الزيارة رفيعة المستوى والتي ستتم في الفترة من 27 إلى 29 أغسطس/آب الجاري تعد الأولى، إذ سيضع المسؤولان الأساس لاجتماع نهائي محتمل بين الرئيسين
سيقوم مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، بزيارة إلى الصين الأسبوع الوشيك، للقاء وزير الخارجية وانج يي، في وقت تتجه فيه الولايات المتحدة إلى المرحلة الأخيرة من الحملة الرئاسية التي تبنى فيها كلا الحزبين موقفاً صارماً اتجاه البلد الآسيوي، وخاصة فيما يتعلق بالتعريفات الجمركية، بحسب ما ذكرت مصادر أميركية مطلعة.
وأضافت المصادر في تصريحات لموقع "أكسيوس"، أن الزيارة رفيعة المستوى والتي ستتم في الفترة من 27 إلى 29 أغسطس/آب الجاري تعد الأولى، إذ سيضع المسؤولان الأساس لاجتماع نهائي محتمل بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والصيني شي جين بينج، في وقت لاحق من العام الجاري، لمتابعة قمتهما التي عُقدت في كاليفورنيا في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم"
ومن المتوقع أن يحضر الرئيسان قمة زعماء مجموعة العشرين التي تستضيفها البرازيل بعد الانتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل.
وكان بايدن وشي اجتمعا في كاليفورنيا في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم، في إطار تحسين العلاقات، كما اتفقا على بناء "خط ساخن" بين الجيشين والعمل على الحد من إنتاج مادة الفنتانيل، وقال الرئيس الأميركي بعد محادثات مع نظيره الصيني إن "العلاقات المشحونة بين البلدين آخذة في التحسن"، فيما أشار إلى أنه لا يزال يعتبر شي "ديكتاتوراً".
سيقوم مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، بزيارة إلى الصين الأسبوع الوشيك، للقاء وزير الخارجية وانج يي، في وقت تتجه فيه الولايات المتحدة إلى المرحلة الأخيرة من الحملة الرئاسية التي تبنى فيها كلا الحزبين موقفاً صارماً اتجاه البلد الآسيوي، وخاصة فيما يتعلق بالتعريفات الجمركية، بحسب ما ذكرت مصادر أميركية مطلعة.
وأضافت المصادر في تصريحات لموقع "أكسيوس"، أن الزيارة رفيعة المستوى والتي ستتم في الفترة من 27 إلى 29 أغسطس/آب الجاري تعد الأولى، إذ سيضع المسؤولان الأساس لاجتماع نهائي محتمل بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والصيني شي جين بينج، في وقت لاحق من العام الجاري، لمتابعة قمتهما التي عُقدت في كاليفورنيا في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم"
ومن المتوقع أن يحضر الرئيسان قمة زعماء مجموعة العشرين التي تستضيفها البرازيل بعد الانتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل.
وكان بايدن وشي اجتمعا في كاليفورنيا في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم، في إطار تحسين العلاقات، كما اتفقا على بناء "خط ساخن" بين الجيشين والعمل على الحد من إنتاج مادة الفنتانيل، وقال الرئيس الأميركي بعد محادثات مع نظيره الصيني إن "العلاقات المشحونة بين البلدين آخذة في التحسن"، فيما أشار إلى أنه لا يزال يعتبر شي "ديكتاتوراً".
