مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

هل اقترب تسليم تركيا للمخطط الرئيسي لاغتيال النائب العام في مصر؟

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
27,356
مستوى التفاعل
87,015
المستوي
11
الرتب
11
Country flag
كشف الحبير المصري في شؤون الجماعات الإرهابية ، أحمد الديسطي، عن تطورات الجهود التي تهدف إلى إزالة الجمود في العلاقات المصرية التركية.

وقال الديسطي إن تحقيق تقدم ملموس في جهود المصالحة التركية المصرية الفترة القادمة تتوقف على قدرة الجانب التركي على تحقيق شروط القاهرة ومن أبرزها التوقف عن دعم جماعة الإخوان الإرهابية وتسليم المطلوبين جنائيا للقضاء المصري والصادر بحقهم احكام وإغلاق القنوات الفضائية التي تهاجم مصر وتبث بدعم تركي مع وقف التدخل التركي في دعم المرتزقة والإرهاب في ليبيا ودول المنطقة.

وأضاف أن مصر لا تعارض إقامة العلاقات السياسية مع الدول الاقليمية مثل تركيا بشرط مواجهتها لتنظيم الإخوان الإرهابي خاصة بعد زيادة التقارب التركي المصري عقب لقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره التركي رجب طيب أردوغان في الدوحة منذ أسابيع.

ولم يستبعد الديسطي تقديم القاهرة لمعلومات استخبارية وتقارير موثقة وقائمة للمطلوبين من كوادر جماعة الإخوان المقيمين في تركيا تؤيد قيامهم بالتخطيط لعمليات إرهابية في الداخل المصري أو تجنيد عدد من الجاليات العربية للانخراط في القتال في صفوف داعش بسوريا والعراق وليبيا.

وأشار إلى أن قائمة المطلوبين شملت "مجدي سالم ونصر الدين غزلاني" المتورطين في أحداث رابعة وكرداسة وكانا ضمن قنوات الاتصال بين الإخوان والتكفيريين في سيناء علاء السماحي وأدرجته الخارجية الأمريكية بقوائم الإرهاب العالمي فضلا عن عدد من قيادات حركة حسم المتواجدين في تركيا.

وفي نفس السياق، سلم الإنتربول المصري بقطاع التعاون الدولي بوزارة العدل مذكرة عاجلة لنظيره الدولي للقبض على القيادي الإخوانى المقيم في تركيا يحيى السيد إبراهيم موسى الشهير بـ"يحيى موسى" المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة في عهد الإخوان 2012 والمشرف العام على خطة اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات 2015 والمشرف على خلايا الجماعة الإخوانية الإرهابية بمصر كحركة حسم العقاب الثوري وذئاب الجماعة الإرهابية المنفردة بعد اعتراف الخلايا الإرهابية المنفذة في التحقيقات أنه المسؤول عن إعادة تشكيل مجموعات مسلحة عنقودية من العناصر الإخوانية المتحركة على الساحة الداخلية وإعدادهم نفسيا وعسكريا لتصعيد العمل المسلح واغتيال بعض رموز الدولة واستهداف مؤسساتها الحيوية بعمليات تفجيرية على فترات متباعدة بهدف إحداث حالة من الفوضى وإنهاك الدولة اقتصاديا.

جدير بالذكر أن موسى مطلوب في العديد من القضايا المتعلقة بالتحريض على العنف والتظاهر ومهاجمة مؤسسات الدولة إضافة إلى تورطه في قضية اغتيال النائب العام السابق والإشراف والتخطيط لذلك وتكليف مجموعات من العمليات النوعية للجماعة بتنفيذ المهمة.

ويبذل الإنتربول المصري جهودا ضخمة لملاحقة كل المطلوبين لدى جهات التحقيق ومنهم القيادات الإرهابية عاصم عبدالماجد، عمرو دراج، ومحمود حسين، وجمال عبدالستار حمزة زوبع عصام تليمة بالإضافة إلى وجدي غنيم وهم أبرز الوجوه المطلوبة، فيما انتاب عدد كبير من قيادات تنظيم الإخوان الإرهابي الهاربين في تركيا عبر مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الرعب والصدمة خوفا من التسليم إلى مصر.

المصدر: RT
 

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
5,353
مستوى التفاعل
24,102
المستوي
5
الرتب
5
Country flag
لا اعتقد ان الاتراك سيسلموا يحيى السيد بسهولة لانهم سيطلبوا مقابل او صفقة وعلى الاغلب ستكون وساطة لادخال الاتراك الى مولد غاز شرق المتوسط
 

Aymanop1522

عضو مميز
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
4,486
مستوى التفاعل
22,918
المستوي
4
الرتب
4
Country flag

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,270
مستوى التفاعل
76,763
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

الرئاسة التركية: 2022 كان عام التطبيع مع بلدان المنطقة​

تاريخ النشر: 08.12.2022 | 00:17 GMT
الرئاسة التركية: 2022 كان عام التطبيع مع بلدان المنطقة

وكالة "الأناضول" التركية
أعلنت الرئاسة التركية أن حكومة البلاد بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، عملت على جعل 2022 عاما لتطبيع العلاقات مع بلدان المنطقة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، في برنامج نظمته جامعة باش كنت في العاصمة أنقرة، بعنوان "السياسة الخارجية التركية مع دخولنا الذكرى المئوية للجمهورية".
وقال قالن، إن ذلك جاء عقب تقييم الوضع الإقليمي منذ منتصف 2021 في إطار الديناميكيات الإقليمية الجديدة.
وأوضح أنه "كون تركيا عضوا في حلف شمال الأطلسي (الناتو) ووجودها داخل الحلف الغربي لا يمنعها من تطوير علاقات جيدة مع روسيا والشرق الأوسط وإفريقيا وأمريكا اللاتينية".

وأشار إلى أن تطوير العلاقات الجيدة مع روسيا لا يعني الدخول في خصومة مع الولايات المتحدة الأمريكية.
ولفت قالن إلى تطبيع العلاقات بين بعض دول الخليج وإسرائيل في السنوات الأخيرة، "الأمر الذي جلب معه أسئلة استفهام عديدة".
وأضاف: "منذ منتصف العام الجاري بدأنا بقراءة المشهد العام بشكل مختلف، وقررنا أن نجعل العام 2022 عام التطبيع وفقا لتعليمات الرئيس رجب طيب أردوغان، في إطار المتغيرات الإقليمية"، وأشار إلى أنهم "قرروا تقليص المشاكل القائمة مع الدول، وفتح قنوات الاتصال معها، وزيادة عدد أصدقاء تركيا مع اقتراب ذكرى مئوية تأسيس الجمهورية".
وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إن بلاده بدأت ترى ثمار ذلك في 2022، مضيفا: "دائما يسألوننا (أطراف لم يسمها) ماذا حدث حتى طبعتم العلاقات مع السعودية والإمارات وإسرائيل، وصافحتم مصر، جميع هذه التطورات تتعلق بالمشكلات الدورية التي تفقد تأثيرها بمرور الوقت وتفتح الباب أمام إمكانيات جديدة".
وأكد على أنه لا يوجد مطلقا خط أحادي الاتجاه في السياسة الخارجية، فهناك صعود وهبوط.
وفيما يخص الأزمة الأوكرانية، قال: "هناك حاجة إلى توازن جديد للقوى في العالم. لن يكون من الممكن بناء توازن قوى جديد ونظام عالمي يشعر فيه الجميع بالأمان حتى يتم القضاء على الأسباب التي أدت إلى الحرب الأوكرانية الروسية، وسيكون من التفاؤل للغاية أن نتوقع نهاية دائمة ومستدامة للحرب".
وأفاد موضحا: "لهذا، يجب بناء اتفاقية عالمية جديدة وصفقة متوازنة بين روسيا والغرب".

المصدر: وكالة "الأناضول" التركية
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل