أثارت الممثلة والمقدمة التلفزيونية الأوكرانية سنيزانا يغوروفا ضجة كبيرة من خلال حديثها على "فيسبوك" عن موقفها تجاه روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين.
وكتبت على "فيسبوك": "أنا أؤيد بوتين! ولن أغير رأيي بأن الوقت قد حان لإعادة الفطرة السليمة إلى أوكرانيا".
من جهتهم، سارع مواطنو يغوروفا، الذين يتبنون آراء معادية للروس، إلى إهانتها في التعليقات، إذ نصحها البعض بالسفر إلى الخارج، بينما أشار آخرون إلى أنه "من الخطر ببساطة الإدلاء بمثل هذه التصريحات في أوكرانيا الآن".
بدورها، كتبت ستاسيا ابنة الممثلة، والتي تعمل أيضا مقدمة برامج تلفزيونية، تعليقا غامضا تبرأت فيه من والدتها حرفيا.
وكتبت: "بأفعالها وتصريحاتها الفظيعة، تعرض الأطفال الأبرياء للخطر"، مشيرة إلى أبناء آخرين ليغوروفا.
وقالت، إنها "توقفت عن التواصل مع والدتها، وتأسف لأنها سجلت والدتها ذات مرة في مواقع التواصل الاجتماعي".
وليست هذه المرة الأولى التي تثير فيها الممثلة الأوكرانية ضجة، ففي وقت سابق، انتقدت بشدة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، وذكرت أيضا أن "السلطات فقدت مصداقيتها تماما بأفعالها في دونباس".
وكتبت على "فيسبوك": "أنا أؤيد بوتين! ولن أغير رأيي بأن الوقت قد حان لإعادة الفطرة السليمة إلى أوكرانيا".
من جهتهم، سارع مواطنو يغوروفا، الذين يتبنون آراء معادية للروس، إلى إهانتها في التعليقات، إذ نصحها البعض بالسفر إلى الخارج، بينما أشار آخرون إلى أنه "من الخطر ببساطة الإدلاء بمثل هذه التصريحات في أوكرانيا الآن".
بدورها، كتبت ستاسيا ابنة الممثلة، والتي تعمل أيضا مقدمة برامج تلفزيونية، تعليقا غامضا تبرأت فيه من والدتها حرفيا.
وكتبت: "بأفعالها وتصريحاتها الفظيعة، تعرض الأطفال الأبرياء للخطر"، مشيرة إلى أبناء آخرين ليغوروفا.
وقالت، إنها "توقفت عن التواصل مع والدتها، وتأسف لأنها سجلت والدتها ذات مرة في مواقع التواصل الاجتماعي".
وليست هذه المرة الأولى التي تثير فيها الممثلة الأوكرانية ضجة، ففي وقت سابق، انتقدت بشدة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، وذكرت أيضا أن "السلطات فقدت مصداقيتها تماما بأفعالها في دونباس".
