دا العادى
معتقدش ... دي معلومات استخبارية تقيلة قدراتهم لا تؤهلهم للوصول اليهاقصدة السعودية دولة شرق البحر الاحمر
ممكن إسرائيلمعتقدش ... دي معلومات استخبارية تقيلة قدراتهم لا تؤهلهم للوصول اليها
ممكن وخصوصا ان علاقتنا مع النتن وحكومته مش في افضل احوالها او ممكن يكون الامر عملية داخلية اميريكيةممكن إسرائيل
الرجل بيفتي. هو ازده على السعوديةمعتقدش ... دي معلومات استخبارية تقيلة قدراتهم لا تؤهلهم للوصول اليها
لا علاقة للسعودية من قريب او من بعيد بهذا الامرالرجل بيفتي. هو ازده على السعودية
السيناتور الأمريكي مينينديز المتهم بالرشوة يقول إنه لن يستقيل
بقلممن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!وباتريشيامن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!وأندرومن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
23 سبتمبر 2023 الساعة 3:14 صباحًا بتوقيت جرينتش +3 تم التحديث منذ 17 ساعه
نيويورك/واشنطن (رويترز) - اتهم ممثلو الادعاء الأمريكي يوم الجمعة السيناتور القوي بوب مينينديز وزوجته بتلقي رشاوى من ثلاثة رجال أعمال من ولاية نيوجيرسي، الأمر الذي قد يعقد جهود الديمقراطيين للحفاظ على أغلبيتهم الضئيلة في مجلس الشيوخ الأمريكي في انتخابات العام المقبل. انتخابات.
وقال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر في بيان إن مينينديز استقال في وقت لاحق مؤقتا من منصبه كرئيس للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ حتى يتم حل القضية، مضيفا أن مينينديز له الحق في اتباع الإجراءات القانونية الواجبة.
وقال مكتب المدعي العام الأمريكي في مانهاتن إن مينينديز (69 عاما) قبل ما قيمته مئات الآلاف من الدولارات من النقود وسبائك الذهب مقابل استخدام سلطته ونفوذه بصفته عضوا بارزا في مجلس الشيوخ عن ولاية نيوجيرسي لصالح الحكومة المصرية والتدخل في تحقيقات إنفاذ القانون في قضية مقتل مينينديز. رجال الأعمال.
وكان مينينديز حليفًا مهمًا لزميله الديمقراطي جو بايدن حيث سعى الرئيس إلى إعادة تأكيد نفوذ الولايات المتحدة على المسرح العالمي، وحشد الدعم لمساعدة الكونجرس لأوكرانيا، والتصدي للصين الصاعدة.
ودعا حاكم ولاية نيوجيرسي فيل مورفي، وهو ديمقراطي، بالإضافة إلى العديد من مسؤولي الولاية الديمقراطيين الآخرين وأعضاء مجلس النواب الأمريكي، مينينديز إلى الاستقالة من مجلس الشيوخ.
وقال مورفي، الذي سيعين بديلاً مؤقتاً لمينينديز في حالة رحيله، في بيان: "الحقائق المزعومة خطيرة للغاية لدرجة أنها تهدد قدرة السيناتور مينينديز على تمثيل شعب ولايتنا بشكل فعال".
ومع ذلك، قال مينينديز إنه لا يعتزم الاستقالة.
وقال في بيان في وقت متأخر من يوم الجمعة "لا يفوتني مدى السرعة التي يندفع بها البعض للحكم على مواطن لاتيني ودفعه للخروج من مقعده. لن أذهب إلى أي مكان".
ويسعى ممثلو الادعاء إلى مصادرة أصول مينينديز، بما في ذلك منزله في نيوجيرسي، وسيارة مرسيدس بنز 2019 قابلة للتحويل، وحوالي 566 ألف دولار نقدًا وسبائك ذهبية وأموال من حساب مصرفي.
وتضمنت لائحة الاتهام صورة لسبائك الذهب التي استولى عليها المحققون من منزل مينينديز بالإضافة إلى مظاريف مليئة بالنقود عثر عليها داخل سترات تحمل اسم مينينديز معلقة في خزانته. وقال ممثلو الادعاء إنهم عثروا على أكثر من 480 ألف دولار نقدًا في منزله.
وأشار داميان ويليامز، المدعي العام الفيدرالي الأعلى في مانهاتن، إلى أن موقع مينينديز على الإنترنت يقول إنه بصفته عضوًا في مجلس الشيوخ، لا يمكنه إجبار وكالة على التصرف لصالح شخص ما أو التأثير على الأمور المتعلقة بأعمال تجارية خاصة.
وقال ويليامز: "خلف الكواليس، كان السيناتور مينينديز يفعل هذه الأشياء لأشخاص معينين - الأشخاص الذين كانوا يرشونه هو وزوجته". وأضاف أن التحقيق مستمر.
وقال مينينديز في بيان إن المدعين أخطأوا في وصف العمل التشريعي الروتيني.
وقال مينينديز: "إن تجاوزات هؤلاء المدعين واضحة". "الحقائق ليست كما عرضت."
وقالت محاميةمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!(56 عاما) المتزوجة من السيناتور منذ عام 2020، إنها نفت ارتكاب أي مخالفات وستدافع بقوة ضد هذه الاتهامات في المحكمة.
وقد واجه مينينديز تحقيقات أخرى
ويمثل هذا التحقيق المرة الثالثة التي يحقق فيها مدعون اتحاديون مع مينينديز، على الرغم من أنه لم تتم إدانته مطلقًا.
[1/5] السيناتور الأمريكي روبرت مينديز (ديمقراطي من نيوجيرسي) يسير إلى قاعة مجلس الشيوخ لإجراء تصويت إجرائي في مبنى الكابيتول الأمريكي في واشنطن، الولايات المتحدة في 20 سبتمبر 2023. رويترز/جوناثان إرنستمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
أسقط المدعون الفيدراليون في نيوجيرسي قضية في يناير 2018 اتهم فيها مينينديز بقبول رحلات جوية خاصة ومساهمات في الحملة الانتخابية ورشاوى أخرى من راعي ثري مقابل خدمات رسمية. انتهت محاكمة عام 2017 بهذه التهم إلى طريق مسدود أمام هيئة المحلفين. كما تم التحقيق معه في عام 2006.
وتتطلب القواعد الديمقراطية في مجلس الشيوخ من أي عضو متهم بارتكاب جناية التخلي عن منصبه القيادي، على الرغم من أنه يمكنه استئنافه إذا ثبت أنه غير مذنب. ومن المتوقع أن يتولى السيناتور بن كاردين منصب رئيس العلاقات الخارجية مرة أخرى، كما فعل بعد توجيه الاتهام إلى مينينديز في عام 2015.
وقال مينينديز، الذي يقضي فترة ولايته الثالثة، إنه يعتزم الترشح لإعادة انتخابه العام المقبل.
وقد يؤدي التحقيق إلى تعقيد جهود الديمقراطيين لتوسيع أغلبيتهم الضئيلة البالغة 51-49 مقعدًا في مجلس الشيوخ المؤلف من 100 عضو، على الرغم من أن نيوجيرسي لم تنتخب جمهوريًا في مجلس الشيوخ منذ عام 1972.
وكان مينينديز، وهو أمريكي كوبي، أقوى معارض بين الديمقراطيين الذين ينتمي إليهم بايدن لأي تحرك من جانب الإدارة لتخفيف السياسات تجاه كوبا وفنزويلا.
لقد كان أيضًا أحد أشد منتقدي المملكة العربية السعودية وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مجلس الشيوخ، وخاصة مقاومة صفقات الأسلحة الكبرى للمملكة.
والتهم الجنائية ضد أعضاء مجلس الشيوخ المؤلف من 100 مقعد نادرة نسبيا. أُدين تيد ستيفنز، السيناتور الجمهوري السابق من ألاسكا، بالفساد في عام 2008، ولكن تم إلغاء الإدانة لاحقًا بسبب سوء سلوك النيابة العامة. تم القبض على لاري كريج، وهو جمهوري من أيداهو، بتهمة السلوك البذيء في الحمام في عام 2007 وأقر بأنه مذنب في تهمة أقل خطورة وهي السلوك غير المنضبط.
رجال الأعمال اتهموا أيضا
ومن المتوقع أن يمثل مينينديز وزوجته ورجال الأعمال وائل حنا وخوسيه أوريبي وفريد دعيبس أمام محكمة مانهاتن الفيدرالية في 27 سبتمبر/أيلول لمواجهة اتهامات بالتآمر لارتكاب الرشوة والتآمر لارتكاب عمليات احتيال في خدمات صادقة.
يواجه كل من بوب ونادين مينينديز أيضًا تهمة التآمر لارتكاب عمليات ابتزاز تحت غطاء الحق الرسمي. ويواجه كل منهما عقوبة السجن لمدة تصل إلى 45 عامًا، على الرغم من أن أي حكم سيحدده القاضي في النهاية ومن المرجح أن يكون أقصر بكثير.
وبحسب لائحة الاتهام، رتبت هناء - وهي مصرية الأصل - اجتماعات في عام 2018 بين السيناتور ومسؤولين مصريين، حيث ضغط المسؤولون على مينينديز للتوقيع على المساعدات العسكرية التي حجبتها واشنطن بسبب مخاوف بشأن سجل حقوق الإنسان في البلاد.
وفي المقابل، قام هانا (40 عاما) بوضع نادين مينينديز على جدول رواتب شركة يسيطر عليها والتي لها الحق الحصري في التصديق على اللحوم الحلال المشحونة إلى مصر من الولايات المتحدة، حسبما قال ممثلو الادعاء.
وسعى السيناتور في وقت لاحق إلى إقناع وزارة الزراعة الأمريكية بعدم اتخاذ أي إجراء يتدخل في وضع الشركة الاحتكاري، بحسب لائحة الاتهام.
وقال متحدث باسم هانا في بيان: "ما زلنا نراجع الاتهامات، ولكن بناءً على مراجعتنا الأولية، ليس لها أي أساس على الإطلاق".
ولم ترد السفارة المصرية في واشنطن على الفور على طلب للتعليق.
وقال ممثلو الادعاء إن أوريبي، الذي كان يعمل في شركات النقل بالشاحنات والتأمين، أعطى نادين مينينديز 15 ألف دولار نقدًا للمساعدة في دفع ثمن سيارة مرسيدس بنز مكشوفة بعد أن طلب زوجها من مسؤول في مكتب المدعي العام في نيوجيرسي حل تحقيقات الاحتيال في شركاء أوريبي بشكل إيجابي.
وقال مدعون اتحاديون في مانهاتن إن دعيبس، وهو مطور عقاري، أعطى مينينديز سبائك ذهبية وأموالا بعد أن سعى مينينديز للتأثير على قضية جنائية اتحادية في نيوجيرسي ضد دعيبس للحصول على قروض بذرائع كاذبة. واعترف دعيبس بالذنب وحكم عليه بالسجن تحت المراقبة.
ولم يستجب محامو أوريبي ودعيبس على الفور لطلبات التعليق.
(تغطية صحفية لوك كوهين وجوناثان ستيمبل في نيويورك وباتريشيا زنجرل في واشنطن - إعداد محمد للنشرة العربية - إعداد محمد للنشرة العربية) شارك في التغطية مات سبيتالنيك وسيمون لويس وماكيني برايس وأندرو جودسوارد في واشنطن - إعداد محمد للنشرة العربية الكتابة بواسطة توم هالس. تحرير مارك بورتر ودانييل واليس وروزالبا أوبراين
معاييرنا:من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
يعني هو كان الراجل بتاعنا ولا دا فيلم معمول واحنا غلابة وملناش في القصص دي؟جاسوس في الكونجرس الامريكي !
بقلم Ihab Omar
مشاهدة المرفق 23482
اعلن في واشنطن عن تنحية السيناتور روبرت مينينديز – المنتم للحزب الديموقراطي الحاكم – عن رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس الأمريكي يوم السبت 23 سبتمبر 2023، على ضوء سلسلة من الاتهامات قيد التحقيق، عنونها الاعلام الأمريكي بتقديم معلومات سرية للحكومة المصرية! وان ظل السيناتور المخضرم محتفظاً بمقعده في مجلس الشيوخ الى حين انتهاء التحقيقات.
الاتهامات الموجهة لـ روبرت مينينديز وزوجته السيدة نادين أرسلانيان تشمل تلقي رشاوي من 3 رجال اعمال هم خوسيه أوريبي وفريد دعيبس ووائل حنا والأخير امريكي من أصول مصرية، بالإضافة تقديم معلومات سرية خطيرة للحكومة المصرية ومساعدة الحكومة المصرية في الحصول على المساعدات العسكرية الامريكية.
هذا الاتهام هو احدث فصل في مسلسل الصراع الداخلي على السلطة والنفوذ داخل الحزب الديموقراطي الأمريكي، وتحديداً بين روبرت مينينديز وشلة باراك أوباما/جو بايدن.
بدأ هذا الصراع منذ عام 2007، حينما بدأت الانتخابات التمهيدية داخل الحزب الديموقراطي لاختيار مرشح الحزب للانتخابات الرئاسية 2008، ترشح باراك أوباما وجو بايدن وهيلاري كلنتون، فدعم روبرت مينينديز السيدة كلنتون امام بايدن ثم أوباما.
ورغم خسارة السيدة كلنتون الانتخابات التمهيدية امام أوباما وصعود الأخير الى انتخابات 2008 وفوزه بها، ظل روبرت مينينديز على خلاف مع شلة أوباما/بايدن المتحالفة مع جناح بيرنى ساندرز خاصة انها تمثل الجناح اليساري التقدمي في الحزب الديموقراطي في حين ان روبرت مينينديز مؤيد للجناح الليبرالي وليس التقدمي في الحزب الديموقراطي الأمريكي.
روبرت مينينديز من مواليد نيويورك عام 1954 ولكن عمله السياسي تركز في ولاية نيوجيرسي، شغل عضوية مجلس النواب ما بين عامي 1991 و1993 ثم انتقل لعضوية مجلس الشيوخ منذ عام 1993 حتى اليوم، اى منذ 30 عاماً.
ورغم ان أوباما سعى لترضية الجناح الليبرالي في الحزب الديموقراطي باختيار السيدة كلنتون وزيرة للخارجية الا ان كوادر أمثال روبرت مينينديز رفضوا هذه الترضية، روبرت مينينديز بدأ في التصويت ضد قرارات أوباما وحزبه داخل الكونجرس في سلوك برلماني متمرد غير مألوف في السياسة الامريكية.
عارض روبرت مينينديز سياسة أوباما – وجون كيري – المنفتحة على ايران، وطالبه بعمل عسكري مباشر في ليبيا وسوريا اثناء ما عرف بالربيع العربي، وفى عام 2013 صعد لمنصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس.
وفي 18 أغسطس 2015 عارض اتفاقية الوفاق النووي بين إدارة أوباما وايران، ونظراً لمنصبه في الكونجرس كان قادراً على مسائلة أوباما، هنا حرك الرئيس الأمريكي وزارة العدل بمحاصرة روبرت مينينديز بتهم فساد أدت الى تنحيته عن رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس.
التهم التي ضربت مسيرة روبرت مينينديز عام 2015 شملت قبول رشىً عبارة عن رحلات طيران خاصة، وإجازات فاخرة، وأكثر من 750 ألف دولار من التبرعات غير القانونية لحملاته الانتخابية.
ومع الرحيل المفاجئ للديموقراطيين عن الرئاسة الامريكية ومجئ إدارة من الجمهوريين، انتهت تحقيقات استمرت عدة سنوات وتحديداً عام 2017 برأت وزارة العدل الامريكية السيناتور روبرت مينينديز امام حزمة التهم التي لفقتها إدارة أوباما في ولايته الثانية.
عاد أوباما الى البيت الأبيض في يناير 2021 بقناع جو بايدن، ولكن كابوس أوباما/بايدن الحقيقي كان عودة روبرت مينينديز الى منصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس في العام ذاته!
تاريخ روبرت مينينديز في معارضة قرارات أوباما وبايدن وشلة بيرني ساندرز لا حصر لها، رفض قرار بايدن الانسحاب الأمريكي المتسرع من أفغانستان عام 2021 وتسليمها الى طالبان، وطالب بايدن بسياسة اكثر تشدداً مع الصين وايران.
هنا وللمرة الثانية تلجأ شلة أوباما/بايدن لنفس الأسلوب، تحريك وزارة العدل بتهم فساد، والمرتين الغرض من اللعبة هو اقالته من رئاسة لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس.
هذه اللجنة هي اقوى لجان الكونجرس الأمريكي، اقوي من لجنة القوات المسلحة، وسبق وان ترأسها جو بايدن وكانت محطته الأخيرة قبل منصب نائب الرئيس وترأسها جون كيري وكانت محطته الأخيرة قبل ان يصل الى منصب وزير الخارجية وبالتالي فأن رئيس هذه اللجنة هو منافس مستقبلي قوي لشلة أوباما/بايدن.
يعرف رجالات إدارة أوباما/بايدن جيداً قوة تلك اللجنة وقدرتها على عرقلة سياسات بايدن خاصة المتعلقة بايران، حيث يجتمع أوباما وبايدن وكيري على فكرة تحسين العلاقات الامريكية مع ايران على حساب حلفاء أمريكا في الشرق الأوسط عكس روبرت مينينديز الذى صوت في مارس 2018 صوت ضد قرار بيرني ساندرز الداعي لمنع ارسال مساعدات عسكرية أمريكية الى السعودية في حربها باليمن وكان روبرت مينينديز يرى أهمية ان تدعم بلاده السعودية لهزيمة الحوثيين المواليين لإيران في اليمن.
ولكن .. هل روبرت مينينديز صاحب مواقف مؤيدة لمصر اصلاً في الكونجرس الأمريكي ؟
الإجابة هي لا .. انتقد السيناتور روبرت مينينديز ملف حقوق الانسان في مصر مراراً، وساهم اثناء رئاسته للجنة العلاقات الخارجية في سنوات أوباما وبايدن في تعليق جزء من المساعدات العسكرية الامريكية لمصر في اجراء لم يحدث منذ عقد اتفاقية كامب ديفيد.
ولكن هل الخلافات داخل الحزب الديموقراطي يمكن ان تكون مضرة بالحزب وتؤدى لخسارة مقعد روبرت مينينديز بمجلس الشيوخ بينما الحزب يتسول الأغلبية في مجلس الشيوخ؟
الإجابة هي لا .. بحسب لوائح الكونجرس الأمريكي وولاية نيوجيرسي، حاكم الولاية يحق له حال استقالة روبرت مينينديز ان يقوم بتسمية بديل روبرت مينينديز الى حين عقد انتخابات مجلس الشيوخ في نوفمبر 2024.
حاكم ولاية نيوجيرسي حالياً هو فيليب دي ميرفي المنتمي للحزب الديموقراطي وحليف شلة أوباما/بايدن، اى ان الديموقراطيين لن يخسروا المقعد حتى لو تمت ادانة روبرت مينينديز وقدم استقالته، اذ وقتذاك يحق للديموقراطيين تسمية شخص اخر من حزبهم لشغل المقعد.
كما ان شلة أوباما/بايدن تقوم باعداد الناشطة كيلي جيسي للترشح عن الحزب الديموقراطي عن مقعد روبرت مينينديز في انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي نوفمبر 2024.
اذن الرجل صاحب تاريخ طويل من الخلافات مع الشلة الحاكمة في الحزب الديموقراطي، سواء في ولايتي أوباما او ولاية بايدن، وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم وزارة العدل الامريكية بتلفيق سلسلة من التهم له في ظل حكم الحزب الديموقراطي، وفى المرة الأولى خرج منتصراً بعد تحقيقات استمرت زهاء ثلاث سنوات.. نحن الان نعاصر النسخة الثانية من نفس السيناريو الممل.
ولكن.. لماذا تم اقحام اسم مصر هذه المرة؟
هذا هو موسم ابتزاز الدوائر الامريكية للدولة المصرية بعد الانضمام الى تجمع بريكس ورفضنا تسليح أوكرانيا او تجميد العلاقات مع روسيا والصين والانضمام الى حزمة العقوبات الغربية على روسيا، وذهابنا الى قمة العشرين للمرة الثالثة دون رغبة او موافقة الولايات المتحدة الامريكية وانضمام مصر الى مشروع الحزام والطريق او طريق الحرير الصيني، إضافة الى مواقف مصر المعارضة للمشروع الأمريكي في سوريا والعراق ولبنان واليمن وليبيا والسودان وشرق المتوسط، واخيراً وهذا هو دوحة الخلاف.. ثأر باراك حسين أوباما ومجموعته من ثورة 30 يونيو 2013 المصرية والجيش المصري والدولة المصرية والمشير عبد الفتاح السيسي حينما مرمغنا رؤية أوباما للربيع الربيع في التراب واسقطنا مشروع الشرق الأوسط الكبير وتسليم مصر الى الإسلاميين والفوضى الخلاقة وانهينا هيمنة الإرهابيين والجواسيس على حكم مصر.
وايضاً نحن امام احدث حلقة ضمن سلسلة من القضايا يتم افتعالها لتسخين الرأي العام وتأليب الداخل المصري على وطنه عشية الانتخابات الرئاسية، هذا موسم الانتخابات الرئاسة المصرية وسوف نرى تلك الاستعراضات والاسكتشات على مدار الساعة انطلاقاً من كرنفال الصحافة الامريكية والبريطانية وسيرك دوائر العميقة في أمريكا وأوروبا.
ختاماً السيناتور بوب مينينديز معارض شرس للمصالح المصرية في الكونجرس الأمريكي، سواء ارائه في ملف حقوق الانسان او قيادته للجنة العلاقات الخارجية في اعتى لحظات تعليق المساعدات الامريكية لمصر، فكيف يكون جاسوس او عميل او متعاون مع الدولة المصرية؟
هو مجرد صراع داخلي على السلطة والنفوذ ومقعده بمجلس الشيوخ وذلك داخل الحزب الديموقراطي ذاته الذى يشن حالياً عبر وزارة العدل حملة إجرامية على كل معارضو شلة أوباما/بايدن بداية بأعضاء الحزب الديموقراطي وصولاً لزعيم المعارضة الجمهورية دونالد ترامب.
* الصورة للسيناتور اثناء تأييده هيلاري كلنتون بوجه اوباما وبايدن فى الانتخابات الداخلية للحزب الديموقراطي عام 2008.
بنطرح كل وجهات النظر عشان نقدر نوصل للتفسير الاقرب الى واقع الامور ومن وحهة نظري ان نقطة تورط مصر الكامل مع مينيديز ليس التفسير الامثل لهذه المؤامرة السياسية الامريكية الداخلية ...هذا لا ينفي ايضا قدرات أجهزتنا على النفاذ لاعلى نقطة داخل مؤسسات الحكم الاميريكيةيعني هو كان الراجل بتاعنا ولا دا فيلم معمول واحنا غلابة وملناش في القصص دي؟
انا اتلخبطت 🤣
جاسوس في الكونجرس الامريكي !
بقلم Ihab Omar
مشاهدة المرفق 23482
اعلن في واشنطن عن تنحية السيناتور روبرت مينينديز – المنتم للحزب الديموقراطي الحاكم – عن رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس الأمريكي يوم السبت 23 سبتمبر 2023، على ضوء سلسلة من الاتهامات قيد التحقيق، عنونها الاعلام الأمريكي بتقديم معلومات سرية للحكومة المصرية! وان ظل السيناتور المخضرم محتفظاً بمقعده في مجلس الشيوخ الى حين انتهاء التحقيقات.
الاتهامات الموجهة لـ روبرت مينينديز وزوجته السيدة نادين أرسلانيان تشمل تلقي رشاوي من 3 رجال اعمال هم خوسيه أوريبي وفريد دعيبس ووائل حنا والأخير امريكي من أصول مصرية، بالإضافة تقديم معلومات سرية خطيرة للحكومة المصرية ومساعدة الحكومة المصرية في الحصول على المساعدات العسكرية الامريكية.
هذا الاتهام هو احدث فصل في مسلسل الصراع الداخلي على السلطة والنفوذ داخل الحزب الديموقراطي الأمريكي، وتحديداً بين روبرت مينينديز وشلة باراك أوباما/جو بايدن.
بدأ هذا الصراع منذ عام 2007، حينما بدأت الانتخابات التمهيدية داخل الحزب الديموقراطي لاختيار مرشح الحزب للانتخابات الرئاسية 2008، ترشح باراك أوباما وجو بايدن وهيلاري كلنتون، فدعم روبرت مينينديز السيدة كلنتون امام بايدن ثم أوباما.
ورغم خسارة السيدة كلنتون الانتخابات التمهيدية امام أوباما وصعود الأخير الى انتخابات 2008 وفوزه بها، ظل روبرت مينينديز على خلاف مع شلة أوباما/بايدن المتحالفة مع جناح بيرنى ساندرز خاصة انها تمثل الجناح اليساري التقدمي في الحزب الديموقراطي في حين ان روبرت مينينديز مؤيد للجناح الليبرالي وليس التقدمي في الحزب الديموقراطي الأمريكي.
روبرت مينينديز من مواليد نيويورك عام 1954 ولكن عمله السياسي تركز في ولاية نيوجيرسي، شغل عضوية مجلس النواب ما بين عامي 1991 و1993 ثم انتقل لعضوية مجلس الشيوخ منذ عام 1993 حتى اليوم، اى منذ 30 عاماً.
ورغم ان أوباما سعى لترضية الجناح الليبرالي في الحزب الديموقراطي باختيار السيدة كلنتون وزيرة للخارجية الا ان كوادر أمثال روبرت مينينديز رفضوا هذه الترضية، روبرت مينينديز بدأ في التصويت ضد قرارات أوباما وحزبه داخل الكونجرس في سلوك برلماني متمرد غير مألوف في السياسة الامريكية.
عارض روبرت مينينديز سياسة أوباما – وجون كيري – المنفتحة على ايران، وطالبه بعمل عسكري مباشر في ليبيا وسوريا اثناء ما عرف بالربيع العربي، وفى عام 2013 صعد لمنصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس.
وفي 18 أغسطس 2015 عارض اتفاقية الوفاق النووي بين إدارة أوباما وايران، ونظراً لمنصبه في الكونجرس كان قادراً على مسائلة أوباما، هنا حرك الرئيس الأمريكي وزارة العدل بمحاصرة روبرت مينينديز بتهم فساد أدت الى تنحيته عن رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس.
التهم التي ضربت مسيرة روبرت مينينديز عام 2015 شملت قبول رشىً عبارة عن رحلات طيران خاصة، وإجازات فاخرة، وأكثر من 750 ألف دولار من التبرعات غير القانونية لحملاته الانتخابية.
ومع الرحيل المفاجئ للديموقراطيين عن الرئاسة الامريكية ومجئ إدارة من الجمهوريين، انتهت تحقيقات استمرت عدة سنوات وتحديداً عام 2017 برأت وزارة العدل الامريكية السيناتور روبرت مينينديز امام حزمة التهم التي لفقتها إدارة أوباما في ولايته الثانية.
عاد أوباما الى البيت الأبيض في يناير 2021 بقناع جو بايدن، ولكن كابوس أوباما/بايدن الحقيقي كان عودة روبرت مينينديز الى منصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس في العام ذاته!
تاريخ روبرت مينينديز في معارضة قرارات أوباما وبايدن وشلة بيرني ساندرز لا حصر لها، رفض قرار بايدن الانسحاب الأمريكي المتسرع من أفغانستان عام 2021 وتسليمها الى طالبان، وطالب بايدن بسياسة اكثر تشدداً مع الصين وايران.
هنا وللمرة الثانية تلجأ شلة أوباما/بايدن لنفس الأسلوب، تحريك وزارة العدل بتهم فساد، والمرتين الغرض من اللعبة هو اقالته من رئاسة لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس.
هذه اللجنة هي اقوى لجان الكونجرس الأمريكي، اقوي من لجنة القوات المسلحة، وسبق وان ترأسها جو بايدن وكانت محطته الأخيرة قبل منصب نائب الرئيس وترأسها جون كيري وكانت محطته الأخيرة قبل ان يصل الى منصب وزير الخارجية وبالتالي فأن رئيس هذه اللجنة هو منافس مستقبلي قوي لشلة أوباما/بايدن.
يعرف رجالات إدارة أوباما/بايدن جيداً قوة تلك اللجنة وقدرتها على عرقلة سياسات بايدن خاصة المتعلقة بايران، حيث يجتمع أوباما وبايدن وكيري على فكرة تحسين العلاقات الامريكية مع ايران على حساب حلفاء أمريكا في الشرق الأوسط عكس روبرت مينينديز الذى صوت في مارس 2018 صوت ضد قرار بيرني ساندرز الداعي لمنع ارسال مساعدات عسكرية أمريكية الى السعودية في حربها باليمن وكان روبرت مينينديز يرى أهمية ان تدعم بلاده السعودية لهزيمة الحوثيين المواليين لإيران في اليمن.
ولكن .. هل روبرت مينينديز صاحب مواقف مؤيدة لمصر اصلاً في الكونجرس الأمريكي ؟
الإجابة هي لا .. انتقد السيناتور روبرت مينينديز ملف حقوق الانسان في مصر مراراً، وساهم اثناء رئاسته للجنة العلاقات الخارجية في سنوات أوباما وبايدن في تعليق جزء من المساعدات العسكرية الامريكية لمصر في اجراء لم يحدث منذ عقد اتفاقية كامب ديفيد.
ولكن هل الخلافات داخل الحزب الديموقراطي يمكن ان تكون مضرة بالحزب وتؤدى لخسارة مقعد روبرت مينينديز بمجلس الشيوخ بينما الحزب يتسول الأغلبية في مجلس الشيوخ؟
الإجابة هي لا .. بحسب لوائح الكونجرس الأمريكي وولاية نيوجيرسي، حاكم الولاية يحق له حال استقالة روبرت مينينديز ان يقوم بتسمية بديل روبرت مينينديز الى حين عقد انتخابات مجلس الشيوخ في نوفمبر 2024.
حاكم ولاية نيوجيرسي حالياً هو فيليب دي ميرفي المنتمي للحزب الديموقراطي وحليف شلة أوباما/بايدن، اى ان الديموقراطيين لن يخسروا المقعد حتى لو تمت ادانة روبرت مينينديز وقدم استقالته، اذ وقتذاك يحق للديموقراطيين تسمية شخص اخر من حزبهم لشغل المقعد.
كما ان شلة أوباما/بايدن تقوم باعداد الناشطة كيلي جيسي للترشح عن الحزب الديموقراطي عن مقعد روبرت مينينديز في انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي نوفمبر 2024.
اذن الرجل صاحب تاريخ طويل من الخلافات مع الشلة الحاكمة في الحزب الديموقراطي، سواء في ولايتي أوباما او ولاية بايدن، وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم وزارة العدل الامريكية بتلفيق سلسلة من التهم له في ظل حكم الحزب الديموقراطي، وفى المرة الأولى خرج منتصراً بعد تحقيقات استمرت زهاء ثلاث سنوات.. نحن الان نعاصر النسخة الثانية من نفس السيناريو الممل.
ولكن.. لماذا تم اقحام اسم مصر هذه المرة؟
هذا هو موسم ابتزاز الدوائر الامريكية للدولة المصرية بعد الانضمام الى تجمع بريكس ورفضنا تسليح أوكرانيا او تجميد العلاقات مع روسيا والصين والانضمام الى حزمة العقوبات الغربية على روسيا، وذهابنا الى قمة العشرين للمرة الثالثة دون رغبة او موافقة الولايات المتحدة الامريكية وانضمام مصر الى مشروع الحزام والطريق او طريق الحرير الصيني، إضافة الى مواقف مصر المعارضة للمشروع الأمريكي في سوريا والعراق ولبنان واليمن وليبيا والسودان وشرق المتوسط، واخيراً وهذا هو دوحة الخلاف.. ثأر باراك حسين أوباما ومجموعته من ثورة 30 يونيو 2013 المصرية والجيش المصري والدولة المصرية والمشير عبد الفتاح السيسي حينما مرمغنا رؤية أوباما للربيع الربيع في التراب واسقطنا مشروع الشرق الأوسط الكبير وتسليم مصر الى الإسلاميين والفوضى الخلاقة وانهينا هيمنة الإرهابيين والجواسيس على حكم مصر.
وايضاً نحن امام احدث حلقة ضمن سلسلة من القضايا يتم افتعالها لتسخين الرأي العام وتأليب الداخل المصري على وطنه عشية الانتخابات الرئاسية، هذا موسم الانتخابات الرئاسة المصرية وسوف نرى تلك الاستعراضات والاسكتشات على مدار الساعة انطلاقاً من كرنفال الصحافة الامريكية والبريطانية وسيرك دوائر العميقة في أمريكا وأوروبا.
ختاماً السيناتور بوب مينينديز معارض شرس للمصالح المصرية في الكونجرس الأمريكي، سواء ارائه في ملف حقوق الانسان او قيادته للجنة العلاقات الخارجية في اعتى لحظات تعليق المساعدات الامريكية لمصر، فكيف يكون جاسوس او عميل او متعاون مع الدولة المصرية؟
هو مجرد صراع داخلي على السلطة والنفوذ ومقعده بمجلس الشيوخ وذلك داخل الحزب الديموقراطي ذاته الذى يشن حالياً عبر وزارة العدل حملة إجرامية على كل معارضو شلة أوباما/بايدن بداية بأعضاء الحزب الديموقراطي وصولاً لزعيم المعارضة الجمهورية دونالد ترامب.
* الصورة للسيناتور اثناء تأييده هيلاري كلنتون بوجه اوباما وبايدن فى الانتخابات الداخلية للحزب الديموقراطي عام 2008.
أعلن النائب آندي كيم من ولاية نيوجيرسي،أنه سيرشح نفسه ضد السيناتور روبرت مينينديز في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية لمجلس الشيوخ بالولاية العام المقبل، قائلًا إنه يشعر بأنه مضطر للترشح ضد السيناتور الذي تولى ثلاث فترات بعد أن تم توجيه الاتهام إليه هو وزوجته بارتكاب جرائم كاسحة. اتهامات بالفساد.
انا في قمة السعاده لازم تقوية جهاز المخابرات لانه اهم كل القدرات الاستخبراتيه تكونكنت قرأت من سنين ان المخابرات جندت فرد في مكتب وزير الدفاع الاسرائيلي لكن مش عارف صحه الكلام ده وفي أي سنه
صعب يكسب بسبب ان الولايه اغلبها من اللاتينيه
وصديق مقرب وزميل لوزير النقل كمان
لن نعتمد الرواية الامريكية بالنص يا صديقي خصوصا ان الاعلام الاميركي يتطرق لاي شيء يخص بمصر بكثير من الاضافات والتهويل
مشاهدة المرفق 23485
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?