- إنضم
- 11 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 1,795
- مستوى التفاعل
- 4,938
- المستوي
- 1
- الرتب
- 1
أثار سؤال مذيع بريطاني لضيفه الصيني حول وضع الصين بالنسبة لبريطانيا، ردود فعل قاسية وغير متوقعة، حيث انشغلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بالمعجبين والنقاد على حد سواء.
بدأت القصة بعد أن طرح المذيع أندرو مار على المتحدث باسم الحزب الشيوعي الصيني، فيكتور جاو، في مقابلة مع شبكة إل بي سي البريطانية، سؤالا حول كيفية تعريف الصين لنفسها فيما يتعلق بالمملكة المتحدة. هل هو “منافس أم حليف أم تهديد؟” “.
وجاء الرد الصيني كالصاعقة على المضيف البريطاني، مؤكدا أن بريطانيا ليست منافسا ولا خصما ولا عدوا للصين، مشددا على أنها يجب أن تعرف حجمها على الساحة الدولية، وألا تبالغ في تقدير نفسها.
وأضاف في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع أنه فيما يتعلق بالعلاقة بين الصين والمملكة المتحدة، فإن “بريطانيا ليست منافسا ولا خصما ولا عدوا. إنها فقط دولة مهمة يجب التعامل معها في أوقات السلم وتحقيق المصالح المشتركة”. وتابع قائلا: “دعونا نصنع السلام بدلا من إثارة الحرب”.
وأوضح أيضًا أنه سيكون من المضلل تمامًا أن تنظر بريطانيا إلى الصين كمنافس، وطرح السؤال على مضيفه: “في أي شيء تتنافس بريطانيا مع الصين؟”
بدأت القصة بعد أن طرح المذيع أندرو مار على المتحدث باسم الحزب الشيوعي الصيني، فيكتور جاو، في مقابلة مع شبكة إل بي سي البريطانية، سؤالا حول كيفية تعريف الصين لنفسها فيما يتعلق بالمملكة المتحدة. هل هو “منافس أم حليف أم تهديد؟” “.
وجاء الرد الصيني كالصاعقة على المضيف البريطاني، مؤكدا أن بريطانيا ليست منافسا ولا خصما ولا عدوا للصين، مشددا على أنها يجب أن تعرف حجمها على الساحة الدولية، وألا تبالغ في تقدير نفسها.
وأضاف في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع أنه فيما يتعلق بالعلاقة بين الصين والمملكة المتحدة، فإن “بريطانيا ليست منافسا ولا خصما ولا عدوا. إنها فقط دولة مهمة يجب التعامل معها في أوقات السلم وتحقيق المصالح المشتركة”. وتابع قائلا: “دعونا نصنع السلام بدلا من إثارة الحرب”.
وأوضح أيضًا أنه سيكون من المضلل تمامًا أن تنظر بريطانيا إلى الصين كمنافس، وطرح السؤال على مضيفه: “في أي شيء تتنافس بريطانيا مع الصين؟”