات القبض على العميلين وعذبتهما ، وكشفت لهجتهما عن هويتهما الحقيقية كإسرائيليين، وليس كنديين.

وفي الوقت نفسه اختبأ أربعة عملاء آخرين في السفارة الإسرائيلية في عمان. ومع تدهور حالة مشعل، ازداد غضب الملك حسين وهدد بقطع العلاقات مع إسرائيل وإرسال وحدات النخبة إلى السفارة. وفي النهاية، استدعى الملك "إفرايم هاليفي"، السفير الإسرائيلي لدى الاتحاد الأوروبي، ورافقه طبيب من الموساد. وقام الطبيب بإعطاء مشعل مصلًا، مما أدى إلى شفائه. واضطرت إسرائيل أيضًا إلى إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين - الزعيم الروحي لحماس - لضمان عودة عملاء كيدون سالمين. وكان هذا بمثابة أحد أكبر إخفاقات كيدون التي كان من الممكن أن تغير المشهد الجيوسياسي بشكل كبير.
 
التعديل الأخير:

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
6,511
مستوى التفاعل
29,264
النقاط
28
المستوي
6
الرتب
6
Country flag
الاسرائيليون بيحبوا الدعاية والبروباجندا وهذا جزء من حربهم النفسية المنظمة ضد العرب.....هذا رايي والدليل ان اي عملية اسرائيلية حتى لو لم تكن ناجحة بيتم تضخيمها وتصويرها بشكل يخدم اساليب حربهم النفسية ضد الشباب العربي
 

Aymanop1522

عضو مميز
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
5,276
مستوى التفاعل
27,363
النقاط
28
المستوي
5
الرتب
5
Country flag

ن - 1

عضو معروف
إنضم
26 يونيو 2024
المشاركات
306
مستوى التفاعل
1,266
النقاط
3
الإقامة
مصر
مايك هيراري هو أحد أهم عملاء وحدة كيدون وله دور كبير في تطويرها حيث كان مسؤولاً عن عملية "غضب الرب" الانتقامية ضد عناصر "سبتمبر الأسود" بعد مذبحة ميونخ والتي قُتل فيها 11 رياضي إسرائيلي أثناء مشاركتهم في دورة الألعاب الأوليمبية.

Screenshot_17.png
 

ن - 1

عضو معروف
إنضم
26 يونيو 2024
المشاركات
306
مستوى التفاعل
1,266
النقاط
3
الإقامة
مصر
تعد عملية اغتيال "محمود المبحوح" أحد أعضاء كتائب "عز الدين القسام". حسب الإسرائيليين كان دور المبحوح «رئيسياً» في مساعي حماس لتهريب الصواريخ وغيرها من الأسلحة إلى قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس، وأنه كان عنصرا إستراتيجيا بالنسبة لحماس فيما يتعلق بالتسليح من إيران.

تفاصيل الاغتيال
فيما يلي عرض لشريط الأحداث وفق الفلم الذي عرضته شرطة دبي، وجملة من التساؤلات المطروحة.

1- وصول فريق الاغتيال والتحضير للعملية

-كيفن قائد الفريق ومساعدته غايل وصلا الساعة 1:20 فجر يوم 19-1-2010 وذهبا إلى فندق البستان كل على انفراد.

-غايل تصل الفندق أولا وتحجز الغرفة رقم 1102.

-بيتر مسؤول الخدمات اللوجستية وصل المطار الساعة 2:20 فجرا.

-توالي وصول فريق الاغتيال وإقامتهم في فنادق مختلفة.

-الساعة 13:37 ظهرا كيفن يغادر فندق البستان ويتوجه إلى فندق آخر مجاور لإجراء عملية تنكر.

-الساعة 14:41 ظهرا قام بيتر بعملية الدفع ومغادرة الفندق.

-في هذا الوقت معظم فريق الاغتيال قام بعمليات الدفع ومغادرة الفنادق التي أقاموا بها.

-الساعة 15:19 بعد الظهر فريق المراقبة ينتظر المجني عليه في المطار.

-وصول المجني عليه دبي الساعة 15:20 بعد الظهر من يوم 19-1-2010.

-الساعة 15:25 وصول المجني عليه مكتب الاستقبال في الفندق.

-فريق المراقبة يقترب بشدة من المجني عليه أثناء سؤاله عن رقم غرفته.

-الساعة 15:30 بعد الظهر فريق مراقبة مكون من شخصين يلبسان ألبسة رياضية ويحملان مضارب تنس يلحقان بالمجني عليه وعاملة الاستقبال التي قادته إلى غرفته ويصعدون جميعا بالمصعد.

-عاملة الاستقبال المرافقة للمجني عليه تلتفت للخلف عندما خرج فريق المراقبة من المصعد في نفس الطابق.

-عرض رسم لممر الغرف الذي توجد فيه غرفة المجني عليه مع ظهور لمخرج الطوارئ.

-في المقطع 3.55 من الفيلم يظهر الشخص الذي تبع المجني عليه وعاملة الاستقبال يمر من أمام غرفة المجني عليه.

-الساعة 15:53 بعد الظهر بعد أن تأكد فريق الاغتيال من رقم غرفة المجني عليه قام بيتر بالتوجه إلى فندق آخر ومن هناك قام بالاتصال مع فندق البستان لحجز الغرفة رقم 237 المقابلة للغرفة رقم 230 غرفة المجني عليه في الطابق الثاني. كما طلب بيتر من شركة الطيران حجز رحلة المغادرة.

-الساعة 16:23 يقوم المجني عليه بمغادرة الفندق بعد أن مكث في غرفته قرابة ساعة، ولدى خروجه قامت فرق المراقبة بملاحقته.

-الساعة 17:00 وصول غايل إلى فندق البستان، وفريق الاغتيال بدأ يصل تباعا.

– الساعة 17:30 وصل الفني الذي يعتقد أنه المعني بفتح باب المجني عليه, ولدى دخوله الفندق كان يلبس طاقية ومن ثم غير ولبس شعرا مستعارا وتوجه إلى الغرفة 237.

الساعة 18:32 وصل فريق مكون من شخصين وتوجها إلى الغرفة 237 وبعدها بدقائق وصل شخصان آخران.

-الساعة 19:30 بيتر يقوم بمغادر
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
إلى جهة لم يعلن عنها.

-قبل الساعة 20:00 مساء حاول فريق الاغتيال دخول غرفة المجني عليه لكن بسبب وجود عامل النظافة في المكان لم يتمكن الفريق من ذلك.

-في هذه الأثناء يقوم كيفن بالسيطرة على مدخل ممر الغرف المقابل للمصعد ويمنع الدخول إلى المكان موهِما بأنه أحد موظفي الفندق.

-الساعة 20:00 (يعتقد) أن فريق الاغتيال بدأ دخول الغرفة بعد مغادرة عامل النظافة.

-الساعة 20:24 وصول المجني عليه للفندق وصعوده المصعد باتجاه غرفته.

-فريق الاغتيال يأخذ علما بوصول المجني عليه ويستعد.

-لدى خروج المجني عليه من المصعد تبعه كيفن وغايل اللذان كانا موجودين إلى جانب المصعد.

-الساعة 20:27 كيفن وغايل يراقبان ممر الغرف.

-تمت عملية الاغتيال الساعة 20:45 اثنان من فريق الاغتيال يلبسان قبعتين، وأحدهما يلبس قفازات والآخر يحمل حقيبة يطلبان المصعد للخروج. في هذه الأثناء تبعهم اثنان آخران يلبسان قبعتين ويحملان حقائب على الظهر، ونزلوا في نفس المصعد.

-الساعة 20:47 خرج غايل والمهندس أيضا.

-الساعة 20:51 كيفن يغادر المكان بعد أن تأكد من خلوه من أي آثار ويضع سلسلة الأمان على باب الغرفة.

-الساعة 20:52 كل الفرق انسحبت من مكان الجريمة.

-بعد ساعتين من عملية الاغتيال بدأ فريق التنفيذ مغادرة الإمارات إلى دول أوروبية وآسيوية.

2- المتابعات

-شرطة دبي تقول إن عدد الذين نفذوا العملية يصل إلى 17 شخصا.

-فريق الاغتيال استخدم جهازا إلكترونيا لفك برمجة قفل الباب الإلكتروني.

-فريق الاغتيال استخدم الشعر المستعار وأغطية الرأس (الكابات)، والتخفي في أزياء متنوعة ما بين رسمية ورياضية لإخفاء وتغيير هيئتهم الأصلية.

-فريق الاغتيال استخدم تقنية اتصالات معقدة من خلال هواتف خاصة أحضروها معهم، هذه الاتصالات كانت غير مباشرة مرت عبر دول من أوروبا بينها
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
.

– فريق الاغتيال استخدم الدفع نقدا.

– فريق الاغتيال شكّل أربعة فرق للمراقبة، تكوّن كل فريق من شخصين بينما تركزت مهمة المجموعة الخامسة -التي ضمت أربعة أشخاص- على تنفيذ الجريمة.

-التقارير تفيد أن الدول التي حمل فريق الاغتيال جوازات سفرها نفت أن تكون هذه الجوازات صحيحة.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
تقول إن المواطنين الستة الذين استخدمت أسماؤهم موجودون وثلاثة منهم يعيشون في
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
لكن لا علاقة لهم بالمنفذين.

– ميلفين آدم ميلداينر بريطاني يعيش في
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
يقول إن اسمه استخدم.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
تقول إن الأسماء التي وردت في جوازات السفر لا وجود لها.

-ألمانيا تقول إن جواز السفر الألماني فيه خطأ ما.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
تقول إن جواز السفر الفرنسي غير صحيح.


 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل