كشف مسؤول في فرع شركة "تيز تور" الروسية في مصر عن أن الحكومة المصرية تعمل على تفعيل استخدام البطاقات المصرفية الروسية "مير" في البلاد، وذلك في إطار الخدمات المقدمة للسائح الروسي.
وأفاد تامر سعيد، نائب المدير العام لشركة "تيز تور إيجيبت"، للصحفيين اليوم الثلاثاء، بأن الحكومة المصرية تعمل على ضمان قدرة الروس على الدفع خلال قضائهم الإجازة في مصر بواسطة البطاقة المصرفية الروسية "مير".
وأشار المسؤول في شركة "تيز تور إيجيبت"، إلى أنه من المتوقع أن يتم حل هذه المشكلة قبل نهاية العام الجاري 2022.
وقال سعيد إن "الحكومة المصرية تعمل منذ شهر لضمان أن السائحين الروس يمكنهم الدفع ببطاقات "مير"، إما الدفع مقابل الخدمات بالروبل بواسطة بطاقة "مير" أو سحب النقود، وهذا ليس بالمسألة السهلة، فنأمل أن يتم حلها قريبا، أعتقد أن يتم ذلك بحلول الشتاء".
و"مير" هي بطاقة مصرفية روسية تعمل بواسطة منظومة دفع وطنية، أطلقت في عام 2015 بعدما واجه عدد من المصارف الروسية مشكلات مع شركتي "فيزا" و"ماستركارد" بسبب العقوبات الغربية المفروضة ضد موسكو.
ويمكن اليوم سداد ثمن السلع أو الخدمات أو سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بواسطة "مير" في دول مثل تركيا وفيتنام وأرمينيا.
المصدر: نوفوستي
وأفاد تامر سعيد، نائب المدير العام لشركة "تيز تور إيجيبت"، للصحفيين اليوم الثلاثاء، بأن الحكومة المصرية تعمل على ضمان قدرة الروس على الدفع خلال قضائهم الإجازة في مصر بواسطة البطاقة المصرفية الروسية "مير".
وأشار المسؤول في شركة "تيز تور إيجيبت"، إلى أنه من المتوقع أن يتم حل هذه المشكلة قبل نهاية العام الجاري 2022.
وقال سعيد إن "الحكومة المصرية تعمل منذ شهر لضمان أن السائحين الروس يمكنهم الدفع ببطاقات "مير"، إما الدفع مقابل الخدمات بالروبل بواسطة بطاقة "مير" أو سحب النقود، وهذا ليس بالمسألة السهلة، فنأمل أن يتم حلها قريبا، أعتقد أن يتم ذلك بحلول الشتاء".
و"مير" هي بطاقة مصرفية روسية تعمل بواسطة منظومة دفع وطنية، أطلقت في عام 2015 بعدما واجه عدد من المصارف الروسية مشكلات مع شركتي "فيزا" و"ماستركارد" بسبب العقوبات الغربية المفروضة ضد موسكو.
ويمكن اليوم سداد ثمن السلع أو الخدمات أو سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بواسطة "مير" في دول مثل تركيا وفيتنام وأرمينيا.
المصدر: نوفوستي
