دول "بريكس" تسعى إلى تحقيق التنمية المستدامة بعيدا عن الضغوط والهيمنة، وتهدف هذه الدول إلى أن تكون شريكا فعالا في المجتمع الدولي المتنوع ثقافيا وعرقيا وسياسيا واقتصاديا، مع التركيز على الأمن العالمي المشترك
تبدو واشنطن غير مبالية بما يحدث في قمة "بريكس"، لكنها في الواقع قلقة للغاية وهذه التطورات تثير مخاوفها بشكل كبير، لأن حلفاءها التقليديين يبدون استعدادهم للتعاون مع "بريكس"، وربما حتى الانضمام إليها، مما قد يؤدي إلى تغيير النظام العالمي.
تكتسب قمة "بريكس" الحالية أهمية خاصة بسبب موقع انعقادها في مدينة قازان، التي تمثل تلاقي الشرق والغرب والعالمين المسيحي والإسلامي وتتميز روسيا بدمج هاتين الثقافتين بشكل فريد.
المصدر: RT
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?