• يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة لمستجدات العلاقات المصرية الإسرائيلية

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
46,473
مستوى التفاعل
91,780
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

"مصر ليست في عجلة من أمرها".. الإعلام العبري يوضح ملامح أزمة بين القاهرة وتل أبيب​

تاريخ النشر: 14.10.2024 | 07:45 GMT

كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية عن تدهور حاد في العلاقات بين مصر وإسرائيل، وانخفاض غير مسبوق في حركة التجارة بينهما باستثناء ملف الغاز الطبيعي.

وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن الاتصالات السياسية وصلت لحالة انحسار متدن، كما انخفضت العلاقات الدبلوماسية، وكذلك العلاقات التجارية بعد مرور عام على اندلاع الحرب في قطاع غزة، مؤكدة أن القاهرة وتل أبيب تعيشان أزمة مع احتمالات تفاقمها في أي لحظة.
وقال المحلل السياسي بالصحيفة العبري جاكي هوجي، الذي أعد التقرير، إنه بعد حوالي خمس سنوات من وصول السفير المصري لتل أبيب خالد عزمي، إلى مقر إقامته بحي "هرتسليا بيتواخ" بأحد أيام صيف عام 2019، أصبح التعاون قائمًا بالفعل، ولكن بوتائر أقل.
وأشار التقرير العبري إلى أن السفير عزمي أنهى منصبه منذ بضعة أسابيع وعاد إلى القاهرة، ولم يتم تحديد البديل له حتى الآن ولا يبدو أنه سيتم تحديد بديل له قريبًا.
وأضاف هوجي، إن قد أعيدت أيضا زميلته السفيرة الإسرائيلية في القاهرة أميرة أورون إلى إسرائيل في بداية الحرب مع غزة، وبالرغم من إعلان بديل لها وهو السفير أوري روثمان، إلا أن المصريين ليسوا في عجلة من أمرهم لقبول أوراق اعتماده.
وأوضح التقرير العبري أن القاهرة خفضت بذلك وبدون تصريحات وعناوين جريئة، مستوى العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل حتى إشعار آخر.
وأكدت معاريف أن الحركة التجارية بين الجانبين تضاءلت بشكل كبير، باستثناء محورين استراتيجيين، وهما تصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر واتفاقية التجارة الحرة (QIZ)، وهو مشروع الرئيس المصري الراحل حسني مبارك وعمره 20 عاما، حيث يستورد السوق الأمريكي المنتجات الصناعية الناتجة عن التعاون المصري الإسرائيلي المعفاة من الرسوم الجمركية، وهكذا يتم تشجيع الصناعة المصرية في الولايات المتحدة.
وأوضحت معاريف أن الضرر الأخطر الذي لحق بالعلاقات بين القاهرة وتل أبيب محسوس هذه الأيام في المجال السياسي، حيث ترى مصر اليوم خطراً على الاستقرار الإقليمي بسبب السياسة الإسرائيلية. وخلافاً لما كان عليه الحال في الماضي، حيث تم الحفاظ على قنوات مفتوحة بين القاهرة وتل أبيب فإن الطرفين اليوم غالباً ما يحتاجان إلى طرف ثالث لنقل رسائل مهمة لبعضها البعض.
وأشارت معاريف إلى أن المصريين أرادوا بشدة إنهاء الحرب وإعادة تأهيل غزة من أجل تحقيق الاستقرار على حدودهم، وبالتالي استثمروا الكثير من الجهد الدبلوماسي في هذه المهام، ولكن قوبلت جهودهم بالرفض على كلتا القناتين السياسية والدبلوماسية من جانب تل أبيب، ورفضت إسرائيل وقف إطلاق النار، وهي ليست في عجلة من أمرها لصياغة رؤية مستقبلية لقطاع غزة.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه خلال الاتصالات، اعتقد المصريون أن الفريق الإسرائيلي كان يقوم بتلاعبات مختلفة تهدف إلى تسهيل إفشال الصفقة.
وجاء في أحد ردود مصر على تلاعب تل أبيب بمحادثات صفقة التهدئة :"نحن مصريون، ولسنا فلسطينيين"، وقالت معاريف هكذا احتج مسؤولون مصريون كبار في آذان زملائهم الأميركيين على سلوك إسرائيل في المحادثات.
وأضافت: "على جانبي المفاوضات، وقبل فترة طويلة من انهيار المحادثات، أدلى وزراء ومسؤولون إسرائيليون بتصريحات تدعو إلى حل مشكلة رفح من خلال هجرة الفلسطينيين إلى سيناء - سواء بالتراضي أو بالقوة، وبالمقابل رأت مصر في ذلك تشجيعًا لخلق مشكلة اللاجئين على أراضيها، وتساءل المصريون: "هل من الممكن أن نحل مشكلتنا الداخلية عن طريق ترحيل السكان إلى أراضي إسرائيل؟".
وأوضحت معاريف أنه عندما اندلعت الأزمة حول محور فيلادلفيا، كانت المفاوضات بالفعل في حالة سيئة، وبعد أشهر طويلة من الجهود التي باءت بالفشل مراراً وتكراراً، وواتهمت إسرائيل مصر بالإهمال، ما أدى إلى تشجيع التهريب في أنفاق رفح.
وقالت الصحيفة العبرية إنه في رد فعل فوري مهين من جانب القاهرة، ألقوا المصريون المسؤولية الكاملة عن فشل فيلادلفيا على عاتق إسرائيل، وزعموا أن إسرائيل مسؤولة عن اختيار فرض حصار كامل على القطاع منذ سنوات، وفي هذه الأثناء، حصل المصريون على انطباع بأن حكومة نتنياهو غير معنية بوقف إطلاق النار، ونتيجة لذلك، فهي لا تريد التوصل إلى صفقة رهائن.
وفي أعقاب الطريق المسدود، تم اتخاذ قرار هادئ في القاهرة في الأشهر الأخيرة، وهو ترك إسرائيل وحدها للتعامل مع قطاع غزة. وبالتالي تم إغلاق معبر رفح ووضعوا القطاع بأكمله تحت سيطرة إسرائيل، دون أي التزام أو مساعدة من إخوانهم العرب، وفق الصحيفة العبرية
وقالت معاريف إن الهدف من القرار المصري هو الضغط على إسرائيل للموافقة على عودة السلطة الفلسطينية، لكنه بالنسبة لتل أبيب ينطوي على مخاطر طويلة المدى.
المصدر: معاريف
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
46,473
مستوى التفاعل
91,780
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

إسرائيل تتخذ إجراءات مشددة على حدود مصر والأردن​

تاريخ النشر: 14.10.2024 | 08:28 GMT

كشف تقرير ملحق صحيفة "هآرتس" الاقتصادي أن مصلحة الضرائب الإسرائيلية لا تسمح بمرور البضائع عبر المعابر البرية مع مصر والأردن إلا بعد إجراءات أمنية مشددة.

وقالت الصحيفة العبرية في ملحقها الاقتصادي، إنه في أعقاب الهجوم على معبر اللنبي على الحدود الأردنية – الإسرائيلية في شهر سبتمبر الماضي وتردي الوضع الأمني في إسرائيل، وتعمل إسرائيل على تشديد الإجراءات على جميع المعابر بما فيها المعابر مع مصر والأردن.
وطالبت السلطات الإسرائيلية بإدخال تعديلات على الترتيبات الأمنية وإضافة حراس أمن على معابر اللنبي ونهر الأردن ونيتسانا الحدودية، ونتيجة لذلك، تم إيقاف أكثر من 100 شاحنة تحتوي على مواد أولية وغذائية عالقة وتم تجميد البضائع في ممر اللنبي.
وخاطب مدير سلطة الضرائب الإسرائيلية، شاي أهرونوفيتش، المدير العام لوزارة المالية شلومي هيسلر، مطالبا بتحسين الأمن عند المعابر الحدودية البرية لإسرائيل مع الأردن ومصر خاصة معبر اللنبي ونهر الأردن ونيتسانا ، وأنه لن يسمح عمال الجمارك بنقل البضائع عبر المعابر إلا بعد زيادة أعداد الحراس الأمنيون.
وكان قد قتل 3 إسرائيليين، الشهر الماضي
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
، بين الأردن والضفة الغربية.
المصدر: TheMarker
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
46,473
مستوى التفاعل
91,780
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

"مؤامرات على ضفاف النيل".. الإعلام الإسرائيلي يحذر من حرب تستعد لها مصر​

تاريخ النشر: 14.10.2024 | 08:58 GMT

حذر تقرير إسرائيلي من "التسليح المصري المتسارع والجسور والأنفاق التي ينشئها الجيش المصري وتسمح بتحرك فرق عسكرية كاملة خلال ساعات".

وتساءل موقع " epoch" الإخباري الإسرائيلي خلال تقريره حول "ما هي الحرب التي تستعد لها مصر، وما علاقة ذلك بفك الارتباط بمحور فيلادلفيا؟".
ووصف الموقع العبري ما تقوم به مصر من تسليح مكثف بـ"مؤامرات على ضفاف النيل"، مضيفا أن "نظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يحشد عسكريا ضد إسرائيل".
وقال الموقع العبري إنه قد تزايدت في الآونة الأخيرة في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي في إسرائيل ادعاءات مثيرة تحذر من "نوايا مصر الخفية" تجاه إسرائيل.
ويزعم نشطاء التواصل الاجتماعي في إسرائيل أنه لا يوجد سلام حقيقي مع مصر، وأن مصر ظلت منذ عقود تسلح نفسها بمعدل ينذر بالخطر وتشجع القوات الوكيلة على تقويض أمن إسرائيل.
كما طالب البعض بأن لا تغفوا أعين إسرائيل "عما تكيده لها مصر"، وأن القاهرة لا تريد لإسرائيل أن تهزم حماس، وعلاوة على ذلك، يواصل الجيش المصري تعزيز قواته في سيناء على نطاق واسع، مما دفع العديد من الأصوات للمطالبة بأن "يراقب الجيش الإسرائيلي مصر" للتأكد من أن إسرائيل مستعدة لأي سيناريو تهديد.
وقال الموقع العبري إن هذه المخاوف تأتي على خلفية تصاعد التوترات بين إسرائيل ومصر، والتي بلغت ذروتها في سبتمبر الماضي، في أعقاب رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الانسحاب من "محور فيلادلفيا" - الحدودي بين قطاع غزة ومصر الذي تستخدمه حماس كطريق لنقل الأسلحة.
وصب إعلان نتنياهو في 2 سبتمبر الماضي، بأن إسرائيل لن تنسحب من "محور فيلادلفيا" ضمن المرحلة الأولى من صفقة الأسرى، الزيت على نار التوتير مع القيادة المصرية.
وأدانت وزارة الخارجية المصرية كلام نتنياهو ونفت وجود أنفاق تهريب نشطة تحت "محور فيلادلفيا" يتم من خلالها نقل الأسلحة من سيناء إلى قطاع غزة.
المصدر: epoch
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
46,473
مستوى التفاعل
91,780
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

الإعلام الإسرائيلي يحذر من اتخاذ مصر "قرارا دراماتيكيا" في علاقاتها مع تل أبيب​

تاريخ النشر: 14.10.2024 | 09:15 GMT

حذرت وسائل إعلام إسرائيلية من اتخاذ مصر "قرارا دراماتيكيا" في علاقاتها مع تل أبيب في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة.

وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أنها علمت من مصادر بأن القاهرة تدرس مقترحات بشأن الوضع على الحدود بين مصر وغزة ولم تعط مصر حتى الآن إجابة نهائية بشأن موافقتها على مبدأ تغيرات في الملحق الأمني باتفاقية السلام مع إسرائيل.
وقالت معاريف إنه على خلفية التغيرات التي تشهدها المنطقة والتطورات التي أعقبت أحداث 7 أكتوبر 2023 ، وخاصة في محيط قطاع غزة، وفي ضوء التطورات الميدانية، بما في ذلك نشاط الجيش الإسرائيلي في منطقة محور فيلادلفيا المحاذي للحدود المصرية مع غزة، وفي ظل المطالبة بترتيبات أمنية جديدة على الحدود مع غزة وعند معبر رفح، فأن مصر تدرس مقترحات بشأن الوضع على الحدود بين مصر وغزة والمناطق "ج" و"د" من القطاع.
وبحسب معاريف، فإن البحث لا يشمل فقط طلبات إسرائيل بشأن الترتيبات الأمنية على الحدود، بل يشمل أيضًا إمكانية تركيب إجراءات مراقبة تكنولوجية فوق وتحت الأرض لمنع التهريب والحفر في شمال سيناء منذ أحداث 7 أكتوبر ، ودراسة إمكانية نشر قوات وأسلحة ثقيلة في المنطقة (ج)، في إطار الاستعدادات المصرية لأمن الحدود.
ووفقا للصحيفة العبرية فأن المناقشات تهدف حول التغييرات المحتملة في الملحق الأمني لاتفاقية كامب ديفيد إلى تكييف الاتفاقية مع الحقائق الحالية والمستقبلية، بما في ذلك المقترحات المتعلقة بالوضع في غزة بعد انتهاء القتال والترتيبات الجديدة على معبر رفح.
وقد يتطلب ذلك إجراء تغييرات في صياغة بعض بنود الملحق الأمني، بما في ذلك إمكانية تغيير قواعد انتشار القوات المصرية في شمال سيناء، وتنظيم وضع القوات المنتشرة حديثًا.
وبحسب التقرير العبري، جرت مشاورات مكثفة حول هذه القضية بين مسؤولين أمنيين وعسكريين من مصر وإسرائيل والولايات المتحدة، في عدة اجتماعات مشتركة للوفود.
وأوضحت معاريف أن مصر لم تعط حتى الآن إجابة نهائية بشأن موافقتها على مبدأ التغيير المتوقع في الاتفاقية التي تم توقيعها عام 1979 في منتجع كامب ديفيد بالولايات المتحدة.
وذكرت أن الملحق الأمني للاتفاق أدى إلى تقسيم شبه جزيرة سيناء وأجزاء من إسرائيل إلى أربع مناطق رئيسية، ثلاث منها في شبه جزيرة سيناء في الأراضي المصرية (أ، ب، ج)، وواحدة على الجانب الإسرائيلي (د).
وسمح الاتفاق بوجود عسكري إسرائيلي محدود لأربع كتائب مشاة، لا أكثر من 4000 جندي، في المنطقة (د)، مع تحصينات ميدانية محدودة ومراقبين أمميين، ولم تضم القوة الإسرائيلية في هذه المنطقة دبابات أو مدفعية أو صواريخ، باستثناء صواريخ أرض جو شخصية.
وتقع المنطقة (ج) في اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل على الجانب المصري من الحدود، وتمتد على طول الحدود مع إسرائيل وقطاع غزة.
وفي الأصل، سُمح لمصر بالاحتفاظ بقوات شرطة خفيفة هناك، ولكن في عام 2005، بعد انسحاب إسرائيل من غزة، سُمح لمصر بنشر 750 جنديًا في هذه المنطقة، وفي عام 2021 تم إجراء تعديل آخر يسمح بنشر قوات بأسلحة أثقل، وفي المقابل تقع المنطقة (د) على الجانب الإسرائيلي من الحدود، وهي المنطقة الوحيدة من بين المناطق الأربع التي لا تقع في الأراضي المصرية.
وبموجب الاتفاق الأصلي، سُمح لإسرائيل بالاحتفاظ بقوة عسكرية محدودة تصل إلى أربع كتائب مشاة في هذه المنطقة، دون دبابات أو مدفعية أو صواريخ (باستثناء الصواريخ الشخصية المضادة للطائرات)، إلى جانب قوة مراقبين تابعة للأمم المتحدة.
المصدر: معاريف
 

hazem

In a mad world, only the mad are sane
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
6,528
مستوى التفاعل
32,060
النقاط
28
المستوي
6
الرتب
6
دخلوا في مرحلة الأستنزاف اللي بجد من أسبوع ومش هيقدروا يكملوا كده

الخسائر هتبدء تزيد بشكل كبير
 

ن - 1

عضو معروف
إنضم
26 يونيو 2024
المشاركات
202
مستوى التفاعل
912
النقاط
3
الإقامة
مصر
مظنش إن ده صحيح. الحرب مكملة شهور لسه. وحالياً في خطة جديدة لتهجير الشمال الفلسطيني عن طريق منع وصول المساعدات لشمال غزة بحيث إن سكان الشمال ميكونش قدامهم اختيار غير التجويع والموت عن طريق القصف أو الهروب للجنوب.
 

hazem

In a mad world, only the mad are sane
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
6,528
مستوى التفاعل
32,060
النقاط
28
المستوي
6
الرتب
6
العلم عند الله بس بالأستنزاف الحالي مش هيقدروا خصوصا مع تنامي التهديدات من أكتر من إتجاه

خد بال حضرتك مصر بتدرس التصعيد من فترة ومستنية الإنتخابات بتاعت أمريكا علي أمل توصل لأتفاق ومعرفش هنصبر لحد ما يجي ولا لا

بس الوضع القائم مش هينفع يكمل كتير وساعتها الأردن ومصر ودول تانية محسوبة عليهم هيصعدوا بكل الطرق

ربنا الستار وتخلص علي خير
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
46,473
مستوى التفاعل
91,780
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

الإعلام العبري يتساءل: لمن يوجه السيسي تهديده؟​

تاريخ النشر: 14.10.2024 | 10:10 GMT
آخر تحديث: 14.10.2024 | 10:31 GMT

"هل يهدد السيسي أحدا؟"، هكذا بدأ تقرير إسرائيلي تحذيره من إجراء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بنفسه "تفتيش الحرب" للفرقة السادسة مدرع بالجيش الثاني الميداني.

وقال موقع " nziv" الإخباري الإسرائيلي، إنه مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط والقرن الأفريقي، أجرى الجيش المصري، الأسبوع الماضي، "مراجعة الجاهزية للحرب" - "تشكيلة التفتيش الحربي" للفرقة المدرعة السادسة بالجيش الثاني الميداني، بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وأشار الموقع العبري إلى أنه بحسب تقرير نشرته الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، فإن الجيش الثاني يعد من أقدم فرق العمل التكتيكية في مصر، ومنذ إنشائه عام 1967، أسندت إليه مهمة حماية شمال شرق البلاد.
وأضاف أنه إلى جانب دوره في الحروب التي خاضتها مصر، لعب الجيش الثاني دورا مهما في "تأمين الأهداف الحيوية، كما لعب دوره في مكافحة الإرهاب في سيناء".
وقال: "يجب أن نتذكر أن الجيش الثاني اليوم هو المسؤول عن الحدود مع إسرائيل ويسيطر على كامل منطقة شمال سيناء وعمل ضد ضد تنظيم القاعدة في سيناء".
وقال الموقع العبري إن الاستعداد للحرب التي يجريها الجيش المصري في هذه المرحلة لها دلالات كثيرة، وتتضمن رسائل عديدة موجهة إلى عدة دول في المنطقة.
وأشار الموقع العبري إلى أن "تدقيق الجاهزية الحربي" أو ما يعرف إعلاميا في مصر "بتفتيش الحرب" هو نوع من الاختبارات والتدريبات الدورية التي يتم إجراؤها لأقوى الوحدات في مصفوفة القوة المصرية، على مستوى الجيوش الميدانية أو القيادات العسكرية.
وأوضح الموقع إلى أن هذا الاختبار يسبقه تدريبات على مستوى الوحدات التكتيكية، واختبارات لتقييم الفعالية القتالية لكل منها، كما القيادة العسكرية الخاضعة لمراجعة جاهزية الحرب لديها الفرصة لاستكمال أي نقص في الإمدادات أو المعدات على كافة المستويات والجوانب المختلفة.
وأشار إلى أن هذا التفتيش يصدر تقريرا مفصلا، وفي حال اكتشاف خلل أو ضعف في إحدى الوحدات يتم اتخاذ الإجراءات بحق رؤساء هذه الوحدات العسكرية، حيث يتم تصحيح أي نقص للتأكد من جاهزيتهم للمهام العملياتية.
ولفت الموقع العبري إلى أن اختبارات الاستعداد الحربي، رغم الاستعدادات العسكرية التي تنطوي عليها، قد تكون دورية وروتينية في بعض الأحيان، وتكشف جانبا مهما يتعلق بـ "الروح القتالية والاستعداد القتالي".
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قد أجرى تفتيش حرب للفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية.
وجاء ذلك بالتزامن مع احتفالات مصر بذكرى الانتصار في حرب أكتوبر عام 1973.
المصدر : nziv
 

( J O K E R )

عضو مميز
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
3,589
مستوى التفاعل
14,706
النقاط
18
المستوي
3
الرتب
3
للاسف للواقع بيقول عكس كده لان الوضع للحالي ان فيه مليارات بتتصرف علي الحرب وفيه ممولين اما امريكا او دول الخليج بالخفاء ودي فرصه بالنسبه ليهم مش هتتكرر تاني ابدا
الواقع بيقول ان الخساير في الافراد بتتعوض بسهوله لان فيه مرتزقه من انحاء العالم بيقاتلوا بجانب اليهود
لو سقط الف صهيوني هناك الف مرتزق مكانهم ومش كل اللي سقط من الصهاينه اساسا
انما بخصوص التصعيد كده كده مصر مش هتصعد
لان تصعيدك معناه حرب وانت كان ممكن تنتهز الفرصه قبل دخول الامريكان بكل قوتهم زي ماهما موجودين حاليا لكن القياده ضيعت فرصه مش هتتكرر سواء اعاده الانتشار العسكري في سيناء او علي الاقل يكون لينا كلمه مسموعه لكن كل ال بيحصل هو فخ وقعنا فيه الي هو المفاوضات
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن